أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - غباب القراءة العلمية لواقع الك.د.ش. وتفاقم أزمة العمل النقابي في المغرب .....1















المزيد.....

غباب القراءة العلمية لواقع الك.د.ش. وتفاقم أزمة العمل النقابي في المغرب .....1


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1765 - 2006 / 12 / 15 - 11:17
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    



1 ) كثيرا ما يلاحقني التساؤل، وأنا أتأمل في الحركة النقابية في المغرب:

لماذا هذه الانقسامات المتتالية في صفوف الحركة النقابية المغربية؟

ولماذا هذا التعدد في الإطارات النقابية؟

ولماذا نجد حزبا رجعيا متخلفا يؤسس نقابة معينة؟

ولماذا تستفحل الأمراض النقابية في مختلف الإطارات؟

لماذا نجد أن كل نقابة إما بيروقراطية، أو حزبية، أو تابعة لحزب معين، أو إطارا للإعداد والاستعداد لتأسيس حزب معين،أو لإقصاء توجه حزبي معين من النقابة؟

لماذا نجد أن النقابة القائمة على أساس المبادئ، والضوابط التنظيمية تكاد تكون مفتقدة؟

لماذا يتم اختصار التنظيم النقابي في هذا الشخص، أو ذاك، في هذه النقابة، أو تلك؟

أليس ضعف النقابة، والعمل النقابي، ناتجا عن سيادة الأمراض النقابية؟

أليست عبادة الفرد سببا في انتشار الأمراض النقابية بين النقابيين، وفي كل التنظيمات النقابية؟

إن هذه التساؤلات، وغيرها، مما يمكن أن يرد في نفس السياق، تحضر، وبعمق، في مركز تفكيري، وتؤرقني كثيرا، ونظرا لكوني أحمل حلما عظيما، وأملا كبيرا في انعتاق الطبقة العاملة من أسر الاستغلال المادي، والمعنوي الهمجيين، فإن الوضع النقابي المتردي، والذي صار لا يخدم إلا مصالح المستغلين، ووسيلة لتحقيق التطلعات الطبقية الانتهازيين، يجعلني أزداد ألما، وأغرق في بحر من المعاناة الفكرية، والنفسية، لا أتخفف منه إلا عن طريق الكتابة، التي أفرغ فيها بعضا من تلك المعاناة الفكرية، والنفسية، وفي سن متقدم من عمري، بعد أن قضيت سحابة هذا العمر مرتبطا بالعمل النقابي، في إطار الك. د. ش. قبل التأسيس، وأثناءه، وبعده، حاملا الأمل العظيم، في جعل الطبقة العاملة، وحلفائها الطبيعيين، والسياسيين، تحقق طموحاتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، عن طريق العمل النقابي الممارس في إطار نقابة قائمة على مبادئ الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية، الا أن الهزات العنيفة التي عرفها العمل النقابي في المغرب، وعاشتها الك.د.ش. بشكل ملموس في 1979، وفي ،1981 وفي 1984 وفي غيرها من السنوات، وما ترتب عنها من معاناة الإطارات، والعديد من النقابيين في مختلف المستويات التنظيمية، وبسبب إخلاصهم المتفاني للطبقة العاملة، ولسائر الإجراء، حالت دون تحقيق بعض طموحات الطبقة العاملة، التي كان يمكن أن تتحقق عن طريق النضال النقابي، وفي إطار النقابة الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية.

ولتوضيح الأمر أكثر، سنتناول من خلال هذه الأرضية تاريخية العمل النقابي بين الارتباط بالطبقة العاملة، وباقي الإجراء، وبين بيروقراطية القيادة البيروقراطية. بين النضال من الداخل، وبين تأسيس إطارات مستقلة، وضرورة تصور جديد للعمل النقابي يتناسب مع تحول الواقع، والشروط الموضوعية لتأسيس الك.د.ش. واعتماد مبدئية العمل النقابي، والتركيز على تنظيم الفئات الخدماتية ذات الطبيعة البورجوازية الصغرى، واحتمال انبثاق أزمة العمل النقابي، واعتماد الك.د.ش. على الحركة الاتحادية، وتأسيس شروط الأزمة، والصراعات الحزبية / الحزبية، وافق الك.د.ش. والصراعات الحزبية / الحزبية، وقيادة الانشقاق في صفوف الك.د.ش. وآفاق الصراع على الإطار، والك.د.ش. بين مجد الماضي. والحاجة إلى دينامكية الحاضر، وعوائق في طريق العمل الكونفيدرالي الصحيح، وسبل تجاوز أزمة الك.د.ش. وسلامة الجسم الكونفيدرالي، وأفق العمل النقابي، حتى نمتلك تصورا واضحا للعمل النقابي، الذي يصير مستقطبا للطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وقيادة نضالهم المطلبية، من اجل تحقيق بعض طموحاتهم المتمثلة في تحسين أوضاعهم الاٌقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يلعبوا دورهم المطلوب منهم، لخدمة مصالح الشعب المغربي، والانخراط في النضال الديمقراطي العام، الهادف إلى تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

2- والعمل النقابي في المغرب، انبثق من صلب حركة التحرر الوطني، ليقود الطبقة العاملة، وباقي الأجراء. في مواجهة الاستغلال الرأسمالي، وفي مواجهة الاحتلال الأجنبي للمغرب. أي أنه بدا في إطار الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، مما جعل مساهمة الطبقة في مواجهة الاحتلال الأجنبي رائدة، وريادتها هي التي أكسبتها مكانة عظيمة في التاريخ المغربي. الا أنه، وبعد استقلال المغرب، عرف العمل النقابي انزياحا في اتجاه انفراط العلاقة الجدلية بين النضال النقابي، والنضال السياسي، بقيام القيادة النقابية، في السنوات الأولى من استقلال المغرب، بالتركيز على النضال الاقتصادي الصرف، ونبذ كل أشكال النضال السياسي على مستوى المطالب، وعلى مستوى البرامج، وعلى مستوى المواقف النقابية، من مختلف القضايا السائدة في المجتمع. وحتى يتكرس ذلك الفصل المتعسف بين النضال النقابي، والنضال السياسي، انفرزت قيادة بيروقراطية في إطار الإتحاد المغربي للشغل. فتمت مقاومتها منذ البداية. وبدل أن تتراجع عن بيروقراطيتها، وتفسح المجال أمام الممارسة الديمقراطية، تعاملت مع المناضلين العضويين، والديمقراطيين، وفي مقدمتهم الشهيد عمر بنجلون بشراسة، لتفرض البيروقراطية على سائر النقابيين في الإتحاد النقابي للشغل، ولتجعل الحركة الاتحادية تنساق وراءها، حتى تكتسب الشرعية بذلك؛ لكن حركة التاريخ لا ترحم، فقد واجه المناضلون الأوفياء، بقيادة الشهيد عمر بنجلون هذه القيادة البيروقراطية، ومن داخل الاتحاد المغربي للشغل، وعن طريق تأسيس تنظيمات نقابية موازية في البريد، وفي التعليم، لا على أساس أن تكون بديلا للتنظيم المركزي، بل لتصير وسيلة لمحاربة الممارسة البيروقراطية، واستمر المناضلون النقابيون على نفس النهج، إلى أن يئسوا بعد ما يقرب من عقدين من الزمن، فأقدموا على تأسيس الك.د.ش. في نونبر 1978 كمنظمة نقابية ديمقراطية، تقدمية، جماهيرية، مستقلة، فشكلت بذلك تحولا عميقا في الممارسة النقابية، التي استعادت الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، وشكلت إطارا للارتباط العضوي بالطبقة العاملة المغربية، ووسيلة لامتلاك الوعي النقابي الصحيح، ومناسبة لجعل النضالات المطلبية بقيادة الك.د.ش. وسيلة لامتلاك الوعي الطبقي الصحيح.

وإطار الك.د.ش. الذي اعتبر حينها ثورة ضد البيروقراطية، وضد الانتهازية، وضد تمزيق الطبقة العاملة، وشرذمتها، وضد أشكال العمالة الطبقية، التي تمارس في إطار الإتحاد المغربي للشغل، وضد السياسة الخبزية في الممارسة النقابية، ومن أجل الارتباط بين الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، لتشكيل وحدة قادرة على مواجهة الاستغلال الهمجي الممارس على الكادحين، في أبعاده الاقتصادية، والاجتماعية، والمدنية، والسياسية، ومن أجل ممارسة الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي... لعب دورا رائدا في لفت أنظار قطاعات الطبقة العاملة، وباقي الأجراء من القطاعات الخدماتية العامة، والخاصة، التي التحقت بالكونفيدرالية، والتفت حولها، وناضلت في إطارها، وبقيادتها، مما جعل الطبقة الحاكمة، والباطرونا حينها، تمارس أشد أنواع القمع المادي، والمعنوي، ضد الكونفيدرالية، والكونفيدراليين، وضد الطبقة العاملة، وسائر الأجراء؛ فكان الطرد، والتوقيف، والمحاكمات الصورية، سواء تعلق الأمر بما وقع في 1979 أو في 1981 أو في 1984، أو في سنوات أخرى، وسواء تعلق الأمر بالقطاعات الإنتاجية، أوالخدماتية. ذلك القمع الذي لم يثن عزيمة الكونفيدراليين، ولم يرهب العمال، والأجراء، الذين استمروا في الارتباط بالك.د.ش. وتمسكوا بالارتباط بها، وسعوا إلى تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، بالنضال في إطارها، وفي قيادتها، إلى أن تسرب إلى جسدها فيروس تبعية الك.د.ش لحزب معين، الأمر الذي ادخل مبادئ الك.د,ش. في خبر كان، وخاصة عندما أصبح ممثلوا الك.د.ش. جزءا لا يتجزأ من الفريق النيابي لذلك الحزب، الذي أصبح يتعامل مع التنظيم الكونفيدرالي، كتنظيم تابع له، فشرع يوجهه، ويتحكم في مساره، ويرسم الخطوط العريضة التي يلتزم بها في حركته النقابية، والتنظيمية، والمطلبية. وهذا التوجه الجديد الذي عرفته الك.د.ش. وخاصة بعد سنة 1984 أوقع الك.د.ش. في فخ التنسيق مع الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، على مستوى الساحة النقابية، وعلى مستوى مجلس النواب حينها، كامتداد للتنسيق الحزبي / الحزبي. وهذا النوع من التنسيق، وفي حد ذاته، كان تعبيرا عن وجود أهداف خفية، يوظف العمل النقابي الكونفيدرالي لخدمتها، بتوجيه من حزب معين حينها، ولخدمة أهداف ذلك الحزب، في نفس الوقت، الذي استطاع أن يضلل الكونفيدراليين، بأنه مخلص في النضال من أجل الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، ليتبين بمرور الوقت، أنه كان يجر الك.د.ش. إلى الوقوع في فخ ممارسة العمالة الطبقية، للطبقة الحاكمة، خدمة للتسريع بتحقيق التطلعات الطبقية للنخبة الحزبية، التي جعلت الك.د.ش. مجرد سلم للصعود وفي اتجاه التموقع الطبقي، إلى جانب الطبقة الحاكمة، في علاقتها مع الرأسمالية العالمية. وهذا الانجرار، وفي هذا الطريق المليء بمستنقعات خيانة مبادئ الك.د.ش. لا بد أن يفرز التمسك بالخط الكونفيدرالي المبدئي، الذي يشكل استمرارا للنضال الكونفيدرالي القائم على الالتزام بالمبادئ الكونفيدرالية: الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية، ليذهب الانتهازيون النقابيون إلى حال سبيلهم، وليؤسسوا نقابة أخرى، غير التي تأسست في نونبر 1978، لتصير بذلك مجرد منظمة حزبية. غير أن غياب تشريح الممارسة الانتهازية، التي تستمر في إضعاف النقابة، والعمل النقابي، وتحاول أن تكرس تبعية النقابة لحزب معين، مما جعل الصراع من أجل سيادة المبادئ الكونفيدرالية مستمرا، مما أدى إلى إفراز جديد في الحركة النقابية، وانطلاقا من الجسد الكونفيدرالي. وهو ما يطرح، وبحدة، ومن وجهة نظرنا، ضرورة إخضاع الممارسة الانتهازية في الإطارات الكونفيدرالية للتشريح، من أجل محاصرتها، تم نفيها، وبصفة نهائية، من الجسد الكونفيدرالي. وعمل كهذا، لا يمكن أن يشكل إلا قوة لك.د.ش. التي نرى: أن من واجب قيادتها الحفاظ على هويتها الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية، حتى ترتبط بالطبقة العاملة، وبسائر الأجراء، وفي جميع القطاعات الإنتاجية، والخدماتية، وحتى تتحقق في إطارها وحدة الطبقة العاملة: التنظيمية، والمطلبية، والبرنامجية،والنضالية، ومن أجل أن تتحصن الطبقة العاملة، في إطارها، ضد البيروقراطية، وضد التبعية لحزب معين، وضد حزبية النقابة، وضد توظيف النقابة، والعمل النقابي، لتحقيق أهداف حزبية ضيقة، ومن أجل أن ترفع الطبقة العاملة رأسها بانتمائها إلى الك.د.ش. وبنضالها بقيادتها في أفق تحسين أوضاعها المادية، والمعنوية، وترسيخ الوعي النقابي الصحيح، حتى نتجنب، مستقبلا، ككونفيدراليين انفراز إطار نقابي أخر، من الجسد الكونفيدرالي، يقوده انتهازيون، قد يفصحون عن انتهازيتهم بذلك.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في أفق اعتماد ميزانية 2006/2007: ضياع الأمل لدى شباب بلا عمل ...
- في أفق اعتماد ميزانية 2006/2007: ضياع الأمل لدى شباب بلا عمل ...
- في أفق اعتماد ميزانية 2006/2007: ضياع الأمل لدى شباب بلا عمل ...
- في أفق اعتماد ميزانية 2006/2007: ضياع الأمل لدى شباب بلا عمل ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...


المزيد.....




- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأمريكية احتج ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1794 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- الطلاب المؤيدون للفلسطينيين يواصلون اعتصامهم في جامعة كولومب ...
- لو الفلوس مش بتكمل معاك اعرف موعد زيادة المرتبات الجديدة 202 ...
- المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للصحة ببني ملال يندد بالتجاو ...
- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأمريكية احتج ...
- استقالة متحدثة من الخارجية الأميركية احتجاجا على حرب غزة
- سلم رواتب المتقاعدين في الجزائر بعد التعديل 2024 | كم هي زيا ...
- الصين تفرض حياة تقشف على الموظفين العموميين
- “زيادة 2 مليون و400 ألف دينار”.. “وزارة المالية” تُعلن بُشرى ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - غباب القراءة العلمية لواقع الك.د.ش. وتفاقم أزمة العمل النقابي في المغرب .....1