أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - نهرو طنطاوي ولغة القرآن















المزيد.....

نهرو طنطاوي ولغة القرآن


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 1796 - 2007 / 1 / 15 - 11:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الشيخ نهرو طنطاوي شيخٌ من شيوخ الأزهر الذين يعتقدون أنهم أعلى درجةً من أمثالنا من العلمانيين لأنهم قد تمسحوا بجدران الجامع الأزهر ولذا يحق لهم ما لا يحق لسواهم، فهم وحدهم يحق لهم أن يقولوا ما لا يفعلون. ومع أن الشيخ نهرو طنطاوي يدافع دفاع المستميت عن القرآن، فهو لا يفقه لغة القرآن ولا يلتزم بما يقوله له القرآن. وهو كذلك لا يفقه لغة الحوار المتمدن ويظل يدور في حلقات مفرغة ويردد كلمات وعبارات متناقضة لا معنى لها. فمنذ أن بدأ ردوده المتعاقبة على الدكتورة وفاء سلطان لم نسمع منه إلا المهاترات التي نهى عنها القرآن الذي يزعم الشيخ أنه يدافع عنه. فالقرآن يقول (كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون) (الصف 3). ويقول الشيخ في مقاله بعنوان (البحث عن وجود الله داخل سراويل المسلمين) المنشور بموقع الحوار المتمدن، العدد 1755 بتاريخ 5 ديسمبر 2006، في مدح الكاتب الغربي: ( وحين يختلف يختلف باحترام وتهذب). ورغم تحفظنا على كلمة (تهذب) إذ المصدر من هذّب هو تهذيب، ومن أهذب هو إهذاب، إلا أننا نسأل الشيخ: أين هذا الاحترام والتهذب من قوله في مقاله الثاني (وفاء سلطان: عالمة نفس؟ أم عبد السلام النابلسي؟) بتاريخ 9 يناير 2007 وفي نفس الموقع: (فلم تترك تلك السيدة شيئا من الأفعال والصفات الحميدة وغير الحميدة إلا ونسبته إلى نفسها لدرجة أنني استغربت أنها لم تخبر قرائها أنها (تبولت وتبرزت وحاضت ونفست) انتهى. هل هذا هو الاحترام في الحوار الذي يدعو إليه الشيخ؟ فعلاً قد كبر مقتاً أن تقولوا ما لا تفعلون.

والشيخ طنطاوي الذي يدافع عن القرآن يتجاهل أحكامه. فالقرآن يقول (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبداً أولئك هم الفاسقون) (النور 4). ولكن الشيخ يقذف بحق امرأة محصنة عندما يقول في نفس المقال المذكور (فما أود قوله أن السيدة وفاء سلطان ربما قد مرت بتجارب وخبرات جنسية مؤلمة في صغرها وتحولت إلى عقد نفسية مرضية بدأت تظهر عليها بعد هروبها إلى الولايات المتحدة). أليس هذا قذفاً في حق السيدة الدكتورة وفاء سلطان؟ ألا يجعل هذا القذف من الشيخ فاسقاً، كما تقول الآية، لأنه لم يأت بأربعة شهداء؟

وما دفعني إلىكتابة هذا المقال ليس الدفاع عن الدكتورة وفاء سلطان، فهي كفؤ للدفاع عن نفسها، إنما هو تبجح الشيخ بدون وجه حق. فالاشيخ يقول في نفس المقال المذكور وفي إشارة واضحة لكتابي (قراءة نقدية للإسلام) ما يلي: (أما القلة فمن العجيب والمضحك والمبكي والمحزن ومن العار في آن واحد، أن بعض هؤلاء لا يعرفون قراءة كلمة واحدة في القرآن الكريم بشكل صحيح (كلمة واحدة) ومع ذلك نجد بعض هؤلاء يقول دون حياء أو خجل: (القرآن مليء بالأخطاء النحوية واللغوية والبلاغية). وهنا يبرز السؤال الدامي كيف عرف هذا المفكر العبقري الذي لا يجيد قراءة كلمة واحدة في القرآن أن القرآن به الكثير من الأخطاء النحوية والبلاغية؟؟؟!!!!. ) انتهى.
فهذا الشيخ الذي يتهمني بأني لا أقرأ كلمة واحدة في القرآن قراءة صحيحة، نجد أنه لا يفقه من لغة القرآن شيئاً على الإطلاق. فإذا رجعنا إلى مقاله الموسوم (البحث عن الله في سراويل المسلمين) والمنشور في موقع الحوار المتمدن بتاريخ 5 ديسمبر 2006، نجد به كمية هائلة من الأخطاء النحوية يندى لها جبين تلميذ بالمدرسة الإعدادية ناهيك عن شيخ تخرج في الجامع الأزهر ويدعي أنه يدافع عن القرآن الذي نزل بلسان عربي مبين.

يقول الشيخ (وأخص بهذا الاحترام معظم مثقفي الغرب وسياسيوه ورجال دينه وإعلامييه) انتهى. والصحيح طبعاً أن يقول (سياسييه) أما لأنها معطوفة على مثقفي الغرب، أو لأنها مفعول به لكلمة (أخص) كأن يقول (أخص سياسييه).
ويقول (وهم أبعد ما يكونوا عن جديته واحترامه) انتهى. والصحيح أن يقول (أبعد ما يكونون) لأن (ما) اسم موصول ويكونون جملة فعلية هي صلة الموصول.
ثم يقول (فبالتالي كثيرا ما يصطدم هؤلاء مع واقعهم العربي الشرقي حين يحاولون بشتى الطرق زرع هذه الأفكار في البيئة العربية الشرقية أو يلبسوها للواقع العربي رغما عنه) انتهى. والصحيح أن يقول (يلبسونها). ويستمر فيقول (وذلك لأن هؤلاء المترجمون هم مفكرون طفيليون عاجزون عن ابتكار أي فكر مستنير خاص بهم وبثقافتهم) انتهى. والصحيح هو (المترجمين) لأنها بدل لاسم الإشارة (هؤلاء) المنصوب لأنه اسم أنّ). ثم يقول (فلولا الغرب ما عرف هؤلاء العرب المترجَمين عن الإلحاد شيئا على الإطلاق) انتهى. والصحيح أن يقول (المترجمون) لأنها صفة لكلمة (العربُ) المرفوعة لأنها بدل لاسم الإشارة (هؤلاء) المرفوع لأنه فاعل عرف.
ويقول كذلك ( فالإلحاد له صانعيه وفلاسفته وعلمائه الغربيين الذين هم وحدهم من يملك براءة اختراع الإلحاد) انتهى. وهذه الجملة بها عدة أخطاء: فكان يجب أن يقول (فالإلحاد له صانعوه) لأنه مبتدأ مؤخر خبره شبه الجملة من الجار والمجرور. وكان يجب أن يقول (وعلماؤه الغربيون) لأن (علماؤه) معطوفة على (صانعوه) و (الغربيون) صفة ل (علماؤه).
ثم يقول (وبما أن العرب المترجَمين لم يكن يعرفوا شيئا عن الإلحاد إلا من علمائه وأساتذته الغربيين) انتهى. وكان الصحيح أن يقول (لم يكونوا يعرفون شيئاً).
ثم يقول (لم ولن يستطع أحد منهم إضافة شيء جديد على ما قاله علماء وفلاسفة الغرب الملحدين) انتهى. وكان عليه أن يقول (ولن يستطيعَ) لأنّ الحرف (لن) تنصب الفعل المضارع. وكان عليه أن يقول (علماء وفلاسفة الغرب الملحدون) لأنّ (الملحدون) صفة للفاعل المرفوع وهو (علماء الغرب).
ثم قال (السيد الرئيس جورج دبليو بوش حينما أراد غزو العراق لم يغزه خلسة بالليل والناس نيام بل أخذ يعد له عامان منذ ضرب البرجين) انتهى. وطبعاً كلمة (عامان) خطأ، والصواب أن يقول (عامين) لأنه تمييز عددي، وأصل الجملة محول من (وأخذ عامين يعد له).
ويقول (ليس لشيء سوى كسب ود الناس والأخذ في الحسبان أن هناك بشر آخرين في العالم) انتهى. وكان يجب أن يقول (أنّ هناك بشراً ) لأنّ (بشراً) منصوبة لأنها اسم أنّ.
ثم استمر الشيخ فقال (على عكس أشباه وأنصاف وأرباع المفكرين ومتطفلي الفكر في عالمنا العربي وخصوصا المترجَمون منهم). والجدير بالشيخ أن يقول (وخصوصاً المترجمين) لأن (خصوصاً) مفعول مطلق و (المترجمين) مفعول به لفعل محذوف تقديره (أخص).
ويقول الشيخ كذلك (ورغم ذلك لم يلتفت العلماء والفلاسفة الغربيين إلى هذه القصص ولم يقوموا بتحليلها) انتهى. وطبعاً كلمة (الغربيين) خطأ، وكان يجدر بالشيخ أن يقول (الغربيون) لأنها صفة للفاعل (العلماء).
وكذلك قال الشيخ (كما يفعل علماء العالم العربي وفلاسفته ومفكريه المترجَمين.) انتهى. والصحيح أن يقول (مفكروه المترجمون) لأن (مفكروه) معطوف على الفاعل المرفوع (علماء العالم العربي)، و (المترجمون) صفة أي نعت ل (مفكروه)، ونعت المرفوع مرفوع.
ويختتم الشيخ مقاله بالآتي: (وحتى يستريح مفكري الجنس، أقترح أن تقوم مجموعة من المثقفين بكتابة مذكرة عاجلة إلى السيد كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة) انتهى. وطبعاً الصحيح هو أن يقول (حتى يستريح مفكرو الجنس) لأنها فاعل مرفوع.
فهل بعد كل هذه الأخطاء النحوية في مقال واحد يستطيع الشيخ نهرو عبد الصبور طنطاوي أن يستمر في ادعائه أن الذين قالوا إن بالقرآن أخطاء نحوية عديدة لا يعرفون قراءة كلمة واحدة من القرآن قراءة صحيحة؟ وهل يستطيع الشيخ خريج الأزهر أن يقرأ القرآن قراءة صحيحة، والقرآن يعتمد في قدسيته على إعجازه اللغوي؟ وهل يحق للشيخ الحديث عن القرآن ونحن نعرف أن أهم الشروط التي وضعها الفقهاء لمن يحاول شرح القرآن أو الحديث عنه، الإلمام الكامل باللغة العربية؟
ويسأل الشيخ طنطاوي في مقاله (وفاء سلطان: عالمة نفس؟ أم عبد السلام النابلسي) بتاريخ 9 يناير 2007 عندما تحدث عني: (هل هذا المفكر وصل إلى هذه المعلومات القيمة بناء على دراسته في علوم اللغة وعلم النحو والصرف والبلاغة مع أنه لا يجيد قراءة كلمات القرآن بشكل صحيح؟؟!!!.أم أن هذا المفكر العظيم قرأ هذه المعلومات لأحد الباحثين ثم انتحلها هو لنفسه حتى يوهم الناس أنه صاحب علم وبحث ودراسة؟؟؟!!!.) انتهى
ويستطيع الشيخ الآن أن يحكم بنفسه، إذا كان قادراً على فهم لغة المقال، إنْ كان ما قلته عن أخطاء القرآن النحوية من اجتهادي أم نقلتها عن مصدر آخر. ولكن المشكلة أن الشيخ نهرو عبد الصبور طنطاوي لا يستطيع أن يصبر يوماً واحداً دون أن يخوض في شرح القرآن والاتيان بتأويل من عنده يخالف شرح وتأويل السلف الذين شرحوا القرآن، رغم أن الشيخ غير مؤهل لفعل ذلك لأنه لا يجيد لغة القرآن. وكمثال لـتأويلات الشيخ التي افتراها، نورد تأويله للآية (وتخفي في نفسك ما الله مبديه) إذ يقول: ( إذن كانت الحكمة من وراء هذه الحادثة هي إباحة أن يتزوج المتبني طليقة ابنه بالتبني وكان ذلك بعد أن حرم الله التبني، وحسب النص القرآني أن زيدا لم يكن لديه أدنى علم بأن الرسول سوف يتزوج بزينب بعد طلاقها بدليل ما جاء في النص: (وتخفي في نفسك ما الله مبديه). إذن فالأمر كان مجهولا تماما لزيد ولم يكن لديه أية معرفة بما سيحدث بعد الطلاق, ورغم عدم علم زيد بالأمر، ورغم وضوح ذلك في النص، إلا أن الدكتورة تصر على أن زيدا تنازل للرسول عن زوجته، ورغم أن الرسول كان هو وحده من يعلم بالأمر ورغم إخفائه وعدم إظهاره لأحد رغم كل ذلك كان الرسول يقول لزيد أمسك عليك زوجك واتق الله,) انتهى.
ولنقرأ ما يقول كبار المفسرين الذين يجيدون لغة القرآن، يقول القرطبي في تفسير نفس الآية: (اختلف الناس في تأويل هذه الآية فذهب قتادة وابن زيد وجماعة من المفسرين، منهم الطبري وغيره إلى أن النبي (ص) وقع منه استحسان لزينب بنت جحش وهي في عصمة زيد، وكان حريصاً على أن يطلقها زيد فيتزوجها هو، ثم أن زيداً لما أخبره بأنه يريد فراقها، ويشكو منها غلظة قول وعصيان أمرٍ، وأذى باللسان، وتعظماً بالشرف، قال له (اتق الله، أي فيما تقول عنها، وامسك عليك زوجك.) وهو يخفي الحرص على طلاق زيد إياها. وهذا الذي كان يخفي في نفسه) انتهى.
فكبار المفسرين القدامي الذين يجيدون فهم اللغة العربية فهماً يفوق فهم الشيخ نهرو طنطاوي، يقولون كما قالت الدكتورة وفاء سلطان من أن محمد كان يحب زوجة ابنه بالتبني وكان يخفي هذا الحب في نفسه فأظهره الله، وعندما قال له (اتقي الله) لم يقصد تقوى الله من حيث هي، وإنما قصد: اتقي الله ولا تتحدث عن زينب بهذا الحديث. بينما يقول لنا المفسر الحديث الذي لا يعرف من لغة القرآن غير اسمها، إن الذي كان يخفيه محمد في نفسه هو حقيقة أن زيداً كان سوف يطلق زوجته. فالشيخ أثبت هنا للملأ أحد أمرين: أما أنه يجهل ما يتحدث عنه، أو أنه ضرب بالأمانة العلمية عرض الحائط وأتى بتأويل لم يذكره كبار المفسرين، ولم يقل لنا إن تأويله يختلف عن تأويل كبار المفسرين.
ويقول الشيخ في نفس المقال: ( وسوف أتناول في المستقبل موضوع ما يسمى بالأخطاء النحوية والبلاغية والعلمية والتاريخية في القرآن إن شاء الله حين أفرغ من دراسة نقد عقائد المسلمين، وسوف أكشف للناس بالأدلة القاطعة مدى السطحية والجهل وقلة الثقافة الناتجة عن النقل والنسخ من الغير دون تحقيق أو تدقيق، ولكل حادثة حديث ولكل مقام مقال ) انتهى. فهل فعلاً سوف يتجرأ الشيخ على القيام بهذه المهمة التي ليس هو من المؤهلين للقيام بها لفقدانه الإلمام بأبسط قواعد اللغة، وكلنا يعلم أن فاقد الشيء لا يعطيه؟
والغريب أن الشيخ قد نسي ما درسه في الجامع الأزهر، إن كان فعلاً قد درس به، وسأل: (أنا لا أدري في الحقيقة لماذا البعض يجعل الجنس وممارسته وكيفيته وطريقته ودرجة حرارته وبرودته هو شغله الشاغل ) انتهى.
هل نسي الشيخ أن الإمام أبا حنيفة كان قد قضى تسعة أعوام من عمره في تأليف كتاب عن الحيض والاستحاضة والنفاس؟ وهل نسي الشيخ كل الكمية الهائلة من الترهات التي كتبها فقهاء الإسلام عن مجامعة المرأة في دبرها أم قبلها وما يفسد الوضوء من دخول حشفة البالغ في الفرج، وكم هو طول الحشفة الذي يجب أن يدخل الفرج قبل أن ينتقض الوضوء، وطريقة مجامعة المرأة وما يجب أن نقول قبل الإيلاج وبعده، وهل نمص لسان الزوجة لأن النبي كان يمص لسان عائشة، وهل يجوز للزوجة أن تتعرى أمام زوجها قبل الجماع، وهل يجوز للرجل أن يقذف خارج الفرج، وكم مرة بالعام يجب على الزوج أن يجامع زوجته؟ وما هذا إلا نزراً يسيراً مما كتبه فقهاء الإسلام وفقهاء الأزهر خاصة عن المرأة والجماع مما دعا الإمام الخميني لأن يقول عن فقهاء الأزهر إنهم فقهاء الحيض.
وأخيراً أرجو من الشيخ، إن أصر علىالكتابة بلغة لا يجيدها، أن لا يتطاول على العلماء الحقيقيين من أمثال الدكتورة وفاء سلطان.



#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الإيمان بالإسلام يؤدي إلى التخلف؟ 3-3
- هل الإيمان بالإسلام يؤدي إلى التخلف؟ 2-3
- هل الإيمان بالإسلام يؤدي إلى التخلف؟ - 1
- زغلول النجار والسموم الإسلامية
- الأديان ليست سماوية
- تغيير مهمة الإله
- الإسلام والشبكة العنكبوتية
- هل يحق لرئيس جامعة الأزهر أن يفاخر
- الإسلام هو القاسم المشترك
- أنثى موزعة الحقيقة بين الجاهلية والإسلام 2-2 تعقيباً على عبد ...
- أنثى موزعة الحقيقة بين الجاهلية والإسلام 1 -2
- مفردات الجنس عند العرب
- أسطورة العدل الإلهي
- الإسلام يذل المرأة
- أسماء الله الحسنى
- هل نصلب البابا أم نصلب المنطق لننصر النبي؟
- ردود أفعال المسلمين على خطاب البابا بنيدكس السادس عشر
- الحب.. والجنس.. والإسلام 2-2
- الحب..الجنس..والإسلام 1-2
- تنبؤ القرآن


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - نهرو طنطاوي ولغة القرآن