أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فالح المشهداني - لا اعرف ما أكتب














المزيد.....

لا اعرف ما أكتب


فالح المشهداني

الحوار المتمدن-العدد: 2042 - 2007 / 9 / 18 - 07:09
المحور: الادب والفن
    



يانزلاء الفنادق
علقوا
قنابلكم
على حبل الغسيل
قبل غروب
المسامير
--

نحو
الجسد
--
انا شجرة
لي بعض فراشات
لي وطن دائم
خلف هذا
العنوان
--
انا هورشيما
طبعت اول قبّلة
فتفجرت
من شدّة الحب
شضايا نووية
حدائقي اجساد
اشجاري اصابع اطفال
وشوارع ليس لها عنوان
انا هورشيما
متثاقلة اعبر مقابري
ليس لي غير هؤلاء
وكلهم ارقام
يبداء من الواحد الى
المليون
انا سؤال يبدأ
ولا ينتهي
صار الموت ابيض
--
انا مدفع محجب
من فصيلة
الشك او اليقين
ابليس لايستطيع الدخول الى قلبي
انا اؤمن بالموت
انا اؤمن بالجنة
لكنني احب الدولار والقصور
وان رايت الصواريخ فوق بيتنا
اقول هذا امتحان من الله
غفورا رحيما
قلدوني لن تخسروا شيئا
فان المحجبين سيدخلون الجنة قبل المحجبات
انا من قبيلة الشك واليقين
ابي ليس محجبا
امي ليست محجبة
لكنني سابقى متمسكا حتى النهاية

--
قبلت ضوء الشمعة
حين ذابت شفتاي
كي ارى طير ابابيل يرجم
ما تبقى
انا هنا منذ الاف السنين
احرس باب باب عشتار
حتى النهاية
----
2
ايقاعات سيئة
سقطت اسناني فاستبدلتها
باقفال جديدة
---



#فالح_المشهداني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاولة لكتابة الشعر او القصة
- لا اعرف
- صباح خطاب
- قصائد نزار الغريب
- قصيدة جماعية
- براخو
- قصص قصيرة كتبتها في باكستان عام 1995
- جان دمو 3
- جان دمو 2
- جان دمو


المزيد.....




- فن المقامة في الثّقافة العربيّة.. مقامات الهمذاني أنموذجا
- استدعاء فنانين ومشاهير أتراك على خلفية تحقيقات مرتبطة بالمخد ...
- -ترحب بالفوضى-.. تايلور سويفت غير منزعجة من ردود الفعل المتب ...
- هيفاء وهبي بإطلالة جريئة على الطراز الكوري في ألبومها الجديد ...
- هل ألغت هامبورغ الألمانية دروس الموسيقى بالمدارس بسبب المسلم ...
- -معجم الدوحة التاريخي- يعيد رسم الأنساق اللغوية برؤية ثقافية ...
- عامان على حرب الإبادة في غزة: 67 ألف شهيد.. وانهيار منظومتي ...
- حكم نهائي بسجن المؤرخ محمد الأمين بلغيث بعد تصريحاته عن الثق ...
- مخرج «جريرة» لـ(المدى): الجائزة اعتراف بتجربة عراقية شابة.. ...
- أصيلة تكرم الفنان التشكيلي المغربي عبد الكريم الوزاني.. ناحت ...


المزيد.....

- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فالح المشهداني - لا اعرف ما أكتب