أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - نهاية الخنازير














المزيد.....

نهاية الخنازير


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2063 - 2007 / 10 / 9 - 09:46
المحور: الادب والفن
    


=1=
انا حذر من مصافحته
لأن بعدها ....
اقوم بتعداد اصابعي
؟؟

= 2=
حين يرتبط تاريخ الحجاج
بدفن الناس
وبناء الجدران عليهم ,احياء
صاحبنا (الخنزير)
الشرير...
عفوا..
لم يخسر طابوقا
حفرالارض ليزرع
اجسادا
يدفن اجسادا
شرفاء...
؟؟؟؟؟
خنزير
دون رقبه...
يربط من اذنيه
لندفع شر وبلاء
وليبكي...الدخلاء
من دويلة (كطر)
للمغرب ..(المملكة السوداء )
مزبلة الامة
من المحيط الى الخليج* ههههه

=10 =
حين
حطت
محطات
ضياعنا:
عصفور على غصن...
لم نغنّي
.....
لكن غنينا لنهاية خنزير بشري
وكل من يورثه




#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فصيدة النثرالشعبيه وما نشرت عنها الحوارالمتمدن و جريدة طريق ...
- طعم نومي
- شارع المتنبي ونعيم الشطري عشق صوفي لدرجة البكاء
- سمج ...ماكول من ذيله -نثرشعبي
- اصغركاتب عراقي مواليد89 ويصدرجريده في الرفاعي
- ازغر كاتب عراقي 1989 ملأالصحف والمواقع..بدأ من الحوارالمتمدن ...
- د.صادق اطيمش ندوات في الشطره عن العلمانيه
- في الشطره المغترب د.صادق اطيمش في امسيه ثقافة و وعي الشارع
- فنجان تايه (قصيدة نثرشعبي تجربه ج2)
- اول قصيدة نثرفي الشعرالشعبي العراقي-تجربه
- يخافون الواوي وخطط علاوي
- نصيريات..للموناليزه
- بعث غزوان وكربلاء والبرلمان...لاعيون ولا اذان
- ورود للغربه (الى مثنى حميد )
- شجرة نبق
- كارئة سنجار..و وليمه لاعشاب البرلمان *
- كارثة سنجار....و وليمه لاعشاب البرلمان
- من الشطره الى السويد عن رحيل اليساري سالم موسى
- انت في بغداد قمر
- سعادات...الى مظفرالنواب


المزيد.....




- مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
- -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ...
- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...
- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...
- رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ...
- سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ...
- جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ...
- من بينها السعودية ومصر.. فيلم -صوت هند رجب- يُعرض في عدة دول ...
- وفاة الفنان وليد العلايلي.. لبنان يفقد أحد أبرز وجوهه الدرام ...
- وفاق الممثلة سمية الألفي عن عمر ناهز 72 عاما


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - نهاية الخنازير