أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عماد صلاح الدين - دراسة استراتيجية : الحرب الاقليمية في المنطقة باتت مسألة وقت؟!!















المزيد.....

دراسة استراتيجية : الحرب الاقليمية في المنطقة باتت مسألة وقت؟!!


عماد صلاح الدين

الحوار المتمدن-العدد: 1622 - 2006 / 7 / 25 - 04:20
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


دراسة استراتيجية
الحرب الاقليمية في المنطقة باتت مسألة وقت؟!!
ربما نختلف مع كثيرين من المحللين الذين يرون أن الامور الآن على الجبهة الاسرائلية اللبنانية لا تؤدي الى نشوب حرب اقليمية شاملة سيكون أطرافها امريكا واسرائيل وربما بعض الدول الغربية التي تسير في منظومة الفلك الامريكي والصهيوني في مواجهة مجموعة الممانعة و الرفض للمشروع الامريكي وأداته الاستراتيجية إسرائيل في المنطقة العربية على وجه الخصوص والشرق أوسطية بشكل عام , وهذه المجموعة هي إيران وسوريا وحزب الله وحركة المقاومة الاسلامية حماس في فلسطين.

على أي حال أنا لا أريد أن أدخل في سياق حقائق تاريخية يعرفها الجميع حول الفلسفة والغرض الاستراتيجي الذي تنظر إليه قوى الاستعمار والهيمنة الغربية بقديمها وحديثها تجاه المنطقة العربية والشرق أوسطية على وجه العموم , لكن ما يهمنا التطرق إليه هنا هو ذلك المشروع الشرق أوسطي الجديد الذي تسعى إليه أمريكا وإسرائيل ولفيف من الدول الغربية وعلى رأسها بريطانيا منذ أوائل العقد الاخير المنصرف من القرن الماضي , ولقد كانت بداية انطلاقة هذا المشروع متمثلة بحرب ما يسمى عاصفة الصحراء على العراق سنة 1990 وعملية السلام التالية لها مع بداية عقد مؤتمر مدريد للسلام سنة 1991 من تلك الفترة.

المشروع الشرق أوسطي الجديد يعني فيما يعنيه وبحق هو الانتقال من حالة التمزيق والتفتييت على المستوى القطري الذي كرسته وأوجدته اتفاقية سايكس بيكو المشهورة ووعد بلفور المشؤوم المعروف منذ أوائل القرن الماضي إلى حالة تمزيق وتفتيت هذا الممزق ليصبح حالة من "الموزاييك" أو الفسيفساء المبعثرة جدا بحيث يتناسب هذا الوضع كليا وطرديا من الغرض منه بمزيد من السيطرة على ثروات ومقدرات هذه الامة ومنطقتها الاستراتيجية في نواح عدة.

فمن العراق الذي تدمره حالة الفتنة المذهبية والطائفية التي عملت على إيجادها قوات الاحتلال الامريكي عبر إجراءات وطرائق كان أولها حل حزب البعث العراقي ومطادردة فلوله إلى حل الجيش العراقي والقيام بعمليات قتل وفظائع يتم إسنادها إلى ما يسمى بالضد التقليدي وبالأخص في هذا الخصوص ما يتعلق بالجانبين الشيعي والسني في هذا البلد المذبوح بمخططات الاستعمار الامريكي وحليفه الاوروبي وأدواته الاجرامية , وفي فلسطين المحتلة كانت سياسة هذا المشروع الشرق اوسطي تراهن منذ ما يسمى بعملية السلام التي نعاها أخيرا الامين العام لجامعة الدول العربية السيد عمرو موسى على الفتنة الفصائلية الداخلية من أجل إيقاد جذوة الحرب الاهلية بين الشعب الفلسيني الواحد , والذي ظلت امريكا وإسرائيل تراهنان عليه حتى وقت ليس ببعيد حين تم حسم مسالة الخلاف الفلسطيني الفلسطيني عبر الحوار والاتفاق , وما أدت إليه عملية كرم أبو سالم من حالة التوحد وراء المقاومة , والامر هو مشابه إلى حد ما من حيث توجه الغرض الاستراتيجي الامريكي والصهيوني في مناطق وبلدان كثيرة في المنطقة العربية وليس السودان والصومال وحتى مصر وسوريا عن هذا الواقع ببعيد .

إن المشروع الشرق أوسطي الجديد الذي تريده امريكا أو بالاحرى الادارة الجديدة بقيادة المحافظين الجدد وكذلك الحركة الصهيونية القصد منه هو القضاء على أي اتجاه قومي أو اسلامي أو حتى وطني , وتكون فيه حالة الديمغرافيا العربية عبارة عن مبعثرات من الاعراق والمذاهب والقبائل الضعيفة غير الموحدة تحكمها أنظمة تعمل مباشرة للسيد الامريكي والصهيوني , وتكون فيه إسرائيل الآمر والناهي من حيث تفوقها العسكري والاقتصادي والتي هي أي إسرائيل ستكون والحالة هذه الاداة الاستراتيجية الفاعلة في تحقيق السيطرة على موارد وثروات المنطقة لصالح قوى الاستعمار والهيمنة التي تعمل بدورها هذه الاخيرة لصالح كارتيلات وقوى المال والنفط العالمية , باختصار إن المشروع الشرق أوسطي هذا يعني مزيدا من العبودية والتخلف والجهل والمرض لابناء الامة العربية وكذلك الاسلامية , وبالمناسبة فإن أصحاب هذا المشروع جادون جدا في تنفيذ مشروعهم هذا بكل الوسائل والطرق ومهما كلف الثمن وحتى لو أدى ذلك إلى التهور , فالمسألة في نظرهم تعني نجاح أو فشل المشروع إن لم يدفعوا ثمنا باهظا له , والثمن الباهظ المحتم في السياق التاريخي لتمنع مواقع وبعض قلاع المقاومة والصمود في المنطقة العربية وامتدادها الاسلامي هو لا شك المواجهةوما ينبني عليها من حرب ضروس , لا أحد يتمنى لنفسه الموت والهلاك والدمار ولكن ماذا بإمكاننا أن نفعل نحن العرب والمسلمون وقد عقدت لنا امريكا وإسرائيل ومن دار معها وتواطىء راية الموت والحرب؟!!.

امريكا واسرائيل وفي سبيل انفاذ وتحقيق المشروع الجديد لابد لهما من مواجهة وازالة كل قلاع الممانعة التي تعترض سبيلهما وباي ثمن , لكن المضي قدما في هذا المشروع لابد له من التخطيط الواعي جدا ومن وضع الاليات والاستراتيجيات اللازمة والضرورية , وتحين الفرصة المناسبة لذلك , فامريكا وعديد من الدول الاوروبية لا يمكن لهما وبعد ان تورطت الاولى في مستنقع الوحل العراقي وما تكشف عنه من زيف الادعاءات الامريكية لمشروعية الحرب على العراق , ان تقوم بشن حروب على اقطار ومواقع اخرى دون ان يكون لها دعم دولي وحتى عربي رسمي كما يجري الان بالنسبة للعدوان الاسرائيلي على لبنان , ولذلك وبرأي المتواضع فان امريكا واسرائيل قد خططتا جيدا ومن معهم من الدول الغربية والمتواطئة لايجاد المخرج المناسب الذي به يمكن شن الحرب وبموافقة الشارع الامريكي والغربي الى حد ما , وباعتقادي ان هذا التخطيط قد جاء منذ ان قبلت امريكا واسرائيل بدخول حماس معترك العملية الانتخابية التي جرت في وقت سابق من هذا العام , وان تظاهرتا بعكس ذلك , فامريكا واسرائيل كانتا تعلمان ومنذ البداية ان حماس وفي سبيل الخروج من حالة الارتباك والازمة التي فرضها حصار امريكا واسرائيل ودول اقليمية ودولية وحتى اخرى محلية , ستلجا الى كل الوسائل والطرق سياسيا ودبلوماسيا , ولكن هم كانوا على قناعة تامة ان حماس ستلجأ في النهاية الى الخيار العسكري النوعي للتخفيف من حالة الخنق الذي فرض على الحكومة والشعب الفلسطينيين , ومن هنا تبدأ اسرائيل وامريكا وادواتهما المتنوعة والمتعددة في ايجاد الذرائع للبدء في ضرب المقاومة وتدميرها وتدمير حياة الشعب الفلسطيني برمته , وما جرى ويجري الان بقطاع غزة ليس عنا ببعيد

واما بالنسبة لحزب الله فان اسرائيل وامريكا كانتا تدركان ان الاخير هو من سيحاول التخفيف من شدة التوغل الاجرامي الصهيوني بآلته العسكرية الامريكية على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة , وهذا ايضا مبرر ستعتبره امريكا واسرائيل منفذا لتحقيق مآربهما في تدمير المقاومة الاسلامية اللبنانية وكذلك تدمير حياة الشعب اللبناني .

السؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق ما علاقة ما سبق بنشوب حرب اقليمية يتم اقحام سوريا وايران فيها ؟

انا ربما اتفق مع كثيرين بان امريكا واسرائيل وغيرهما لا يريدان توسيع دائرة الحرب والمواجهة مع سوريا وايران , وهذا بالمناسبة احتمال من حيث النية , فلربما ان امريكا والدول الغربية الاستعمارية واسرائيل يريدون التعجيل في المواجهة وتعلم الدرس مما سبق في عام 2000 حينما تر حزب الله ليزداد قوة عسكرية فوق قوته, فهم يخشون ان ايران اذا ما تركت هي الاخرى فستمتلك القنبلة النووية وستزداد بالتالي قوة وتكون حائلا ربما من تنفيذ المشروع الشرق اوسطي الذي يرومونه, لكن مع احتمال عدم وجود النية لاقحام سوريا وايران في المعركة , فان ما يجري الان من حقائق وتطورات على الارض قد تؤدي الى ما ذهبنا اليه , فالجميع من امريكا واسرائيل ودول اوروبية وادواتهما من امم متحدة ومجلس امنها وقمة الثماني ومعظم الانظمة العربية التي تبارك في السر والعلن تدمير حزب الله , بمعنى ان المواجهة بين اسرائيل وحزب الله في هذه المرة اصبحت مسالة بقاء او عدمه بالنسبة لحزب الله , هم باختصار يريدون تدميره وهذه النية الموجودة لديهم لا يجادل فيها صاحب عقل او منطق , ولذلك فان تصريحات الجميع منهم امريكيا واسرائيليا واروبيا وحتى الامين العام للامم المتحدة تشير بدون لبس الى ذلك , وليس ادل على ذلك ما كان اخرها عبر وزيرة الخارجية الامريكية كونداليزا رايس حينما تحدثت زاكدت في مؤتمرها الصحفي ان العودة الى الوضع السابق امر لا يمكن ان يكون وان شرقا اوسطا جديدا سيحل مكان ذلك القديم , كلام رايس هذا له معنيان لا ثالث لهماوهما :

1- ان مسالة تدمير القوى المناوئة والمعارضة للمشروع الامريكي والغربي والصهيوني هي مسالة باتت حتمية سيتم فيها تدمير حزب الله وسوريا وايران وكذلك حماس في فلسطين في هذه الجولة من المواجهة وان الامر ما عاد يحتمل الانتظار او التاجيل , وان مزيدا من الانتظار سيعني مزيدا من مراكمة اسباب القوة لدى الطرف الاخر وبالتحديد ايران صاحبة المشروع النووي الذي تخشى رايس وجماعتها انجازه قبل الشروع في المواجهة .
2- المعنى الثاني وهذا ما لا اميل اليه كثيرا ان التدمير سيقتصر في هذه المرحلة على حزب الله وربما حماس والمقاومة في فلسطين , وان الامر سيكون تدرجيا فيما يتعلق بمواجه قوى الممانعة والصمود في المنطقة

اما لماذا نحن نرجح الاحتمال الاول فذلك ان كل المستويات الرسمية الدولية والاقليمية العربية تشجع وقد اعطت الغطاء الشرعي لتدمير حزب الله , ثم ان حجم التدمير الهائل الذي تقوم به الالة العسكرية الاسرائيلية ضد لبنان ومرافقه الحيوية بجسوره ومطاراته وطرقاته وموانئه وكهربائه ومائه وغيرها , وكذلك القتل العشوائي للمدنيين اللبنانيين هذا كله له معنى ودلالة حيث يراد منه قمع الالتفاف الشعبي نحو المقاومة ليتم بالتالي الاستفراد بها والقضاء عليها هذا من جهة ومن جهة اخرى فهنالك تساؤل كبير وعريض حول اجلاء الرعايا الامريكيين والغربيين بالآلاف من لبنان وهذا الحجم من الاجلاء ربما لم يحدث منذ الحرب العالمية الثانية , البعض علق على ذلك بانه هذا شأن الدول الديمقراطية تجاه مواطنيها , لكن لو ان الامر ليس بحرب اقليمية وقاسية لكان بالامكان الاحتفاظ بهم لدى سفاراتهم .

ايضا ما يجعلنا نذهب نحو ترجيح حدوث حرب اقليمية شاملة هو ان حزب الله لديه قوة لابأس بها في مواجهة اسرائيل , وهذا ما سيوقع ربما خسائر كبيرة لدى الاسرائيليين وبالتحديد حينما سيضطرون لخوض غمار المعركة البرية , لان المواجهة بسلاح الطيران لن يجدي في القضاء على حزب الله نظرا لطبيعته وتركيبته البنيوية والتنظيمية العسكرية, لكن على أي حال حزب الله ومهما امتلك من خزون كافي , فانه ستأتي اللحظة التي يحتاج فيها الى السلاح السوري او الايراني , ومن المرجح ان تقوم اسرائيل بضرب سوريا في هذه الحالة , وهذا حقا ما تتمناه امريكا واسرائيل لاستعجال القضاء على ايران ومراكماتها المنجزة في المجال العسكري وغيرها من المجالات لكي لا تكون عائقا او ربما حائلا لطموح امريكا واسرائيل لمشروع الشرق اوسط الجديد, وايران في الحالة هذه لا يمكن ان تبقى بعيدة الحرب هذا اذا لم يتم ضربها هي الاخرى ابتداء , ذلك لان المعلن منها بأنها سترد بقوة على أي اعتداء ستتعرض له سوريا , ثم انها لا يمكن أن تبقى وحيدة ليتم بالتالي الاستفراد بها والقضاء عليها , فتحالفها الاستراتيجي والسياسي مع حزب الله وسوريا يملي عليها ذلك , وهي في كل الاحوال لن تسمح بالقضاء على حزب الله واجهتها العقدية والاستراتيجية في لبنان والمنطقة برمتها , وهذا ما سيؤدي إن اجلا أو عاجلا إلى نشوب حرب اقليمية سيخسر فيها الجميع , وستؤدي إلى تسويات وتحولات مفصلية وتاريخية ستكون على أي حال لصالح العرب والمسلمين لاستنادهم إلى قوة الحق والعدل وستكون باذن الله على طريق انكفاء الهيمنة الامريكية والغربية الاستعمارية عن المنطقة العربية والاسلامية برمتها وكذلك انكفاء وازالة للمشروع الصهيوني البغيض


24 - 7 - 2006

بقلم : أ. عماد صلاح الدين
كاتب وباحث في الشؤون القانونية والسياسية
مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الانسان




#عماد_صلاح_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة سياسية تحليلية للمرحلة الراهنة من الصراع واتجاهاتها ال ...
- مدى ضرورة الشروع في اعادة بناء واصلاح منظمة التحرير الفلسطين ...
- حل السلطة بات حلا وطنيا مطلوبا
- الهجوم على غزة واستباحة الضفة ووهم الشرعية الدولية
- شرعية دولية ام شرعية الدول الاستعمارية
- التاريخ يكره الفراغ


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عماد صلاح الدين - دراسة استراتيجية : الحرب الاقليمية في المنطقة باتت مسألة وقت؟!!