أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - الحزب الشيوعي السوداني - محمد إبراهيم نقد..الإقرار بفشل نمط الحزب الواحد أبرز الدروس المستفادة من سقوط الاشتراكية السوفيتية















المزيد.....

محمد إبراهيم نقد..الإقرار بفشل نمط الحزب الواحد أبرز الدروس المستفادة من سقوط الاشتراكية السوفيتية


الحزب الشيوعي السوداني
(Sudanese Communist Party)


الحوار المتمدن-العدد: 1811 - 2007 / 1 / 30 - 12:05
المحور: مقابلات و حوارات
    


سكرتير عام الحزب الشيوعي محمد إبراهيم نقد في حوار مع (السوداني): محمد إبراهيم نقد..الإقرار بفشل نمط الحزب الواحد أبرز الدروس المستفادة من سقوط الاشتراكية السوفيتية

الحزب الشيوعي السوداني ظل دوماً محل أنظار كل مهتم بالشأن السياسي ليس فحسب بل كل من هو مهتم بالشأن الاقتصادي والاجتماعي.. إذ أن جوهر النظرية الماركسية يقوم على البعدين الاقتصادي والاجتماعي تحديداً.

بعد انهيار المنظومة الاشتراكية بقيادة الاتحاد السوفيتي رأى العديد بأن الرأسمالية هي نهاية تاريخ البشرية لدرجة خروج (فوكوياما) الفيلسوف الأمريكي بصيحة كتابه (نهاية التاريخ!!)..

الأستاذ محمد إبراهيم نقد سكرتير عام الحزب الشيوعي السوداني التقته صحيفة (السوداني) في حوار فكري سياسي مطوَّل تناول فيه (نقد) كل ما يحيط بالساحة السياسية والفكرية والاقتصادية والاجتماعية بالسودان.

حاورته: حنان بدوي

Ø مستقبل الاشتراكية مفتوح في السودان وغيره عبر تحول ديموقراطي تعددي

Ø هنالك تطورات جديدة في الفكر الماركسي

Ø الشريكان هما أكبر خطر على اتفاقية نيفاشا

Ø ما حدث بين البشير وسلفاكير كان يمكن احتواؤه في أروقة القصر الجمهوري

Ø قضية دارفور بتعقيداتها تجاوزت اتفاقية أبوجا

** أستاذ نقد هناك متغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية أفرزت حاجة للتجديد في برامج الأحزاب خاصة الحزب الشيوعي بعد انهيار الاشتراكية كيف تنظرون لتلك المتغيرات وما تأثيراتها على الحزب الشيوعي السوداني؟!

= في تقديري أن أهم المتغيرات هو فشل نمط الاشتراكية السوفيتية الذي كان سائداً منذ عام 1917 مما جعل الأحزاب الشيوعية والاشتراكية تعمل على إعادة تحديد السمات العامة للاشتراكية وعمل دراسة متعمقة لأسباب فشل النمط السوفيتي وإجراء دراسة دقيقة لخصائص وسمات الرأسمالية سواء في الأساليب التي تتبعها في تطبيق أزماتها الدورية واستخدام الرأسمالية لمنجزات الثورة العلمية وتطوير قواها المنتجة ومضاعفة أرباحها وفي نفس الوقت تطويق حركة الطبقة العاملة والعاملين سواء في بلدان غرب أوروبا أو الولايات المتحدة، وبمتابعة ما تطرحه الأحزاب الشيوعية طوال فترة التسعينيات وبداية الألفية الثانية في الحلقات الدراسية والسمنارات ووثائق المؤتمرات.. وفي الحركة المطلبية والنقابات، وأعتقد أن هنالك حصيلة مطلبية معقولة لا تزال مطروحة لمزيد من الدراسة.

هنالك نقطة أخرى مهمة بعد فشل نمط الاشتراكية السوفيتية ألا وهي اتساع الحركة الجماهيرية المعادية للرأسمالية والتي يتكرر نشاطها سنوياً في اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي أو منتدى دافوس في جبال سويسرا حيث تجتمع صفوة الرأسمالية العالمية هناك للتوصل لأنجع السبل لتطوير الرأسمالية وتفادي أزماتها.

** إذاً ما هي في تقديركم الدروس المستفادة من فشل النمط السوفيتي في أوساط الأحزاب الشيوعية والعمالية؟؟

= لعل من أبرز الدروس المستخلصة في وسط الأحزاب الشيوعية والعمالية هو الإقرار بفشل نمط الحزب الواحد الذي ساد التجربة السوفيتية وبعض بلدان العالم الثالث ومصر (عبد الناصر) وتنزانيا وغيرها.

أما الجانب الآخر من الدروس فهو التعامل بموضوعية مع قضية القوميات والأقليات سواء في تقرير مصيرها أو أنماط الحكم الذاتي وحماية موروثاتها الثقافية وتقاليدها وبشكل علمي تجاوز سلبيات مشكلة القوميات التي كانت سائدة في الاتحاد السوفيتي.

** ما هو رأيكم في تجربة كاسترو وحكومات بأمريكا الجنوبية التي تحكمها أحزاب شيوعية وهل توريث كاسترو لأخيه الحكم ينطبق على النظرية الشيوعية؟

= حسب علمي بتجربة كوبا ومعرفتي بالحزب الشيوعي الكوبي اعتقد أن (راؤول) ثوري وقائد في الثورة الكوبية قبل أن يكون أخاً وشقيقاً لكاسترو، لكن الظاهرة الأهم هي المتغيرات التي حدثت في بيرو والأرجنتين والبرازيل وشيلي، وكلها نتاج لتحالف ديموقراطي واسع خرج عن سيطرة الولايات المتحدة وإملاءاتها، واستند لقاعدة شعبية عريضة والتزم بمبادئ الديموقراطية وحقوق الإنسان والأقليات، وما عاد بإمكان الدوائر اليمينية في الولايات المتحدة اتهامهم بأنهم (عملاء موسكو).

** شيوعيو الغرب يقولون إن انهيار جدار برلين لا يعني سقوط الاشتراكية وإنما هو دعوة لتجديد الأفكار هل هناك أفكار جديدة تبلورت بعد سقوط النظرية؟

= في تصوري أن ما توصل إليه الشيوعيون في غرب أوروبا سليم خصوصاً أن هناك تياراً من الشيوعية الأوروبية تبلور في السبعينيات استند على انتقاد نظام الحزب الواحد في الاتحاد السوفيتي خصوصاً أن ظروف غرب أوروبا تتطلب أنماطاًَ مغايرة للاشتراكية غير النمط السوفيتي.

وفي ما يتعلق بتبلور الأفكار الجديدة، فمن المؤكد أنه حدث تطور كبير بالنسبة للفكر الماركسي، في ما يتعلق بدراسة التحولات الباطنية في النظام الرأسمالي وفي ظاهرة الشركات متعددة الجنسيات وسطوتها العالمية، وفي طرح برامج لمعالجة المظالم في دول العالم الثالث، وعلاقاته مع مؤسسات الرأسمالية العالمية، وفي طرح برامج لمعالجة المظالم في دول العالم الثالث، وعلاقاته مع مؤسسات الرأسمالية العالمية كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي، ولعل أهم إسهامات الفكر الماركسي هو الدراسة العميقة لكوامن الأزمة في النظام الرأسمالي المعاصر.

** كيف تنظرون لعلاقة الحزب بالماركسية اللينينية؟

= بالنسبة للماركسية اللينينية لا نتعامل معها كعقيدة ومواصفات وللتنفيذ وإنما توصلنا من خلال التجربة والممارسة إلى استخدام منهج ماركسي وهو التفسير المادي للتاريخ للتعامل مع تطور المجتمع السوداني والإقليمي والدولي بالإضافة إلى ما تقدمه الدراسات العلمية هو مجمل ظواهر العالم المعاصر في إسهامات الدراسات العلمية لمدارس فكرية غير ماركسية.

** هل يعتقد الحزب الشيوعي السوداني في وجود مستقبل للاشتراكية في العالم الثالث بما في ذلك السودان؟

= في تقديري أن مستقبل الاشتراكية مفتوح في السودان وغير السودان، لكنه يمر عبر تحولات ذات طابع وطني ديموقراطي تعددي والابتعاد بصورة نهائية عن نمط الحزب الواحد.

** بعد الحرب الباردة فترت العلاقات بين الحزب الشيوعي ونظرائه في العالم.. إلى أي مدى تحتفظون أنتم بعلاقات خارجية؟

نحن ما زلنا نحتفظ بعلاقات جيدة مع نظرائنا في العالم الخارجي.

** ما هو تقديركم لدور الدولة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في بلد كالسودان.. وهل تعولون على هذا الدور في ظروف ما يسمى بالعولمة؟

= لا شك أن بلداً كالسودان يجب أن يكون للدولة دور كبير في التنمية وهو دور محوري ومركزي دون إغفال لدور القطاع العام والقطاع التعاوني وصغار المنتجين والحرفيين. وفي ظل العولمة يتعاظم دور القطاع العام لأنه أقدر على مواجهة هجوم الاحتكارات.

** أستاذ نقد كيف يمكن تفكيك الهيمنة والتمكين الاقتصادي للرأسمالية الإسلاموية الجديدة في ظل الحل السياسي.. وإلى أي مدى يستوعب ذلك الحل تطلعات الجماهير المختلفة من العاملين بالأجر، العاطلين النازحين والمعسرين في القطاعات كافة؟

= في البدء الهيكل السياسي لم يطرح حلولاً اقتصادية وإنما طرح هياكل وقضايا سياسية، ولكن في اعتقادي أن تفكيك الهيمنة يبدأ بالآتي:

أولاً: العودة للنظام المصرفي والفائدة المصرفية.

ثانياً: طرح الأعمال الحكومية في عطاءات عامة ولجان مستقلة وقبول أقل عطاء.

ثالثاً: استعادة مواقع القطاع العام التي تمت خصخصتها مثال السكة الحديد، والنقل الميكانيكي، والنقل النهري، وإلغاء خصخصة مشروع الجزيرة.

** لماذا لم يتمدد حزبكم كثيراً في السودان مقارنة بالأحزاب الأخرى؟

= حقيقة الحزب لم يتمدد كثيراً داخل السودان نتيجة لأسباب موضوعية، تتمثل في الديكتاتوريات المتعاقبة التي أضرت بعمل الحركة السياسية والحزبية، ولا أخفي أن هناك نواقص في عمل الحزب، واعتقد بانه ليس هناك حزب يخلو من تلك النواقص، ولكن الحزب الآن يعمل على تمديد قاعدته خاصة بعد توفر قدر من الحريات بعد توقيع اتفاقية نيفاشا.

**هنالك حديث عن برنامج جديد للحزب الشيوعي ما هي الملامح العامة لذلك البرنامج؟

= نعم هنالك برنامج جديد أعده الحزب اكتملت معالمه الأساسية وتمت صياغته وسوف يقدم للجنة المركزية وهي صاحبة الحق في صياغته النهائية ورفعه للمؤتمر والآن لا أستطيع الحديث عن الملامح العامة إلا بعد إجازته من المؤتمر.

** من المعروف أن إجازة أي برنامج مرتبط بالمؤتمر العام متى ستعقدون مؤتمركم؟

= قريباً جداً ستجتمع اللجنة المركزية لتحديد موعد انعقاد المؤتمر.

** هل سيُرشح نقد أو يرشح نفسه في الانتخابات القادمة؟

= هذا ما تقرره اللجنة المركزية.

** كيف ينظر نقد للوضع السياسي وهل التطبيق الحالي لاتفاقية السلام يفضي لسودان جديد موحد؟

= نحن في الحزب الشيوعي لسنا متشائمين، وأعتقد أن الاتفاقية حققت ايجابيات تتمثل في وقف الحرب وإعطاء الجنوبيين حقوقهم في السلطة التنفيذية والتشريعية وإشراكهم في السلطة المركزية ولم يبق سوى حق تقرير المصير للوحدة أو الانفصال، ونحن من جانبنا في الحزب الشيوعي سنقف ضد الانفصاليين من الشمال والجنوب.

لقد كان للاتفاقية الفضل في مساعدة جهات أخرى في السودان، مثل دارفور والشرق لنيل ما يستحقونه من حقوق وحكم إقليمي لذلك لا أرى سبباً لتوجس قادة الحركة الشعبية واتهام الأحزاب بتقويض الاتفاقية وأننا الآن أحرص على الاتفاقية لأنها حققت قدراً لا يستهان به من الحريات، وفي تقديري أن الخطر على الاتفاقية ليس من الأحزاب وإنما من علاقة الشريكين وعدم الثقة المتبادلة بينهما، وخير مثال لذلك تجدد الخلافات بينهما في احتفالات جوبا، والتي كان من الواجب حسمها داخل غرق القصر الجمهوري حيث يوجد رئيس الجمهورية ونائبه الأول ومساعده وجيش جرار من المستشارين.. بالنسبة للسودان الجديد فهو مصطلح صاغه الراحل د. قرنق لكن هنالك من سبقوه على صياغة ذلك المصطلح مثال المرحوم أحمد يوسف هاشم الذي أصدر صحيفة (السودان الجديد) في الأربعينيات ومثال النشيد الوطني للأستاذ سعد الدين فوزي والذي يقول مطلعه:

يا شباب النيل هبوا * عن حياض النيل ذبوا

أتركوا النوم ولبوا * دعوة الوداي الجديد

نحو سودان جديد

وأعتقد أن هذا السودان الجديد الذي تحدث عنه الراحل د. قرنق يمكن الوصول إليه إذ توسعت قاعدة المشاركة في تنفيذ الاتفاقية وهذا دور في تقديري يجب أن تقوم به الأحزاب دون انتظار لكرت دعوة من الشريكين.

** ما هو تقييمكم لمشاركتكم البرلمانية في حكومة الوحدة الوطنية وهل تحققت أهداف تلك المشاركة؟

= نحن شاركنا وفق اتفاق القاهرة الذي تم توقيعه بين حكومة الإنقاذ والتجمع الوطني الديمقراطي وحتى الآن كل القضايا التي طرحت في البرلمان كان موقف ممثلينا واضحاً وموثقاً ومنشوداً، في الصحف وأعتقد أنه يشكل حصيلة معقولة.

** ولكن هناك من يرى أن اتفاق القاهرة لم يرواح مكانه؟

= إننا لا نريد أن نحكم على ذلك لأن هناك لجنة في البرلمان تفاوض الآن على تنفيذ بنود اتفاق القاهرة، وبعدها يمكن الحكم عليه بالنجاح أو الفشل.

** كيف تنظر للتجمع الوطني وهل تعولون عليه كثيراً في المرحلة المقبلة؟

= نحن نقوم الآن بدراسة تجربة التجمع الوطني الديمقراطي وحصيلة دورنا فيه، وطبيعي أن نستمع لوجهة نظر الأطراف الأخرى المشاركة في التجمع، وهذا في نظري أبسط أشكال الاحترام للعمل المشترك، ولا أستطيع الحكم إلا بعد اكتمال تلك الدراسة.

** كيف تنظرون لقانون الأحزاب الجديد وهل سيفضي لممارسة حزبية رشيدة؟

= قانون الأحزاب الجديد هو شكل من أشكال القيود الإدارية على نشاط الأحزاب، وأعتقد أن النقد الذي تعرض له ذلك القانون سيؤدي لتعديلات أساسية فيه ونحن نتساءل من سجل المؤتمر الوطني.

** بعد التصعيد الذي تشهده دارفور الآن هل يمكن القول إن قضية دارفور تجاوزت اتفاقية أبوجا؟

= نعم قضية دارفور تجاوزت اتفاقية أبوجا أولاً: هناك فصائل لم توقع ولهذه الفصائل ملاحظات لم يؤخذ بها.

ثانياً: تصاعدت وتائر العمل العسكري بعد توقيع الاتفاقية مما جعل أعداد النازحين في تزايد مستمر داخل المعسكرات، أيضاً ازدياد الطلب على الإغاثات وسوء الأوضاع الصحية والإنفلات الأمني الذي تعاني منه المنطقة وانتشار السلاح وعجز الحكومة عن السيطرة على المليشيات، وأعتقد أن اتفاقية أبوجا تسير ببطء مثلها مثل اتفاقية نيفاشا، ولكننا نأمل في حلول تعبِّر عن تطلعات إنسان دارفور.

السوداني 20-1-2007 العدد رقم 431





#الحزب_الشيوعي_السوداني (هاشتاغ)       Sudanese_Communist_Party#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصومال: أمة يأكلها بنوها
- الانتخابات قادمة فهل انتم مستعدون؟ حوار مع الاستاذ محمد ابرا ...
- رأي الحزب الشيوعي في زيادات الأسعار
- قانون الاحزاب
- زعيم الحزب الشيوعي السوداني: الحكومة أضاعت فرصة مبكرة لمعالج ...
- مسألة الدين والدولة: دراسة فى اطار التحضير للمؤتمر الخامس ال ...
- الحزب الشيوعي وقضية الديمقراطية (حول البرنامج) دراسة فى اطار ...
- المؤتمر الخامس 2 نشرة غير دورية تعنى بأخبار سير التحضير للمؤ ...
- المؤتمر الخامس - نشرة غير دورية تعنى بأخبار سير التحضير للمؤ ...
- رأي الحزب الشيوعي السوداني في الزيادات في اسعار البترول والج ...
- مساهمة الحزب الشيوعي السوداني في الاجتماع الاستثنائي للأحزاب ...
- موقف الحزب الشيوعي السوداني من نشر قوات الأمم المتحدة في دار ...
- في الدولة الإرهابية - فلنواجه عنف الشرطة وحملات التكفير وتجم ...
- بيان من الحزب الشيوعي السوداني عن اتفاق ابوجا
- قمة الخرطوم العربية ومهام الإصلاح السياسي !
- خطر التقسيم والشرذمة والتدخل الأجنبي
- رأي الحزب الشيوعي السوداني في احداث القاهرة الماساوية
- بيان إلي جماهير الشعب السوداني
- الشيوعي السوداني يستنكر جريمة الاغتيال الغادرة للرفيق الشهيد ...
- سكرتير الحزب الشيوعي السوداني: الخطاب الديني يمثل غطاءً لفسا ...


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - الحزب الشيوعي السوداني - محمد إبراهيم نقد..الإقرار بفشل نمط الحزب الواحد أبرز الدروس المستفادة من سقوط الاشتراكية السوفيتية