شكرا ماجى

محمد نبيل صابر

الحوار المتمدن-العدد: 2004 - 2007 / 8 / 11 - 10:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

السيدة الفاضلة / ماجى خورى
تحية طيبة رغم الشتائم الصادرة منك ابتداء من ارهابى وانتهاءا بالكلاب التى تنبح
وهو امر يدل فعلا على اهتمامك بالحوار المتمدن حقا
اسمحى لى ان اوضح بعض النقاط
1- انتى تدافعين عن اليهودية والايزيدية و.....و.............و.......وانا ايضا ومعهم الاسلام ايضا لانى بعكسك اؤمن بعلمانية تدلفع عن كل الاديان والالحاد ايضا بنفس القوة بون تهجم وشتم واستثناء
2- فى مقالى الرد العقلانى على انتصار ماجى لم افعل شيئا سوى انى وضعت بعض ايات الكتاب المقدس واحصائية واحدة منشورة فى كتاب اميركى مؤلفوه مسيحيون علمانيون حقيقيون باسم اصول التطرف المسيحى فى اميركا صادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب وانتى لم تردى عليه اى رد سوى اتهامى بانى ارهابى لانى مسلم
3- انا لم انف او اؤكد انك بسام درويش ام لا فقط ذكرت بعض ما ورد على بريدى الاليكترونى ولهذا انتى قمتى بالرد بتجريحى واهانتى اهانات شخصية
4- انا اسف حقا ان ظننتك علمانية ولهذا تحركت فى كتابة مقالاتى تحت مبدأ ان تكون العلمانية للجميع ان تكون لجميع الاديان دون فرضها على دين واحد او محاولة الصاق الارهاب بدين واحد وان تكون لجميع المطالبين بدوله مدنية اما وقد اعلنتى انك لست علمانية فيكون سوء الفهم من جانبى لاننا فى موقع علمانى يسارى
5- كان ممتعا حقا اكتشاف الاسلوب "التنويرى" فى الحوار الذى تم مع كاتبة تنويرية مثقفة -كما ظننت- والذى يتخلص فى الرد على اى انتقاد لمقالاتك بالشتائم او الصاق تهمة الارهاب
6- واخيرا اشكر السيدة ماجى لانها اثبتت ان غرضها مهاجمة دين يتبعه مليار مسلم وتنتقده دون ان تقبل هى نفسها اى انتقاد هل ياتيكى الوحى ام الروح القدس حلت بكى باعتبارك مسيحية ام ان كونك امراة متمردة مفكرة يجعلك فوق النقد ؟
ملحوظة اخيرة
حتى الان لم اتلق من السيدة ماجى سوى الشتائم دون اى رد علمى منطقى على ماكتبت فى موقع علمانى

#محمد_نبيل_صابر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل