أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نزار عبدالله - حوار مع الرفيق نزار عبدالله بصدد الاوضاع السياسية في الشرق الاوسط واسباب ودوافع التهديدات الامريكية ضد ايران والتهديدات التركية ضد اقليم كردستان















المزيد.....

حوار مع الرفيق نزار عبدالله بصدد الاوضاع السياسية في الشرق الاوسط واسباب ودوافع التهديدات الامريكية ضد ايران والتهديدات التركية ضد اقليم كردستان


نزار عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 2112 - 2007 / 11 / 27 - 10:56
المحور: مقابلات و حوارات
    


اجرت جريدة آزادي التي يصدرها اتحاد الشيوعيين في العراق باللغة الكردية في عددها 25 في شهر تشرين الثاني الحالي حوارا مع الرفيق نزار عبدالله عضو اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق حول المستجدات السياسية في المنطقة وفي العراق والتهديدات التركية باجتياح اقليم كردستان. وفيما يلي نص الحوار المذكور..

آزادي: سؤالنا الاول يتعلق بالتحركات السياسية والعسكرية الاخيرة لامريكا ضد ايران، مامدى جدية امريكا في موضوع الحرب على ايران وتغير نظامها السياسي؟
نزار عبدالله: ينظر المراقبين السياسيين واالشعب العراقي والايراني ومجمل الشرق الاوسط هذه الايام بقلق بالغ الى الاحداث التي تجري في المنطقة والتوجه صوب المزيد من الحروب وزعزعة استقرارها، فالحرب التي اضرمت نارها في العراق باتت تفجر بالضرورة حروب عسكرية اخرى اكبر هولا منها. لاتغيب عن هذه المنطقة آفاق ومآسي الحروب. ان التهديدات الاخيرة لجورج بوش الابن ضد ايران وتطرقه الى احتمال اندلاع "حرب عالمية ثالثة" من تطورات احداث شرق الاوسط بالذات مثلت صدمة اخرى لسكان المنطقة، ان مجرد الحديث عن حرب كونية مدمرة اخرى والتهديد باندلاعها، بغض النظر عن وقوعها، يبعث على القلق بالطبع ويستحق ان نتوقف عنده ولانمر عليه مرور الكرام.
ان الخطط والبرامج الامبراطورية التي وضعتها امريكا وتريد فرضها على العالم من خلال مايجري في الشرق الاوسط اصبحت عربة تجر الحروب تلو الحروب ورائها ومثل مردوخ الالهة لابد وان يشرب المزيد من غليل ضحاياه، وان ابتلاع فريسة صغيرة مثل العراق كانت بالنسبة اليها نقطة شروع لفرض خطة شاملة للهيمنة والغطرسة العسكرية الكوكبية. واليوم فان فرض او بالاحرى الحفاظ على الهيمنة الامريكية في هذه المنطقة بحاجة ماسة الى بناء وتوطيد عرى تحالف اوسع شبيه بـ"حلف بغداد" المشؤوم، تشكل ايران حاليا عقبة في طريق تشكيل حلف كهذا ومانعا بوجه تلك الطموحات، اما العراق فيمكن القول بان امره قد حسم وعادت بعد احتلاله الى فلك المصالح الامريكية، فرغم مايجري في البلد فان الاوضاع لاتزال تحت السيطرة من وجهة نظر الامريكية وهي تتجه الى التحسن النسبي بعد التحسن المضطرد في اوضاع منطقة الخليج وابعاد شبح المخاطر التي كانت تهدد السعودية بالذات واحتواء نشاطات منظمة القاعدة والتوجه الامريكي الجديد للعودة الى استمالة الدول العربية والاسلامية السنية على صعيد المنطقة ومن ثم تعزيز دور التيارات البعثية والمذهبية السنية ودور العشائر والقبائل وبخاصة في المنطقة المسمى بالمثلث السني. عليه فان ممارسة الضغط على ايران والسعي المحموم لجره الى الفلك الامريكي يعتبر قضية ستراتيجية كبيرة بالنسبة للمصالح الامبراطورية الامريكية ولاتقبل التأجيل على الاطلاق. على ايران ان تصبح جزء من هذا الحزام سواء تحقق ذلك عبر الحرب وتوجيه ضربة عسكرية او بالطرق الدبلوماسية والطرق المخابراتية والانقلابية وتعزيز فرصة فوز جناح معتدل على جناح متطرف آخر او...الخ..
ان تصاعد التهديدات ضد ايران له علاقة وثيقة بالتحديات والتهديدات التي تواجه الهيمنة والمصالح الاستراتيجية الامريكية في الشرق الاوسط. ان كابوسا فظيعا بات يقض مضاجع واحلام مخططي الهيمنة والغطرسة الامريكية هذه الايام والذي يتمثل بتطور التعاون الايراني والروسي والصيني والدول الاخرى في آسيا الوسطى، كابوس توسع الدور الايراني واحتمال هيمنته على الآبار النفطية العملاقة التي تقع في الهلال المسمى بالهلال الشيعي. ان قطبا منافسا جديدا هو في حال تكون جنيني وتسعى امريكا الى اجهاضه واستباق الحدث في اطار حملته الاستباقية ضد ايران، لقد بدأت بالفعل تطبيق سياسة احتواء ايران والنزاع الستراتيجي معها في اطار سياسة تطلق عليها صناع السياسة الامريكية الراهنة بـ"الحرب الباردة الثانية"، حرب هدفها الحيلولة دون تشكل القطب المذكور و وفرض الحصار والعزلة على ايران بغية اضعافها (سواء على الصعيد الداخلي او على صعيد المنطقة ككل) وتجفيف مياه بحيرتها بهدف اصطياد وموت السمكة.
آزادي: هل تعتقد بان امريكا تستطيع ان تحقق ماذكرته من اهدافها الاستراتيجية المنشودة؟ و هل ان لتركيا دور بهذا الصدد؟ ومامدى تأثير تلك القضايا على العلاقات العراقية- التركية وموقع الاقليم الكردستاني؟ وماهو اسباب الرئيسية للتهديدات التركية لاقليم كردستان وماهي اهدافها؟
نزار عبدالله: لم تتحقق الكثير من الخطط بالكيفية التي وضعتها امريكا، ولكن رغم ذلك فقد بدأت حرب نفسية وحرب باردة في هذا المجال وان موضوع تحولها الى حرب ساخنة وشن الهجمات وتسديد الضربات العسكرية واخيرا اندلاع حرب اخرى يتوقف على الكثير من العوامل السياسية والاقليمية والعالمية من الصعب التنبوء به، ولكن ان كانت الحرب هي امتداد للسياسة بوسائل اخرى وفي حال لم تتحقق تلك الاهداف بالطرق الدبلوماسية والسياسية فان اللجوء الى الحل العسكري وشن الحرب يصبح الخيار الوحيد لحسمها وتحقيقها.
اما من الناحية الموضوعية فان محدودية قدرة امريكا لاعادة رسم خارطة الشرق الاوسط والحفاظ على هيمنتها في هذه المنطقة ظاهر للعيان وبسبب التحديات الكبيرة التي تواجه السيطرة الامريكية فان هيمنتها تتجه نحو الضعف والانحدار، مما اجبرت امريكا لان تبذل كل ما في وسعها للاحتفاظ بمكانتها وهيمنتها في المنطقة وتبني خيار عسكرتها وقرع طبول الحرب والاقتتال فيها. يبدو بان امريكا تعرف حدود قدراتها وطاقاتها لذلك فانها تسعى الى الاستقواء بدور حلفائها وبخاصة بعد دخول روسيا والصين خط المواجهة في آسيا الوسطى والشرق الاوسط بغية التأثير على الخارطة الستراتيجية فيها، تسعى امريكا بالتحديد الى الاستقواء بحلف ناتو واشراك قواته العسكرية الرئيسية بما في ذلك تركيا بهدف عزل ايران ومقاطعته وفرض الحصار العسكري عليها.
ان تركيا ينبغي عليها في خضم ظروف كهذه حسم امرها بوصفها حليفة لامريكا، وتقوم باعادة تعريف تحالفها مع امريكا. لاشك بان تركيا تريد وهي مضطرة ايضا لان تبقى حليفة لامريكا ولكن في نفس الوقت فانها تعرب عن قلقها من المغامرات الامريكية والنعرات الحربية الامريكية العرجاء وتعرب عن مخاوفها من تقلب المعادلات السياسية القديمة في المنطقة وزعزعة استقرارها السياسي عبر اثارة القضية الكردية بالتحديد، لذلك فان توقيع تركيا على سياسة شن الحرب الباردة ضد ايران مشروط بمدى تجنبها للقلاقل وزعزعة الاستقرار وفي حال تحولها الى حرب ساخنة تقديم ضمانات لابعاد تركيا من لهيب نارها.
من هذا المنطلق فان تركيا تستعد بدورها للتحديات المقبلة، في الوقت الذي ترى بان احدى منافساتها الرئيسية في المنطقة اي ايران يفرض عليها العزلة والحصار والعقوبات بغية اضعافها وتهميش دورها فانها تعتبر ذلك فرصة مواتية لها للتحول الى قوة اقليمية في المسرح الاقليمي وملء الفراغ الذي تنجم عن ذلك، ولعب دور اكثر فاعلية في تقرير المصير السياسي للعراق وتحديد مساراتها بما يتلائم مع مصالحها. ان تركيا تستغل بدراية تامة حاجة امريكا لدورها الراهن بهدف تحقيق مصالحها السياسية والاقتصادية في العراق وهي ايضا تريد التخلص من كابوسها الذي يقض مضاجعها على الدوام اي ظهور كيان كردي مستقل او شبه مستقل وتنشيط دورته الدموية في حال اندلاع حرب ما ضد ايران، لذلك فهي تسعى الى فرض مصالحها ومخاوفها على الاجندة السياسية الاقليمية الراهنة.
ان التهديدات والحشد العسكري وشن الهجمات العسكرية من قبل الحكومة والجيش التركي لاقليم كردستان العراق ينبغي النظر اليها في اطارها الاوسع تلك وربطها ايضا بالنزاعات الداخلية والمحلية في ذلك البلد ايضا.
ان تركيا تسعى الى تهدئة الحدود التركية- العراقية وتشكيل مطرقة عسكرية ورفعها بوجه الحركة القومية الكردية الجامحة في تركيا والعراق وحتى في ايران بغية تهميش دورها وانحسارها، انها تسعى الى تحجيم اقليم كردستان العراق وقلب موازين القوى ضد القضية الكردية بصورة عامة وفي مدينة كركوك بشكل خاص وتحجيم دور الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني في المدينة المذكورة، وان تصبح دعامة للتيارات الاسلامية والسنية في تركيبة السلطة السياسية الراهنة في العراق، وان تضمن لنفسها المزيد من العقود الاقتصادية المتعلقة بالنفط والغاز في العراق.
وفيما يتعلق بالنزاعات الداخلية التركية ينبغي ان نشير الى الاجندة السياسية لحزب العدالة والتنمية التركي كحزب اسلامي معتدل في الحقبة الراهنة، فعقب تسلمه لمقاليد الحكومة التركية يسعى الحزب الى تدعيم مكانته وركائزه السياسية والحكومية واحتكار المزيد من المؤسسات الحكومية الرئيسة، وهذه التوجهات اثارت حفيظة المؤسسة العسكرية والكمالية التركية وتسعى بدورها الى الاحتفاظ بمكانتها ودورها التقليدي الرئيسي. مع ذلك يتفق الطرفان في الوقت الراهن على اثارة قضية حزب العمال الكردستاني والهجمات التي يقوم به الحزب بغية ممارسة دور الضحية وتبني ذلك كتكتيك سياسي مشترك لفرض هيمنة تركيا على المنطقة وجعله كذلك وسيلة لتهدئة حدة المواجهات والمشاحنات السياسية بين الطرفين.
يسعى حزب العدالة والتنمية الى ابعاد المؤسسة العسكرية والجنرالات عن شؤون السياسة والحكم والانقلابات المتكررة وحبك المؤامرات ضد حكومة اردوغان عبر انشغالهم بحرب تقع خارج حدودها، والمؤسسة العسكرية بدورها لم تنطلي عليها الخدعة وهي تسعى عبر شن حرب ضد حزب العمال الكردستاني الى اثارة النعرات الكمالية والتورانية والاحتفاظ بدور العسكر في الحياة السياسية والحكومية ولوي ذراع حكومة اردوغان واخضاعها الى اوامرها. ان الاتحاد والتضاد الموجود بين الطرفين انعكست بشكل حاد على مجريات الاحداث في الحقبة الراهنة.
آزادي: كيف ترى القضية الكردية في المرحلة المقبلة؟ هل ان مسار الاحداث الراهنة تجري في مصلحة القضية الكردية او ضدها؟
نزار عبدالله: رغم ان القضية الكردية وبخاصة بعد التهديدات التركية الاخيرة ضد اقليم كردستان العراق اثيرت بشكل لم نشهد لها مثيل على صعيد المنطقة واصبح في صدارة الاجندة السياسية الاقليمية، الا انها لاتشكل محور الاحداث الراهنة بل هي احدى تجلياتها ومظهرها الخارجي. ان امريكا منشغلة بخططها وبرامجها الامبراطورية ولايوجد في جعبتها فقرة سياسية ستراتيجية واحدة تتعلق بالحل العادل للقضية الكردية، ان وصفها للحزب العمال الكردستاني بانها منظمة ارهابية ومد يد التعاون الاستخباراتي والسياسي لتركيا لضربه ومن ثم دعم ومساندة حزب الحياة الكردستاني اي (بزاك) وتعبئتها ضد ايران انطلاقا من الاراضي العراقية ماهي الا جزء من السياسة البراغماتية الامريكية وتبني الكيل بمكيالين. ان مجمل ماتسعى اليه امريكا هي الاستفادة القصوى من وجود قضية سياسية عادلة اي القضية الكردية وضرورة ايجاد حل عادل لها سواء في العراق او في ايران بغية تحقيق مآربها السياسية والاستراتيجية والحفاظ على هيمنتها في المنطقة، وترى امريكا في نفس الوقت بان الحركات القومية الكردية لاتستطيع تقديم المزيد في هذا المجال وليست بامكانها ان تتحول الى فارس من فرسانها الاقوياء، انها بحاجة الى حلفاء اقليميين اقوياء لاسناد ودعم مكانتها السياسية والعسكرية والاقتصادية. ان تركيا بوصفها الحليف السابق الخدوم لامريكا هي مرشحة لان تلعب دور الحليف القوي لها، وبالطبع فان لتركيا شروطها ومراهناتها وصفقاتها واثمان لخدماتها.
عليه فاني اعتبر الركض وراء السياسات الستراتيجية والمصالح الامريكية ونزعتها الحربية بغية حل القضية الكردية في المنطقة هي ضرب من الاوهام وان احداث كردستان العراق في الاونة الاخيرة اثبتت مدى عجزها وفشلها، واليوم نرى بام اعيننا كيف ان مكتسبات انتفاضة سنة 1991 للشعب الكردي اصبحت عرضة للاجتياح العسكري للجندرمة التركية وكيف ان امريكا تلعب دور الواعظ والمراقب والمتعاون معها.
آزادي: ماهي برأيك المسؤوليات التي تقع على عاتق الشعب الكردي في مواجهة الاحداث والتحولات المقبلة؟
نزار عبدالله: على الشعب الكردي ان يفصل حساب منافعه واضراره عن الحسابات الامريكية وسياساتها وبرامجها الامبريالية، عليها ان تعتمد بالدرجة الاولى على ارادتها والابتعاد عن ترقب الفوائد او الضرر لتنهال عليه، ان الذي يجعل من القضية الكردية قضية اساسية عادلة ومن نضال الشعب الكردي نضالا تقدميا صاعدا هو فصل نضال هذا الشعب عن السياسات والبرامج الامبريالية وكذلك فصله عن سياسة الكسب والتجارة التي مارستها الاحزاب القومية الكردية باسمها والاستفادة منه بغية الحصول على المكاسب السياسية والحكومية في كردستان وفي بغداد، ينبغي العمل على عدم تكرار هذه التجربة في الاحداث المقبلة في المنطقة.
وفيما يخص المهام الانية فاني ارى بان هناك عدة خطوات رئيسية في هذا المجال اهمها:
1/ يجب عدم الخلط بين القضية الكردية كقضية عادلة تخص شعب مظلوم مع ماتبتغيه امريكا وسياساتها وستراتيجياتها الامبريالية الطموحة والجامحة في المنطقة. يجب التعامل مع القضية الكردية كقضية اقليمية تحتاج الى حل عادل لها واصدار قرارات دولية من قبل المنظمات الدولية مثل الامم المتحدة لحلها ومن ثم الاستناد على تلك القرارات بغية فرضها على الدول الاقليمية التي ترفض الانصياع لها.
2/ يجب الحيلولة دون اندلاع حرب اقليمية اخرى في المنطقة، يجب مناهضة جعل كردستان والعراق مسرحا لشن هجمات عسكرية على الدول الاخرى مثل ايران، في الوقت الذي نشدد على عدم السماح لقوات حزب العمال الكردستاني بان يتخذ من الاراضي العراقية قاعدة لشن هجمات على دول الجوار ينبغي التعامل بالمثل وعدم السماح بان يكون العراق قاعدة لشن هجمات وحرب مدمرة اخرى، او اتخاذه قاعدة لشن هجمات جوية لضرب الدول الاخرى. يجب مناهضة تلك الاعمال والخطط والتنسيق مع الحركة العالمية المناهضة للحرب بغية التصدي له.
3/ وفيما يخص التهديدات التركية الاخيرة ضد اقليم كردستان العراق فاني اكرر ماجاء في بيان اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق المؤرخ 3/8/2007 الداعي الى استقرار قوى دولية لحفظ السلام في الحدود التركية-العراقية والعراقية- الايرانية بغية التصدي لتدخل تلك الدول في شؤون الاقليم وتطاولها ومن ثم التمهيد لاجراء استفتاء شعبي بغية حسم القضية الكردية وممارسة حق تقرير المصير اما بتشكيل بلد مستقل معترف به او البقاء ضمن العراق وضمن اقليم فيدرالي حقيقي.





#نزار_عبدالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مغزى ومدلولات تراجع مستويات العنف في العراق
- عمال شركة نفط الجنوب –تأريخ كفاحي و تجربة للتعلم *
- في الطائفية
- التحديات والاولويات الاساسية للحركة اليسارية والماركسية في ا ...
- حوار فضائية الحزب الشيوعي الايراني (كومةلة تى في) مع الرفيق ...
- حوار مع الرفيق نزار عبدالله بصدد انتخابات كانون اول 2005 ونت ...
- الركائز الاساسية للحركات الاسلامية
- حركة انبثاق حزب العمال الشيوعيين-العراق: الـضرورة والهدف
- ملاحظات على قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1483 الخاص برفع العقو ...


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نزار عبدالله - حوار مع الرفيق نزار عبدالله بصدد الاوضاع السياسية في الشرق الاوسط واسباب ودوافع التهديدات الامريكية ضد ايران والتهديدات التركية ضد اقليم كردستان