أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - فرات المحسن - مقترح برنامج الحزب الشيوعي العراقي والنوميه الحامضة















المزيد.....

مقترح برنامج الحزب الشيوعي العراقي والنوميه الحامضة


فرات المحسن

الحوار المتمدن-العدد: 1689 - 2006 / 9 / 30 - 09:32
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


استلمت نسخة من مقترح برنامج الحزب الشيوعي ونظامه الداخلي المعدان لمؤتمر الحزب الثامن الذي من المؤمل انعقاده في فترة مقبلة. أصر أحد الأصدقاء على أخذ هذه النسخة مني،وقبل هذا كنت قد أنهيت قراءتي للبرنامج والنظام الداخلي وسجلت ملاحظاتي على ورقة ولكني فقدتها مع أوراق أخرى.ولذا أهملت فكرة الكتابة حول الموضوع واكتفيت بمطالعة الملاحظات التي قدمها بعض من أهتم بهذا الشأن، وقد وجدت في محتوى الآراء التي وردت الكثير من الملاحظات التي أثني عليها وتتوافق ورؤاي.
أثر صدور بلاغ اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي عن اجتماعها الاعتيادي المنعقد في الخامس عشر من أيلول 2006 وجدت نفسي في حاجة لمراجعة ورقة مقترح البرنامج الذي سوف يقدم الى المؤتمر الثامن.السؤال المباشر الذي ورد في ذهني هو أين أحصل على البرنامج والليل قد دجى وبدأت أم كلثوم تلعب لعب والنومية مشيفه والمي زلال.ولكن يا ترى هل يحتاج المرء لحل مثل هذا اللغز المطلسم أطلسم والذي يقارب حزورة ((شنو هو ألي جسمه أسود ورأسه أخضر ويتكَله بالدهن)).أذن المسألة بسيطة ولا تحتاج الى جهد وبصيرة ثاقبة.فهناك صفحة للحزب الشيوعي تسمى صفحة ( الطريق) سبق لي أن تعاملت معها في سابق الزمان أي من زمن الممثلة اليازبيث تايلر من مثلت فلم أتركني مخطوبة. أذن وجب علي الذهاب الآن أليها وغزوها لأقرأ لا بل أستنسخ البرنامج والنظام الداخلي ،فذهبت الى هناك بوافر الانتعاش والراحة مصطحب معي صوت أم كلثوم (( أسأل روحك ...أسأل ألبك ...أبل متسأل أنا غيرني أيه .....)) جلت بنظري الثاقب أفاق وخفايا عالم صفحة الطريق للحزب الشيوعي (طبعا بالنظارات لأن الستكماتزم وأم كلثوم ما يتوالمون) بحوشتها تبحوشا وفلستها تفليسا من أجل أن أحصل على البرنامج والنظام المقترحين للمؤتمر الثامن ولكن لم أجد لهما أثر بعد عين.معقوله... عجايب...شنو السالفة ..هكذا وثيقة وبتلك الأهمية ولا تتصدر صفحة الموقع.. تعوذت من الشيطان في هذا الرمضان وخرجت من الصفحة ثم عدت أليها بعد أن رفعت السماعة عن أذني لأبعد صوت أم كلثوم فربما هو السبب المباشر فيما حصل لي وهو مع النوميه الحامضة خربط الغزل وسبب لي كل تلك اللوصه ولم أستطع مشاهدة ما ابحث عنه.دخلت الموقع مرة أخرى طالعت اسم الصفحة كي أكون في الموقف الصحيح، وبحوشت كلش زين فلم أجد غير برنامج ونظام داخلي للمؤتمر السابع يعني مو هلال العيد الثامن.يعني هلال عتيك...وجلت في الموقع عل وعسى وطرقت الباب حتى كل متني... ولما كل متني تخليت عن صبر (أيوب) وجماعته وخرجت من الموقع.وللتاريخ ولكي لا أتهم بقصر النظر وسوء التقدير ومحاولة الطعن بالحراب سجلت وقت دخولي فكان باليوم والساعة والدقيقة والثانية.يوم 28 أيلول الساعة 12 الدقيقة 35 الثانية 5 وأحتفظ بالصفحة لتقديمها الى المحكمة الجنائية الدولية في حالة رفع الدعوى ضدي.
تعوذت بالرحمن من شر الشيطان وأخذت مصة من النومية الحامضة (طبعا) وخرجت معتقدا أن للنومي حامض مضار كثيرة ولا يمكن تناوله مع أنواع محددة من الأغاني وكذلك يجب أبعاد الباقلاء والجاجيك وعدم وضعهما بالقرب منه وأن حدث مثل هذا الخطأ فأنك سوف تضيع صول أجعابك ولن تجد في صدر صفحة الحزب الشيوعي العراقي برنامج الحزب ونظامه الداخلي المقترحان للمؤتمر الثامن في الوقت الذي يدعو الحزب بإلحاح رفاقه وأصدقاءه وأبناء الشعب العراقي الى ضرورة المشاركة في مناقشتهما.وبعد كل هذا الجهد الذي بذلته فأني لا أتهم أحد وأعتقد أن البرنامج والنظام الداخلي المقترحان للمؤتمر الثامن موجدان في الموقع بس أني دايخ وصاطرتني أم كلثوم وفوكه النوميه الحامضه وعندك الحساب. لأن ما معقولة الحزب يريد الناس تناقش وثائق مؤتمره الثامن وبنفس الوقت يهمل هذا الشيء ويشيل البرنامج والنظام الداخلي من صدر موقع الطريق. ووفق هذه الرؤية الثاقبة والإلهام الرباني قررت أن أضع سبب خسارتي وعدم رؤيتي مقترح البرنامج على عاتق أم كلثوم والنوميه الحامضة وقررت أن أطلب في اليوم التالي من صديقي أن يعيد لي النسخة أو أني أطلبها من أحد أصدقائي الشيوعيين وبنفس الوقت أحذره من أم كلثوم والنوميه الحامضة.
ولكوني لوتي ومشيطن وأحسب لكل شيء حساب فقد دخلت ظهر اليوم 29/09 /2006 الساعة 11 و54 دقيقة الى صفحة الطريق وبحوشت فخاب أملي بالاستغناء عن مقالتي هذه والكف عن مناكفة مسئولي الصفحة (بالمناسبة شنو يعني مناكفة ).

كل هذه الخبصة أردت منها أن أناقش الوثيقتين من وجهة نظر أو من زاوية منفرجة ربما تكون مختلفة تؤكد على ثلاث مناح وأنا أحب أن أكتبها مناحي والمايعجبه أكدر أطكَه بالدهن برهاوه وأشرب وراه سفن آب اللهاب.
ـ الناحية الأولى: أهمية التقليد الذي درج الحزب عليه في عرض وثائق مؤتمراته للنقاش وضرورة أن تأخذ باقي أحزاب العراق بمثل هذه الأعراف لتصبح لدينا تقاليد مؤسساتية نستطيع من خلالها تحقيق السلام الاجتماعي والحوار الحضاري والابتعاد عن لغة التخوين والطعون والاحتراب وأن تكون لدينا أعراف عمل حزبي شفاف وحضاري بعيدا عن مسرحيات الخفافيش والسراديب صانعة الرجال المتوحشين.
ـ الناحية الثانية:أن ما جاء في بلاغ اللجنة المركزية للحزب الشيوعي في اجتماعها الاعتيادي المنعقد في الخامس عشر من أيلول يعد وثيقة مهمة ومكملة للبرنامج المطروح للنقاش، وقد أجاب البلاغ على الكثير من التساؤلات التي أثيرت حول نظرة الحزب للأحداث الجارية في العراق اليوم من مثل المليشيات، الاحتلال، الفساد الإداري، سرقة المال العام وغير ذلك الكثير الذي أستطاع البلاغ تغطيته والتأكيد عليه ووضع المسالك الصحيحة لمعالجته.ولذا فأنا أعتقد أن قراءة مقترح البرنامج الذي سوف يقدم الى المؤتمر الثامن دون الأخذ بوثيقة الخامس عشر من أيلول سوف يكون قاصرا ولا يفي بالغرض لا بل يبدوا الأمر مبتورا.
ـ الناحية الثالثة: أردت التأكيد فيها على أن هناك أمنيات يختزنها الحزب ويعرضها على شعبه وهو يأمل أن تتحقق وهذا ما جاء في البرنامج المقترح. ولكن هذه الأمنيات المبرمجة تواجه واقع مرير قاس يأخذ العراق نحو هاوية لا قرار لها. ولكن الحزب الشيوعي كمؤسسة عريقة تفخر بأنها مثل العشب مهما أكل منه التيس سوف ينهض ويتجدد وهو يتمسك بخيار الحداثة والديمقراطية ويراهن على قوى الشعب العراقي، ولذا فهو يحمل كتاب أمنياته في يمينه رافع رأسه نحو أمل مشرق لشعبه، ومن حقه أن يفعل ذلك، لا بل لاشيء يفعله في خضم هذا الالتباس غير ذلك. لذا فنحن نتأمل أمانيه ونقف جواره لأنه القريب من أحلامنا ونوايانا وأمنياتنا.وأن كان البرنامج المقترح لم يشير بشيء من التفصيل لمرارة ما يحدث الآن من خروقات وتعديات وجرائم ولم يضع الحزب في مقترح برنامجه تصورات واضحة عنها و لها بشكل يف بالغرض، إلا أن ما جاء في بلاغ اللجنة المركزية قد سد الكثير من تلك الثغرات وقدم شرحا وعرضا وافيا لتلك الأحداث الملتبسة والشائكة.
ـ الناحية الرابعة:جميع النقاشات التي عرضت عبر الصحف والمواقع الالكترونية العراقية تراوحت بين ثلاثة رؤى أو مناظير. الأول يؤكد على ضرورة القفز على الماضي ونزع ثياب التقاليد الموروثة محددا بشكل صريح بعض المناهج التي درجت الأحزاب الشيوعية على التمسك بها باعتبارها أعراف وتقاليد توصف الشيوعيين وتفرقهم عن غيرهم من الساسة، وفي هذا المنحى كانت هناك دعوات مبطنة وصريحة للتخلي عن أسم الحزب لا بل حسم الأمر كليا والتحول صراحة الى حزب ليبرالي، اعتمادا على وقائع وظواهر برزت في حركة التاريخ وبالذات بعد انهيار التجربة السوفيتية والمنظومة الاشتراكية والمتغيرات التي طالت العالم والوطن بالتحديد.ويقع في مواجهة هذا الرأي اعتقاد راسخ يرفض كليا مثل ذلك التوجه ويذهب نحو أطلاق اتهامات مبطنة وظاهرة بالخيانة التاريخية وبيع سمعة وتراث وتقاليد الحزب.ولكن هناك أيضا من يقف بين هذين الاتجاهين ليؤكد تمسك الحزب بماركسيته وعلى الحزب أن يعيد قراءة المستجدات بمنظور ماركسي متجدد يحدد اللحظة التاريخية ويدرس متطلبات العمل وواقع الحال ويشخص ما هو سليم ونافع للعملية السياسية برمتها ومقدار ما يتحقق من مكاسب للحزب والجماهير.هذه النماذج الثلاث ربما تتفاعل معها الحمية العراقية المنفلتة لنجد الأمر في بعض أطواره يدخل في متاهات الصراع التخويني واللغة ذات التعابير العنفية دون أن ندرك أن هناك مؤسسة أسمها الحزب الشيوعي لها ضوابطها التنظيمية في نظامها الداخلي وهي بأعضائها من يقرر الخيارات وليس محاسبتنا لها غير وجه من أوجه الرغبة في أن ما تحققه تلك المؤسسة يجب أن يتوافق مع رؤانا وأمنياتنا.وأنا والنوميه الحامضة وأم كلثوم نقف مع الخيار الثالث ولنكن أكثر شجاعة وتروي في قراءة ما يعترض أمنيات الحزب الشيوعي وندرك حجم المسؤولية التاريخية الملقاة على عاتقه وعلى عاتق باقي قوى اليسار والعلمانية.
ـ الناحية الخامسة: وهي تأتي وفق ما جاء في الفقرة الرابعة حيث تقلقني الأخبار التي أسترقها من بعض أعضاء الحزب وخاصة حين تكون النومية الحامضة وأم كلثوم حاضرة (غلبت أصالح بروحي ) وهسه راح يتعاقب من وره هذا الحجي فد جم واحد (( لكن وبحق أم كلثوم والنومية تره المسألة تلطيف جو ..أخ من الجو..)) سمعت أن المؤتمر سوف يناقش مسألة اسم الحزب ولكوني ديمقراطي ولدي أيمان راسخ بأن من حق أعضاء أي مؤسسة سياسية كانت أم أجتماعية أن يتخذوا القرار الذي يناسبهم ومؤسساتهم وهم أقدر وأحق من غيرهم على ذلك.ولكني وددت أن أحشر أنفي في موضوعة الاسم لأذكر اللجنة المركزية وجميع أعضاء الحزب الشيوعي العراقي بأن هناك جهات وأفراد تتصيد مثل تلك اللحظة لا بل تنتظرها على أحر من الجمر، يعني دتنسلك سلك يوميه، ومثلما يقول المثل الحار جوه يخيار.. فأن أبدل الحزب أسمه فتلك الجهات سوف ترقص مربعتين لتخطف الاسم والتأريخ معا. ونحن شعب لازال يعيش في دوامة ثقافة الصوت والصورة ونهمل التأريخ المدون، وأعتقد جازما أن الوقت يبدو غير مناسب لمثل هذا التغيير.فذكر أن نفعت الذكرى.
وأني تعبت والنوميه الحامضة الملعونة...بعد ما خلصت.



#فرات_المحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين الظاهر والباطن من سياسة سادة العالم
- ضرورة محو أثار وبقايا الفكر البعثي
- انتصار حزب الله بين الحقيقة والوهم
- ض ..... وزانه وضاع الحساب
- أبناء العقرب
- المصالحة مع المجهول
- الازارقة يتبادلون الصور التذكارية
- العملية التربوية بين خراب الأمس وتخريب اليوم
- الزرقاوي السني والزرقاوي الشيعي وما بينهما من أزارقة
- الاعتراض على أمانة بغداد ومشاريعها ل تطوير منطقة الحضرة الكا ...
- من فنتازيا الخراب
- حقوق المرأة بين الواقع والطموح
- البعثيون قادة ومنفذو الفتنة
- حكومات ومؤسسات وشخصيات لا تستحي من نفاقها
- رسالة تهديد ووعيد ....فهمناها ونرفضها بشدة - قضية الكاتب كما ...
- مقدمات لجمهورية البنادق الديمقراطية
- برزان التكريتي يرد الجميل للسيد الرئيس جلال الطلباني
- الشيوعيون.... اتخذوها وفق حساب الحقل أم وفق حساب البيدر
- رسالة الى قتلة الشهيدين الشيوعيين عبد العزيز جاسم حسن و ياس ...
- على خطى صدام...أنه يدعوهم لاحتلال سوريا


المزيد.....




- إبعاد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين من حفل تخرج جامعة ميشيغان ...
- لقاء مع عدد من الناشطات والناشطين العماليين في العراق بمناسب ...
- صادق خان يفوز بولاية ثالثة لرئاسة بلدية لندن.. ويعزز انتصار ...
- الختان، قضية نسوية!
- جرائم الشرف، كوسيلة للإدامة بالأنظمة الإسلامية القومية في ال ...
- الرئيس السوري يؤكد أهمية المحاسبة داخل حزب البعث العربي الاش ...
- التصور المادي للإبداع في الادب والفن
- حوار مع العاملة زينب كامل
- شاهد كيف رد السيناتور بيرني ساندرز على انتقاد نتنياهو لمظاهر ...
- وثائق: تأييد عبد الناصر لفلسطينيي غزة أزعج بريطانيا أكثر من ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - فرات المحسن - مقترح برنامج الحزب الشيوعي العراقي والنوميه الحامضة