أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عامر راشد - إسرائيل- من خلف الجدران على أبواب خريف الحركة الصهيونية















المزيد.....

إسرائيل- من خلف الجدران على أبواب خريف الحركة الصهيونية


عامر راشد

الحوار المتمدن-العدد: 643 - 2003 / 11 / 5 - 05:18
المحور: القضية الفلسطينية
    


"إسرائيل" من خلف الجدران على أبواب خريف الحركة الصهيونية

 المتابع لما تكتبه الصحافة "الإسرائيلية" سريعاً ما يكتشف المأزق الذي باتت تعيشه "إسرائيل" الصهيونية كياناً ومجتمعاً، فخلف دعوات القوة الزائفة التي حملها شعار شارون على أبواب الانتخابات الإسرائيلية العامة 2001 "دعوا الجيش ينتصر"، "باراك يبيع أرض إسرائيل"، عادت لتظهر من جديد أزمة "الكيانية الإسرائيلية" راسمة صورة يلفها التشاؤم والسواد. فلقد فشلت كل الحلول العسكرية والأمنية والقمعية، وجهنم "أورانيم" التي أرادها شارون محرقة للفلسطينيين بدأت تحرق أحلام الصهاينة في قيام "الدولة القومية اليهودية" على كامل فلسطين الانتدابية، بل يذهب البعض إلى أكثر من ذلك حين يتحدث عن مخاطر حقيقية بخسارة الصهاينة لإمكانية الإبقاء على "دولة قومية يهودية" على الأراضي التي احتلوها في العام 1948، والتي تشكل ما نسبته 87% من إجمالي مساحة فلسطين الانتدابية. نسمع ذلك مع الصيحة التي يطلقها ميرون بنفنستي" "ليس بوسع الصهيونية الآن الاستمرار في تحقيق حلمها، فهي ضحية انتصارها، ضحية التاريخ الفظيع لفرصة ضائعة"، ويضيف في قراءة للأسباب الكامنة وراء إنشاء جدران الفصل العنصرية: " هذا الجدار يسجن الإسرائيليين أيضاً أنه يحول إسرائيل أيضاً إلى غيتو، لذلك فإن الجدار هو بالتحديد الحل البائس الأكبر للمجتمع اليهودي الصهيوني، وهو الفعل اليائس الأخير لمن لا يستطيعون الصمود أمام القضية الفلسطينية وهذا ما يلزمهم بإلقاء القضية الفلسطينية خارج حياتهم وخارج وعيهم" هآرتس 7/8/2003.
 أما حيمي شليف فيكتب: "شارون لم يعد يحاول حتى إقناع الجمهور بأنه وجد الحل للإرهاب، أو أنه سيحقق السلام في عهده، أو حتى أن الوضع سيكون جيداً فقط في أي وقت من الأيام، رئيس وزرائنا نجح في توريط نفسه، وتوريطنا جميعاً معه في جدار ليس بالجدار" معاريف 19/9/2003.
لكن إيهود باراك يرى الأمر من زاوية أخرى إذ يقول: " شارون جيد على المستوى التكتيكي، وفي حال مكافحة الإرهاب، لكن أين السياسة المطلوبة على المستوى الأبعد. هناك حاجة للاستراتيجية الشاملة للصراع، وفهم سياسي أوسع" يديعوت أحرنوت 29/8/2003.
 يعارض ألوف بن ما توصل إليه باراك ويقول: "حكومة شارون تمتلك استراتيجية غير معلنة خلافاً لمن يقول أنها تفتقد للاستراتيجيا، وهي تقوم على مواصلة نهج كل من سبقوها بالتمسك بأرض "إسرائيل"، واتباع تكتيك تجنب التسوية الحقيقية" هآرتس 18/9/2003. هذه الفكرة توضحها أكثر مقالة لحاييم برعام التي حمًل فيها ما يسمى بمعسكر السلام في "إسرائيل" مسؤولية الإخفاق المركزي في مسيرة أوسلو التسووية حين رفض وضع خطوط واضحة للسلام، ورفض دفع ثمن ذلك وهو ما أفسح المجال أمام انتصار اليمين الليكودي ويقول: " إن المصافحة فوق عشب البيت الأبيض عكست تنازلاً فلسطينياً بعيداً، ولكن إعلامنا ركز على لغة الجسد عند إسحق رابين. المحتلون والمنتصرون من الجانب الإسرائيلي وافقوا على التخفيف قليلاً عن فريستهم، صانعي السلام الإسرائيليين الذين أبغضوا محادثيهم الفلسطينيين، لم يظهروا ثقة ذاتية وأخلاقية". ويعزو سبب الفشل الذريع إلى الأضاليل والأكاذيب التي أشاعها المفاوض الإسرائيلي، ومفادها أن " الفلسطينيين سيوافقون على عاصمة في أبو ديس ويرون فيها القدس، وبأن قادة السلطة سيسعون إلى قبول 70% من مجموع المستوطنين في أراضيهم، ومشكلة القدس سهلة الحل نسبياً، ولن يثير العرب بشكل جدي مشكلة اللاجئين، وقد عرف جيداً بأن كل هذه الفرضيات الأساسية ليست إلا الإهراء وسوء نفس، ولهذا كان إفلاس أوسلو غير ممتع". ويضيف "الحمائم أيضاً في حزب العمل يمتنعون عن أي نقد أخلاقي للاحتلال وتجاوزاته، ويعرضون موقفهم دائماً كبراغماتي، لا يوجد أي ندم على السلب، على الاضطهاد، على أعمال القتل دون محاكمة على مشكلة اللاجئين المقلقة "كول هعير 19/9/2003. الكاتب الصحفي أوري دان يؤكد بأنه ليس في الأمر أية خديعة فقادة الليكود والعمل الذين تداولوا السلطة بقيوا أوفياء لأفكارهم ويذكر بأن رابين الذي وقعت في عهده اتفاقيات أوسلو، بقي عند موقفه الذي أبلغه ذات يوم لكليسنجر في العام 1974 (إقامة دولة فلسطينية هي حكم بالموت على "إسرائيل") هآرتس 18/9/2003. هذه الحقيقة مادة للتندر والسخرية عند يهود ليفاني الذي كتب في إحدى مقالاته "قادة الدولة أسرى شعارات أنفسهم، وهم يطلبون غير الممكن" يديعوت أحرنوت 18/9/2003.
 إن سقوط إمكانية تحقيق المطلب الإسرائيلي "سلام بثمن منخفض"، وتحقيق ما عجزت عن تحقيقه الدبابات من خلال تسويات سياسية أعاد الأمور إلى نقطة الصفر، حيث عرض القوة والعضلات والحلول الأمنية. وعاد لينتصر في الساحة الإسرائيلية الطرف الأكثر مغالاة بشعارات القتل. لقد حملت الشعارات الدموية شارون إلى سدة الحكم، وأسقطت حكومة العمل. يقول ميرون بنفنستي " آمنت بديناميكية أوسلو، وصدقت رابين، بل إنني بعد اغتياله انضممت إلى حزب العمل، وفي السنوات الأخيرة فهمت بأنني مخطئ، ومثل الفلسطينيين وقعت أنا في الفخ. لقد تعاملت بجدية مع الحديث " الإسرائيلي"، ولم أنتبه للأفعال "الإسرائيلية"، وعندما فهمت ذات يوم أن المستوطنات تضاعف نفسها فهمت أن "إسرائيل" ضيعت الفرصة الوحيدة التي توافرت لها، وحينها توصلت إلى استنتاج بأنه ليس بوسع "إسرائيل" التحرر من صبغتها التوسعية، إنها مربوطة القدمين واليدين بإيديولوجيا موجهة لها، هي إيديولوجيا الاغتصاب هآرتس 7/8/2003.
• الصهيونية أمام الجدران
رغم نجاح السياسات الدموية الشارونية في وقف العملية التسووية، وإعادة الأمور إلى المربع الأول الاحتلال المباشر لمعظم مدن وقرى الضفة الفلسطينية، وتصاعد سياسة التنكيل والقتل، وهدم البيوت، وسرقة الأراضي، إلا أنها فشلت فشلاً ذريعاً في تحقيق أي من الشعارات التي رفعتها، فلا هي أوقفت الانتفاضة، ولا هي أتت بحل سياسي ضمن المواصفات والمقاييس والشروط "الإسرائيلية" القائمة على مبدأ استثمار نتائج النصر في ساحة المعارك" وهذا ما يؤكده ميرون بنفنستي " لن نفلح أبداً في دفعهم للتنازل عن حق العودة. لن ننجح في إرغامهم على التنازل عن بيت إيل (مستعمرة في الضفة)" إذاً لا مناص من البحث عن حل يوقف سقوط الصهيونية و "إسرائيل" نحو الهاوية. يقول إبراهام يورغ رئيس الكنيست الإسرائيلي السابق "اعتمد المشروع الصهيوني دائماً على دعامتي الدرب العادل والقيادة الأخلاقية، غير أن هاتين الدعامتين فقدتا الفاعلية فالأمة الإسرائيلية ترتكز الآن على سقالة من الفساد وأسس من القهر والظلم، ولذا فقد أصبحت نهاية المشروع الصهيوني بالفعل على أبوابنا، وهناك احتمال حقيقي أن جيلنا هو الجيل الصهيوني الأخير" ويضيف "إن ألفي سنة من الصراع لاستمرار اليهودي انتهت إلى دولة من المستوطنات تديرها عصبة غير أخلاقية من الفاسدين الذين لا يحترمون القوانين، ولا يأبهون بمواطنيهم" ويخلص إلى أنه " لابد من انهيار بنية قائمة على القسوة اللاإنسانية، راقبوا تلك اللحظة جيداً: إن البنية الصهيونية السوبر تنهار مثل قاعات الأفراح الرخيصة في القدس، المجانين فقط يستمرون في الرقص في الطابق الأعلى، في الوقت الذي تنهار فيه الدعامات "وفي رؤيته للمخرج من هذا المأزق الوجودي للحركة الصهيونية يرى سبيلاً وحيداً" هذا ما يجب على رئيس الوزراء أن يقوله للناس يجب أن يطرح عليهم الخيارات بوضوح العنصرية اليهودية أو الديمقراطية، المستوطنات أو الأمل بالنسبة للشعبين، الرؤى الكاذبة للأسلاك الشائكة أو الحدود المعترف بها دولياً لدولتين مستقلتين" لكنه يعترف بأن إمكانية تحقيق ذلك من قبل شارون معدومة. إن رئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي يجسد جانبي اللعنة، أي الأخلاق الشخصية المعيبة والتجاهل الفظ للقانون من جانب، ووحشية الاحتلال وخنق كل فرصة للسلام من الجانب الآخر، هذه أمتنا وهؤلاء هم قادتها، والنتيجة التي لا فكاك منها هي أن الثورة الصهيونية قد ماتت وشبعت موتاً" واشنطن بوست 20/9/2003، وهذا ما يصل إليه أيضاً حاييم هنغبي الذي كتب: " أعتقد أن كل من يعيش مع تناقضات الصهيونية يحكم على نفسه بالجنون المستمر، إذ من المستحيل العيش هكذا، يستحيل العيش مع ظلم بهذا الحجم، يستحيل العيش مع معايير أخلاقية متناقضة إلى هذه الدرجة". هآرتس 7/8/2003.
 أما ميرون بنفنستي فالصورة بالنسبة له تبدو أكثر قتامةً، إذ يكتب قائلاً: " ولكن الحقيقة هي أن كل الوضع الذي نشأ في هذه البلاد هو وضع تناقضات ومفارقات وانعدام الحل، وعندما انفصل اليوم عن حلم أبي "بالدولة القومية اليهودية" معظم حياتي كان هذا حلمي أيضاً، ولكنني أخشى على أحفادي وفي كل مرة أنظر فيها حولي أخشى عليهم، كيف سيعيشون هنا، ما الذي أورثته لهم" المصدر السابق نفسه.
 والحل الجذري حسب رأي ميرون بنفنستي وحاييم هنغبي لا يكون إلا بدولة ثنائية القومية، حيث أوجد الواقع الاستيطاني الذي خلقه الاحتلال، بالإضافة إلى ما تمثله أعداد الفلسطينيين في مناطق 1948 نسبة إلى إجمالي عدد سكان "إسرائيل" حقيقة لا يمكن تجاهلها ألا وهي صعوبة الفصل بين الشعبين. هذه النتيجة التي توصل إليها كل من بنفنستي وهنغبي لا ينكرها دعاة الفصل فوراً من جانب واحد وإن اختلفت زوايا الرؤية لذلك ويرون بأن سياسة شارون تدفع نحوها وهذا يعني انتحار الصهيونية و"إسرائيل".
 إبراهام يورغ كتب محذراً من خطر الوصول إلى مثل هكذا نتيجة بالنهاية "إما أن تتخلوا عن فكرة أرض "إسرائيل" الكبرى حتى آخر مستوطنة أو نقطة استيطانية، أو أن تعطوا حق المواطنة الكاملة وحق التصويت للجميع، وهذا يشمل العرب، والنتيجة بالتأكيد ستكون أن أولئك الذين لا يريدون دولة فلسطينية مجاورة لنا، ستكون لديهم واحدة داخل حدودنا من خلال صناديق الاقتراع" واشنطن بوست 20/9/2003.  
 رئيس الوزراء الأسبق باراك يرى بأن مواجهة هذا الخطر المحتمل لا يكون إلا بالفصل دون إبطاء مع الفلسطينيين. "الفراغ السياسي سيجلب لنا ما هو أسوأ "لإسرائيل. إن عدم إكمال الجدار العازل إخفاق مركزي، الانفصال من جانب واحد مواز لاستكمال بناء الجدار العازل، بما في ذلك ضم التجمعات الاستيطانية الأساسية" يديعوت أحرنوت 29/8/2003، لكن عوفر شيلح يشكك في نجاعة الحل الذي يقترحه باراك ويقول " سيكون للجدار معنى فقط في اليوم الذي تتم فيه "إسرائيل" المسار النفسي الذي ستكون في نهايته مستعدة لأول مرة في تاريخها للاعتراف بالمصطلح (حدود). في هذا اليوم بالمناسبة أيضاً سنبدأ بالاقتراب في تسوية سياسية، تنشئ توازناً يعد شرطاً ضرورياً لنجاعة كل جدار" يديعوت أحرنوت 19/92003. حاييم هنغبي لا يرى في الفصل وترسيم الحدود حلاً يمتلك حظاً في الاستمرار والحياة إذ يقول: " فترتي الجديدة القديمة فكرة الدولة ثنائية القومية، من الواضح لي أن كل من لديه عقل يجب أن يفهم أن الشراكة ثنائية القومية هي التي سوف تنقذنا، وإنها وحدها القادرة على تحويلنا من غرباء في أرضنا إلى أبناء المكان مع الأرض" هآرتس 7/8/2003، ويشاطره الرأي في هذا ميرون بنفنستي الذي يوضح فكرة هنغبي بشكل أعمق "لن نتمكن أبداً من دفع عرب "إسرائيل" إلى التنازل عن مطالبهم بحقوقهم الجماعية، وهكذا فإن الحل المنطقي ظاهرياً والمتمثل بدولتين لشعبين لم يعد قابلاً للنجاح، ونموذج التقسيم لدولتين قوميتين غير قابل للتطبيق. لا يمكن التغلب على حقيقة أن هذه الأرض لا تحتمل حدوداً بداخلها" المصدر السابق نفسه.
 إبراهام بورغ يقر بأن فساد النخبة الحاكمة في "إسرائيل" لن تمكن من الوصول إلى حلول مقبولة ويطلق صرخة مدوية" لا يمكن استمرار دولة تفتقر للعدالة، لقد بدأ الكثيرون جداً من الإسرائيليين في استيعاب ذلك وهم يسألون أولادهم أين يتوقعون الحياة بعد خمسة وعشرين عاماً. بدأ العد التنازلي للمجتمع الإسرائيلي" ويضيف في مكان آخر من المقالة "ربما تبقى دولة يهودية في هذا المكان لكنها ستصبح دولة مختلفة وغريبة وقبيحة" واشنطن بوست 20/9/2003.
 من كل ما سبق يحق لنا أن نصل إلى خلاصة مفادها بأن المأزق الذي باتت تعيشه الحركة الصهيونية هو مأزق تاريخي معقد ومركب، بدأ يحمل إلى السطح مرة أخرى أسئلة صعبة تنطلق من أرضية التشكيك بإمكانية استمرار الحركة الصهيونية، وانعكاس ذلك على استمرار دولة "إسرائيل" وهذه الأسئلة تؤسس لمشروعيتها من عمق المأزق وغياب أية حلول عملية.



#عامر_راشد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتفاق سويسرا- تسويق البضاعة الفاسدة مرة أخرى
- مشروع -إسرائيلي- مدمر
- جدران العزل العنصرية -الإسرائيلية- تغيير الخارطة الجيوسياسية ...
- عباس في واشنطن الزائر فلسطيني والحصاد -إسرائيلي
- جولة بوش الإفريقية عين على النفط والأخرى على الانتخابات
- أخلاق القوة الباغية
- على أبواب جولة الحوار الفلسطيني الجديدة في القاهرة أسئلة يتو ...
- خطة الطريق إلى أين ؟ هل سيدفع الفلسطينيون والعرب ثمن الإنجاز ...
- معركة -انتصر- فيها الطرف الأضعف حكومة أبو مازن إلى أين...؟
- حكومة محمود عباس بين هبوط طريق -خطة الطريق- ومشروع الإصلاحات


المزيد.....




- -سنسمي شارعا باسم مصر-.. ساويرس يُعلق على كلام فتاة سورية بع ...
- كاميرا CNN في موسكو.. هنا مُنح بشار الأسد وعائلته حق الإقامة ...
- متفاجئا واشتكى من سلوك جيشه.. عراقجي يكشف تفاصيل لقائه مع ال ...
- محال مغلقة وشوارع فارغة.. قوات المعارضة المسلحة تفرض حظر الت ...
- شاهد: غارات إسرائيلية تهز دمشق.. استهداف مواقع أمنية وقصف يط ...
- روسيا.. تفكيك شبكة نصب بزعامة وزير جورجي سابق احتالت على 100 ...
- مصدر مقرّب من -حزب الله- يعلق على سقوط الأسد
- الخارجية الصينية تعرب عن أملها في استعادة الاستقرار في سوريا ...
- خبير عسكري أمريكي يدعو لسحب القوات الأمريكية من سوريا
- بولندا تتوقع هجرة سورية كبيرة الفترة المقبلة


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عامر راشد - إسرائيل- من خلف الجدران على أبواب خريف الحركة الصهيونية