أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح سرميني - سحر السينما















المزيد.....

سحر السينما


صلاح سرميني

الحوار المتمدن-العدد: 2058 - 2007 / 10 / 4 - 10:52
المحور: الادب والفن
    


سحر السينما Cinemagie

إلى جميع الأصدقاء حملة القلم السينمائي, وأهل الخبرة في مجال الفن السابع

أدعوكم لمُتابعة التطويرات الجارية في المُدونة الجديدة

http://salah-sermini.maktoobblog.com/

كما أدعوكم لمُشاركتنا تحديثها, والإسهام فيها بكتاباتكم, أرجو أن تعتبروا المدوّنة منبراً لكلّ واحد منكم, تزيّنوها بإبداعاتكم, وتدفعون بها لإنجاز الفائدة المرجوّة منها, وإذ أشكركم سلفاً على تجاوبكم, وتلبية دعوتي هذه، يسعدني بأن أتلقّى أيضاً ملاحظاتكم, كما أتمنّى الترويج لهذا المُدونة بالطريقة التي تجدونها مناسبة.

ملاحظة :
كلّ الموضوعات, والأخبار تنشر في المدونة بموافقة مؤلّفيها, كذلك تقبل المقالات المنشورة سابقاً (حين الضرورة).
صلاح سرميني

[email protected]


يُساهم في تحرير مدونة

سحر السينما Cinemagie

وبموافقتهم جميعاً
كلّ من الآنسات, السيدات, والسادة

مصر
سمير فريد
ضياء حسني
محمود الغيطاني
أحمد فايق
خيرية المنصور(العراق)
بسنت حسن
سلامة عبد الحميد
ولاء عادل
مروة عبد الله

لبنان
محمد رضا(الإمارات العربية المتحدة)

سلطنة عُمان
عبد الله حبيب(الولايات المتحدة الأمريكية).

فلسطين
عنان بركات(الناصرة)
زياد جيوسي(رام الله).

المانيا
عمار عبد الرحمن(المغرب).

المغرب
حسن مجتهد
محمد بلوش.

البحرين
حسن حداد
أمين صالح
محمد العباس.

سورية
بشار إبراهيم(فلسطين) .

الأردن
د. تيسير مشارقة(فلسطين).

بلجيكا
طاهر علوان (العراق).

هولندة
محمد موسى(العراق).

المملكة العربية السعودية
رجا ساير المطيري.

سنغافورة
يسري السيد منصور(مصر).

الكويت
عماد النويري(مصر)

تونس
نرجس طرشاني

اليمن
حميد عقبي(فرنسا)


صلاح سرميني
(مدونة سحر السينما).



شكراً مرة أخرى, والى اللقاء على صفحات سحر السينما المفتوحةٌ لكلّ من يرغب بنشر ثقافة سينمائية نزيهة, وصادقة.

http://salah-sermini.maktoobblog.com/


*******



سحر السينما

(سحر السينما), مدونةٌ بسيطةٌ, ليست موقعاً, ولا مجلةً سينمائيةً تحت, أو فوق التأسيس, وبالتأكيد, ليست, ولن تكون مساحةً افتراضيةً لإظهار البطولات النضالية,...
وهي ليست أداةً عملاقةً صلبةً لتكسير الحدود, والعراقيل, والعقبات التي كانت, أو مازالت تُواجهنا في أيّ مكان من العالم.
(سحر السينما), لستُ مؤسّسها, إنها مُدونةٌ جاهزة التعبئة, يقدمها (موقع مكتوب) مجاناً لمن يرغب, وما عليّ إلاّ إدراج كتاباتي المنشورة سابقاً, وكتابات جديدة, أو قديمة لمن يرغب المُضيّ معي في هذه المُبادرة.
وهي لا تطمح بأن يتردد اسمها في أصقاع الدنيا, ولا تأمل بأن تُنشئ صالة عرض, وأوطاناً, ... وأوهاماً صبيانية, لأنني كنتُ أمتلك حريتي قبل, وبعد إنشاء المُدونة، ولا أعتقد بأنها سوف تمنحني المزيد, لأنّ كبرى الصحف, والمجلات العربية لم تبخل عليّ يوماً بمساحاتها, وصفحاتها, وخاصةً (القدس العربي) اللندنية, كتبتُ فيها, وفي غيرها ما أشاء, وامتلكت الحرية في قول كلمتي، وكنتُ أُعلي من شأن الصورة التي أريد, ولم أعاني حتى من نشر دراسة عن (المثلية الجنسية في السينما), والتي يرتعب منها أصحاب العاهات الذهنية من حراس الأخلاق الحميدة, والذين أعمتهم البصيرة من العثور على هذه التيمة في معظم الأفلام الغربية التي يتابعونها, ولم تخلو السينما العربية منها.
(سحر السينما) لا تُعنى بفكر السينما المُعاصرة, ونظريات الفيلم, والاصدارات السينمائية الجديدة من الكتب, والمجلات, والمطبوعات المتخصصة، هي تريد أن تعرفها, وتفهمها, وتدرسها, وتتمّعن فيها أولاً قبل أن تقدمها للآخرين.
وتريد من السينما أن تكون ما تكون, لأنّ الجهل وحده هو الذي يحصرها في مهمة شمولية كأداة تفكير في مشاكل الواقع, ومتناقضات مجتمعاتنا الإنسانية.
وسوف تؤكد بأنّ السينما تعلمنا الحبّ, والخير, والتسامح, وتجعلنا نتقزز من لغة شوارعية, من المُفترض بأن يخجل منها من يعتقد نفسه صحفياً, أو ناقداً سينمائيا.
(سحر السينما) ليس لها أيّ هدف محدد سلفاً, ولا تطمح بأن تكون منبراً للأقلام الحرّة, أو السجينة, وهي أصغر من أن تكشف عن الحقيقة, أو الكذب, الخضوع, أو الخنوع, الرضوخ، أو العنفوان, ولا تتبجح بأنها سوف تكنس الهراء العام، لأنها ليست مكنسة, أو مقشة, أو تهتم بتفتيح الأذهان, وتوعية الشعوب, وغسيل العيون، …
الناقد السينمائيّ ليس نبياً, ولا قديساً, ولا حتى مصلحاً اجتماعياً, ويكفي بأن يستحوذ على اهتمام قارئ واحد.
(سحر السينما) ليست تحيةً إلى دار سينما بعينها في هذا الحيّ, أو ذاك الزقاق, وليس لها القدرة بأن تنفخ الحياة في هذه الصالة, أو تلك.
وهي لا تدّعي بأنها سوف تكون جسراً, أو طريقاً, أو شارعاً, ولا حتى زقاقاً, أو عطفةً تربط ما بين حركات, وتيارات السينما في فرنسا, والعالم, وبين العالم العربي, وقبل أن تنفتح على اتجاهات النقد الحديث, والقراءات المُتجددة للسينما كأداة للتفكير, والتأمل في مشاكل عصرنا, وتناقضات مجتمعاتنا الإنسانية، وارتباطها كفن بالمعارف الجديدة في الفنون, والفلسفة, ....
سوف تحاول الانفتاح على نفسها, وعلى أقرب شخص إليها.
ولن تنحاز إلى سينمات الجنوب, أو الشمال, سينما الواقع, أو الفانتازيا، المحاولات السينمائية الأمريكية المُستقلة, أو أفلام هوليوود..... لأنه يهمّها السينما بكلّ أشكالها, وألوانها, وأطيافها, من السينما التجريبية, إلى سينما بوليوود.
هي لا تريد أن تكون أكثر من مُدونة سينمائية, ولن تبكي على أطلال صالة سينما الفردوس, أو العباسية, أو فريال.. في مدينة حلب.
ببساطة, (سحر السينما) مثل آلاف غيرها, سوف تبني نفسها في مدونةِ حالية, أو موقع لاحق, وهذا أكثر ما تطمح إليه .

****

(مغفلٌ) من يعتقد بأنّ مدونةً سوف تمنحه الحرية بأن تكون له أوطان, وجبال, وبلدان, ومحيطات, ويكسب حرية الانفتاح على كلّ ثقافات العالم, ويعانق الأهل في الوطن, ..
(ساذجٌ) من يعتقد بأنّ مدونةً سوف تجعله يتواصل مع طوب الأرض، ويعانق كلّ الموجودات, والمخلوقات، ويُحلق في الأعالي مع السحب، ويُسطّر أبجدية السعادة, والنور، ويتصالح مع البحر, والسماء, والغابة, والنهر, والعالم,..
(عبيطٌ) من يعتقد بأنّ مدونة سوف تجعله في ليلة, وضحاها نجيب محفوظ, ونيكوس كازانتزاكي, وهيرمن هسه, وطاغور, ووالت ويتمان, وشهرزاد, ويحيي حقي, وادجار آلان بو،.. ..
(قاصرٌ) من يعتقد بأن حياته نموذجاً كي تستفرد السينما بتقديمها, وينسى مليارات من البشر, كلّ واحد من حقه بأن يجد نفسه في فيلم, أو شخصية, أو حكاية.
(معتوهٌ) من يعتقد بأنه يستطيع توجيه السينما, والجمهور كما يريد.
(مكتئبٌ) من ينفي عن السينما مهمة الترفيه.
(نرجسيُ) من يطمح بأن تكون السينما شبيهة بنا, وكي يحقق غايته, فليقف أمام المرآة كي يتفرج على نفسه, فنحن في الواقع لا يشبه أحدنا الآخر, والسينما, ومنذ اختراعها, لم تتوانَ أبداً, ولم تقصر في التعبير عن أحلامنا, وطموحاتنا, ومغامراتنا, وفكرنا, ..
(متضخمُ) من يعتقد بأنه شرطيّ يوجه المتفرج إلى فيلم يُعجبه, ويبعده عن آخر لا يُعجبه.
(متوهمُ) من يعتقد بأن مدونة سوف تنقله في رحلة استكشاف, ومغامرة حياة جديدة, وعرضا مستمراً في قاعة...



#صلاح_سرميني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعض المشاكل الاستدلالية للسينما التجريبية
- (ليلة البدر) لمخرجه السعوديّ (ممدوح سالم) رصدٌ متعجلٌ لمظاهر ...
- بومبايّ : الأحلام بالألوان
- بوليوود, عالمٌ بلا قلب
- سينماتون, الفيلم الأرخص، والأطول في تاريخ السينما ل(جيرار كو ...
- الدورة الثالثة للمهرجان الدوليّ لسينما الشعوب الإسلامية(المن ...
- مهرجانات السينما العربية بين الهواية, والاحتراف/وهران, وقليب ...
- النقد السينمائيّ بين دردشة المقاهي, النصوص الإنشائية وتلخيص ...
- نقاد القصّ, واللصق تطاولٌ على النقدّ, وعبثٌ بالثقافة السينما ...
- ظاهرة السرقات في الثقافة السينمائية العربية
- المخرج العراقيّ عدي رشيد مأخوذٌ بالفنّ الشعبيّ, وبألوان البس ...
- فيلم (غير صالح) للمخرج العراقيّ عدي رشيد ذكرياتٌ عن مدينة عت ...
- أحلام منتصف الظهيرة لمخرجه السوري غسان عبد الله, مُقارناتٌ م ...
- دعوةٌ للاحتفاء بمهرجانات السينما العربية
- كان يا مكان بوليوود السينما الهندية في عيون الغرب...
- السينما500 كم لمخرجه السعوديّ عبد الله آل عيّاف فيلمٌ تسجيلي ...
- باريس عاصمة السينما
- سينما الطريق,الطريق في السينما
- *أفلام جيم جارموش من الترحال إلى فيلم الطريق
- دعوةٌ إلى عقلنة نقاد السينما العربية لإعادة الإعتبار للثقافة ...


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح سرميني - سحر السينما