أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - حماس وقبول الدولة الفلسطينية العلمانية!!!















المزيد.....

حماس وقبول الدولة الفلسطينية العلمانية!!!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1695 - 2006 / 10 / 6 - 10:18
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

منذ أن اتخذ قرار التحول من قبل حركة حماس كجزء من التحول العام الذي طرأ على حركة الإخوان المسلمين فيما يتعلق بالتوقف مؤقتا عن التغريد خارج السرب العربي والإسلامي والدولي في فضاء السياسة ومشاريعها وتغير ملحوظ على مفردات الثوابت الأيدلوجية بما يتواءم مع المستحيل العاجل والممكن الآجل, فقد توجهت حركة حماس بقرار حازم صوب المشاركة في الانتخابات التشريعية الفلسطينية التي لا يستطيع أن ينكر أحدا أنها من تجليات اوسلو وأول بنود وثائق الاتفاق بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي(إجراء انتخابات تشريعية) وسواء اعتبر البعض هذا التحول كاستجابة لمقتضيات الواقع وانه خطيئة أو اعتبره البعض حفظا لماء وجه الشعارات الكبيرة بحجم يفوق إمكانيات العصر ويتناقض مع معادلة موازين القوي الحالية, انه تكتيك للعمل من داخل المربعات الآمنة للحيلولة دون الانكشاف تحت مسميات الإرهاب الظالم, المهم أن القرار كان بالمشاركة السياسية وفي ظل الاحتلال قبل التحرير, تلك الانتخابات التي كانت من محرمات الأمس التي أفضت إلى سلطة اوسلو, ورغم عدم حدوث أي تغيرات جديدة منذ الأمس وحتى اليوم من قبل الطرف الإسرائيلي الأخر في المعادلة السياسية, فقد شهدنا تحولا في موقف حركة حماس 120 درجة صوب المشاركة السياسية, سواء في غزة أو الضفة الغربية أو القدس مع ثبات العوامل الأخرى, التي من شانها أن تكون مبررا لهذا التحول فيما لو طرأ عليها ما يستدعي المغامرة, وكل شيء له دافعة ودلالاته فلاشيء يخلق في فراغ أو من عدم.

منذ ذلك الوقت كان لابد من وقفة جلية وعميقة وجادة, لدراسة دواعي وتداعيات تلك المؤشرات على ثبات أو خلخلة البنيان الأيدلوجي الذي يقام علية أي بنيان مؤسسي أخر, فأتضح جليا أن تلك الإرهاصات التي لها جذورها القديمة, من اجل اقتحام الملعب السياسي باندفاع غير مسبوق للتنافس على سلطة لا مسمى لها غير سلطة اوسلو وليس سلطة الخلافة الإسلامية.

لا ادري ربما للضرورة أحكام, أو الغاية تبرر الوسيلة, أو كما يقال الضرورات تبيح المحظورات, طالما أن الفتوى شرعت التوجه فلم تعد السلطة أو الانتخابات من الموبقات العلمانية, وبالتأكيد مر ذلك التحول في مخاض عسير لكي لا تفقد الحركة العالمية والحركات الفرعية كرسيها في قاطرة انطلقت نحو أنصاف الحلول, وتمخض عنها قرار المشاركة, فبدأت الحركة بالتعاطي مع المعطيات السياسية انطلاقا من تسجيل الحضور بقوة في كافة المحافل بعيدا عن مطلب الخلافة, التي ورثت شعاراته وتبنتها حركات غاية في الزئبقية والراديكالية, مثل تنظيم القاعدة, وحركات سرية أخرى, وربما كان هذا من أسباب التحول لكي تنأى الحركة الأم والفرعيات المتناثرة في أرجاء العالم بنفسها عن ارتداء عباءة الإرهاب والمطاردة والتصفية لإحداثيات أيدلوجية معلومة بقيادتها وتجمعاتها ومؤسساتها, هكذا كان بداية المشوار واقصد بذلك تأخير أولوية التحرير من البحر إلى النهر, وإزالة الكيان الإسرائيلي, لان هكذا أولوية ترتكز على أيدلوجية الحق الديني والتاريخي في فلسطين, ولكي يتجسد هذا الحق ويكون قابلا للتحقيق, لابد من تحرير الأقطار العربية والإسلامية من أنظمتها الو راثية الشمولية العلمانية, تلك الأنظمة التي وصفتها في زمان سابق الحركة الأم أنها أنظمة تابعة للقيادة والهيمنة الصليبية الصهيونية, وبالتالي تنصيب الخلفاء والأولياء والأمراء, ومن ثم تصبح الحدود السياسية لا قيمة ولا اعتبار لها, وتدفن في مقابر سايكس_بيكو, وبعد يتم تضافر الجهود الإسلامية قبل القومية للزحف تجاه فلسطين وتحريرها, وإرسال فارس عربي إسلامي إلى قبر اللنبي ليقول له:ها قد عدنا يا لنبي بعد طول غياب.

فالمعيقات لهذا الهدف تبلغ الجبال طولا وبكل الحسابات بعيدا عن انتظار المعجزات, ومصطلح الإرهاب قد تم تعميمه حتى أصبح من المنتظر أن يعتمد نسبيا في البطاقات الشخصية لكل إنسان مسلم, لان المصطلح واكبر منه تم سحبه على الإسلام ولعل خطاب الشيطان جورج بوش مازال يدوي في الأذان((الفاشية الإسلامية)) إرهابي كل مسلم يرفع شعار مقاومة الاحتلال والباطل, وحتى يومنا هذا يُعمل بأيدلوجية المكارثية وملاحقة كل من يرفع شعار المقاومة والتحرير, لتطارده لعنة ورثة الاستعمار والإمبراطوريات القديمة, فالمقاومة أصبحت تهمة رغم أن ميثاقهم العلماني (الأمم المتحدة ) قد كفلها بكل أشكالها وصورها للدول والجماعات, لكن الأمر قد تغير وأصبح التوجه صوب قاطرة السلام استراتيجية جديدة ولكن حسب الرؤيا والأجندة الأمريكية باستثناء بعض الهوامش والسماح بالامتعاض غير ذي جدوى.
فبالأمس القريب كانت الخيانة وجهة نظر ومد اليد لسلام تكون حدوده فلسطين السياسية العلمانية, من حيث حدودها ونظام الحكم فيها جريمة وكفر, لان الذي يتخذ قرار الدخول للمعترك السياسي مثل ما انتهجت م.ت.ف 1988, فعلية البدء بقبول العروض المرحلية ويتخير أحسنها لبداية الانطلاقة السياسية مع تحسين الأداء التفاوضي, أو استثمار التوجه العالمي لحسم الصراع, بالإضافة للحفاظ على أدنى عوامل القوة واللحمة والوطنية, والمقاومة التي لا يجوز بأي حال شطبها, بل خطها البياني صعودا وهبوطا يكون بموازاة ماتم تحقيقه على الأرض ولايمكن مقايضتها بالمطلق طالما لم يوجد المقابل بنفس النسب, من اجل تحصيل أعلى سقف من المطالب أثناء المفاوضات, أو الوساطة الدولية, وهذا كان وما يزال نهج م.ت.ف منذ مدريد وحتى توقيع اوسلو وصولا لإقامة السلطة الوطنية الفلسطينية على كل شبر يتم تحريره بالمفاوضات والمقاومة.

وفي هذا السياق ومنذ عدة سنوات كسرت حركة حماس الجمود والتصلب الأيدلوجي لصالح العمل السياسي الذي يتعاطى مع الواقع, ليس قبولا وتسليما مطلقا به بقدر ماهي رؤيا وتحول جديد لإعادة ترتيب أوراق التحرير الأيدلوجي لصالح التحرير السياسي توافقا مع أيدلوجية التحول المرحلي, وربما انطلقت حركة حماس بمشاريعها وعروضها السياسية بمسميات تحافظ على أدنى الاغلفة الأيدلوجية التي تغلف الطرح السياسي, بمعنى التظاهر بالتكتيك السياسي في حدود 1967 غزة_الضفة الغربية_القدس الشرقية, كمقدمة طويلة المدى للاستراتيجية الأيدلوجية 1917_1948_1967 هم بذلك مقتنعون أو يقنعون أنفسهم طالما أن القرار اتخذ بالمرحلية التي كانت لمنظمة التحرير الفلسطينية منطلقا ومرجعية, وبالتالي طالما يقال أن الأمور تسميات سطحية عابرة تقتضيها الظروف الواقعية, فالخليفة يصبح رئيس, والأمير يصبح وزير, والوالي يعدو وكيل.

فهل فعلا توجه حركة حماس جاد وتملك القرار في فلسطين كجزء صغير من تنظيم أيدلوجي كبير كي تقبل بدولة ذات أبعاد ديموغرافيية وجغرافية وجيوسياسية علمانية؟
وهل تم مباركة هذا التوجه من القيادة العالمية للإخوان المسلمين؟أم أن الحرية المسموح والتحول جاء انطلاقا من فتوى وشرعية استثناء للتنظيم في فلسطين بموجب خصوصية التعقيد البرغماتي الميداني, تناغما مع المعادلة الإقليمية والدولية التي هي في غير صالح الأيدلوجية الإسلامية وحجم طموحاتها السياسية؟؟؟؟
فشرعت مصطلحات الهدنة كمشروعات متعاقبة لكسر ذلك الجمود والتصلب الأيدلوجي, ولتليين المواقف والتحدث بلغة العصر العلماني السياسي وتنزيل سقف الأهداف تحت دواعي برماية مؤقتة, وجميع تلك المصطلحات تروسها هدنة العشر سنوات والعشرون سنة وربما الثلاثون حسب حاجة المسلمين!!!!!

وطالما أن التعاطي المرحلي شرعته الأيدلوجيات والديانات ذات الثوابت الصلبة حسب وزن وثقل أوراق القوة وزمانها, فما الفرق إذن بين تلك المشاريع العلمانية لحركة حماس, والمشاريع السياسية العلمانية لمنظمة التحرير الفلسطينية, وبنفس السقف وان اختلفت الألفاظ السطحية, فطالما حدث التحول فلكل مشروع حسناته وسيئاته, وهنا نكتفي بعرض شبه موثق لمشروع الدولة العلمانية الذي تبنته حركة حماس, واقصد بالعلمانية النظام السياسي والحدود السياسية والقرارات 181, 194, 242, 338 كالتالي:

*الهدنة التي طرحها رئيس الوزراء الفلسطيني/ إسماعيل هنيه هي قديمة جديدة والجديد فيها زمانها ومنبرها فهي تطرح الآن من موقع سياسي مسئول لتتناغم مع التوجه المرحلي لحركة حماس استجابة لبراغماتية البيئة السياسية العربية والإقليمية والدولية, ورغم أن موقف (حماس) القائل بتحرير فلسطين من البحر إلى النهر, فان نظرتها إلى الحل المرحلي قد تطورت.
* فمثلا في مارس 1988:
قدم القيادي محمود الزهار مشروعه الذي يشمل حلا معجلا يقوم على أساس إعلان إسرائيل نيتها الانسحاب عن الأراضي المحتلة عام 1967 بما فيها القدس, ووضع هذه الأراضي وديعة في يد الأمم المتحدة وبدء المباحثات التي يجريها ممثلو الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج.

*كما أعرب محمد نزال ممثل الحركة في الأردن, في تصريح له في يناير 1993, عن استعداد الحركة للقبول بالحل السلمي في مقابل انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة عام 1967.

* وكذلك فان الشيخ احمد ياسين زعيم الحركة قد أعرب عن قبوله كمرحلة أولى بدولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة أو على أي شبر من ارض فلسطين يتم تحريره, وأكد ذلك حينها في رسالة بعث بها من داخل السجن أواخر عام 1993, الخلاصة أنها تقبل الحل المرحلي, كما توافق على عقد هدنة مع إسرائيل لمدة عشر سنوات أو عشرين سنة بشرط انسحابها دون شروط إلى حدود عام 1967, وهنا بيت القصيد.
* وأخيرا يأتي طرح المبادرة من جديد بواسطة رئيس الوزراء إسماعيل هنيه لكسر الجمود السياسي والخروج من المأزق بمحاولة إلقاء الكرة في الملعب الإسرائيلي, لكن إسرائيل كل مرة رفضت طروحات الحركة انطلاقا من مسئولية م, ت, ف لإدارة تلك المرحلية والتعاطي معها بطرق دبلوماسية أكثر ليونة.
على العموم لقد رفضت إسرائيل العرض على الفور, علما بان حركة حماس وعدت سابقا قبل طرح المشروع بإجراء استفتاء شعبي عليه, لكن بعد وصولها إلى سدة الحكم وامتلاك القرار التشريعي والتنفيذي, طرحت الهدنة دون استشارة أي من القوى السياسية الأخرى, فلا يجوز القول لو أن إسرائيل وافقت لتم استشارة الآخرين واستفتاء الشعب!!

لذلك لم يكن يكتب لتلك الهدنة أي نجاح لو وافقت إسرائيل على هدنة عشرون عاما, لأنه بالتأكيد سيكون الانسحاب على مدار تلك العشرون عاما, وكذلك التفرد في القرار كان نتيجته كتحصيل حاصل اشتداد وتركيز المقاومة الضارية من قبل حركة فتح, والجهاد الإسلامي وربما فصائل أخرى, لان حركة حماس عندما تفردت فتح بالحكم لم تتوقف عن مقارعة الكيان الإسرائيلي رغم النداءات بإعطاء فرصة للمفاوضات التي وصلت إلى طريق مسدود بسبب المماطلة الإسرائيلية.
والحقيقة أن مواقف حركة حماس في ذلك الاتجاه ليست واضحة وغير جادة ومترددة واذكر بان الوزير محمود الزهار عندما خاطب مباشرة الأمين العام للأمم المتحدة بكتاب طرح فيه إمكانية التعايش بين دولتين فلسطينية وإسرائيلية, ثم عاد وتراجع عما كتب وادعى السقوط السهو في ما خطت يداه, وربما كان هذا التراجع لأسباب داخل الحركة وتعليمات قيادتها الخارجية!!!

وفي المحصلة سواء تشددت حركة حماس في الطرح من منطلق الحصول على أعلى سقف يتقارب بنسبة المطلق مع سقف الطرح أو تصلبت, فان التحول قد حدث لذا ليس من المستحيل أن تشترك حماس مستقبلا في التوقيع على اتفاقيات سلام حتى لو أطلق عليها هدنة وفوض آخرين بالتوقيع, فان الدولة العلمانية أصبحت واقعا يتم التعاطي معه حتى لو تم الادعاء بالفلسفة والأيدلوجية المؤقتة.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب المنازل جَبانة!!
- الأحد الأسود((غزة برميل بارود مشتعل))؟؟؟!!!
- مناشدة للرئيس محمود عباس - لنزع فتيل انفجار اللحظات الأخيرة
- سحقاً للحكومة وللرئاسة لسنا قطعان متسولين !!!
- أمراء الحرب...لا تصدقوهم...لا تناصروهم !!!
- مبادرة حماس ((حديبية ثانية بعد 1378 عام ؟؟؟ أم أوسلو جديدة ب ...
- الإنفجار ؟؟؟!!!
- جمعية اقرأ والندوة العلمية(( الشباب آلام وآمال
- تداعيات الهجوم على السفارة الأمريكية في دمشق ؟؟؟
- **الدعم المطلق والحَذِر لحكومة وحدة وطنية**
- قراءة مجردة((إذا كان الخطأ بشمولية وفتح الإضراب فالخطيئة في ...
- أما آن لفتح أن تَتَرَجل..أن تتحرر؟؟؟
- نقطة نظام:البرلمان الفلسطيني إفراز تعاقد فلسطيني_إسرائيلي؟؟؟ ...
- سؤال استراتيجي: ماذا لو تم احتواء إيران؟؟؟!!!
- التخبط الإسرائيلي والعقوبات الجماعية
- خمسة جبهات بإرادتين !!!
- حزب الله...لا تنزلوا عن الجبل... مؤامرة بثوب سياسي
- خمسة هزائم ونصر واحد !!!
- احتمالات ضربة نووية لجنوب لبنان 20_50كم؟؟؟!!!
- سري جداً: العرب قادمون والتخاذل مجرد خداع تكتيكي!!


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - حماس وقبول الدولة الفلسطينية العلمانية!!!