أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - القول الأخير في مهزلة ارضاع الكبير : ينطق عن الهوي - 1















المزيد.....

القول الأخير في مهزلة ارضاع الكبير : ينطق عن الهوي - 1


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1928 - 2007 / 5 / 27 - 11:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انقلبت دنيا الناطقين بلغة أهل الجنة ! من أبناء الشعوب المصابة بالاسلام والعروبة ، لمجرد أن أستاذ ورئيس قسم الجديث بأكبر وأقدم جامعة لتدريس عقيدة العرب – الاسلام – وهي جامعة الأزهر .. قال لهم مجرد حديث واحد من آلاف الأحاديث المحمدية الشديدة الشرف ..
الرجل لم يقل فتوي من عنده كما قال البعض وانما ذكر حديثا لمحمد والحديث يسمي شريفا ، ومحمد يدعي رسولا ويوصف كريما ، ومن ينكر أحاديث محمد ، هو كافر ويهدر دمه ، بمعني يقتل ، بمعني يموت ، والحديث مؤكد وصحيح وليس مشكوك فيه ولم يخترعه ازهر مصر ولكنه موجود علي موقع الاسلام السعودي أي صادر من البلد الذي ولد وأنجب : محمد ..

وكأن هؤلاء الهائجون والثائرون لم يعرفوا من قبل ولم يسمعوا عن أحاديث محمدية هي أفكه وأضحك من ذاك الحديث ..! ، أو كأن قرآن محمد الذي يتلي علي أسماعهم ليل نهار في سرادقات العزاء وفي الأفراح وفي افتتاحيات الاحتفالات التي يحضرها رؤساء الدول ، وفي المقاهي وفي أجهزة الراديو والتليفزيون وفي الميكروفونات وفي كل مناسبة وبدون أية مناسبة أيضا !! .. كأن القرآن ليس به ما هو أفكه وأطرف وأعجب و أفحش من ذاك الحديث الذي ذكره الشيخ المسكين الذي انهالوا عليه طعنا وشتما وتنكيتا وتبكيتا !!
. فأيهما أهون " أرضعيه .. " كما يقول الحديث آمرا امرأة بارضاع رجل غريب ليصير كما الأقرباء المحرمين ويحق له الاختلاء بها .. ؟! أم ماجاء بالقرآن : " وأراد النبي أن يستنكحها " ..!! عن امرأة تهب نفسها ! لمحمد لا لخدمته ولخدمة صحابته ولا لمساعدة زوجاته كلا وانما لنكاحه !!! " فمتي سمعتم وفي أي عصر عن امرأة تهب نفسها وحسب : للاستنكاح ( النبوي .. الشريف !!) أيهما اكثر فحشا ؟!! لفظ " أرضعيه " ؟ أم لفظ " يستنكحها .. " ؟! الوارد بالقرآن ؟؟؟!! كالآتي :
1 الأحزاب 33 50 وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ

لا نستطيع حصر الكتاب الذين هاجوا علي الرجل الشيخ عزت – أستاذ الحديث بالأزهر – ولا عدد القراء الذين علقوا مشاركين في التنديد والاستنكار والاساءة والشتم للرجل ..
ولكننا سنختار بعضا قليلا مما صادفنا نلخص به تلك الظاهرة الغريبة .. :

الأستاذ عادل حزين كتب يوم 19 مايو 2007 تحت عنوان : إضحك كركر مع رضاعة الكبير http://www.copts-united.com/wrr/go1.php?subaction=showfull&id=1179606490&ucat=17&archive
وقد نقل عن موقع العربية نت ، عددا من الطرائف والمضحكات من تعليقات القراء التي بلغت 800 تعليق – حتي قراءته للخبر – كما جاء علي مقاله حوالي 50 تعليق وعلي مقال الكاتب الساخر سامي البحيري حوالي 50 تعليق للقراء – بموقع ايلاف – وغيرها من التعليقات علي مقالات الكتاب الآخرين ..أي أن هناك ما يمكن تقديره بحوالي 2000 ألفي تعليق علي مهزلة رضاعة الكبير
99% من القراء وربما مائة بالمائة من الكتاب يصبون جام غضبهم علي الشيخ الأزهري الذي قال الحديث ، و علي شيوخ الأزهر بشكل عام ويتهمونهم ويصفونهم بأبشع الأوصاف !! وكأن الرجل هو مخترع الحديث ! وكأن هؤلاء لا يعرفون مكانا لكتب الحديث ليتأكدوا أولا من صحة أو عدم صحة الحديث وان كان الشيخ – والذي يعد أعلي مرجع يرجع اليه في الأحاديث – قد ألفه من عنده ليستحق لعناتهم أم لا!! وكأن كل هؤلاء الكتاب والقراء الذين كتبوا مقالاتهم وتعليقاتهم علي الانترنت لا يعرفون أن بامكانهم في دقيقة واحدة علي الانترنت المفتوح أمامهم أن يجدوا موقعا للأحاديث ويعرفوا منه ان كان قائل الحديث هو الشيخ الأزهري – قبل أن يشتمونه هو وباقي المشايخ ؟! أم هو حديث محمد نبيهم الكريم ..!!
انها ظاهرة غريبة للغاية !! تذكرنا بما يحدث في مصر .. فمنذ عام 1981 ، وكل المصريين يهاجمون وينتقدون كل رؤساء الوزارات الذين عملوا في تلك الفترة 26 سنة ..وذلك بسبب فشل كل هؤلاء وانحدار حالة البلاد والعباد الي درجة أسوأ من السؤ ، ويواصل المصريون الآن أيضا الانتقاد المر للفشل الزري لرئيس الحكومة الحالي .. كما فعلوا مع من سبقه ومن سبقه ومن سبقه ..الخ .. علما بأن كل رؤساء الوزارات هؤلاء يقوم بتوظيفهم شخص واحد هو رئيس الجمهورية مما يؤكد أن هذا الرجل لايفهم في السياسة ولا يفهم في الرجال الذين يفهمون في السياسة أو القادرين علي قيادة طائرة السياسة التي تختلف عن قيادة طائرات الحرب ....الا أن المصريين كلهم – ولا سيما السياسيون ، وممارسو السياسة فكرا أو اعلاما لم يوجه واحد منهم سهام انتقاداته الي الرجل المسئول عن انحدار وانهيار البلاد وانما الي رؤساء الوزرات الفاشلين المساكين والذين يجب ألا يسألوا عن فشلهم أو حتي انحرافات بعضهم من قبل أن يسأل عنه الرجل الذي اختارهم وعينهم رؤساء وزارات ، فمن ذا الذي - ممن لا يفهمون في السياسة أو ممن يدركون بأنهم لا يعرفون كيف تدار الشئون السياسية لأمة وشعب -تأتيه فرصة أن يكون رئيسا للوزراء ويرفض ؟!
لم يقف برلماني معارض واحد ولا غيره ولا كاتب أو مفكر سياسي واحد ليقول :يجب علي الرئيس مبارك ألا يختار رئيسا للوزارة – من بعد أول رئيسين فاشلين – بعد التجربتين السابقتين ولتجنيب البلاد المزيد من الخسائر يجب اختيار رئيس الوزراء بالانتخاب الحر .. ويجب أن يقدم رئيس الجمهورية استقالته بعد التجارب الفاشلة للوزارات السابقة التي يتحمل مسئولية اختيار رؤسائها .. لم يحدث شيئا من هذا .. لم يتوجه أحد الي قلب المشكلة مباشرة وانما الجميع يلفون ويدورون ، ثم يعاودوا اللف والدوران في نفس المكان وهكذا وهكذا ولمدة ربع قرن .. ولهذا فلا تقدم للبلاد للأمام وانما تراجع دائم للخلف ..
وهذا بعينه ما يحدث مع الاسلام .. لف ودوران لا يتوقف حول المشكلة الدينية دونما اقتحام لقلبها لأجل حلها بشكل حازم قاطع .. فدائما الكل يلقون باللوم علي المشايخ ويتجرؤون عليهم ويحملونهم المسئولية ، وتارات أخري يلقون باللوم علي الارهابييين الضالين المضللين بينما هم لا يفعلون سوي تطبيق أحكام شريعة اسلامية ، والمسئولية في الأول تقع علي الشريعة والديانة الاسلامية..
تحت عنوان : حقائق الدين : بين البول المقدس والنخامة ورضاع الكبير
كتب " محمود الزهيري " بالحوار المتمدن يوم25-5-2007
مشايخ الندم , وعلماء العدم , أقوالهم سفاهات , وكلامهم خيابات , نطقهم جهلاً , وسكوتهم نعماً , ليتهم ماكانوا بيننا , وليتنا ماكنا بينهم , أرادوا لنا التخلف , فكان مقصدهم لذلك سهلاً ميسوراً , وكانوا قيادات في الجاهلية , فاتبعهم الملايين , وكأنهم عميان يساقون إلي مذبحة , ولما لا , فالعقل متغيب عن عمد , والحكمة ضائعة في دروب الجهل , وعمارة الآخرة أولي وأجدي من عمارة الدنيا , http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=97733
ونقول للأستاذ الزهيري : لا تصب غضبك علي المشايخ فالقائل هو محمد النبي ! الكريم ! فلا تتجني علي المشايخ
كن شجاعا ولا تشير الا للفاعل الحقيقي .. كل ما قلته موجها اياه للمشايخ اجمعه ثانية ، والق به فوق رأس محمد ، قل له مخاطبا : نبي الندم ، ورسول العدم ، أقوالك سفاهة ، وكلامك خيابة ونطقك جهلا، ليتنا ما ولدنا لتكون نبينا ، وليت أجدادنا ما خدعوا فيك وربطونا بك ، أردت لنا التخلف .. الخ . ..
فما ذنب المشايخ لتقول لهم ذلك ؟! انهم مثلك ومثلنا جميعا ضحايا لمحمد وتاريخه وقرآنه ولغفلة الزمن الغاشم الذي أبقي سيرته وأبقي أقواله وتاريخه الي الآن ..! فما ذنب المشايخ ؟! انهم يقولوا ما تم حشوه في رؤوسهم علي يد جامعة زجت بهم الظروف بداخلها ، ووجدوا أنفسهم موظفين لاعادة حشو العقول بما تم حشوه في عقولهم ! انهم وايانا ضحايا تلك الجامعة وذاك المحمد وأحاديثه ذاك المحمد وقرآنه ..
في مصر خايف من أمن الدولة وعلي الانترنت خايف من عصابات محمد ، الجماعات الاسلامية –أمن دولة محمد – .. عاوزين تتقدموا وبلادكم تتقدم وتتحرر من الظلم والجهل : ببلاش ؟؟؟!!! من غير تضحيات ؟!
-------------
وتحت عنوان : كفوا عن بهدلة الإسلام يا فقهاء الجهالة والضلال
بموقع الحوار المتمدن http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=97300 – وبايلاف أيضا – كتب الدكتور شاكر النابلسي :
لم يُسء أحد من كفار الشرق والغرب وملحديه الى الإسلام كما أساءت اليه شلة من فقهاء الظلام والجهالة. وهؤلاء حين يفتننون في اصدار الفتاوى الظلامية الجهالة يُمنة ويسرة،
ونقول للدكتور للنابلسي : هؤلاء ليسوا الا فقهاء الاسلام .. وهم لا يقولون الا ما قاله الاسلام .. ومن المفروض أنك تعلم ذلك – بل تعلمه جيدا - ..
ويقول د . النابلسي " ولماذا نزل فقهاؤنا وخاصة المصريون منهم ، ورجال الأزهر على وجه التحديد، الى هذا الدرك الأسفل من الإساءة للإسلام على هذا النحو؟
ونرد علي " د . النابلسي " : الفقهاء المصريون ورجال الأزهر لم يأتوا باسلام مصري ولا بشيء من عندهم البتة ، بل كل ما يقولونه ويدرسونه في جامعة الأزهر ( ليتكم يا دكتور نابلسي تأخذوا هذا الأزهر عندكم ببلدك بالأردن .. لتستريح منه مصر بعد أن اكتوت به طويلا وكثيرا )) انما هي سموم محمد الموجودة بأحاديثه وقرآنه واسلامه السعودي صناعة شبه جزيرة العرب من 1400سنة ، وموجود علي موقع الاسلام ، الموقع السعودي الرسمي علي الانترنت – فلا داعي للشطط لأن الناسسوف يظنونك تغالي في التنفيس عن كراهيتك لمصر والمصريين ، واليك رابط الموقع السعودي الذي به مهازل ومباذل أحاديث محمد وقرآنه – للقاريء وليس لك فأنت تعرفه http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=3&ID=73596&SearchText=أو%20حذيفة&SearchType=root&Scope=all&Offset=0&SearchLevel=QBE وبالتأكيد وتعرف بأن كل ما تلوم عليه فقهاء مصر انما هو موجود بذاك الموقع السعودي الرسمي ( المملكة العربية السعودية - وزارة الشئون الاسلامية والأوقاف والدعوة والارشاد ) لأنه خارج أساسا من السعودية من 14 قرن .. أما مصر فقبل الاسلام كان يخرج منها علوم وفنون وحضارة شاملة ، واعجازية .. لا دجل وخبل ولا شرب بول محمد ولا شرب بول بعير ! .
ويقول النابلسي . "لقد تحوّل إسلام القرن الحادي والعشرين في نظر هؤلاء الفقهاء الى قاموس في علم البول والتبويل، وفي قيم أخلاق عصور همجية بدائية."
ونقول : بل هو دين محمد ، لم يحوله أحد ولم يبدله أحد ، انه هو بعينه : دين محمد ، الذي يردد الفقهاء كل يوم انه صالح لكل زمان ومكان (!!!!!!!!) ! .
واليك رابط موقع السعودية الذي منشور عليه حديث شرب بول محمد ! : رابط الموقع الاسلامي السعودي نفسه الذي عليه شرب بول الرسول :
http://al-islam.com/arb/ ( وابحث في باب الحديث عن : شرب بول الرسول ، سيخرج لك الحديث ونصه ..
الصفحة الرئيسة > نتائج البحث عن "شرب بول الرسول"

تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي - الأطعمة عن رسول الله - ما جاء في التسمية على الطعام
أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده طعام قال ادن يا بني وسم الله الي آخر نص الحديث بالضبط كما نشرته الصحف نقلا عن المفتي ...
وهذا رد من قاريء علي د. النابلسي في تعليق علي مقالكم هذا في موقع ايلاف :
نعليق بموقع ايلاف علي مقالة د. النابلسي ، باسم : " نيو مان " :
المقالة لم تخرج عن كونها تزويقا مكشوفا للاسلام ،
فالفقهاء الذين نعتهم بالجهل كانوا يتكلمون من القرآن ومن الاحاديث النبوية ومن السيرة ، فما هي مصادرك انت لرفض ذلك ، سوى محاولة لوضع الاسلام في صورة احسن ، الى متى ترفضون الحقيقة ، اما ان تقبلوه واما ان ترفضوه ، ولكن تزويقه لن يخدع سوى البسطاء ، المفترض في القلم المثقف ان يكتب ليكشف الحقيقة لا ان يخدع الجهلاء . ( ارجو من ايلاف النشر )
----
وما كان يجب أن يكون عنوان مقال الدكتور النابلسي " كفوا عن بهدلة الاسلام يا علماء الجهل والجهالة " كما كتب ..! وانما كان يجب أن يكون عنوان مقاله : " أيها
الاسلام .. كف عن بهدلة البشرية بالجهل والارهاب معا "
-----
كثيرون من الكتاب والمفكرين الذين كتبوا – وما أكثرهم – عن مهزلة حديث ارضاع الكبير ! راحوا يكرروا ما يقولونه بالباطل باستمرار ضد الفقهاء : لقد ضيعوا الاسلام (!) ، لقد حرفوا الاسلام عن حقيقته (!) ، لقد سرقوا الاسلام ! ، ونقول لهم : كفوا أيها الكتاب عن أقوالكم تلك لكي تنهض بلادكم وتتقدم أحوال شعوبكم بعد طول تخلف ..فما أحد ضيع الاسلام بل الاسلام هو الذي ضيع ويضيع من 14 قرن 58 شعبا من شعوب الأرض المنكوبة بالاسلام – سواء وحده أو وعروبته معه - فقد جعل الاسلام والعروبة من تلك الشعوب المسكينة هي أجهل وأفقر وأخيب شعوب العالم قاطبة ، وذلك بفضل شرب بول الرسول وبول البعير ورضاعة الكبير وشمس القرآن التي تغرب في عين حمئة ! – بئر من الطين ! ، والاسكندر ذي القرنين الذي لا فقيه اسلامي ولا محمد نفسه ولا أسامه بن لادن ولا علم التاريخ ولا الجغرافيا يعرف بالضبط ولا بالتأكيد من هو ذي القرنين ولا في أي عصر .. وغير ذلك كثير من التخاريف التي ليس لدي الاسلام أية اجابات معقولة عنها ، اللهم الا اعتباطات وتخامين وارتجالات قولية لا فائدة منها ..
والي الحلقة القادمة



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ننتقد الارهاب لا الأديان - 3 - الحلقة الأخيرة
- ننتقد الارهاب لا الأديان -2
- فوز لمصر ، وفوز للصين
- ننتقد الارهاب لا الأديان -1
- مأساة زيد بن حارثة مع نبي الرحمة
- العبث بالدستور في الاسلام 2/2
- العبث بالدستور في الاسلام 1/2
- اهداء الي : أسامة أنور عكاشة
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – الحلقة الأخيرة /12
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ - 11
- الاسلام هو الحل
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ - 10
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – 9
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ / 8
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 7
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 6
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 5
- علي هامش مؤتمرالأقليات والمرأة في زيوريخ 4
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة في زيوريخ 3
- علي هامش : مؤتمر الأقليات وحقوق المرأة في زيوريخ 2


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - القول الأخير في مهزلة ارضاع الكبير : ينطق عن الهوي - 1