أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن جميل الحريس - تفسير الحديبية برواية أمريكية ...... ج / 5















المزيد.....

تفسير الحديبية برواية أمريكية ...... ج / 5


حسن جميل الحريس

الحوار المتمدن-العدد: 2064 - 2007 / 10 / 10 - 09:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الكونغرس العراقي المنتظر
لماذا نرفض قرار الكونغرس الأمريكي الأخير المتعلق بتقسيم العراق ؟؟؟ ثم لماذا لا نعطيه فرصته ليثبت لنا إن كان هو الحل الأوفر حظاً لنخرج كلنا مما يعانيه العراق ؟؟؟ أليس من الحري بنا أن نعطيه فرصته ليثبت صلاحيته من عدمها ؟؟؟ ذلك كله مرهون بما ننتظره منه في إقراره لصورة ما سيؤول إليه مصير العراق ومصير دول جواره ومنطقتنا عموماً دونما استثناء ..... وإن أردنا أن نحدد نواياه وأهدافه الخفية لابد لنا من أن ننظر إليه بعين من وضع ذاك القرار وخطط له , لا أن ننظر إليه من موقعنا القصير المدى بأغلب الأحيان والذي نصفه تكراراً لوجهة نظرنا المعروفة مسبقاً عند أولئك الحاذقين المنادين بالسلام المفرد على أنهم أصحاب سياسة الحوار عريضة الأكتاف ..... لنعبر سوياً أفق ذاك القرار كي نرسم أقرب صورة واقعية لما سيحصل على كيان العراق .... من الواضح علانية أن قرارهم الاستراتيجي الثمين سيقسم أرض العراق إلى كيانات عدة , وهذا ليس بجديد , إنما الغريب حقاً أن يخرج علينا أحدهم ويطلق طروحاته متشدقاً بل ويجتهد في تفسيره لنوايا ذاك القرار بأنه هو الحل المثالي الذي سيقضي على زلزال العصف الجاري بدماره لمفاصل الحياة في العراق , ومعلوم لديكم أن هوية أي شعب ترتبط حتمياً بأرضه التي تهبه سماته كلها في المواطنة والوطنية , وأرضه القائم عليها هي التي تهبه ميزاته السياسية والاجتماعية والفكرية والثقافية والاقتصادية وغيرها من مقومات الحياة , فإن تغيرت مقومات أرضه التي يحيا عليها كان لزاماً عليه أن يغير كل ما سبق وارتبط به جذرياً , فنكتشف أن أول غيث لقرارهم المزعوم هو تقسيم شعب العراق قبل أرضه التي يحيا عليها , وبديهي أن تتناسب نتيجة قسمة الشعب العراقي مع عدد القوى العقائدية المؤثرة على ساحته الجيوسياسية , وأقرب احتمال مطروح لتلك القسمة ثلاثة كيانات مستقلة إن لم نجبر على أكثر منها بهيئاتها التالية :
1 – إقليم كردستان بشمال العراق .
2 – إقليم الجمهورية الإسلامية العراقية بجنوب العراق .
3 – إقليم الجمهورية العراقية الحرة بوسط العراق .
وهذا أقل تقدير محتمل لنوايا القرار إن لم يلحق به مستقبلاً فرز أقاليم أخرى سيتم تحريرها وفصلها بقرار جديد يتناسب حينها مع موروثات ايديولوجية لكل منها تاريخ وآمال واجتهادات منفصلة وعلى حدة ... وعلى هذه الشاكلة وبغض النظر عن مسميات الكيانات الجديدة إن كانت أقاليم أو ولايات أوجمهوريات فسيكون أثر العراق ووجوده قد تم محوه فعلياً وذهب حيث لا رجعة فيه لينضوي تحت مسميات براقة مختلفة مثل // إتحاد الجمهوريات العراقية المستقلة - الولايات المتحدة العراقية – جمهورية العراق الاتحادية – الجمهورية العراقية المتحدة – إقليم العراق الموحد ..... الخ //
- ما هي عائدات القرار على من وضعه وسيسعى لتنفيذه لوجستياً ؟؟؟
ليحصد النتائج التالية :
1 – القضاء الكامل والمدروس على وجود العراق كلياً بصورته التي تمتع بها خلال القرون الماضية ومسيرته الثورية .
2 – ليسلخ عن العراق صفة الجمهورية التي تحكمها أحزاب لا تكون مصالحها في أغلب الأحوال متقاطعة مع مصالح الصهيونية تمهيداً لتحويله إلى مصاف الدول التي تحكمها أسر حاكمة بنظام الملكية وبهذا تخفف مخاطر المواجهة وقد تختفي نهائياً .
3 - تفتيت القدرات العراقية من كافة نواحيها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والعسكرية والدينية والأمنية مما يفرض على أرض الواقع نمطاً جديداً مستحدثاً يكون أقرب في توجهاته نحو تحقيق غايات الصهيونية وخدمة للدولة العبرية .
4 – خلق سياسات التنافس والتناحر بين كيانات أجزاء العراق المستحدثة بما يعود بالفائدة المرجوة منها على مشرّع القرار ومنفذيه .
5 – في حالة تجزئته لكيانات عدة يكون مستوى نظام التفاوض معها أكثر قسوة وحزماً وبالتالي يحصد واضعه منها فوائد عظمى , وهذا أفضل وأوفر حظاً فيما لو كانت مع طرف وحيد له مطالب غير موافق عليها أو مستحيلة أو صعبة جداً ... ففتح ثلاث معابر أو طاولات تفاوض ثلاث أهون على الإدارة الأمريكية مما هي عليه حالياً وكذلك يزيد من فرص اقتناصها لكل طرف على حدة عبر تفعيل سياسة الركض خلف التسويات الظالمة .
6 – إن حصل وظهر ما هو مرسوم له على أرض الواقع حقاً فإن الخريطة المستحدثة ستكون بمثابة صمام أمان ثمين جداً بالنسبة للإدارة الأمريكية والدولة العبرية معاً , وسيمهد حتماً لتصفية دور الأحزاب التحررية التقليدية وإزالة معارضتها لهما إذ سيفتت هذه الأحزاب إلى أجزاء عدة موزعة على تلك الكيانات تحت مسمى موحداً إنما بعقائد مختلفة , وهنا مكمن الخطورة الحقيقية بهذا القرار !!! سيظهر أي حزب تحرري بثلاث نسخ تحمل كل منها اسمه فقط ... اسمه فقط !!!! بينما عقيدة كل منها مختلفة تماماً مع عقيدة أمثاله الأخرى , وهذا طبيعي بتلك المرحلة نظراً لاختلاف تركيبة كل كيان مستحدث على حدة من حيث بنية القائمين عليه والمتصرفين به فضلاً عن اختلاف أولوياته ونظامه وتبعيته وقوميته ومستوى تفاعله مع عقيدته الدينية وكذلك مع تاريخه وإرثه الثقافي والفكري , وما في الأمر كله هو خلق نسخ حزبية تحت اسم موحد إنما بعقائد متباعدة ومتضاربة مما يبعث الأمل في نفس مشرّع القرار أن يشعل فتنة فيما بينها أو يشغلها ولمدة طويلة بالتباحث فيما بينها حول اتفاقها على مناهج جديدة مشتركة قد لا تكون بمستوى الرجاء المطلوب من وجودها أصلاً , وهذه السياسة / توحيد المنهج في الوقت الضائع / هي بحد ذاتها قاتلة لأية مشاعر انتماء للوطن الموحد بل وللقومية كلها .
7 – تنشيط دور الانتماء العنصري بين شعوب الكيانات الجديدة وإقحامها عنوة عنهم عبر تشجيعهم ليتبنوا فكرة الانسلاخ الفكري لكل منهم مما يزعزع ثقتهم ببعضهم البعض , وكأنها عملية إعادة توجيه لإدراكهم بترسيخ معنى الوطنية المصغرة الخارجة أساساً عن توجههم الأول بإيمانهم بوطنهم الأم الموحد والأكبر , وهذا بحد ذاته سيكون مخرجاً طبيعياً وحساساً ينقل ساحة الصراع الحاصل بين الإدارة الأمريكية وأبناء الوطن الواحد الكبير ليصبح على شكل ساحات صراع جانبية أكثر طائفية ودموية بين أبناء شعب يحيا بكيان صغير مستحدث كل منها على حدة , وهذا سيطال بالتأكيد أبناء الحزب الواحد الذي تم توزيع نسخه على الكيانات الجديدة مما سيسهل مهمة الإدارة الأمريكية حينها بأن تقتنص كل منهم وتتلاعب بمصيرهم بفرض سياسة / دعم جميع الفرقاء ليموتوا / فتفنى معهم حياة العراقيين الجدد ولسنين طوال , ويخطأ من يظن أنه في مأمن من هذا لأن الدمار والهلاك سيصيب الأحزاب العراقية كلها دونما استثناء سواء كانت اشتراكية أو ديمقراطية أو دينية أو شيوعية أو غيرها من أنماط الأحزاب المقاومة للاحتلال .
8 – تعميم الفوضى الاقتصادية بخلق بيئات اقتصادية متنافرة ومتناحرة فيما بينها عبر تضارب مصالحها ونواياها الفردية بدءاً من سياستها للتبعية الاقتصادية وانتهاء بتغاضيها عن تأمين أدنى مستويات العيش الكريم لرعاياها مما سيقوض الصعوبات الحالية بوجه الشركات الرأسمالية الغربية ويمنحها تسهيلات أكبر لتمتلك أداة القهر ضد شعوب تلك الكيانات , وهنا مفارقة الوضع الجديد بشر البلية ما يضحك أن نتخلص من ماضي الجوع والظلم لندخل في مقايضة علانية على ورقة التوت التي تستر خبز عيشنا الوحيد حالياً تحت شعار / ديمقراطية المجاعة والفقر المدقع / مما سيمهد لفتح ثغرة فعلية تتوجه منها الدولة العبرية نحو أسواق منطقتنا عموماً وبهذا تدك عقيدة المقاطعة العربية لها عن طريق كيانات مستحدثة .
9 – فرض إجباري لسياسة التفاوت المعيشي بين شعوب كيانات الاستحداث ببرامج مدروسة ومراقبة دائماً , كما هو حاصل الآن بمثال حي نعاصره في عالمنا / كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية / وهذا غير خفي على كل ذي لب فطين أنه سيؤدي إلى بعث موجات شعبية عارمة يتم رصها بمظاهرات ومسيرات بل وبمواجهات تقضي على قيادات أحزابها , وربما ذهبت أبعد من هذا بتجنيدهم كعملاء ميدانيين يعملون لصالح وكالة / CIA / أو / الموساد / .
10 – إن تقسيم العراق لكيانات يخفف من حدة المواجهات الدامية الجارية الآن في مقاومة الاحتلال , مما يسهل توجيهها واستبدالها لاحقاً إلى مواجهات سياسية حادة بدلاً من عسكرتها وتدور رحاها بين قيادات حكومات الكيانات المستحدثة التي لا تخضع عملياً لسلطات إدارتها المركزية الموحدة .
11 – تشتيت القرار السياسي للدول المجاورة للعراق إذ سيكون حالها حينها مغايراً تماماً لما هو عليه الآن , فمواقف دول الجوار ستدخل في متاهة فرز مواقفها واختيارها لأي الكيانات ستميل , وذلك وفق مصالحها المتباينة حتماً مع اختلاف توجهات تلك الكيانات فضلاً عن كيفية علاقتها بها ومدى تنفيذها واستحقاقها على أرض الواقع الجديد المفروض عليها , ومؤكداً أن هذا التشتيت سينفض أي بناء استراتيجي مصيري بين دول المنطقة وعلى وجه الخصوص في جانبه العسكري الحالي والمتوقع حدوثه مستقبلاً .
12 – إعادة توزيع أدوار دول الجوار وفق الرؤية الأمريكية ليكون صراعاً حقيقياً بين دول الجوار تدور رحاه على أرض العراق بإنتاج تحالفات جديدة / عربية – عربية / ضد / عربية – عربية / وهذا يتناسب مع مدى ميول كل محور باتجاه أي من الكيانات المستحدثة سيميل , وكأنه تنشيط فاعل لزيادة الشرخ الحاصل بين الدول العربية بعضها عن بعض مما يفرز ترددات خطيرة لها نفع عميق الأثر على الدولة العبرية إضافة لزلزال كارثي سيطال الدول العربية كلها من المحيط إلى الخليج دون استثناء أي منها .
13 – في ظل واقع ذاك القرار ستروج الإدارة الأمريكية حينها لمبدأ / الحماية المتناقضة / على تلك الكيانات , فمن غير الطبيعي أن تكون تلك الكيانات كلها تحت مظلة واحدة , فعلى الغالب أنها ستتنافر بتوجهاتها واختيارها إلى أي مظلة ستنضوي تحتها , فإحداها ستنضوي تحت المظلة الشرقية وأخرى تحت مظلة الإدارة الأمريكية والغربية وثالثة ستختار المظلة الإقليمية وكذلك ستذهب إحداهن تحت المظلة العربية مما سيزيد من فرص اتهام بعضها البعض واتهامها كلها وبالتالي سينشط استخدام نظام القطب الأوحد عالمياً وستعود إليه ملكاته ومكانته التي خسر بعضاً منها في حروبه الهمجية وذلك كله على أرض العراق , عدا عن زيادة فرص فرز الكيانات الجديدة عسكرياً إذ سيؤهل ذاك الوضع إلى إقرار نظام بناء القواعد العسكرية كطرح عملي استراتيجي ينهك تلك الكيانات المستحدثة ويضعها كلياً تحت سيطرتها بقانون جديد يجعل الإدارة الأمريكية وصية شرعية عليها , فانظروا للنفع الذي ستناله الدولة العبرية !!!!!!!
14 – ترسيخ سياسة الفرز الاستراتيجي الإقليمي بما يخدم الإدارة الأمريكية والغرب عموماً وذلك بطروحات عدة سيكون أقل أشكالها أن تطالب الإدارة الأمريكية حكومات الكيانات المستحدثة بتبديل نسيجها الكلي لتفوز بشراكة الإتحاد الأوربي أو غير ذلك من الطروحات الخلبية الوهمية , وبهذا الطرح سيكون فاعلاً قانون التلويح بعصا المقاطعة لأي كيان يرفض الانصياع لها أو فرض المواجهة العسكرية معها أو حصاره اقتصادياً .
15 – فتح باب التطبيع بين الكيانات الجديدة أو بعضها مع الدولة العبرية تمهيداً لربطها بها على كافة الأصعدة السياسية والدبلوماسية والعسكرية والاقتصادية والأمنية .
16 – تشتيت إرث العراق وتاريخه الوطني والقومي عبر توطيد قومية كل كيان مستحدث على حدة , ولن يكون ذلك صعباً بظل الترويج لمناهج عقائدية وتربوية وتعليمية مختلفة فيما بينها بدءاً من لغاتها ومعارفها وتقاليدها وفكرها الموروث بشرياً .
17 – خلق صراع فعلي بين السلطات الحاكمة للكيانات الجديدة مع سلطات الحكومة المركزية مما يستدعي تشكيل هيئات إدارية مركزية عليا كنسخة معدلة عن مثيلاتها الأمريكية وليس مستبعداً أن يكون مجلس الكونغرس العراقي المقترح نسخة مصغرة عن حليفه الأمريكي وقس على ذلك نسخ حاكمة عدة .
18 - سيسمح ذاك القرار للإدارة الأمريكية أن تشرف بنفسها على تعديل سمات العقائد الدينية المحلية والحد من تأثيرها المعارض لها , وهذا قصيدها الجوهري أن تضرب دياناتهم كلها وتجعلها قابلة للتحويل نحو تبنيها لأفكار الماسونية الجائرة العدوانية .
ما ذكرنا كله سابقاً يمكن الإضافة عليه أو تعديله بصورة مخادعة أو أخرى , إنما الذي لن يتم تعديله إطلاقاً أن هدف قرارهم ذاك هو تحقيق حلم الإدارة الأمريكية والدولة العبرية باحتلال العراق لأطول فترة ممكنة بإسلوب سياسي ميداني دون أن يستخدما آلتهما العسكرية .
دققوا ملياً بمثالنا التالي :
- ماذا لو اضطر أحد رعايا الكيانات العراقية المستحدثة أن يهاجر ويعمل في دولة ما , وعلم فجأة أن الدولة التي أتى إليها قد انسحبت وألغت اعترافها بجواز سفر دولته الجديدة التي يتبع لها نزولاً عند رغبة الإدارة الأمريكية !!!! ماذا سيفعل ؟؟ وما هي مشاعره إن كان بجواره في غربته عراقي آخر مثله يحمل جواز سفر تابع لكيان عراقي آخر مستحدث ولا زالت الدولة التي هما على أراضيها تعترف بجواز سفره وحقوقه ؟؟!!! من سيطالب حينها حكومة كيانه الجديد أم حكومة كيان زميله ؟؟؟؟ أم حكومة العراق الموحدة !!!! أو ينتظر ليصل طلبه إلى مجلس النواب العراقي ومجلس شيوخه ؟؟ فيصدر قراراً بحقه من مجلس الكونغرس العراقي !!!! فهل هكذا قرار صالح ومفيد لنا ؟؟؟؟؟ القادم قريب .... فانتظروه !!!!!!!!!!






#حسن_جميل_الحريس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفسير الحديبية برواية أمريكية .... ح / 4
- حجر الشيخ وليف القابلة ......... 1/2
- لبن الأشجار الميتة
- يا سيدة القصر الموحش
- تفسير الحديبية برواية أمريكية ح / 3
- تفسير الحديبية برواية أمريكية ... ح / 2
- يا سيدتي ....
- تفسير الحديبية برواية أمريكية ح / 1
- قادمات من الشرق / 2
- مجالس اللوردات العرب
- باركوا ل / بانة وهبي / وشارل / الجهلاني / ح - 2
- قادمات من الشرق / 1
- للفقر مصداقية باكية ح / 4
- للفقر مصداقية باكية ح / 3
- جذور الارهاب / كوهين - الجاسوس / ح : 5
- يا زائرة الحرمين
- باركوا ل / بانة وهبي / وشارل / الجهلاني / ح - 1
- جذور الإرهاب / كوهين - الجاسوس / ح : 4
- للفقر مصداقية باكية ح / 2
- بوذا والعلمانية في زيارة مضاجعنا العربية / ج / 5


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن جميل الحريس - تفسير الحديبية برواية أمريكية ...... ج / 5