أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - إدريس ولد القابلة - محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة 11















المزيد.....

محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة 11


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 634 - 2003 / 10 / 27 - 02:48
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

منظرو الإرهاب 2

 

عمر الحدوشي

من مواليد 1970 بمدينة الحسيمة بشمال المغرب حيث حفظ القرآن الكريم و سنه لا يتجاوز بعد العاشرة، قبل انتقاله إلى مدينة طنجة ليتتلمذ على يد مجموعة من المشايخ. و بعد دلك توجه إلى المملكة السعودية مكث بها لمدة سنتين. خضع للمراقبة هناك، لاسيما بعد أن وقع على فتوى حرمت التعاون مع أمريكا في حربها ضد طالبان بأفغانستان و اعتبر أن مناصرة أسامة بن لادن واجبة شرعا. إلا أنه نفى في المحكمة أن تكون له علاقة بالأعمال الإرهابية أو بتكفير أي أحد، حيث قال كيف أفكر في مثل هده الأعمال و نحن في بلد مسلم، و هو متزوج فيه و آكل لحومه و له بطاقة وطنية... مضيفا أنه ليس إلا رجل فقه و حديث.
و لقد جهر في السابق عمر الحدوشي أكثر من مرة بأن تأييد تنظيم القاعدة يعتبر واجبا شرعيا، كما مجد نظام طالبان و دعا له بالنصر باعتباره النظام الوحيد الذي يطبق شرع الله، و يعتبر بن لادن المجاهد العلم، صلاح الدين القرن الذي لم تستطع الإدارة الأمريكية بقوتها و هالتها و جبروتها القبض عليه.
و قد أنكر عمر الحدوشي أمام المحكمة أنه كان يعطي دروسا في التكفير معتبرا أن السلفية الجهادية ابنة زنا و هي باطلة. كما أقر على ضرب مصالح الدولة لا يجوز لأن الجهاد لا يجوز إلا اذا كانت الدولة محتلة و المغرب بلد غير محتل.

و بخصوص أحداث 16 مايو صرح عمر الحدوشي أمام المحكمة أنه لا يجوز القيام بمثل هده الأعمال الإجرامية، كما أدانها بشدة باعتباره داعية يحذر من التكفير. و اعترف بعدم قبول دخول أي أحد حلق لحيته إلى منزله. و عندما سئله رئيس جلسة المحكمة، القاضي لحسن الطلفي، عما اذا كان قد و قع على محضر الضابطة القضائية أجابه الحدوشي قائلا أنه وقعه تحت التعذيب و التهديد، علاوة على أن الضابط قال له اذا لم توقع فان هناك شخص اسمه لحسن الطلفي يحمل في حقيبته 800 سنة من سنوات السجن النافد سيوزعها على المتهمين، فاهتزت المحكمة بالضحك الذي لم تنج منه حتى هيئة القضاء الجالس.
و في نظر النيابة العامة أنه اذا كان لابد من شخص أن ينال العقاب فهو عمر الحدوشي الذي انطلق من الدين لبث أفكاره السامة وسط المجتمع و استغل سذاجة الشبان و حرضهم لتنفيذ عمليات حصدت أرواح الأبرياء و خربت الممتلكات و سلبت الأموال بغير حق و باسم الدين.

فعمر الحدوشي في نظر النيابة العامة من أقطاب التيار السلفي الجهادي، و كان يدعو إلى تكفير المجتمع و يحث على الجهاد و الخروج على أولي الأمر و تكفير الأنظمة لاعتمادها قانونا وضعيا. كما أكدت النيابة العامة أن عمر الحدوشي أسس عصابة إجرامية تشكلت كمجموعات انتحارية و مجموعات لسفك الدماء و سلب الأموال في ما كانوا يسمونه تغيير المنكر و صور للشباب المستقطبين بكون جزاء العمليات الاستشهادية هو الجنة و دلك بناء على فهم مغلوط و معكوس للنصوص الدينية الشيء الذي حمسهم للقيام بتفجير أنفسهم.

 

زكرياء الميلودي


لقد توبع زكرياء الميلودي في ملف أحداث الدار البيضاء, كما سبق أن توبع من قبل في ملف جريمة مقتل الشاب القردودي عملا بتغيير المنكر.

و رغم أن مستوى زكرياء الدراسي لا يتجاوز الثالثة إعدادي كان يصدر الفتاوى و يطلق الأحكام و يأمر بإقامة الحدود.

التحق زكرياء الميلودي سنة 1983 بحركة الإصلاح و التجديد ثم انفصل عنها سنة 1989 لما أصبحت أفكارها تعارض أفكاره. ثم بدأ يستقطب عددا من الشبان في صفوف الأميين و العاطلين بواسطة الثاء دروس الوعظ في عدة أمكنة، منها خيمة نصبت بالقرب من أحد المساجد بعد ترخيص السلطات المحلية بحي سيدي مومن بمدينة الدار البيضاء.

ألف زكرياء الميلودي جملة من الكتيبات و كتب جملة من المقالات تتضمن عبارات و أفكار حول التكفير و تغيير المنكر بالقوة و العنف و السيف. و كفر من يعمل بالدساتير و القانون الوضعي، و حث على عدم جواز شرعا تطبيق القانون و النظام الوضعي في أي مجال من مجالات الحياة.

و قد أكدت التحريات أن زكرياء الميلودي أسس جماعة الصراط المستقيم سنة 1992 بمساعدة أربعة من مساعديه. و تقوت جماعته بفضل الاستقطاب في الأحياء الهامشية إلى أن تمكنت من فرض نقودها في عدة أحياء هامشية كسيدي مومن و دوار الهراويين و دوار السكويلة و كاريان طوما بمدينة الدار البيضاء. و انتشر صداها في مدن مغربية أخرى كما دأبت هده الجماعة على تزويد أعضائها بعربات لبيع المأكولات الخفيفة و عصير البرتقال.

و رغم أن زكرياء الميلودي نفى كل التهم الموجهة إليه أمام المحكمة فان جملة من تصريحاته و كتاباته ظلت عالقة بالأذهان، و من ضمنها أن الديموقراطية كفر و أن ممارسة العنف مع المرتدين واجب شرعي و الأحزاب و الهيئات و الحكومة كفر بالله و شرك به.  و قد وصفته جملة من وسائل الإعلام [أمير الدم, و هو كان يحترف بيع الأعشاب و العسل. كانت جماعته تحكم الطوق على أعضائها و تتحكم في أدق تفاصيل حياتهم بدءا من مصدر الرزق و القوت اليومي. و باعتبار أن التجارة من السنة، فان العديد من أعضاء الجماعة امتثلوا للسنة بممارسة التجارة، و غالبا ما كانت تجارة صغيرة و هامشية.
لقد نفى زكرياء الميلودي وجود جماعة الصراط المستقيم أمام هيئة المحكمة. و في إحدى الجلسات سلم رئيس الجلسة للمتهم مخطوطات بخط يده لتلاوتها بصوت مسموع، و كانت تهم مواضيع الإمامة الشرعية و تأصيل لمنهج تفعيل النظام الإسلامي في الواقع الحالي للمغرب، و هي حسب وكرياء الميلودي كانت مشاريع كتب لم يكتمل إنجازها بعد.  كما أقر بخلاف الجماعات الإسلامية في المغرب بين الشورى و الديموقراطية معتبرا أنه مبحث يهدف للبحث قي المسألة.

و فيما يخص موقفه من القانون الوضعي صرح الميلودي للمحكمة أن هناك نوعان، إداري كالتوثيق و المساطر المعمول بها و هو لا يتكلم فيه. و النوع الثاني و هو الوقف من الحلال و الحرام، و موقفه في هدا الصدد كموقف كل الجماعات الإسلامية و كذلك حزب العدالة و التنمية.

و فيما يتعلق بالسياسات و البرامج المطبقة بالمغرب قال الميلودي أن فيها ما يخالف الشريعة الإسلامية، لأن الأصل بالنسبة إليه هو النظام الإسلامي، أما النظام الوضعي فينبغي عدم تطبيقه.
و بخصوص تكفير الدين يعملون بالدساتير و بالقانون الوضعي و تغيير المنكر بالقوة و ابتلاء المغرب بالطاغوت، فقد حاول الميلودي المراوغة و لم يجب بصراحة و بوضوح على أسئلة المحكمة بهذا الصدد.
و قد وصفت النيابة العامة في مرافعتها وكرياء الميلودي برأس الحربة في كل الأحداث الإرهابية التي عاشها المغرب.  انه الشخص الذي كان وراء الظل يحرك الدمى التي نفدت انفجارات 16 مايو بالدار البيضاء، و تلك التي كانت تستعد لضرب مواقع بمدن أخرى بالمغرب.

لقد أكدت النيابة العامة أن اسم وكرياء الميلودي ورد على لسان جميع المتهمين في ملف النازلة حيث صرحوا كلهم أنهم كانوا تحت تأثير أفكاره و دروسه و كتاباته التي كانت تحث على الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و لو باستعمال القوة و العنف،  و دلك كواجب شرعي لا مندوحة عنه. و هدا ما قاد الانتحاريين، في نظر النيابة العمة، إلى القيام بجريمتهم النكراء بعد أن تلقوا تداريب و حصلوا على أسلحة و حددوا الأماكن المستهدفة و تعرفوا عليها عن قرب.

كما أشارت النيابة العامة إلى أن ما قام به يوسف فكري و مجموعته من سفك الدماء و استحلال أموال الناس كان بتزكية من وكرياء الميلودي.


أبو حفص

درس أبو حفص العلوم الإسلامية بإحدى الجامعات السعودية، ثم زار أفغانستان و أصبح من أبرز مناصري حركة طالبان و أسامة بن لادن.

و كان من المغاربة الأوائل الذين باركوا عمليات 11 شتنبر 2001 حيث وصفها بالعرس المبارك الذي لم تكتمل أطواره بعد.

و اسمه الحقيقي هو عبد الوهاب رفيقي، اعتقل قبل أحداث 16 مايو بالدار البيضاء. و كان إلقاء القبض عليه في سياق سلسلة الاعتقالات التي شملت 11 فردا في أعقاب لقاء ضم العشرات من المحسوبين على تنظيمات أصولية متطرفة.

و خلال التحقيق معه بمدينة فاس اعترف أبو حفص بتلقيه تداريب بأفغانستان قبل أن يصبح من أقطاب جماعة السلفية الجهادية و إماما لمسجد البركاني بمدينة فاس. و خلال هذا التحقيق رفض أبو حفص التوقيع على محضر الضابطة القضائية لاسيما الصفحة المتضمنة لاعترافه بالاستقرار شهر و نيف بأفغانستان و خضوعه للتداريب حول استعمال الأسلحة النارية الخفيفة هناك.

و كان أتباعه يقومون بنسخ و نشر تسجيلات لخطبه و دروسه التي كان يلقيها بمدينة فاس و خارجها، كما كانوا يعمدون إلى تنظيم دوريات ليلية في الكثير من الأحياء بالمدينة بدعوى تطهيرها من الزنادقة و المرتدين و أعداء الله حسب زعمهم.


يوسف فكري

 يبلغ يوسف فكري من العمر 25 سنة، لم يتمكن من اجتياز المستوى الثالث من التعليم الإعدادي قبل تخليه عن الدراسة و انقطاعه عليها.
بمجرد سماع الحكم عليه بالإعدام صاح يوسف قائلا الله أكبر... الله أكبر. و يعد يوسف هذا العنصر الأكثر اقترافا لجرائم بشعة في صفوف المتطرفين بالمغرب. لقد تعددت جرائمه و اختلفت بشاعتها، و رغم ذلك كان يتفاخر بها بين أتباعه و رفاقه.

لقد اعترف يوسف فكري بجرائمه أمام المحكمة و لم ينكرها، و صرح أنه اقترفها – بدءا من مدينة اليوسفية بوسط المغرب و وصولا لمدينة طنجة شمالا- بدعوى محاربة الطاغوت. لم يكن يوسف يفرغ من جريمة ليشرع في التخطيط لأخرى، و لم يسلم من يده حتى عمه، شقيق والده.

لقد خطط بكل إتقان للنيل من هذا الأخير بدعوى خيانته لزوجته. ففي غضون شهر أكتوبر سنة 1998 تسلل يوسف فكري ليلا إلى دار عمه بمعية أحد أتباعه و على وجههما جوارب نسائية شفافة لإخفاء معالمهما، و اقتحما المنزل حيث كان العم في جلسة حميمية رفقة عشيقته يشربان النبيذ و يسمعان للموسيقى، فكبلاه و وجها له طعنات قاتلة بالسكين. و كعادته تظاهر يوسف بالحزن و تلقى التعازي و شيع جنازة عمه، إلا أنه أجبر المشيعين على عدم الصلاة على الجنازة باعتبار أن عمه فاسقا و كافرا. و عندما بدأت الشكوك تحوم حوله فر من مدينة اليوسفية قاصدا مدينة الدار البيضاء. و هناك تولى إمارة جماعة التكفير و الهجرة. و قد رافقه في رحلته المسمى يوسف عداد الذي نفذ معه جملة من الاعتداءات بمدينة اليوسفية, وتعرفا على المدعو عبد الملك بويزكارن المتورط في عمليات الدار البيضاء. و شكل هذا الثلاثي محورا خطيرا في تنظيم التكفير و الهجرة، اذ قاموا باقتراف عدد من الجرائم الشنيعة و الاعتداءات السافرة قبل عودة أميرهم يوسف فكري إلى مسقط رأسه، مدينة اليوسفية. هناك اكتروا منزلا و شرعوا في التخطيط لتصفية شخص اتهموه بالشذوذ الجنسي، و هو عامل بالمكتب الشريف للفوسفاط. اتجه يوسف فكري رفقة أتباعه إلى منزل الضحية، و بعد أن فتح الباب هاجموه فطعنه عبد الملك بويزكارن طعنة مميتة. و كانوا ينوون تصفية الشخص الذي يقطن معه كذلك لولا غيابه لحظة القيام بفعلتهم.

بعد تنفيذ جريمتهم غادروا مدينة اليوسفية متجهين إلى مدينة الناظور بشمال المغرب لاقتراف جريمة أخرى. و كان الضحية رفيقا لهم جاء إلى التتنافى معاستلام عمل بالإدارة هناك. و بعد أن اعتقد الأمير أن تصرفاته تتنافى  مع المبادئ الإسلامية أمر بتصفيته، و هذا ما كان حيث تم ذبحه و تقطيع جثته قبل التخلص منها في أماكن مختلفة.

و بعد توقيف نشاطهم الإجرامي لمدة سبعة أشهر، توجه يوسف فكري رفقة يوسف عداد إلى مدينة تازة و بعدها توجها إلى مدينة شفشاون ثم مدينة سلا و أخيرا حلا بمدينة الدار البيضاء. و هناك كان اللقاء من جديد بعبد الملك بويزكارن. و في أواخر سنة 2001 خرج الثلاثة صحبة رابع لتصيد المومسات بشارع محمد الخامس بعد أن سرقوا سيارة لاستعمالها. توقفوا بإحدى الزوايا في انتظار ضحيتهم. و حين خرج عبد العزيز أسدي من المطعم اتجهوا نحوه و أمروه باصطحابهم لكنه رفض، و لم يزدهم ذلك إلا إصرارا على اختطافه رفقة شابتين خرجتا بدورهما من المطعم.  أجبروهم على الركوب بالسيارة المسروقة و قادوهم إلى ساحة فارغة فأشبعوا الشابتين ضربا قبل إخلاء سبيلهما، و قرر يوسف فكري قتل عاستل سكيناسدي بنفسه لنيل أجر تصفيته كما زعم. و بعد أن وجه إلى ضحيته تهم التكفير و الخروج عن الملة و الدين جردها من جميع ثيابها و استولى على مالها الذي اعتبره غنيمة، ثم استل  سكينا و عمد إلى ذبحها من الوريد إلى الوريد و رمى الجثة ببئر مهجور. وإضافة لجرائم القتل و الاغتيال قام الأمير و جماعته بعمليات السطو باستعمال أسلحة نارية على أكثر من وكالة تجارية قبل وقوعهم في يد العدالة بمدينة طنجة بشمال المغرب حيث كانوا يخططون لجرائم أخرى.

                                                                                       يتبع
  



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء مفتوح مع خالد الجامعي
- وداعا أيها الفقيد مات محمد الفقيه البصري تاركا سيرة مليئة با ...
- محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة10
- محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة التاسعة
- محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة الثامنة
- محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة السابعة
- محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة السادسة
- محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة الخامسة
- محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة الرابعة
- محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة الثالثة
- محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة الثانية
- محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة الأولى
- المغرب و أوروبا في اطار منظور الشراكة الأورومتوسطية
- إشكالية الماء بالمغرب العربي
- الانتخابات بالمغرب كشفت التحالفات السياسية غير المنتظرة
- كيف يمكن للعرب التأثير على ساسة أمريكا
- العالم العربي اتفاقيات على ورق المجال الاقتصادي نموذجا
- المسار المغاربي ينتظر التفعيل
- حول مفهوم وحدة المدينة بالمغرب
- منطقة التجارة الحرة العربية وهم أم حقيقة ؟


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - إدريس ولد القابلة - محاكمات الإرهاب بالمغرب - الحلقة 11