أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد صلاح الدين - قراءة سياسية تحليلية للمرحلة الراهنة من الصراع واتجاهاتها المستقبلية















المزيد.....

قراءة سياسية تحليلية للمرحلة الراهنة من الصراع واتجاهاتها المستقبلية


عماد صلاح الدين

الحوار المتمدن-العدد: 1614 - 2006 / 7 / 17 - 11:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هنالك مسلمة تاريخية سياسية تتعلق بطبيعة الصراع العربي "الاسرائيلي" وهو أن المشروع الصهيوني في هدفه وغرضه واستراتيجيته الاساسية يقوم على مبدأ السيطرة الكلية على ارض فلسطين التاريخية , وهذا الامر وبدون الدخول في التفصيلات أمر بل قرار استعماري غربي كان قد اتخذ منذ ما قبل انشاء الكيان الصهيوني على ارض فلسطين وليس على غيرها لما تمثله هذه البقعة الجغرافية من اهمية كبرى في السيطرة على ثروات المنطقة العربية بكون أن فلسطين بموقعها تشكل الرابط الجغرافي الرئيسي ما بين قسمي الوطن العربي بمشرقه ومغربه , هذه حقيقة ليس يجادل فيها عاقل أو صاحب رؤية ومنطق .

إذن هنالك تلازم واضح وحقيقي ما بين المشروع الغربي الاستعماري الذي تتزعمه الآن الولايات المتحدة وما بين المشروع الصهيوني , والعلاقة ما بينهما طردية , بمعنى أنه كلما تمت السيطرة الصهيونية وتمكن مشروعها من الاتجاه نحو الامام في تحقيقه أهدافه واغراضه كلما اتجهت السيطرة الاستعمارية الغربية والامريكية نحو المزيد من الاستحواذ على ثروات المنطقة ومقدراتها وبالأخص منها الثروة البترولية والنفطية المنتشرة في ارجائها من الجزيرة والخليج العربيين , بالاضافة إلى أدوات اخرى تلجأ إليها هذه الدول الاستعمارية من بينها الأنظمة العربية القبلية والاقطاعية التي تعمل على إرهاب الشعوب و قمعها والحيلولة دون استقرار اوضاعها بما يتيح المجال والفرصة لها بنظرة نحو الامام والافق لتحقيق حريتها وبالتالي استقلالها .

إن السيطرة التي يريدها المشروع الصهيوني ومن ورائه الداعم والمساند الامريكي والغربي هي السيطرة الكلية الديمغرافية السياسية السيادية الكاملة للكيان الصهيوني على أرض فلسطين التاريخية أو فيما يسمى في سياق الادبيات الصهيونية والاستعمارية الغربية الدولة "اليهودية النقية" على كامل تراب أرض فلسطين .

هذه هي الحقيقة التي لم تكن لتغيب يوما عن صانع القرار الصهيوني والغربي الاستعماري منذ بداية التفكير بالمشروع الصهيوني برمته , إنهم على استعداد أن يلجأوا إلى كل الوسائل الممكنة والمتاحة سوا أكانت حربية اجرامية لم يشهد لها التاريخ ربما سابق أو أن تكون وسائل حملية موادعة الغرض منها التغرير والتدجيل على الآخر في سبيل انفاذ وتحقيق ما يصبون إليه .

سعت أمريكا و"اسرائيل" وعدد من الدول ذات التوجه الاستعماري في المنطقة العربية والشرق أوسطية بشكل عام بعد حربي عام 67, 73 إلى تكريس شرعية الاحتلال بطريقة هادئة وفي سياق ما يسمى بعملية السلام على الجزء الاكبر من أرض فلسطين التي غدت تسمى بعد احتلالها وتهجير سكانها عام النكبة 48 بأرض أل 48 وكذلك على ما تبقى من أرض فلسطين التي تم احتلالها عام 67 في حرب حزيران العربية "الاسرائيلية" .

لذلك فإن مبادرات السلام وما يسمى بحل النزاع الذي حول من بعده العربي والاسلامي إلى الفلسطيني ليغدو النزاع وكأنه شأن فلسطيني داخلي لا ناقة ولا بعير للعرب فيه , كانت قد انطلقت منذ سبعينيانت القرن الماضي بترويج له من قبل أطراف دولية وعلى رأسها أمريكا ومن قبل أطراف عربية اخرى وإن كان ظاهر امرها غير ذلك لأن الفرصة في تلك الفترة لم تكن مواتية للخروج على الشعوب العربية بهكذا فكرة .

فكرة السلام هذه ومرجعيتها الدولية المشوهة كان الغرض منها وبحق المضي قدما في المشروع الصهيوني الذي نعرف جميعا تقريبا طبيعته وفلسفته والغرض منه , وليس هذا وحسب بل وإضفاء ما يسمى بالشرعية الفلسطينية والعربية أولا عليه ثم أخيرا ما يسمى بالشرعية الدولية التي هي انعكاس حقيقي لمصالح الدول الاستعمارية في المنطقة العربية .

منذ انطلاقة عملية السلام في مدريد عام 91 وما تلاه من اتفاقيات تم التوصل اليها عبر الكواليس في العاصمة النرويجة أوسلو عام 93 , كان الغرض الصهيوني والامريكي وما تبعه من دول الغرب الاوروبي هو تكريس شرعية الاحتلال على ما تبقى من أراضي أل67 من خلال المرجعية القانونية والسياسية التي تم اعتمادها وقبولها من قبل قيادة المنظمة في حينه ومن خلال شرط نبذ العنف والارهاب والذي لا يعني سوى امر واحد هو تجريم المقاومة الفلسطينية التي تقرها كل المواثيق والاعراف الدولية , ويقسم المرء وهو ليس في معرض القسم أن كل ما اتخذته "اسرائيل" على أرض الواقع من سياسة التوسع في المستوطنات وما نتج عنها باسم إزالة بعضها لتحويلها إلى جيوب اقليمية تقطع اوصال الضفة جغرافيا وديمغرافيا بالاضافة إلى بناء الجدار العنصري الفاصل وسياسة ضم الاغوار و تهويد القدس وعزلها عن محيطها وغيرها من الاجراءات في سبيل تعزيز الاحتلال وخنق الفلسطينيين في مخانق ومعازل لا يحدث فيها التواصل لا على المستوى الداخلي ولا الخارجي, كان مخططا لها ربما قبل الشروع بعملية السلام لا بل منذ سبعينيات القرن الماضي إلى أن تحقق الرضوخ والقبول بالشروط الامريكية و"الاسرائيلية" لهكذا سلام يساوي السراب بالنسبة للعرب كلهم وليس الفلسطينيين على وجه التحديد.

ربما يسأل البعض إذا كان هذا هو المخطط الاسرائيلي وبالتالي غرضها من عملية السلام قبل أن تكون وتبدأ هذه العملية نفسها , فلماذا لم تشرع "اسرائيل" منذ البداية ببناء جدار العزل وتجميع المستوطنات وضم الاغوار لخنق الفلسطينيين في معازل حتى تمهد لاستكمال مشروعها الصهيوني المعروف وبالتالي لتحقيق الهجرة التلقائية حينما يجد الفلسطيني نفسه في سجن مغلق مقطع الاوصال تفرض حتمية متطلبات العيش والبقاء على الانسان مغادرته والهجرة عنه حتى وإن كان هذا السجن أرض وطنه وتراب الآباء والاجداد المجبول بالعرق والدم الفلسطيني؟

لكن "إسرائيل" تدرك منذ البداية أن هذا الشعب لديه من الوعي ما يكفيه للانتفاض والثورة على الاجراءات "الاسرائيلية" وإن كانت في بداياتها , وما يتطلب ذلك من المواجهة معه ومنع تقدم خطواته واجراءاته , ومن هنا جاء سر التشبث "الاسرائيلي" ومن ورائه الامريكي بضرورة وشرط قبول قيادة المنظمة بنبذ العف وإدانته من قبلها حتى تظهر "إسرائيل" وامريكا أن السلطة في حال عجزها عن القيام بالمهمة الامنية والانسانية الخدماتية بالنيابة عن الاحتلال , فانه لا مفر أمام"إسرائيل" من أن تشرع في اتخاذ اجراءاتها وخطواتها الصهيونية لتهويد وشرعنه احتلالها لاجزاء من الضفة والقدس بكاملها تقريبا وتحويلها لقطاع غزة إلى سجن كبير بحجة الانسحاب منه, وبهذا ادعت في عملية بنائها للجدار العازل على أنه نوع من الحماية الامنية لها وليس على كونه حقيقة وسيلة للخنق وتحقيق الهدف الصهيوني على الطريق , والحال كذلك بالنسبة لضم الاغوار وسياسة تجميع المستوطنات .

بدخولها في معترك العملية الديمقراطية السياسية وما نتج عنها من فوزها الكاسح في الانتخابات التشريعية في كانون الثاني من العام المنصرم وتشكيلها للحكومة , اعلنت امريكا و"إسرائيل" وحشد كبير من الدول الاوروبية وبتواطىء عربي عن محاصرتها للحكومة التي تقودها حماس ليغدو الشعب الفلسطيني بأكمله في حالة من الحصار السياسي والاقتصادي لا مثيل لها بالنسبة لشعب هو محاصر فعلا بسبب الاحتلال وممارساته القمعية , وبناء على ذلك عادت "اسرائيل" للتشبث والتمسح بادعائها القديم الجديد بعدم وجود شريك فلسطيني للتفاوض معه, لتكون الفرصة بالتالي مواتية لها لإتمام ما يسمى بمشروع خطة الانطواء أو الفصل الاحادي الجانب الذي سينتج عنه سجن متباعد الاجزاء بالنسبة للفلسطينيين سيضطرهم حالهم هذا مستقبلا إلى التسليم بالمشروع الصهيوني حتى نهاية نهاياته .

لكن "إسرائيل" نسيت أو تناست أن الحق الفلسطيني الضارب في اعماق الحق نفسه , سينتج ويخرج إبداعات عبر مقاومته ربما لا يتصورها الاحتلال وحتى الانسان الفلسطيني العادي والعربي على وجه العموم , وفي هذا السياق جائت عملية الوهم المتبدد الفلسطينية النوعية التي أسر فيها جلعاد شليط وكذلك العملية العسكرية الجريئة التي قامت بها المقاومة الاسلامية في لبنان والتي قتل فيها أكثر من ثمانية جنود"اسرائيليين" بالاضافة إلى أسر اثنين لتقلب الطاولة على مخططات الصهاينة وعلى من ساندهم وتواطىء معهم من إدارة امريكية متهورة وغيرها, فعملية الوهم المتبدد الفلسطينية وما ترتب عليها من أسر للحندي "الاسرائيلي" منعت "أسرائيل" من اجتياح غزة وضرب المقاومة فيها وربما -لا سمح- الله إضعافها إلى درجة كبيرة وإن سيخسر في المقابل جيش الاحتلال جراء هذا العدوان من قبله , وأوصلت للاحتلال "الاسرائيلي" رسالة مفادها أن المقاومة والشعب الفلسطيني سيبقى متحفزا لمواجهة مشاريعه الصهيونية ليس على المدى القريب وإنما على المدى البعيد , وأن لا أمن ولا استقرار لمستوطنيكم طالما أنكم لا تريدون الانسحاب وإزالة احتلالكم لما ننشده في سياق الحد الادنى المتوافق عليه فلسطينييا , وأما بالنسبة لعملية الوعد الصادق اللبنانية فقد استطاعت أن تخفف الضغط العدواني الاجرامي الاحتلالي عن الشعب الفلسطيني المحاصر في غزة , واستطاعت أيضا ان توصل للعدو رسالة بأن أي مخطط يهدف إلى التضييق على الفلسطينيين لكي يستسلموا لما يريده المشروع الصهيوني معناه أيضا أن الأمن الذي تعبدونه ليل نهار والذي بدونه لا تسطيعون البقاء ولو دعمكم العالم أجمع وامتلكتم أعتى الاسلحة وأشدها سيكون في مهب ريح المقاومة , ولذلك عليكم أن تنصتوا إلى مطالبنا وحقوقنا العادلة في الانسحاب وإزالة الاحتلال والمستوطنات وهدم الجدار وإطلاق سراح جميع الاسرى .

حقا إن المقاومة والوحدة العربية والاسلامية المنشودة هما الخيار الاستراتيجي لتحقيق الاهداف والطموحات العربية والاسلامية بالتحرر والتقدم , "إسرائيل" الآن تحيا حالة من الارتباك والتخبط الذي يشابه الجنون والصرع بالنسبة لها , فهي ولا شك في مأزقين اثنين , الاول : وهو أنها تواجه مقاومة عنيفة سواء هنا في فلسطين أو في لبنان أدت الى المساس الكبير فيما يسمى بكرامة وقوة ردع جيشها المزعوم وهذا كله تأتى من خلال عمليتين نوعيتين فقط , وهذا الأامر خطير بالنسبة للكيان الصهيوني القائم على قوة الحديد والنار بل الاجرام بكل ما تحمل الكلمة من معنى , وفي هذا المأزق ليس بامكان الاحتلال الصهيوني أن يقوم بتوسيع جبهاته بضرب سوريا على وجه التحديد نظرا لأن هذه الأخيرة مرتبطة دفاعيا واسترتيجيا مع ايران القوة الاقليمية التي لايستهان بها ثم إن الداعم الرئيس للكيان الصهيوني متورط وبامتياز في المستنقعين العراقي والافغاني , أما الثاني: وهو أن الكيان الصهيوني ما عاد يستطيع المضي قدما في ما يسمى بخطة الانطواء إذ أن المقاومة تقض مضجعه ومضجع قطعان مستوطنيه سواء في فلسطين أو في لبنان حيث الصواريخ ما عاد مداها يقتصر على" سديروت" وعسقلان و"كريات" شمونه ونهاريا فالقادم من الايام سيثبت إذا ما ركبت اسرائيل رأسها انها ستصل الى ما بعد حيفا, وهذا أيضا خطير على كيان "يولول" كثيرا ويصاب بالهستيريا بفعل اختلال أمنه , إذ يكفيه أن نصف مليون من سكان مستوطنات الشمال المتاخمة للبنان اضطروا للنوم في الملاجىء إثر قصف حزب الله اللبناني لمستوطناتهم , وهذا ما صرح به العدو الصهيوني.

في سياق المأزق الصهيوني وحليفه الاستراتيجي الامريكي من المتوقع إن كان لهذين الطرفين بقية عقل أو منطق أن يقبلا بالمطالب العادلة للمقاومة في فلسطين ولبنان , وإن أراداتا أي أمريكا و"إسرائيل" فوق بقية من العقل والمنطق فعليهما أن يحققا الانسحاب الكامل النظيف من جميع الاراضي الفلسطينية والعربية المحتلة عام 67 وكذلك عودة اللاجئين والنازحين , وإلا أي إذا أرادت "إسرائيل" وحليفتها امريكا غير ذلك أي التهور غير المحمود فإنهما سيدفعان الثمن غاليا وستكون ولا شك دخول حرب مع ايران وسوريا وحزب الله وحماس وربما المنطقة برمتها مقدمة لانهيار حقيقي للامبراطورية الامريكية وللكيان الصهيوني برمته , فإن كان هذا الامر فلعله قريب , فحال الامة لم يعد كحالها الذي كانوا يحبذونه حتى وقت قريب , فالأمة باتت تطلب الحرية والكرامة والعزة والاستقلال , وما عادت تتمسك بحياة صبغتها الذل والهوان , فإذا كانت المقاومة من أجل نيل الحرية تعتبره الانظمة القبلية والاقطاعية تهورا , فهل كان انبطاحهم واستسلامهم وخنوعهم الذي لم يجلب سوى الاحتلال والعار والشنار للامة دربا من التعقل والحكمة؟!!!.



#عماد_صلاح_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدى ضرورة الشروع في اعادة بناء واصلاح منظمة التحرير الفلسطين ...
- حل السلطة بات حلا وطنيا مطلوبا
- الهجوم على غزة واستباحة الضفة ووهم الشرعية الدولية
- شرعية دولية ام شرعية الدول الاستعمارية
- التاريخ يكره الفراغ


المزيد.....




- فيديو رائع يرصد ثوران بركان أمام الشفق القطبي في آيسلندا
- ما هو ترتيب الدول العربية الأكثر والأقل أمانًا للنساء؟
- بالأسماء.. 13 أميرا عن مناطق السعودية يلتقون محمد بن سلمان
- طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو (صور)
- وكالة: صور تكشف بناء مهبط طائرات في سقطرى اليمنية وبجانبه عب ...
- لحظة فقدان التحكم بسفينة شحن واصطدامها بالجسر الذي انهار في ...
- لليوم الرابع على التوالي..مظاهرة حاشدة بالقرب من السفارة الإ ...
- تونس ـ -حملة قمع لتفكيك القوى المضادة- تمهيدا للانتخابات
- موسكو: نشاط -الناتو- في شرق أوروبا موجه نحو الصدام مع روسيا ...
- معارض تركي يهدد الحكومة بفضيحة إن استمرت في التجارة مع إسرائ ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد صلاح الدين - قراءة سياسية تحليلية للمرحلة الراهنة من الصراع واتجاهاتها المستقبلية