أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - العدالة الامريكية مقابل العدالة الاسلامية















المزيد.....

العدالة الامريكية مقابل العدالة الاسلامية


جاك عطاللة

الحوار المتمدن-العدد: 2001 - 2007 / 8 / 8 - 05:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1- العدالة الامريكية تقتص من جندى اغتصب فنتاة عراقية وقتلها
http://www.middle-east-online.com/?id=50955

السجن 110 سنوات لجندي أميركي أدين بالقتل والاغتصاب في العراق

الجيش الأميركي يؤكد تورط أحد جنوده في اغتصاب فتاة عراقية وقتلها مع أفراد عائلتها في المحمودية في مارس الماضي.

ميدل ايست اونلاين

2- العدالة الاسلامية السعودية
http://www.islameyat.com/arabic/derasat/daring_question/dq_21.htm

الاضطهاد: قصة الدكتور ممدوح فل المتهم بالتبشير في المملكة العربية السعودية

الدكتور ممدوح فل، طبيب أخصائي جراحة، مصري مسيحي، تم اتهامه بالتبشير وتلفيق تهم أخرى له من بينها شرب الخمر، محكوم عليه بالجلد عشرين جلدة، وهو ينتظر أحكاما أخرى، مفصول عن العمل، لا يستطيع مغادرة المملكة العربية السعودية، كل هذا لمجرد أنه دافع عن إيمانه المسيحي ولم يقبل الإسلام من زملائه، حلقة تشرح الكثير عن موضوع الاضطهاد.
لكل من أراد مساعدة الدكتور "ممدوح فل" في محنته والكتابة إلى سفارة المملكة العربية السعودية للاستفسار أو الاحتجاج، الذهاب إلى موقع وزارة الخارجية السعودية وهو: http://www.mofa.gov.sa/

3- العدالة الاسلامية المصرية

http://www.coptichistory.org/new_page_192.htm

وقعت حادثة الكشح في 31 ديسمبر 1999 في منطقة الكشح في جنوب مصر. وذبح 21 قبطياً وأصيب 33 آخرون بجروح [1]. وقد صورت البروباجاندا الإسلامية التى تبثها الحكومة المصرية على أن كان خلافا وقع بين تاجر قبطي وأحد الزبائن المسلمين عشية رأس السنة في 31 ديسمبر 1999 كان السبب وراء اندلاع المواجهات ، إلا أن التوتر كان سائدا في البلدة عندما استرعت الكشح الانتباه الدولي للمرة الأولى في عام 1998، عندما اتهمت جماعة حقوق الإنسان الشرطة باعتقال 1000 محتجز مسيحى قبطى في قضية الكشح لعام 1998م وتعذيبهم جميعاً أثناء تحقيقها في جريمة قتل اثنين من المسيحيين وعبرت الجماعة عن اعتقادها بأن الشرطة وقتها كانت تريد إلصاق التهمة بأحد الأقباط لتجنب تصعيد حدة التوتر بين المسلمين و المسيحيين وقد نفت الحكومة المصرية ذلك في حينه
وقد اضطرت الحكومة المصرية إلى تحويل 4 من الشرطة إلى القضاء إلا أنه تم تبرأتهم لاحقا وترقيتهم إلى وظائف أعلى وقال المحتجزين الأقباط في قضية عام 1998 م بأنهم تعرضوا للتعذيب أثناء الإستجواب بتعليقهم من السقف بصورة معكوسة أو تعرضهم إلى صعقات كهربائية أو إجبارهم الوقوف ساعات طويلة في وضع الصليب وصلب بعضهم. وبعد يومين من اندلاع المواجهات الطائفية في الكشح في 31 ديسمبر 1999، عدل اسم المدينه إلى دار السلام . ويرى المسؤولون أن تغيير الاسم يعطي إيحاء بشيوع روح جديدة , ولكن أى روح جديدة أنه دار الإسلام التى يذل فيه غير المسلم بشريعة الإجرام شريعة الإسلام الشريعة العنصرية النازية .

‏4- العدالة الاسلامية المصرية
التفاصيل
http://www.copts-united.com/wrr/go1.php?subaction=showfull&id=1185647870&ucat=20&archive=1185913708

أندرو وماريو التوأم ضد الدكتور جيكل والمستر هايد

الأطفال 13 سنة وهما قبطيين مسيحيين منذ ولادتهما أُجبرا على الامتحان بالدين الإسلامي الذي لم يدرساه كمنهج خلال السنة الدراسية فكتبا على ورقة الإجابة إنهم مسيحيين فرسبا بالدور الأول ثم رسبا بالملحق وسيعيدا العام الدراسي وهما من المتفوقين بالمدرسة بسبب إصرار الأب والمدرسة والقوانين الوهابية الإسلامية على امتحانهما بالدين الإسلامي واعتبارهم مسلمين بالغصب رغم رفضهما التام..

5-
العدالة الاسلامية المصرية
http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=8999

هذه مذكرة ترفعها إليكم الهيئات القبطية العاملة في فرنسا وأوروبا لرفعها إلى كافة المسئولين في مصر وذلك بشأن إحداث مدينة

الإسكندرية التي تمثلت في تحرك جماعي خطيروهيجان شعبي هستيري مخطط له من جماعات محظورة وموجه لحصار الأقباط والاعتداء عليهم وإرهابهم بشكل علني وسافر وهذا يبين لنا مدى اهتراء مؤسسات الدولة وغياب عوامل الردع ويرينا إلى اى مدى اخترقت هذه الجماعات العنصرية كافة أجهزة الدولة . إن الممارسات التي يتعرض لها الأقباط منذ فترة ليست بالقليلة من تهميش وعزل واعتداءات عليهم ليست خافية على احد وهى جرائم لا تسقط بالتقادم .

إن الأقباط يمدون يدهم إلى الدولة المصرية من اجل إيجاد حلول عادلة لقضيتهم ويرغبون في إن تقوم الدولة المصرية بإصدار التشريعات الملائمة لحلها ورفع الاضطهاد والتهميش والعزل عنهم لنوال حقوقهم وهذا التشريع لابد إن يستند إلى قرارات مؤتمر زيورخ الأخير في سبتمبر 2004 وهى :

1 تأسيس الفصل التام بين الدين والدولة، عبر إصلاحات دستورية وإنهاء التركيز على الدين وعلى دوره في مؤسسات الدولة، والتأكيد بدلا من ذلك على الطبيعة العلمانية للدولة.

2 التخلص من "الخط الهمايوني" باعتباره غير دستوري في سبيل تأكيد المساواة التامة في الحقوق بين كل المصريين فيما يتعلق ببناء وصيانة دور العبادة.

3 تخصيص نسبة عادلة (تتراوح بين 10 و 15 %) من المناصب الحكومية للأقباط، من أجل ضمان تواجد تمثيلي متناسب لهم.

4 تخصيص نسبة عادلة ( تتراوح بين 10 و 15 %) من المقاعد البرلمانية للأقباط من أجل تشجيع المشاركة السياسية وضمان تواجد تمثيلي متناسب لهم في كافة المجالس المنتخبة.

5 إلغاء خانة الهوية الدينية من كافة الوثائق الحكومية ونماذج الطلبات.

6 تفعيل الدستور لضمان وحماية الحرية الدينية لكافة المصريين، بدون أي شكل من أشكال القسر.

7 إنهاء سياسة التعامل مع كل ما يتعلق بالأقباط، بما في ذلك نضالهم في سبيل الحقوق المتساوية، باعتباره "ملفا أمنيا" وإبعاده من بين أيدي "جهاز أمن الدولة" بهدف استعادة المساواة بين كل المصريين تحت حكم القانون.

8 إصلاح البرامج الدراسية والإعلام لإزالة كل ما يشوبها من تحقير بشأن غير المسلمين؛ وتدريس ما يساعد على التسامح وقبول الآخر واحترام حقوق الإنسان والحرية الدينية.

وهنا فأننا نتوجه بعدة تساؤلات إلى السادة :

- رئيس الجمهورية - رئيس مجلس الشعب

- الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر - مفكري ومثقفي مصر

وهذه التساؤلات نريد إجابات واضحة عليها بدون لبس أو لف ودوران:

1 هل المسيحيين أهل كتاب أم كفرة ومشركين ؟

2 هل الأقباط في مصر مواطنين ام ذميين ؟

3 هل نحن الأقباط أهل وطن واحد ام إن أموالنا ونسائنا ومنازلنا حلال للسبي والنهب ؟

فإذا كانت الإجابة إن المسيحيين مواطنين لهم كل حقوق المواطنة من تمتع بالملكية والأمن والأمان فلماذا لا نصدر قانون واضح يعاقب بشدة بمن يقول أو يفعل عكس ذلك .
ولدى اكثر من مائة مثال اخر للفارق التعيس بين عدالة الدول الاسلامية وعدالة الدول الديموقراطية الكافرة
و هذا هو الفارق الحضارى الذى نتحدث عنه دائما

وفى النهاية ليس لى اى تعليق واترك الحكم لعقل وقلب كل شخص وضميره

جاك عطاللة



#جاك_عطاللة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خيار وفقوس حتى فى مصايب بنات مصر
- خطة مقترحة لتحقيق النصر بالعراق قبل نهاية سبتمبر 2007
- الفنان الكبير( المكوجى سابقا) شعبان عبد الرحيم يقرر عزل عمرو ...
- سيادة الرئيس لا داعى للمزيد من ضرب القباقيب
- اكاذيب شائعة وردود مقنعة
- نفتح الشباك ؟؟ ولا نقفله ؟؟ حيرتونا يا حكومة
- فتح وحماس و الاخوان والوطنى وانتقال سلس للسلطة بمصر
- ارضاع الكبير انسب وسيلة لحل مشاكل الاقليات
- القران الكريم وتوريث جمال مبارك عرش مصر
- الجسر السعودي المصري الجديد
- عاجل : اعلان عن تكوين حزب مصرى جديد يحمل اسم --احه يا مبارك
- مدارس الازهر النموذجية --هل اصبح شعارها((( وطى يا عبده ))) ؟ ...
- واجب العالم المتحضر تجاه قائمة العار لاسوأ عشرين ديكتاتور هذ ...
- يا قباقيب العالم : اتحدوا
- فى نفس الاسبوع-القاهرة تستضيف مؤتمرا عالميا لأحوال الحمير--و ...
- مؤتمر دولى للحمير بالقاهرة ومؤتمر قمة عربى بالرياض بنفس الاس ...
- الا الحماقة اعيت من يداويها
- مع احترامى لابى : لن استطيع العيش سياسيا فى جلبابك
- الرئيس الموريتانى يسلم السلطة للشعب--خللى بالكو من احلامكو
- الازهر الشرير ودوره المشبوه فى اجهاض احلام المصريين فى دولة ...


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - العدالة الامريكية مقابل العدالة الاسلامية