أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كريم عبد - العراق الجديد : مقولات زائفة ورأسمال سياسي فاسد !!















المزيد.....

العراق الجديد : مقولات زائفة ورأسمال سياسي فاسد !!


كريم عبد

الحوار المتمدن-العدد: 1972 - 2007 / 7 / 10 - 11:22
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


(العراق الجديد) : مقولات زائفة
ورأسمال سياسي فاسد !!

خلال أربعين سنة، واجه العراقيون ديكتاتورية البعث وطغيانه مقدمين مئات آلاف الشهداء والضحايا في ملحمة كفاحية قل نظيرها في تاريخ الشعوب المعاصرة. ولكن ماذا كانت النتيجة وأين أصبحنا الآن ؟! وكيف ولمصلحة من تم احتواء هدف (الدولة المدنية والنظام الديمقراطي) بصفته الحل الشرعي والممكن لأزمة الدولة والمجتمع في العراق، بهدف خطير ومشبوه مغاير يعتمد على مقولة زائفة نتيجتها النهائية تقسيم العراق إلى ثلاث دويلات، هي مقولة تقسيم السلطة بين (المكونات الإساسية للمجتمع العراقي – الشيعة والسنة والأكراد) التي على أساسها تم تكريس مبدأ (المحاصصة السياسية) وهو بدعة معوّقة بل مناقضة للمشروع الديمقراطي لأنها تنفي مفهومة المواطنة ومبدأ تكافؤ الفرص من أساسه، حيث أصبحت الدولة غنيمة لهذه الأحزاب بعد أن كانت غنيمة لحزب البعث وحده، وهذا معنى المقولة التي يرردها العراقيون ( كنا مكحومين بحزب بعث واحد وأصحبنا الآن مع عشرين بعث )!! وعلى هذا الأساس تُدار الأمور منذ أربع سنوات فتنتقل من سيء إلى أسوأ كدليل واقعي على أن هذه الأحزاب لا تمثل حقيقة ومصالح تلك المكونات التي تدعي تمثيلها، بل أن ما حدث ويحدث هو العكس تماماً !!
وإذا كان الموضوع الكردي يحتاج إلى معالجة خاصة لا يتسع لها المجال هنا، فإن العراقيين في المحافظات السنية - أي الغالبية التي لا ناقلة لها في السياسة ولا جمل كبقية المحافظات – كانت وما تزال ضحية الأوضاع السياسية الشاذة، ففي حقبة صدام الذي استعمل القناع الطائفي ليغري الكثير من شباب تلك المحافظات بالبزة العسكرية والسكن في بغداد، ليستخدمهم كأداة لمغامراته وحروبه الداخلية والخارجية كي يدفعوا ثمن استمراره في الحكم، كان أن استيقظوا على دبابات الاحتلال الذي حلَّ (قوات الحدود) دون مبرر أو ضرورة، ليسمح لجحافل الإرهابيين بغزو المناطق الغربية والإستيطان فيها، حيث عاث الإرهابيون بالأرض فساداً، فكانت مأساة أهالي الفلوجة والمآسي الآخرى المتتالية، بينما أوغل الإرهابيون والبعثيون في بغداد والمحافظات الأخرى ليرتكبوا المزيد من الجرائم المروعة التي لا مثيل لها حتى في عصور الهمجية الموغلة في التاريخ.
لقد أُبتليت المحافظات السنية بالإرهابيين من جهة وبأحزاب تم تريكيبها على عجل من قبل مغامرين جدد، هم في غالبيتهم ليسوا من الشخصيات المقبولة في تلك المحافظات، ولذلك لم يكونوا مهتمين بشؤونها الخدمية والأمنية بقدر اهتمامهم بالمحاصصة وارضاء المحتلين للحصول على أكبر حصة ممكنة في الدولة، ولذلك قامت عشائر المنطقة التي دفعت الثمن غالياً، بتشكيل مجالس انقاذ من أبنائها لمواجهة الإرهابيين، دون أن تحصل على دعم حقيقي أو أفق سياسي يمكّنها من قول كلمتها، ولذلك وبسبب سياسات الاحتلال الملتوية ومواقف (حكومة المكونات الأساسية) التي لا تهتم إلا بتوزيع المناصب، فكان على الأهالي أن يدافعوا عن أنفسهم بانفسهم وكأن لا حكومة عراقية موجودة ولا مسؤولية دولية تحمّل قوات الاحتلال الأمريكية مسؤولية حماية الناس في المناطق المحتلة وفقاً للقانون الدولي واتفاقيات جنيف !!
لقد حدثت مآسٍ كثيرة في المحافظات الغربية وفي الأحياء السنية من بغداد، لكن (المكون السياسي السني) لا يتحدث إلا عن الأحداث التي تعزز حصته في السلطة أو تزيدها، وكمثال، لنتذكر مأساة عائلة ( أل الخربيط ) المفجعة، ولمن لا يعرف هذه العائلة فهي من الوجهاء الأساسيين في محافظة الأنبار أي من شيوخ الدليم، وهي عائلة رجال أعمال كبار ولم يتحمل أحد منهم مسؤولايات سياسية لا في النظام السابق ولا اللاحق، وبعد أسابيع من سقوط النظام تعرض البيت الرئيسي لهذه العائلة إلى قصف رهيب من قبل الطيران الأمريكي أدى إلى مقتل أكثر من عشرين أنسان بمن فيهم الأطفال والنساء !! كانت هذه المأساة الرهيبة أولى خطايا الاحتلال وكان عذر الأمريكان أسوأ من فعلهم، فقد أدعوا بأنهم قصفوا البيت لأن معلومات وصلتهم مفادها (أن برزان التكريتي مختفٍ فيه) !! لقد كانت هذه الخطيئة أمتحاناً للأحزاب العراقية عموماً والسنية خصوصاً لأن أحداً لم يتحدث عنها لحد الآن، وكأن الاحتلال كان يريد جس نبض هذه الأحزاب التي لزمت الصمت ومازالت داخل البرلمان وفي الحكومة فشجع هذه الصمت الغريب المحتلين على ارتكاب المزيد من الجرائم المنافية للقوانين الدولية والاخلاقية، ولو أن الأحزاب العراقية النافذة تبنت هذه المأساة وطالبت بإجراء تحقيق وتحميل المسؤولين المضاعفات الحقوقية المترتبة على هذه الجريمة المروعة لما تمكن الاحتلال من استسهال ارتكاب الجرائم اللاحقة بما فيها فضيحة معتقل أبو غريب. لكن هذا النمط من الأحزاب التي لا تمثل سوى مصالحها الضيقة، يعرف بالسليقة أن تبني مثل هذه القضايا ومتابعتها محلياً ودولياً كما هو مفترض، سيؤدي إلى إخراجها من (لعبة المحاصصة) السياسية لذلك لزمت وتلزم الصمت ويا له من صمت مريب !!



وأحزاب الإئتلاف ؟

ولكن ماذا عن العراقيين في المحافظات الشيعية، أي محافظات الفرات الأوسط والجنوب التسع، والذين دفعوا الضريبة الباهظة لمقاومة ديكتاتورية صدام خلال الأربعين سنة الماضية، وهل حقاً أن الأحزاب الدينية تمثل مصالحهم وتحرص على مستقبلها وخاصة مشروعهم الأساسي في المساهمة بإقامة الدولة المدنية والنظام الديمقراطي لتحقيق العدالة في عموم العراق ؟!
ماذا قدمت لهم (قائمة الإئتلاف) بما فيها حزب الفضيلة والتيار الصدري، التي تبنت وكرست مقولة (المكونات الأساسية) المزعومة، ماذا قدمت لهم وقد وصلت دائماً بأصواتهم وادعاء تمثيلهم ؟!
بدأ (مجلس الحكم) برئاسة إبراهيم الجعفري، ثم الحكومة الانتقالية برئاسته أيضاً، ثم بعد الانتخابات العامة الأخيرة وبأصوات أهل الجنوب والفرات الأوسط شكلت قائمة الإئتلاف الحكومة الحالية بعد أن امتلكت الثقل السياسي الأكبر في البرلمان، فماذا كانت انجازاتهم خلال السنوات الأربع الماضية :
أولاً، لا بد من القول بأن الأحزاب الدينية وفي مقدمتها حزب الدعوة، قدمت الكثير من الشهداء الأبرار خلال مقارعتها لديكتاتورية صدام، ثم وبسبب نشاطات هذه الأحزاب أصبحت مهنة أجهزة النظام السابق الأساسية هي التنكيل بأهل الجنوب والفرات الأوسط وتخريب حياتهم، أي المزيد من الشهداء والمقابر الجماعية بذريعة دعم هذه المناطق للأحزاب الدينية !! والسؤال هو: ماذا قدمت وكيف تعاملت أحزاب الإئتلاف مع مئات الألاف من أرامل وأيتام الشهداء الذين فدوا العراق بدمائهم الطاهرة ؟!
إذا كان الجعفري أول رئيس ل(مجلس الحكم) فإن عبد العزيز الحكيم كان آخر رؤسائه، وخلال فترة مجلس الحكم تم تمرير الكثير من القوانين والاجراءات ولكن ليس بينها أي ذكر لحقوق مئات الألاف من أرامل وأيتام الشهداء الذين أوصلوا الجعفري والحكيم إلى سدة الحكم !!!
وتكرر هذا التغافل خلال حكومة الجعفري الإنتقالية أيضاً !! لكن الجعفري وقبيل أيام من الإنتخابات العامة الأخيرة، أتخذ قراراً برفع أسعار المحروقات ولم يُعلن عن ذلك إلا بعد أجراء الإنتخابات !! لأن القرار الجائر ذاك أدى إلى إرباك الأسواق العراقية ورفع عموم أسعار المواد والخدمات على حساب غالبية العراقيين المفقرة بفضل سياسات النظام السابق ثم الاحتلال وحكومة المكونات الأساسية المزعومة، وكانت هذه خديعة مريرة أرادت حكومة الجعفري سترها بأكذوبة أمر منها، حيث أدعت أن هذا القرار أُتخذ لتمويل صندوق دعم العوائل المعدمة !! في حين أن القرار أُتخذ خضوعاً لأوامر صندوق النقد الدولي !! لقد نفذ الجعفري شروط صندوق النقد الدولي لكنه لم يلتفت لاستغاثات عوائل الشهداء التي تشبثت بالذاهب والقادم دون جدوى !!
وخلال الفترة التي أعقبت الانتخابات شارك الأئتلافيون بفعالية بكتابة الدستور الجديد حيث كان أحد طموحاتهم التي تم إفشالها هي اعتبار اللغة الفارسية أحدى اللغات الرسمية في العراق !!!!!!! لقد تذكروا اللغة الفارسية وبذلوا الجهود من أجل فرضها على العراقيين لكنهم تناسوا قانون حماية عوائل الشهداء !!! وعوضاً عن هذا الجحود الذي ما بعده جحود، أصبح بعض معممي الأئتلاف يتكرم على عوائل الشهداء ب(العطايا والمكرمات) على طريقة صدام حسين وكأنهم يريدون أن يُبقوا العراقيين في حالة فقر وحرمان كي يظلوا يتصدقون عليهم بالعطايا والمكرمات، أي تكريس ثقافة المذلة والمهانة، وهذا ما يناقض روح الإسلام وتعاليمه !!
وإذا إنتقلنا من الشهداء إلى الأحياء أي الغالبية العراقية الممتدة من البصرة إلى بغداد والتي تزعم أحزاب الإئتلاف تمثيلها، فقد قامت هذه الأحزاب بإقصاء وتهميش آلاف الكوادر العلمية والأكاديمية والإدارية والتربوية والتقنية والثقافية التي تزخر بها هذه المنطقة، وتم الإستعاضة عنهم بالجهلة وخريجي المدارس الأبتدائية وأصحاب الشهادات المزورة والموتورين والمشبوهين، فأصبح هؤلاء وزراء ووكلاء وزارات ومحافظين ومدراء تربية فشهد العراق بفضل هذه السياسة التي أصبحت رائحتها تزكم الأنوف، ظواهر ليس لها مثيل في تاريخ دولته المعاصرة، فمعدلات النجاح في المدارس تتراوح بين الصفر والثلاثين بالمائة وهذه تدخل في باب صداق أو لا تصدق، حتى أصبحت أسئلة الأمتحانات العامة تباع بالأسواق بينما تم أخضاع الهيئات التدريسية لابتزاز صبيان الميليشيات وابتذالهم المعروف!! في حين تحولت مجالس المحافظات، التي سداها ولحمتها من الأحزاب الدينية، بؤراً للفساد المالي والإداري وشراء الذمم فتم إعادة إنتاج كل أوساخ وعاهات النظام السابق من خلالها، حيث تفننت هذه المجالس بنهب المال العام بمختلف الطرق، وليست فضائح تهريب النفط والشبكة الرهيبة التي تُديرها، أو فضيحة محافظة البصرة بالتعاقد مع شركة كويتية لتنظيف شوارع البصرة مقابل سبع ملايين دولار أمريكي!! سوى فاصلة في كتاب الرشاوي والعمولات الذي ثَقُلَ ولم يعد بوسع أي ضمير حي أن يتحمله سوى مقاولي الأحزاب الدينية المتخرجين من مدرسة الأجهزة الإيرانية.
وفي عراق الرافدين والخيرات وبدل الاقتصاد الحر وتنشيط القطاع الخاص، أصبحت (البطاقة التموينية) وصمة عار في جبين النظام الجديد الذي يريد ربط مصائر العراقيين واخضاعهم جماعياً لأوامر الدولة وعطاياها بصفتهم شحاذين لا مواطنين، وعبر بطاقة العار هذه تم تكريس تخلف الزراعة والصناعات المحلية أي إنعدام التجارة الداخلية بالنتيجة وتمويت سوق العمل لمصلحة التجارة الخارجية حيث من خلال صرف أكثر من عشرين مليار دولار سنوياً على مواد هذه البطاقة، تتم الصفقات المشبوهة بين وزارة التجارة وبين شركات الاستيراد التابعة لأحزاب المكونات الثلاثة والتجار والسماسرة المحليين والدوليين المرتبطين بها، وبعلم وتدبير ومحاصصة مع الوزارت المعنية الأخرى لم يعد للزراعة والصناعات المحلية حضور يذكر أمام منافسة البضائع المستوردة، وإذا أشرنا إلا غزو البضائع الإيرانية الكاسح للأسواق العراقية أصبحت الأسباب والدلالات والشبهات واضحة.
وفي بلاد المهندسين والعلماء والخبراء ما زال العراقيون يعانون من أزمة الماء والكهرباء التي حولت حياتهم إلى جحيم دون أن يرف لحكومتنا جفن أو ضمير وكأن الأمر لا يعنيها !!
وإلى جانب المقولات الزائفة التي أعتمد عليها سياسيو (العراق الجديد) وفي مقدمتها مقولة المكونات الثلاثة المُكرِّسة للتقسيم الطائفي، فإن المبدأ الواقعي الذي كررناه في مقالات عديدة سابقة، وهو: أن أحزاب الحركة الوطنية في أي بلد هي الرأسمال السياسي للمجتمع، فإن الأحزاب العراقية المعنية أكدت صحة هذا المبدأ ولكن مع تعديل بسيط كي ينسجم مع حقيقة هذه الأحزاب، وهو : أن الأحزاب العراقية الحالية هي الرأسمال السياسي للمجتمع ولكنه رأسمال فاسد تماماً.

الميليشيات بدل السياسة !!

لقد أثبتت الوقائع الدامية والمآسي والخراب الممتد في طول البلاد وعرضها، بأن العجز الفكري والأخلاقي هو القاسم المشترك بين الأحزاب السنية والشيعية في حين تتفرج الأحزاب الكردية كي تستثمر المآسي والخراب لمصلحتها، فهي تتصرف وكأنها طرف في الصراع الدولي على أشلاء العراق وليست كطرف عراقي مسؤول عن مصالح العراقيين ومستقبل دولتهم، نؤكد بأن مواقف الأحزاب الكردية لمصلحتها الحزبية الضيقة وليست لمصلحة الشعب الكردي، لأن أحداً لن يخرج رابحاً من هذه اللعبة الجهنمية السائدة الآن ..
أن العجز الفكري والأخلاقي لهذه الأحزاب أدى إلى إنتشار وباء الطائفية في النسيج الاجتماعي العراقي، فحَلت الميليشيات محل السياسة وقيم المجتمع ومنطق الأشياء. ووجود الميليشيات يعني ضمناً الإلتجاء للدول الأخرى القريبة والبعيدة من أجل المال والسلاح، أي الإرتهان السياسي لتلك الدول التي أصبح العراق بالنسبة لها ساحة لتصفية الحسابات، وهكذا أصبح مستقبل العراق في مهب الريح !! ولكن ما هو البديل ؟! هذا هو السؤال الذي يردده العراقيون في الداخل والخارج الآن، وسنحاول الإسهام في الإجابة عليه في مقالات أخرى لاحقة.




#كريم_عبد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلفيات وأهداف التدخل الإيراني في العراق ؟!
- الحركة الإسلامية في مفترق طرق : إدارة الصراع في لحظة سياسية ...
- الزرقاوي وخالد مشعل : الجهاد والأخلاق والمسؤولية السياسية
- أكاذيب حكام طهران بشهادة إيرانية دامغة !!
- المثقف العربي مُعلقاً من قدميه
- الإنحطاط بصفته ثقافة
- معنى استمرار الإرهاب وتصاعده في العراق !!
- أطوار بهجت تعود إلى سامراء كي تُقتل ثانية ً !!
- حقائق وأرقام أمام الحكومة العراقية القادمة !!
- هل لحكومة الجعفري أن تقلب السحر على الساحر ؟!
- عبد الكريم قاسم
- صناعة ( النجوم ) في قناة الجزيرة : ( فاضل الربيعي دكتوراً ) ...
- طبيعة الدولة ومفهوم الانتماء عند العراقيين !!
- هل بوسع حازم جواد أن يقول الحقيقة ؟!
- الإعلام السوري : تشجيع الإرهاب وإباحة دماء العراقيين ؟!
- مخاطر عودة الملكية إلى العراق !!
- أخي منذر مصري لماذا تقوّلني ما لم أقل ؟!
- مجتمع الارتزاق الثقافي العربي !!
- يعيش العراق .. يعيش العراق - قصائد
- رسالة إلى منذر مصري : هل بوسعك أن تعود معنا إلى العراق ؟!


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كريم عبد - العراق الجديد : مقولات زائفة ورأسمال سياسي فاسد !!