أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - بافي رامان - مسرحية الانتخابات النيابية في سوريا ؟















المزيد.....

مسرحية الانتخابات النيابية في سوريا ؟


بافي رامان

الحوار المتمدن-العدد: 1879 - 2007 / 4 / 8 - 07:28
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ستجري في 22 من هذا الشهر ( نيسان ) مسرحية هزيلة في سوريا و المتفرجين على هذه المسرحية هذه المرة الشعب السوري باكمله و كذلك العالم باجمعه من اجل الضحك و الترفية عن النفس لان الممثلين في هذه المسرحية هم ابطال من الطغاة و الاستبداديين الذين يعيشون على لقمة الشعب السوري و يسرقون ثروات البلد و ينهبون كرامة المواطن ، و كل اربع سنوات منذ السبعينات يخرجون على المسرح ليعلنوا للناس انهم ديمقراطيين و يجرون الانتخابات من خلال صناديق الاختراع و يقولون للشعب انتم احرار في اختار الناخبيين و لكن المفروض عليكم ان تختاروا ممن نعينهم و الا مصيركم التعذيب و القهر و الظلم والاعتقال ، و اثناء الاستفتاء على رئاسة الجمهورية و من المفروض ان الدولة جمهورية و يجب ان يكون هناك اكثر من منافس على الرئاسة باستثناء سوريا و بعض الدول العربية الشمولية التي تجري فيها الاستفتاء على نفس الرئيس منذ اكثر من ثلاث عقود و انتقل الى الابن عن طريق الوراثة الشرعية و كان سوريا ملك لهم ؟ فهناك بطاقة فيها دائرة خضراء و دائرة حمراء و المواطن الذي يوقع على الخضراء معناته ايد الرئيس اما الذي يوقع على الحمراء فمصيره السجن الحتمي لذلك فان الشعب السوري يتعكف اغلبيتهم في بيوتهم خوفا من الظلم و التعذيب و في النهاية يخرج النتائج و يعلن ان الرئيس فاز ب 99,9 0/0 فبا للعجب ؟ في ارق دول العالم و الاكثر ديمقراطية دائما النتائج بين المنافسين يترواح بين 2 الى 3 بالمائة الا عند الانظمة الشمولية فالنتائج مئة في المئة و كأن الشعوب تاييد الاستبداد و الديكتاتورية ؟
و ان مسرحية النظام الحاكم اصبحت خلاف بين اطراف المعارضة السورية فمنهم من اعلنوا المقاطعة في الدخول في الانتخابات المزيفة ، و منهم من اعلنوا في الدخول في الانتخابات من خلال التصويت و الترشيح و كل طرف من هذه الاطراف قدم مبرراته فالمقاطعين قدموا مبرراتهم بانه لا جدوى من الخوض في هذه المسرحية الهزيلة لان النتائج معروفة مسبقا و لا جدوى من هذا النظام الذي لا يعرف لغة الحوار و لا يعترف بالاخر ، و لا ينوي حتى في تغير قانون الانتخابات و لا يتخلى عن المادة الثامنة من الدستور التي تعتبر حزب البعث قائد للدولة و المجتمع و لا يتخلى عن قانون الطوارىء و الاحكام العرفية ووووووووووووووووووووو ؟ اما الذين اعلنوا الخوض في هذه المسرحية و خاصة بعض الاطراف الكردية فيقولون ان المعركة ليست معركة الانتخابات و انما لاثبات الوجود و لتحريك الشارع الكردي و نسيوا ان الجماهير الكردية جاهزة و مستعدة لاي معركة و ان قررات الجماهير اتجاه قضيته و شعبه قد سبق قرارات اكثيرية الاطراف و هذا ما اثبته انتفاضة مدينة القامشلو و التي امتدت خلال اربع و عشرين ساعة الى عموم سوريا و هزت كيان النظام في عاصمته دمشق و قدموا شهداء و جرحى و مازال جرحاهم في عيون الذين نسوا و يفكرون ان بامكانهم ان يحركوا الشارع الكردي من خلال دخولهم في نفس مسرحية النظام و اذا نسيوا الجرحى فهل يمكن ان ينسوا المعتقليين الذين يقبعون في الزنزانات و الاقبية و يحاكمون امام محكمة امن الدولة الاستثنائية ؟ و هل نسي هؤلاء ما جرى اثناء تشيع جنازة شهيد الشهداء الشيخ معشوق الخزنوي و خروج عشرات الالاف و الاعتصامات و المسيرات السلمية و المعتقليين ؟ و لكن الذي يريده النظام ان يدخل الجميع في هذه المسرحية حتى يثبت للعالم ان الشعب السوري لا يرفض مثل هذه المسرحية و النتيجة كانت لصالحهم حسب الاجراءات القانونية و ان الانتخابات ديمقراطية و كل الشعب تأييدهم في الاستبداد و القمع و الظلم و الذنب ليس ذنبهم و انما ذنب الشعب الذي يختارهم لذلك من حقهم ان يمارسوا ما يشاؤون في النهب و الظلم و الاحتكار على السلطة ، و قد اكون مع الذين سيخوض هذه المسرحية في الفترات السابقة خلال التوازنات الدولية و حرب الباردة و مصالح الانظمة مع الدول الكبرى ، و عدم بث الاخبار الى العالم الخارجي ، اما الان فان كل العالم يعلم و على يقين ان النظام السوري معزول جماهيريا و يتحكم في الدولة من خلال الاجهزة الامنية الاستخباراتية و هي في قائمة السوداء في دعم الارهاب المنظم و الفوضي في التقيم الدولي اذن : لماذا نعطي لهذا النظام الشرعية الانتخابية ؟
ان النظام الحاكم ليس فقط يريد ان يضحك على الشعب باجمعه و انما حتى على حزب البعث العفلقي الذي يعمل منه ستار و هدف للحفاظ على زمام مملكته في السلطة لانه افرغ حتى حزب البعث من محتواه منذ الثمانيات و ان هذا الحزب مجرد اداة في يد الاجهزة الامنية مثلما كل امور الدولة في يد هذه الاجهزة الاستخباراتية الامنية و بذلك حولوا سوريا منذ زمن طويل الى دولة المخابرات و الذي يثبت ذلك فان اعضاء حزب البعث الغير مرتبطين بالاجهزة الامنية يعاملون في الدرجة الثانية و الثالثة من المواطنة لان بقية الشعب تعامل في الدرجات الادنى بكثير ، و لا يرتقون الى مستوى المسؤوليات في الدولة و الدوائر الحكومية ، فان الشرط الاساسي في كل التعينات و المناصب اخذ ورقة حسن السلوك من كافة الجهات الامنية و ما اكثرهم في سوريا و تعدادهم تفوق تعداد الجامعات و المدارس ؟ و الذي يجري الان لاجراء هذه المسرحية الانتخابية هو التآمر على الشعب من خلال حزب البعث الحاكم و حلفاؤه من احزاب الذيول في الجبهة ما يسمى بالوطنية . ووضع القوائم الانتخابية لخوض هذه الانتخابات المزيفة في موعدها المقرر ؟ و الذي حصر في مرسوم الرئاسي الصادر قبل عدة ايام هو الانفاق المالي على الدعاية الانتخابية لكل مرشح بما لا يتجاوز 3 ملايين ليرة سورية . كما حددت وزارة الداخلية المواعيد الرسمية لبدء و انتهاء الحملات الانتخابية للمرشحين ، و كأن الشعب سيصدق ان كل نائب سينفذ ما سأتي في برنامجه الانتخابي وهل هؤلاء يضحكون على الشعب ام يضحكون على انفسهم ؟ و هل نفذ اعضاء مجلس الشعب في كل الدورات السابقة اي مصلحة للشعب ؟ و هل الحكومة نفذ اي قرار من قراراتهم ؟ الا قرار واحد عندما طلب منهم ان ينزلوا سقف عمر الرئاسة من اربعين سنة الى 34 سنة من اجل ان يعطوا الشرعية لتوريث السلطة من الاب الى الابن بامر من صبات الاجهزة الامنية ؟ و ما جدوى اجرى الانتخابات النيابية و امور الدولة كلها في يد السلطة التنفيذية تحت يافطة قانون الطوارىء و الاحكام العرفية ؟ وهل نسي الشعب السوري ما جرى للنائبين مأمون الحمصي و رياض سيف عندما طالبا بان تكون مجلس الشعب اعلى سلطة في الدولة و البلاد و تمثل مصالح الشعب و حاربوا مظاهر الفساد ؟ و في يوم الثاني سارع اعضاء المرتزقة الى التصويت في رفع الحصانة الدبلوماسية عنهما و ايداعهما السجن من قبل الاجهزة الامنية لانهم طالبوا بالحق ؟ و اصبحوا خطر على امن الدولة لانهم طالبوا بحقوق المواطنيين ؟ و عن اي مجلس يتكلمون و يحكون و بامكان رئيس الجمهورية ان يحلها في اي لحظة ؟ و ان الحكومة السورية لا تنال ثقتها في هذا المجلس منذ عام 1970 و لا يستطيع المجلس ان يحجب الثقة عن الحكومة ؟ و عن مجلس يتكلمون و ثلثي اعضائها هم من اعضاء حزب البعث المخابراتي و المتحالفين معهم و هؤلاء بالاساس ينجحون بالتزكية بدون اي منافسة انتخابية و يعرف الشعب السوري باكمله اسماء هؤلاء الناجحين سلفا قبل اجراء الانتخابات ؟ عن اي انتخابات يتكلمون و لم يصدر قانون للاحزاب الذي كان قد اوصى من قبل مؤتمر العاشر لحزب البعث ؟ لقد مضى سبع سنوات من الوعود الكاذبة على الشعب منذ وراثة بشار الاسد الحكم من ابيه تخللها كلام و شعارات مزيفة و رنانة عن الاصلاح و التغيير و الانفتاح السياسي على الشعب ، ووعود متكررة بفتح صفحة جديدة في حياة الشعب السوري الذي عانى الكثير من الظلم و الاجحاف في المرحلة السابقة ، ووعد منذوا استلائه على الحكم باعادة الجنسية الى المواطنيين الاكراد الذين جردوا من الجنسية بسبب السياسات العنصرية و لكن حتى الان مجرد وعود والان يقول بانه سيشكل لجان لدراسة الوضع و كأنه لايعرف ان ما جرى لهم ظلم و بهتان ؟ و بعد الانتفاضة الكردية في عام 2004 صرح بان الشعب الكردي جزء من النسيج السوري و يشكلون القومية الثانية في البلاد و لكن في اليوم الثاني نسي ما قاله ؟ و لكن مع مرور الوقت تبين انها كانت مجرد وعود تخديرية لانه طبيب جراح في العيون و يعرف جيدا كيف يخدر المريض و يجري له العملية الجراحية و لكن اثناء تسلطه ليس الهدف اعادة النور الى العيون و انما اقلاع هذه العيون من جذورها ، و لان ترتبيب بيته التسلطي كان يتطلب طرح مثل هذه الامور حتى يتمكن من اعادة تأهيل اجهزته القمعية و توليفها بما يلائم مع قياس الرئيس الشاب و عمل على تصفيات في هياكل السلطة بحيث حافظ على المقربين منه اكثر و خاصة ابناء طائفته و بعد ذلك عمل على تضيق دائرة الحكم بحيث تكون عائلية اكثر ما تكون طائفية حتى ؟ و لذلك فان اي كلام عن الاصلاح و التغيير هو مجرد ضرب من الوهم و الخيال الذي يصب في خدمة بقاء النظام الاستخباراتي الامني – الاسدي ، و استمرار تسلطه على رقاب الشعب و هذا مما يؤدي الى المزيد من القمع و الظلم و القهر و التهميش و التهجير و السيطرة الفئوية على كل مناصب و مفاصل الحياة السياسية و العامة لحساب فئة فاسدة و مفسدة افسد الارض و الخلق و لا تنتج الا المزيد من القمع و الفساد و الفقر و المساومة و زيادة الاحتقان الوطني و القومي و الطائفي من خلال تحالفه مع نظام الملالي في ايران و دفع البلاد نحو نفق مظلم و مجهول . فالمشهد السياسي للسلطة اصبحت واضحا لانه لا خيارات امامها سوى التطلع نحو الحفاظ على الكرسي و الذات ، و العمل على اعادة انتاج النظام و السلطة في دائرة مفرغة بعد ان انسد اي آفاق للتغيير و الاصلاح وا نفذ جميع الفرص الذي طالب بها الشعب السوري من اجل فتح حوار جدي و اعادة ترتيب البيت السوري من جديد و قلب الصفحة الماضية من الظلم و القهر و الاستبداد ، فالمجتمع يعيش رهينا للاستبداد السياسي الذي يتحكم بكل امور و مفاصل الحياة دون اي هامش يستطيع المواطن و ابناء الشعب السوري ان يتنفس من خلاله ، لذلك اصبح المواطن همه الاساسي ان يكون في مواجهة السلطة الحاكمة ليس ليكون جزء من العملية السياسية فقط و انما ليؤمن لقمة العيش لابنائه في ظروف اصبح الشعب السوري يعيش اغلبيته تحت خط الفقر حسب جميع التقارير الاقتصادية و لجان حقوق الانسان و باتت الهجرة القسرية و الطوعية منفذا للهروب اما بسبب البطالة المنتشرة حتى لاصحاب الشهادات العليا او بسبب الظلم و القهر و الاعتقالات التعسفية في الاونة الاخيرة ؟ و من اكبر الاخطار الكارثية التي تسببها الانظمة الشمولية الاستبدادية للبلاد و العباد عندما تجعل من البلاد سجنا كبيرا يعتقل فيه الشعب و كل اطراف و منظمات سياسية الوطنية و الديمقراطية و القومية ، فلا يتحرك احد الا بأمر الحاكم الطاغي و ارادته فيتحول المواطن الى مجرد اداة لتنفيذ الاوامر . يردد كالببغاء تعليمات و شعارات هذا النظام و جلاوزته ، فعن اي معركة انتخابية يتكلم هؤلاء الذين يريدون ان يكون جزء من المسرحية المضحكة المبكية ؟ فليتركوا هذا النظام فقط اضحكى للعالم و لا يشاركوا في تمثيل المسرحية ؟



#بافي_رامان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دوروسائل الاعلام على الراي العام ؟ 2
- يوم الاول من نيسان يوم الضحك على الذقون و مقدس عند النظام ال ...
- دور وسائل الاعلام على الرأي العام ؟(1
- استراتيجية النظام السوري الاستبدادي في الحياة؟
- المرأة بين حجاب السلفيين ؟ و الاتجار بافلام الخلاعية؟
- تلاحم الحركة الكردية في سوريا ضرورة تاريخية؟ ام مجرد فنتازيا ...
- الارهاب الفكري وتراث البعث السوري
- الانتخابات القادمة في ظل النظام السوري الاستبدادي
- قانون الاستثمار رقم 8 في ضوء فساد النظام السوري
- الحكومة اللبنانية بين كماشة النظام الايراني -السوري و حزب ال ...
- النظام السوري الاستبدادي قاب قوسين او ادني ، من خلال استراتي ...
- حكام العرب وصمة عار على جبين شعوبهم ؟
- اعدام النهج السياسي ام اعدام الاشخاص؟
- النظام السوري الاستبدادي في قفص الاتهام
- الاستبداد........ الفساد ................ الارهاب ؟
- لنجعل من يوم العالمي لحقوق الانسان يوم للشعب السوري؟
- لنجعل يوم العالمي لحقوق الانسان يوما للشعب السوري؟
- الاسلام...........الارهاب؟ الجزءالخامس
- طلاق النظام السوري الاستبدادي من قبل الشعب السوري ؟
- الاسلام........................ الارهاب ؟ الجزء الرابع


المزيد.....




- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- هل تحظى السعودية بصفقتها الدفاعية دون تطبيع إسرائيلي؟ مسؤول ...
- قد يحضره 1.5 مليون شخص.. حفل مجاني لماداونا يحظى باهتمام واس ...
- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب مطالبين نتنياهو بقبول اتف ...
- -فايننشال تايمز-: ولاية ترامب الثانية ستنهي الهيمنة الغربية ...
- مصر.. مستشار السيسي يعلق على موضوع تأجير المستشفيات الحكومية ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - بافي رامان - مسرحية الانتخابات النيابية في سوريا ؟