أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن ظافرغريب - خطف طيف البصرة















المزيد.....

خطف طيف البصرة


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2094 - 2007 / 11 / 9 - 06:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ربع قرن(1983-2008م) خطف طيف حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب، التي في خاطري، طيف بسـمات ثغر العراق التي خطفها الأذلون الأرذلون منذ ربع قرن من الزمن الردىء، من نواظر وجوه أبناء بيئة رحم البصرة، الرحم الحمى الدافىء الرحيم لأبنائها مذ وضعتهم بمسقط رؤوسهم ومهوى أفئدتهم، حضنها الحاني وفطامهم ونعومة أظفارهم ونضارة وجوههم المغيبة تلك على مدى ربع قرن خلى، وكأن المنفى المنسى ينعي لهم"أم قصر" ويعزيهم بـ:"بسـ مات ثغر العراق!"، ويروي لهم على لسان"قنصل بريطاني" أن:"قبل سنوات، كانت إحدى العادات المستحكمة عند مشايخ الكويت والمحمرة وعند عائلة النقيب في البصرة، هي الجمع بين تنظيم هجمات مسلحة على سكان شط العرب وجواره أو القيام بأعمال قرصنة عند بوابته أو في النهر!" . تلك العادات التي ظلت مستحكمة بشهادة القنصل البريطاني الحالي، حتى مات كل"حي" من أحياء البصرة الطيبة الخربة الحلوب، حتى مسح أذل أرذل(لاعق لاغ بدم بنيها) شاربه، بعد تغييب الأذلون للأبناء من ظل النخل وخطف الأرذلون لمنازلهم من ظل النخل، في سبيل التاج والبعث وبإسم الله والدين، وكل متدين مسلم؛ حسبا، نسبا، سببا. قال الإمام محمد حسين كاشف الغطاء(ت 1954م):«بنو آدم إنا جميعاً بنو أبٍ.. لحفظ التآخي بيننا وبنو أمِّ»(شعراء الغري). فكل متدين يذهب الى مذهب حسب نهجه أوفهمه للدين، إذ لا وسيط الى السماء المفتوحة بعد إنقطاع الوحي عمن في الأرض، هذا ما يوحي به إستقبال حاضرةVatican أمس الأول لأول ملك سعودي، عندما دعا أسقف شبه جزيرة العرب(السويسري بول هندر) المسؤول أمام البابا عن 1.2 مسيحي في السعودية، منهم نحو مليون كاثوليكي، عمالا ومهاجرين بينهم جالية فلبينية كبيرة. و لا بابا و لا ماما لأبناء دولة العراق حاضنة حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب، بعد أن تاه رعايا مشايخ الكويت على الملأ والملأ الأعلى بأن لهم حدود مرسمة بفضل نكبة 8شباط الأسود 1963م والبعث وصدامه، ووجود ودولة على حساب بسـ مات ثغر العراق، والمسلم(بنو هابيل ابن آدم) مسالم غير مساوم Relativism، حضري نهري، والكافر(بنو قابيل ابن آدم) إرهابي وهابي باطني مسيس منافق توفيقي Sycretism بتقية بدعة وبدوي جلف أجوف جاف. الإسلام والقرآن أمرا بغض البصر، لأن الأصل عدم إختيار الحجاب، ومع الحجاب لا معنى لأمر القرآن بغض البصر والمسح للوضوء على الرأس، وحاشا للمتدين الهزو بآي(وأهز هزوا بهام لله إهتدى/ ضل سبيلا شانئا ومعاتبا، ضل سبيل عبث البعث السهل ليركب الروح الأبي الصعب، من قصيد"تبت يدا أبي") مع الإيمان ببعض الكتاب، وفيه آية بسورة"المائدة" منزلة بينة تقر بحلية طعام أهل الكتاب«أما الكتابي فطاهر في نفسه، ويجوز أكل الطعام الذي يباشره» (منهاج الصالحين). ومثلها الآية 114 من سورة الأنعام:"أفغير الله أبتغي حكما وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلا" يحتكم إليها صاحب كتاب بالإنجليزية موسوم بعنوان"جذور الديمقراطية في الإسلام، العربي المصري المسلم المقيم في شيكاغو بأميركا"د.أحمد صبحي منصور" الذي يرى في الرسول أسوة حسنة لا(سنة) يأخذ بها أهل الحديث حسب فهمهم لمصطلحات عصورهم بينما مصطلحات القرآن ثابتة، فيصطف مع أصحاب الفرق والمذاهب الشتى سياسيو الحواضر والثغور، والإسلام لا رهبانية فيه ولا إكراه ولا إرهاب. الإسلام أسهل في:"لا إله إلا الله" من رهبنة أقانيم العهدين، والإسلام الأجدد، يختاره دينا إبن الكتابي المعاصر المتزوج شرعا من مسلمة لسهولة الإسلام.
وتزداد خشية الأقليات في حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب، من نوع مغاير من التهديدات مصدرها فتاوى ونشرات وصحف تصدر هنا وهناك، يتعرض فيها قادة وفقهاء شيعة لبعضهم البعض. ونشرت صحيفة"الصراط المستقيم" التي تصدر عن كتلة تسمي نفسها(أنصار الله ،أنصار الإمام المهدي) مقالة لرئيس تحريرها"عبدالرزاق الأنصاري" في عددها رقم 3 الصادر في شهر رمضان 1428هـ، يفند فيه آراء المرجع الديني السيد محمود الصرخي، والأخير بدوره كان قد أصدر بيانا كذب فيه السيد أحمد الحسن اليماني رئيس كتلة(أنصار الله)، والخلاف كله يدور حول قضايا من بينها قضية المهدي المنتظر والعلاقة مع الطوائف الأخرى والتعاون مع الأجنبي ،ويقول أحد سكان البصرة المسيحيين:" إذا كان الفقهاء الشيعة يكفرون بعضهم البعض، فماذا سيكون حالنا نحن الذين نتعرض للتهديدات أصلا" مضيفا إلى أن معظم أفراد أسرته لجأوا إلى دول أوروبية وإلى دول مجاورة خوفا من الأوضاع التي تزداد ترديا في المدينة.
باع يهود العراق ممتلكاتهم الكثيرة وبساتين نخيلهم سنة 1948م، قبل أن يهاجروا نهائيا من العراق، لتستولي الدولة على ما لم يتمكنوا من بيعه، ليصير تحت رعاية "مديرية الأموال المجمدة". وعندما خلت مدن كبغداد والبصرة والموصل من كبار الملاكين والموظفين اليهود، حلت محلهم طبقة جديدة جلها من الموظفين المسيحيين ممن حصلوا على تعليم متوسط آنذاك، ومن الذين استفادوا من دخول البريطانيين الأول عقب الحرب العالمية الثانية، فتسلموا المناصب الهامة في الدوائر المالية وفي الموانئ والمطارات والسكك الحديد.
وفي حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب، ظل المسيحيون يتمتعون بنفوذ تجاري ومالي كبيرين، إلى أن أتت حرب الأعوام الثمانية بين العراق وإيران على ذلك كله حيث هاجر عدد كبير من مسيحيي العراق هربا من ويلات الحرب وانخفض عدد العوائل المسيحية من 10 ألاف عائلة قبل الحرب إلى 500 عائلة في الوقت الحاضر بحسب دراسة حديثة أجراها"الأب سولاقى دانيال" راعي كنيسة السريان الكاثوليك في البصرة. فقيه مدينة"كويسنجق" العراقية الشمالية(أب د. فؤاد)"الشيخ معصوم خضر"(ت 1964م)، عقد لقاءات مع مواطنيه اليهود والمسيحيين وفتح أبواب مسجده ودعاهم سنة1948م، ليجتمعوا سويةً مع المسلمين بالمسجد.
وفي سنوات الحرب العراقية الايرانية(1980- 1988م)، كانت طائفة أخرى تهم بالمغادرة من حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب، هي أبناء الصابئة المندائيين الذين تشير كتبهم إلى أنهم أقدم سكان العراق، حيث ينحدرون من أصول كلدانية سكنت العراق قبل أن يسكنه السومريون، وترجع لهم إحدى تسميات حاضرة البصرة(بصرياثا) وهي أقدم تسمية للمدينة في كتب التاريخ. امتهن هؤلاء صياغة الحلي الذهبية والفضية مذ أقدم العصور، وعرفوا بديانتهم المائية، وهي أقدم ديانات وادي الرافدين، وما زالوا ينطقون باللغة المندائية القديمة حتى اليوم وتراجع عددهم من 2000 عائلة قبل الحرب إلى أقل من 200 عائلة حالياً كما يقول"سلام الخدادي" المتحدث بلسان الطائفة في المدينة، ويعزو الخدادي سبب هجرة أبناء هذه الطائفة إلى ميلهم الشديد للمسالمة، وابتعادهم عن الحروب والسياسة. ونهنئ طائفة الصابئة المندائيين بمناسبة إحتفالات عيد الإزدهار. ورئيس طائفة الصابئة المندائيين الشيخ"عبدالستار عبدالجبار الزهيري" بإحتفالات عيد الإزدهار.
وتشير التقديرات غير الرسمية إلى تراجع عدد العائلات السنية في المدينة بسبب تعرضها إلى مضايقات المتشددين من الشيعة، واستبعادها نهائياً من الحياة السياسية حيث لا يوجد ممثل لها داخل مجلس المحافظة رغم أن نسبة السنّة بين السكان حالياً لا تقل عن 20%، وقد انخفض وجودهم في مناطق كانت شبه مقفلة لهم قبل 75 عاماً كبلدتي الزبير وأبي الخصيب بسبب تدفق آلاف العائلات الشيعية نتيجة لهجرة آلاف من العوائل الشيعية من العمارة والناصرية خلال السنوات الماضية، على مدينة البصرة.
ولم يسلم سكان حاضرة البصرة من الشيعة الأصليين من عمليات المضايقة والتهميش أمام زحف عشائر المعدان من سكان الأهوار على قراهم حتى صارت جواميس وأبقار هؤلاء تجوس بساتين الملاكين في أقضية الفاو وأبي الخصيب وشط العرب ما أضطر الكثير منهم إلى مغادرة البصرة بعيداً من الصدامات اليومية مع هؤلاء.
ويهيمن كبار قادة الأحزاب السياسية الإسلامية(الشيعية تحديداً) وجلهم من غير سكان البصرة الأصليين على مسرح المدينة السياسي مستعينين بنفوذهم القبلي عبر منظومة ظاهرها ديني مذهبي وباطنها ارتباط بأجهزة استخباراتية إيرانية، لم تكتف بالعبث بأمن المدينة بل تعدته إلى إرهاب أبناء الطوائف الأخرى تحت ذرائع تقع دائماً تحت مسمى الدفاع عن الدين والمذهب وحماية الإسلام من تطاول الآخرين.
وشكّل صعود قادة الكتل والأحزاب هذه من المأزومين مذهبياً ومن الذين دخلوا المدينة عقب فرار عصابة البعث، قادمين من إيران، عنصر طرد لكثير من الطاقات الحقيقية من المسيحيين والصابئة والسنة ومن الشيعة المعتدلين، حتى صار إنفرادهم بالسلطة مؤشراً على تدمير حياة البصرة السياسية وخراب اقتصادها.
اتسعت رقعة المصالح المالية والهيمنة السياسية بين الكتل والاحزاب التي تتصارع في المدينة، ويحاول كل من هؤلاء أن يجد له الدائرة المناسبة، فحزب «الفضيلة» يحاول الإمساك بمفاصل «شركة نفط الجنوب» ونقاط التصدير، بينما يبسط «الصدريون» سلطتهم على دائرتي الكهرباء والصحة، في حين يهيمن «المجلس الأعلى الإسلامي» و «حزب الدعوة» على الأجهزة الأمنية والمنافذ الحدودية، ومثلهم تحاول منظمة «ثأر الله» فرض سيطرتها على الموانئ في أم قصر وأبو الفلوس والفاو بالتعاون مع المهربين من ذوي القدرة المسلحة، حيث تشهد سواحل نهر شط العرب والجزر الصغيرة فيه مواجهات مع شرطة الحدود ورجال الجمارك .
وتلقي الخلافات السياسية والمصالح المالية بين الكتل والأحزاب بظلالها على أمن وحياة المواطن البسيط، ولم يَرُق حسم مجلس القضاء الإداري قضية عزل المحافظ التي نادى بها أعضاء قائمة البصرة الإسلامية لصالح"محمد مصبح الوائلي"(من الفضيلة) لمديري مكتب رئيس الحكومة نوري المالكي حيث أصدروا تعميماً للدوائر الرسمية في المدينة بعدم التعاون مع الوائلي من أجل تحجيم دوره الإداري السياسي، وهكذا تم تعليق المعاملات الرسمية بين دوائر الوزارات والسلطة التنفيذية في المدينة الممثلة بشخص المحافظ. ويعاني قائد الشرطة من موقف مجلس المحافظة منه حيث تبادل الطرفان التهم بالوقوف وراء تدهور وضع المدينة الأمني وتعطيل حركة الاعمار والاستثمار فيها.
واشتدت موجة التصفيات والملاحقة بحق أهل السنة عقب أحداث سامراء(شباط 2006م)، ويقول"عبدالكريم جراد" القيادي في الحزب الإسلامي العراقي:"كنا لانستطيع متابعة زيارات مجالس العزاء بسبب كثرتها، نخرج من مجلس عزاء وندخل آخر"(في إشارة لعدد المقتولين من أهل السنة على يد المسلحين الذين غالبا ما يوصفون بالمجهولين). ويعتبر باحث في الأقليات في البصرة أغفل ذكر اسمه بأن:"عمليات التصفية لا تطال الأقليات فقط، بل تطال الشيعة أيضا من أبناء المدينة وذلك أمام زحف عشائر مدينتي العمارة والناصرية والمعدان من سكان الأهوار، وهم المكون الاساس للميليشيات المهيمنة على البصرة اليوم".
قبل ربع قرن في بيئة رحم الأم البصرة، كان الحصار والجوع حصرا على صفوة أحرار البصرة، وكان التحدي لتعبئة الأذلين والنبوءة لمآل حال الأرذلين الذين سبر القلب الذكي غورهم مبكرا، طحالب طفيلية ركبت المد فكانت مطية، وكان الألم الأمل وكانت النبوءة الإلهام ؛ الراعفون من الأنوف هزيمة/ المرغمون على الركوع أرانبا/ أيحرقون ماخط فكرا يراعك/ وطي هامك قبسا موهبا؟



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية بين الترشيد الشيعي والتهديد الأميركي !
- تفصيل وسائل الشيعة/ الخمس
- خط النار تحت حزام الفقر !
- لعبة مكر التذاكي الساذج الغبي
- ألزموهم بما التزموا به !
- المهلكة The Destructivity
- إثنية ثانية = إقليم ثان
- Doris Lessing-Nobel 2007
- وثائق سوداء
- قصة قلعة
- صراع إرادة القوة وقوة الإرادة Dayton
- ثلاث نقاط نظام
- جمهورية إيران العصرية
- الفيلا و -LiBiDiSSi-
- . . قالت تغيرت
- موسم الهجرة الى الشمال
- مولد حسين مردان الثمانين
- دار ثقافات العالم
- المهاجرون قضية العراق الوطنية الكبرى
- العالم السلفي السفلي 6


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن ظافرغريب - خطف طيف البصرة