أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نايف سلوم - العرّاب الرأسمالي المحدث أو محامي الشيطان















المزيد.....

العرّاب الرأسمالي المحدث أو محامي الشيطان


نايف سلوم
كاتب وباحث وناقد وطبيب سوري

(Nayf Saloom)


الحوار المتمدن-العدد: 1982 - 2007 / 7 / 20 - 10:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يبدأ غسان المفلح ملاحظاته على إعلان الوثيقة التأسيسية لتجمع اليسار الماركسي في سوريا بتساؤل بات طريفاً وهو : هل الرأسمالية الحالية أقل أم أكثر شراسة من الرأسمالية "القديمة"؟ والمقصود بالرأسمالية القديمة هي الإمبريالية الرأسمالية حتى قيام الحرب العالمية الثانية.
بالطبع، يقر غسان بشراسة الرأسمالية الراهنة ، لكنه يعتبرها أقل شراسة من سابقتها ؛ الرأسمالية القديمة! ويفسر ميل شراستها للانخفاض من توزع قواها على الصعيد الكوني ، ومن كون أطرافها غير متجانسة ولا تجلس على طاولة واحدة. أي لا يجلس رأسها مع ذيلها . مع العلم أنه نادراً ما جلس قط على طاولة ونسي ذيله!
ما يريد المفلح قوله: أن الرأسمالية قبل الحرب الأولى وقبل الثانية كانت غير معترفة برأسماليات طرفية وبالتالي كانت مضطرة لممارسة شراسة أكبر بينما هي اليوم لديها أزلامها من مختلف أشكال النظم الطرفية الرأسمالية وبالتالي فقد باتت مقتصدة في ممارستها للعنف ضد الشعوب المستعمرة أو التابعة وهي قد كلفت أزلامها من هذه النظم بممارسة ما تركته من الشراسة ضد هذه الشعوب. إلا أن التاريخ لا يشير إلى ذلك والمثل الصارخ هو حجم العنف الذي مارسته القوات الأميركية ضد الفيتناميين بالرغم من وجود حكومة محلية عميلة!
وحتى نبين مدى التعامي عند المفلح عن بدهيات الرأسمالية الراهنة نذكر ما يلي: توجد طاولة واحدة للدول الإمبريالية الرأسمالية الرئيسية السبع ، تلتقي عليها بشكل دوري: منتدى السبعة الكبار، يضم الدول الصناعية الرئيسية ، وتوجد طاولة ثانية لحلف شمالي الأطلسي وهو الذراع العسكرية للسبعة الكبار السالف ذكرهم ، ويوجد منتدى دافوس لمن فات ذكرهم من أذيال النظام الإمبريالي الرأسمالي. كما توجد طاولات اقتصادية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي تساهم فيه بشكل رئيسي الدول السبع وتهيمن على إدارته خاصة الولايات المتحدة الأميركية. إذاً توجد مناسبات عديدة ليجلس هؤلاء الإمبرياليون الرأسماليون على طاولة واحدة وأحياناً يشاركهم الطاولة الرأسماليون الطرفيون من الطراز الرثّ حيث تقرر سياسات عالمية ومحلية بأكملها وحيث تستهدف دول مارقة ونظم متمردة على النظام الإمبريالي الرأسمالي. فتهاجم دول وبلدان بحروب مدمرة ومنهكة فتزيد مأساة هذه البلدان الفقيرة والمنهكة وتعاني مع معاناتها القائمة .
إن الحجة التي يسوقها المفلح بخصوص انخفاض شراسة الرأسمالية الراهنة والتي مفادها: "أن هذه القوى غير منسجمة تماماً لأن تجلس على طاولة واحدة" . تظهر المغالطة التاريخية التي يقع فيها المفلح، ذلك أن الدول الرأسمالية التي كانت تتصارع على اقتسام العالم بين الحربين وقبل الحرب العالمية الأولى قد وحدت صفوفها بعد الحرب العالمية الثانية وقادت صراعاً منسقاً ومشتركاً ضد ما سمي بالمعسكر الاشتراكي ولا حقاً ضد الدول المارقة من بلدان العالم الثالث لتستعيد ما فقدته من مناطق النفوذ والتحكم والسيطرة على أثر الحرب الكونية الثانية . وحسب إمبريالية ماجدوف 1979 ، وحسب إمبريالية 1970 لبيير غالييه فقد تفوق جدل الاندماج على التنافس بين الإمبرياليات الرئيسية بعد الحرب العالمية الثانية على أرضية بروز الهيمنة الأميركية بعد الحرب وقيادة الولايات المتحدة للنظام الرأسمالي . وها هي الولايات المتحدة تقود حلفاءها الإمبرياليين في حروب متتالية كعربات القطار ضد خصوم مفترضين وفعليين في سبيل السيطرة والتحكم وفي سبيل استمرار عمل الشركات المنتجة للأسلحة وآلة الدمار والموت!
لاحظ أيها القارئ المحترم كيف يتحدث هذا العرّاب الرأسمالي "المحدث" أو الحديث النعمة عن العنف في العراق. يقول المفلح: "إن العنف الممارس في العراق ليس عنفاً رأسمالياً أبداً"!! أي لو كان هناك نظاماً اشتراكياً عادلاً وإنسانيا في العراق هل كان يمارس هذا العنف بشكليه الأميركي والطائفي ، وهل الطائفية أيها المحترم سوى نظام رأسمالي كولونيالي طرفي تابع للنظام الإمبريالي الأميركي كتبعيتك أنت لهذا النظام . إضافة لذلك ، يعرض الإعلام العربي والأجنبي من وقت لآخر وعندما تسمح الرقابة الأميركية صوراً وتنشر أخباراً عن مدنيين عراقيين قتلوا بالقصف الأميركي الانتقامي ، ناهيك عن قصف المدن والقرى بالطائرات والمدفعية وما يسببه من تدمير لدور العبادة وقتل الجرحى في المساجد والتنكيل بالمعتقلين وإذلالهم ، وهو ما ظهر من خلال بعض التسريبات عن فضائح المعتقلات الأميركية في أكثر من مناسبة ومكان. وكان آخر مآثر "السلم" الأميركي مذبحة حديثة في العراق حيث أطلقت القوات الأميركية النار على مئات المدنيين . هذه غير استخدام اليورانيوم المنضب والقذائف الفوسفورية من أسلحة الرفاه الإمبريالي!
حسب هذا العرّاب المحدث للرأسمالية ليس العنف في العراق عنفاً رأسمالياً ، بل هو عنف إسلامي . ويغدو العنف سمة جوهرانية للمسلم ، فالمسلم منذ ظهوره على وجه الأرض وهو موسوم بالعنف والإرهاب سواء احتلت الإمبريالية الأميركية بلده أم لم تحتل ، سواء استغلت واستنزفت ثرواته هي وأزلامها في أطراف النظام أمم لا، المسلم عنيف حتى وهو يخرج من رحم أمه!.
يقول المفلح: "إن الرأسمالية الراهنة هي من جعلت ثلاثة أرباع البشرية تدخل عصر الديمقراطية وحقوق الإنسان ودولة القانون" ، وهذه الوصايا التوراتية الثلاث نجدها موزعة بعدل ، والحق يقال، على أفغانستان والعراق والصومال. فأي محام للشيطان الإمبريالي الرأسمالي هذا الغسّـ ان!؟
ويسأل هذا المحامي المغمور سؤاله الأعظم: "عن أية إمبريالية تتحدث الوثيقة؟ هل هي إمبريالية سمير أمين أم بوخارين؟ " وكأن هناك لكل باحث إمبرياليته الخاصة!
أقول: الإمبريالية مقولة مفتاحية لفهم دينامية الاقتصاد العالمي بعد الحرب العالمية الثانية وعلى فترتين: من نهاية الحرب العالمية الثانية حتى 1979 ، من ثم 1980 حتى يومنا هذا . الفترة الأولى هيمنت فيها ما يسمى دولة الرعاية الاجتماعية كرد من النظام الرأسمالي في مراكزه الإمبريالية على قيام الثورة الروسية ومن بعدها سلسلة ثورات اجتماعية أهمها الثورة الصينية 1949 . والفترة الثانية، حيث بدلت الدول الرأسمالية الرئيسية سياساتها باتجاه مزيد من تحرير نظام النقد وحرية حركة القروض قصيرة الأجل والمضاربات المالية عبر الدول ، وهي ما سميت بالسياسات الليبرالية الجديدة بعد العام 1979 خاصة في بريطانيا والولايات المتحدة وقد أتبعت بمحاولات لتحرير التجارة العالمية عبر الغات في منتصف التسعينات من القرن العشرين . لقد تجاوز رأس المال المضارب في التسعينات رأس المال المتداول في التجارة العالمية وهذه المضاربات المالية والقروض القصيرة الأجل غير الخاضعة لأية رقابة سواء من بلد المنشأ أم من البلد الصدرة إليه أدى إلى الأزمة الشهيرة في جنوب شرق آسيا أواخر التسعينات من القرن الماضي (أزمة النمور الآسيوية) .
لقد تبلورت مقولة الإمبريالية كاحتكار في الرأسمالية ورجعية في السياسة والأيديولوجيا البورجوازية وكغزو للبلدان الهامشية .على أثر الحرب العالمية الأولى . أما إسهامات هاري ماجدوف (الإمبريالية 1979) وبيير جاليه (إمبريالية عام 1970) فقد هدفت إلى رصد الظواهر الجديدة في الإمبريالية الرأسمالية حتى عام 1979 . يقول ماجدوف في كتابه "الإمبريالية من عصر الاستعمار حتى اليوم": "من الجدير بالملاحظة أنه برغم التحولات العديدة التي حدثت في الستين سنة التي تلت ظهور مؤلف لينين "الإمبريالية" هذه التحولات التي تمثلت في الحرب العالمية الثانية وانتشار الاشتراكية وتصفية الاستعمار وفورة الإمبراطورية الأميركية ، فإن النظرية التي رسم خطوطها الأولى ما تزال هي أفضل إطار لاستيعاب مسيرة الإمبريالية الرأسمالية ، شريطة تطبيقها بطريقة غير جامدة، وأعتقد أن السبب في ذلك هو الطريقة التي حدد بها لينين المرحلة الاحتكارية الجديدة للرأسمالية ، ومن ثم وضع إصبعه على أهم سماتها المميزة" ص 268
أما الدراسات الاقتصادية السياسية عن الاقتصاد العالمي بعد هذه الفترة فقد نزلت علينا كالمطر تحت عناوين مضللة (العولمة) وأفضل هذه الدراسات من وجهة نظري هي كتاب : ما العولمة؟ لمؤلفيه بول هيرست و جراهام طومبسون ترجمة فالح عبد الجبار عالم المعرفة 2001
الوثيقة تتحدث عن الإمبريالية بهذا المعنى الجديد .
إن ظهور عبارات متكررة عند المفلح من نمط: "تراجع عن طروحات حزب العمل" في أكثر من مناسبة فهو ناشئ عن عقدة الأصل ؛ فقد كان غسان المفلح في يوم من الأيام عضواً في حزب العمل الشيوعي في سوريا ! وقتها كان همه هو إيجاد ماركسية أكثر تاريخية ؛ ماركسية للأمس وماركسية لليوم ليس بينهما أي جدل؛ أي ليس لدينا هذا الجدل بين المنهج الذي هو حركة محتوى العلم في التاريخ، وتحول نتائج العلم (النظرية القديمة ) إلى أدوات منهجية في التحليل التاريخي والاجتماعي والقومي. حيث تستخدم هذه الأدوات كمفاتيح في التحليل الاقتصادي السياسي والاجتماعي؛ مثال ذلك: نظرية لينين في الإمبريالية تغدو مقولة مفتاحية للتحليل الاقتصادي السياسي للرأسمالية الراهنة مثلما استخدم لينين مقولة القيمة و فضل القيمة كمقولة مفتاحية لدراسة الإمبريالية حتى حدود نهاية الحرب العالمية الأولى.
نلاحظ إذاً كيف انتهت بغسان المفلح محاولته إيجاد ماركسية تاريخية منقطعة عن تاريخا وجدلها مع هذا التاريخ ، إلى فك ارتباط ليس مع الماركسية بكل أشكالها فحسب، بل طلاق كامل مع فقراء العالم وكادحيه ومهمشيه ليصبح محامياً للشيطان في كنف إمبريالية رأسمالية أقل شراسة من قبل بحكم توزع سلطاتها على عدة منتديات وحكومات مركزية وطرفية وشركات !
في محاولة أخرى منه لفصل الديمقراطية عن الاشتراكية الماركسية يقول المفلح: "الديمقراطية هي للبورجوازيين قبل الماركسيين وللتيارات الليبرالية قبل الماركسية" وإذا جاءت ماركسية وقالت أن التجربة البيروقراطية السوفياتية لا تمثل حقيقة الطرح الماركسي ، يصادر عليها المفلح ويقول: انتظروا دوركم ؛ الديمقراطية للبورجوازيين أولاً ، فالليبراليون قبلكم ؛ أنتم تريدون توزيع الثروة على الكادحين والفقراء وكذلك السلطة ، ونحن البورجوازيون نريد احتكار الثروة والسلطة وتوزيع صناديق اقتراع فارغة على الكادحين والفقراء كما يعمل النظام الأميركي وتموضعاته الطرفية. لهذا يواجهنا المفلح بالقول: نحن ديمقراطيون وأنتم الماركسيون "أيديولوجيون" : أيديولوجيون لأنكم أنتم الماركسيون تدّعون مناصرة الفقراء والكادحين والمهمشين ، أليس هذا عملاً أيديولوجياً ؟! وذو معنى ، وعملاً تاريخياً؟! نعم إنه ذو معنى و تاريخي أن توزع الثروة والسلطة على الطبقات الهامشية ، في الوقت الذي تعيد فيه الديمقراطية الانتخابية البورجوازية توزيع الثروة بين أغنياء أصلاً وحاكمين أصلاً! المفلح يقول: لقد قرأت حديثاً: أن الديمقراطية هي رد أصيل على دكتاتورية المعنى والتاريخ" يا له من تلميذ متأخر في المعنى والوقت لـ فوكوياما الذي ترك هذه الفرضيات : يطعمك الحج والناس راجعة
إن الدكتاتورية التي هي ضد المعنى والتاريخ هي إمبراطورية التذرير والفوضى والعنف المميت الماسخ ، وهي دكتاتورية احتكار الثروة والسلطة لصالح قلة نافذة ومجرمة ، وهي دكتاتورية انسداد الأفق التاريخي والعيش تحت شعار : نقص الآمال المفرط!
حين كتب ماركس الأيديولوجية الألمانية كان يرد على تيارين أيديولوجيين مستبدين:
الأول، استبداد الصيغ العقائدية في التاريخ ، ومثاله صيغ الشريعة اليهودية ، والتلمودية ، وعقائد المهودين الجدد في الحومة الأميركية الحالية. (هنا يبزغ معنى التاريخ من وصايا الشريعة، حيث تسيطر الصيغ العقائدية )
الثاني، كان يرد على الكلمة المحررة في التاريخ ، أي الكلمة المبدأ المنقطعة الصلة عن التاريخ وأفعاله والمدعية احتكارها للمعنى السماوي (الأناجيل والتصوف عامة، الغيبيات والماورائيات )
أما أنا فأقول للمفلح: إنك تدافع عن الشريعة الإمبريالية الرأسمالية ، هذه الأخيرة ترفع راية أيديولوجية عتيقة من رقع من اليهودية المتعصبة ومن المسيحية الأميركية المهودة ترفعها كخرقة وسخة وراية ممزقة لجيوشها المزبدة والمتكالبة لغزو العالم الفقير والمتخلف.
ملحق: هذه شهادة من حزب ليبرالي ما يزال يؤمن بديمقراطية الرأسمالية وقدرتها التنويرية والحداثية، إنه حزب الحداثة والديمقراطية لسورية: يقول الحزب في بيان تضامني مع سامي الحاج مصور قناة الجزيرة القطرية: "لقد أكدنا أن استراتيجية بناء صورة الولايات المتحدة لدى الفعاليات السياسية السورية والعربية و الإسلامية تأسس مسبقاً على مسلمات وضمنيات تتحكم بإنتاج معرفة غير موضوعية ومؤدلجة تنتج بدورها لدى هذه الفعاليات صورة سلبية بشكل مطلق وحتمي وغير مقارب لواقع صورة الولايات المتحدة الأميركية التي لسياستها في منطقة الشرق الأوسط سلبيات كثيرة وإيجابيات أيضاً ، ولأن المطلقات والحتميات في السياسة وقضايا الإنسان والمجتمع لا تعكس لدى صاحبها إلا انغلاق وجمود وفقر سياسي ومعرفي وغربة عن الواقع ، فقد دعا حزب الحداثة إلى أشكلة الموقف من الولايات المتحدة ونقد المواقف السائدة منها ، إلا أن العديد من ممارسات الولايات المتحدة ومعالجاتها الخاطئة لأوضاع منطقة الشرق الأوسط تزيد من مواقف "العقلانيين" صعوبة وتجلب المزيد من التشويه إلى صورتها وتعطي الطابع الأسطوري للوعي في المنطقة قوة واستمرار ا كبيرين ، فابلإضافة إلى سياستها غير المتوازنة في الصراع العربي الإسرائيلي وحربها الدمرة وغير المبررة على العراق ، تأتي قضايا متعددة منها قضية سامي الحاج مصور قناة الجزيرة القطرية لتكون أحد أهم هذه الأخطاء التي تسيء لصورة الولايات المتحدة الأميركية وتمنع أشكلتها وتطبيعها " ألمانيا- برلين في 19/3/2007



#نايف_سلوم (هاشتاغ)       Nayf_Saloom#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بعد الحداثة؛ انحطاط الروح البورجوازية
- أبعاد التحرك الدبلوماسي الروسي الأخير في منطقة الشرق الأوسط
- نقد المنهج الاعتباطي عند د. التيزيني في كتابه -بيان في النهض ...
- الارتدادات الإقليمية والأممية للحرب الإسرائيلية الأخيرة على ...
- النجاحات العسكرية للمقاومة الإسلامية في لبنان وتداعياتها الأ ...
- الوطنية في سوريا والسياسة الثقافويّة/الإعلانيّة
- الشرط التاريخي للمقاومة العربية في لبنان
- فزيولوجيا النمل في القرآن
- مدخل إلى فكر هيغل
- لينين: أهمية فكره اليوم
- كراسات السجن-تمهيد على شكل إضافة
- ما الحاجة لإطلاق حوار جديد؟
- المجتمع المدني في الايديولوجية الألمانية
- نقد المنهج الظاهراتيّ الاجتماعي
- في المسألة الوطنية السورية
- تحية وامتنان للحوار المتمدن
- إعلان رأي بخصوص المسألة الوطنية السورية
- -مشروع الوثيقة الوطنية- ك-إعلان دمشق- تأسيس ل- مواجهة بين -ا ...
- الهجوم المضاد للخروج من الدوامة الأميركية
- -ملاحظات أساسية على -إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي


المزيد.....




- -بأول خطاب متلفز منذ 6 أسابيع-.. هذا ما قاله -أبو عبيدة- عن ...
- قرار تنظيم دخول وإقامة الأجانب في ليبيا يقلق مخالفي قوانين ا ...
- سوناك يعلن عزم بريطانيا نشر مقاتلاتها في بولندا عام 2025
- بعد حديثه عن -لقاءات بين الحين والآخر- مع الولايات المتحدة.. ...
- قمة تونس والجزائر وليبيا.. تعاون جديد يواجه الهجرة غير الشر ...
- مواجهة حزب البديل قانونيا.. مهام وصلاحيات مكتب حماية الدستور ...
- ستولتنبرغ: ليس لدى -الناتو- أي خطط لنشر أسلحة نووية إضافية ف ...
- رويترز: أمريكا تعد حزمة مساعدات عسكرية بقيمة مليار دولار لأو ...
- سوناك: لا يمكننا أن نغفل عن الوضع في أوكرانيا بسبب ما يجري ف ...
- -بلومبرغ-: الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض عقوبات على 10 شركات تت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نايف سلوم - العرّاب الرأسمالي المحدث أو محامي الشيطان