مسامير جاسم المطير 1393

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2088 - 2007 / 11 / 3 - 13:05
المحور: كتابات ساخرة
    

ألف حمار وحمار ..!!
(1) قال الحمار البغدادي : أنا حمار حقا لأنني لم افهم أن غلق صالونات الحلاقة النسائية في بغداد والبصرة والنجف واغتيال بعض الحلاقات كان مؤامرة أمريكية قادها ونظمها أصحاب احتكارات صناعة التجميل لإجبار العراقيات على السفر إلى صالونات الحلاقة في أمريكا الجنوبية ..!!
(2) أنه حمار والله كل مواطن لا يؤيد وثائق مجلس الوزراء باعتبار المسيحيين مجرد جالية يعيشون في هامش العراق الفيدرالي الدينقراطي ..!!
(3) قال الدكتور (ب . ز.ن ) احد أساتذة الطب في جامعة الكوفة : أنا حمار ابن حمار إذا وافقت على تدريس آثار الخس والكرفس وعسل النحل والزنجبيل على الممارسة الجنسية ..!!
(4) أعلنت وزارة الداخلية السعودية انه تم يوم الأربعاء تنفيذ حكم الإعدام في خمسة سعوديين أدينوا بخطف صبي واغتصابه وقتله فيا حمير العالم تعالوا وشوفوا ما يجري لأطفال البصرة تحت سمع وبصر حكومة الوحدة الشيعية ..!!
(5) يصير حمارا كل من لا يصدق إن عشرة ألاف تصريح من الناطق الرسمي باسم الحكومة ( علي الدباغ ) تكفي لمنع انهيار سد الموصل ..!!
(6) حمار كل من يصدق خبر إحالة المسئولين عن جريمة جسر الأئمة إلى القضاء ..!!
(7) حمار ابن حمار من لا يصدق تحذير الرئيس الإيراني أحمدي نجاد إلى الدول الأوروبية من عواقب اقتصادية وخيمة في حال وافقت على خطط واشنطن لضرب إيران الإسلامية ..!!
(8) حمار كل من يوافق على تزويج ابنته زواج متعة نووية ..!!
(9) حمار ابن حمار ابن 16 حمار كل من يصدق أن الزعيم الشاب مقتدى الصدر دعا وزارة الثقافة العراقية لمشاركة الأفلام العراقية بمهرجان ( كان ) السينمائي ..!
(10) حمار اخو حمار من يصدق أخبار إحدى الصحف المحلية بأن محافظة ميسان أنجزت أو خططت أو حتى فكرت بإنشاء ملعب اولمبي كبير لتطوير المواهب الرياضية في قضاء المجر الكبير واحتضانها .
****************************************

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل