أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالص عزمي - 100000 قاريء














المزيد.....

100000 قاريء


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 2006 - 2007 / 8 / 13 - 05:23
المحور: الادب والفن
    



أرى هذا الرقم المشرّف وكأنه نصب منحوت يطل عليَّ من قمة جوت فايك ؛ وانا اقبع في غرفتي المتواضعة ؛ ... من تلك المدينة الصغيرة السابحة في مروج الفخاو والمطلة على الدانيوب الازرق ؛حيث اواصل تطريز الحروف بقلم لم يعرف السبات؛ او اغرق فرشاتي في الوان مقطرة من عرائس الورد لم تعرف النكوص.

100000 ؛ وقد تفضل الحوار المتمدن ؛ فاعدها وسجلها الكترونيا على مسؤوليته النقية لقراء تواصلوا معي في كل ما كتبت عبر مسافة من الزمن القصير نسبيا ؛ يمكن ان يضاف اليه ما نشر في الصحف والمواقع الكثر التي مدت الايدي اليّ فلم ابخل عليها تكريما وتقديرا .

لقد اجتهدت خلال هذه المسيرة ان اقدم ؛ الوانا شتى من منابع المعرفة ؛ على نحو من الدقة والامانة والصدق مع النفس قبل الآخرين ؛ فكان رصيدي من كل ذلك نتاجا كان محوره الوطن الغالي واطاره الابداعي ؛القانون ؛ والشعر ؛ والقصة ؛ والمسرحية ؛ والنقد ؛ والصور القلمية ؛ والبحث الاجتماعي ؛ والفن ....الخ
لقد كنت ولم ازل ؛ افتح نوافذ اجتهادي ؛ على فضاءات واسعة يجول فيها فكري بكل حرية ؛ فلا اتقيد بنمط ؛ ولا احبس ذهني في جنس محدد؛ بل اترك لقلمي الجولان في كل ما يعبر عن احاسيسي الملتزمة بقواعد شرف المداد الذي اسطر به ما آمن من مبدأ او موقف .

في الحادية والعشرين من عمري وانا طالب في كلية الحقوق ؛ اصدرت مجلتي ( الاسبوع ) ؛ وشرعت فيها ابوابا ؛ للادب والمجتمع والمسرح والسينما والنقد والمرأة والادب والشعر والقصة ... وكانت افتتاحية العدد الاول التي كتبتها هي ( من الشعب والى الشعب ) ؛ فهل حد ت في كل نتاجي عن كل هذه الالوان ؛ وهل حدت عن ايماني بالشعب كمصدر اساسي لقوة الانسان وعزته وصموده.

ايها القراء ال 100000 الافاضل ؛ ها انذا استقبلكم في الركن المحبب الذي قرأتموني فيه ؛ حيث لا املك قلعة صحفية تشرأب اعناقكم نحو شرفاتها ؛ وليست لدي فضائية أطل عليكم منها فأزعجكم صباح مساء ؛....... استقبلمكم هنا لاقول لكم قولا ودودا ؛ فيه من الشكر والاكبار والتقدير ما يفصح عن معنى التكريم الذي منحتموني اياه .




#خالص_عزمي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابطال مفخخات الدستور العراقي
- الكأس الوحدوي
- الدستوروقانون الاحوال الشخصية وحقوق المرأة
- المطاردة
- المركزية والفيدرالية
- صبيحة الرابع عشر من تموز 1958
- فن الحكم والتقرب الى الشعب
- الأفاك
- الزوبعة
- الجار الهاديء
- الى زوجتي
- جدار عدو الحرية
- ذكريات خاصة عن جسر مكسور الجناح
- محاولة في اصلاح ما خربه الاحتلال 22
- محاولة في اصلاح ما خربه الاحتلال 1 2
- محصلة الحرب المشؤومة
- *موريتانيا كما شاهدتها
- من مناهل مجالس بغداد الادبية
- تل الحروف المتفحمة
- والقصف الوحشي مستمر


المزيد.....




- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...
- فيلم -ذا روزز- كوميديا سوداء تكشف ثنائية الحب والكراهية
- فيلم -البحر- عن طفل فلسطيني يفوز بـ-الأوسكار الإسرائيلي- ووز ...
- كيف تراجع ويجز عن مساره الموسيقي في ألبومه الجديد -عقارب-؟
- فرنسا تختار فيلم -مجرد حادث- للإيراني بناهي لتمثيلها في الأو ...
- فنانة تُنشِئ شخصيات بالذكاء الاصطناعي ناطقة بلسان أثرياء الت ...
- فيلم -مجرد حادث- للمخرج الإيراني جعفر بناهي يمثل فرنسا في تر ...
- غداً في باريس إعلان الفائزين بجائزة اليونسكو – الفوزان الدول ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالص عزمي - 100000 قاريء