أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - موسى فرج - صدور كتاب: الفوضى المستدامة في العراق، حوار مفتوح...‏















المزيد.....

صدور كتاب: الفوضى المستدامة في العراق، حوار مفتوح...‏


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 6607 - 2020 / 7 / 1 - 02:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الناشر: دار الرواد في بغداد، ومؤسسة المثقف العربي في أستراليا...‏
الطبعة الأولى عام 2020‏
عدد الصفحات: 597 صفحة
‏*قدم له الناقد سلام كاظم فرج وجاء في مقدمته:‏
فوضى خلاقة أم فوضى مستدامة...؟
يعتبر الدكتور موسى فرج واحدا من أهم السياسيين العراقيين (وهم قلَّة...) الذين أغنوا الفكر ‏النقدي الرصين الموضوعي الملتزم بقول الحقيقة مهما كانت درجة المرارة ومهما كانت الأثمان ‏التي قد يدفعها جراء صراحته... فقد كان إلى عهد قريب عضوا فاعلا على المستوى الرسمي ‏وشريكاً (رغم استقلاليته وفردانيته...) أساسياً في صنع بعض الاتجاهات في السياسة العراقية ‏بُعًيد إسقاط النظام الفاشي. وكان لتوجهاته أثر مرموق في إرباك جمهرة من السياسيين النفعيين ‏قصيري النظر. والذين كرسوا وجودهم الطفيلي لا لبناء العراق الآمن المزدهر كما توخينا منهم. ‏بل لتدمير البنى التحتية وإعاقة أيّ محاولة للتقدم والازدهار. ‏
يتناول الكتاب وبأسلوب الأستاذ موسى الساخر المرح ما أسماه في بداية حواراته (حماقات ‏بريمر). ونستطيع أن نعتبر تناوله مرحلة بريمر رديف لكتاب بريمر الشهير (سنتي في العراق) ‏‏... سيجد قراء (فوضى مستدامة) مواقف غريبة وبأسلوب مرح أخّاذ لمجموعة من السياسيين ‏العراقيين المخلصين منهم والنفعيين دون مواربة أو خوف من غضبهم. ومثلما أخبرته أن مصدر ‏أعجابي به يعود إلى انه حريص على أن يضع (لكل خدٍّ طينته!!) دون مجاملة.‏
قبل صدور كتابه المهم (قصة الفساد في العراق.) سألني الأستاذ الصديق ماجد الغرباوي عن ‏إمكانية تبني مجموعة حوارات مع أدباء ومفكرين وسياسيين عراقيين وعرب. اتصلت بالأستاذ ‏موسى فرج وسألته عن إمكانية إجراء حوارات مفتوحة وممتدة قد تستغرق شهوراً.‏
كتاب الصديق موسى فرج. كتاب أمل. لا كتاب (قتل الأمل.). وهذا حسبه... وهذا مجده...‏
سلام كاظم فرج
مؤسسة المثقف العربي
‏*وفي معرض تقديمها للكتاب قالت مؤسسة المثقف العربي ...‏
‏ كانت تجربة المثقف في الحوار المفتوح تجربة رائدة، وكانت أول من فتح حواراً مفتوحاً على ‏صفحات الأنترنيت عام 2009م. هدفه إثراء المشهد الثقافي والأدبي والسياسي من خلال حوار ‏مباشر بين مجموعة من الشخصيات المرموقة والقرّاء، وقد حقَّقت التجربة نجاحاً باهرا ‏ومشاركات واسعة، وقد صدرت بعض الحوارات كتبا مستقلة.‏
ومن الحوارات الممَّيزة كان حواراً مفتوحاً مع الدكتور موسى فرج عبر عشرين حلقة، أجاب فيها ‏الأستاذ الدكتور موسى فرج على (88) سؤال في مختلف القضايا المطروحة، كان الفساد في ‏العراق محورها الرئيس. وقد لاقت أجوبته صدى واضحا من خلال التعليقات وثرائها ونوعيتها. ‏وكانت إجاباته وافية معزَّزة بأرقام وشواهد أكسبت الحوار قيمة عالية.‏
ونظرا لأهمية موضوعات الحوار، لتقويم تجربة الحكم في العراق، والاستفادة من التجارب ‏السابقة، قررت مؤسسة المثقف العربي في سيدني – استراليا إصدار الحوار بكتاب مستقلٍّ ليكون ‏بين يدي القرّاء والدارسين والباحثين بعنوان: ‏
الفوضى المستدامة في العراق
‏ حوار مفتوح
مؤسسة المثقف – قسم الكتاب
‏7 – 5 – 2020م
‏*وجاء في المدخل للكتاب:‏
قبل حوالي الشهرين قرأت لأحد أصدقائي منشوراً أشار فيه إلى عدد ممَّن قرأ لهم صديقي في ‏شبابه ومن بينهم الكاتب السوري المعروف "صادق جلال العظم" وكتابه " نقد الفكر الديني" ‏‏...فكتبت لصديقي الآتي: ‏
‏"في أوائل عام 1969 ومرارة هزيمة حزيران مازالت تنزّ من شفاهنا كنت وقتها طالباً في نهاية ‏السنة الأولى في جامعة بغداد، اقتنيت النقد الذاتي بعد الهزيمة لصادق جلال العظم وأردفته بنقد ‏الفكر الديني فوجدت فيهما معظم الأجوبة للكم الهائل من الأسئلة التي كانت تزدحم في رأسي عن ‏أسباب هزيمة حزيران ...الكتابان من الحجم المتوسط وبالورق الأسمر... "راح وكت وأجا وكت" ‏فقدت الكتابين بسبب الترحال والتنقل لكني أتذكرهما جيداً وعندما فتح عصر الأنترنت أبوابه ‏وجدت لصادق جلال العظم مكانته المتميزة في ما يكتبه كتاب كثر في موقع الحوار المتمدن ‏المعروف‎.‎
في عام 2008 كنت في زيارة علاجية لمدينة حمص السورية وكانت المدينة إلى جانب جمالها ‏الصارخ كانت في أنفتها وكبريائها تفوق الموصل في عزها مقارنة بمدن العراق الأخرى‎.‎
أثناء ذهابي وإيابي من الفندق وإليه صادفت مكتبة ضخمة لبيع الكتب تحمل لافتة معلقة في ‏صدارتها مكتوب عليها "اتحاد الكتاب السوريين / فرع حمص" وبعد إن ألقيت نظرة على صفوف ‏الكتب المعروضة في الواجهة الزجاجية دلفت إلى الداخل متصفحاً الكتب، وكان صاحب المكتبة ‏يماثلني عمراً فنهض الرجل وبادرني هو بالحديث والتمدد فيه وبعد أن عرف أنى عراقي دعاني ‏لفنجان قهوه يعدها بنفسه واستمر الحديث في الشأن العراقي والسوري بيننا حتى قلت له: أشعر ‏أننا كلينا عراقي، قال: لأن الهمَّ واحد والمصيبة ذاتها والثقافة نفسها، في ختام الحديث حكيت له ‏قصتي مع كتابي صادق جلال العظم وتمنيت أن احصل على نسخة من أي منهما، فأخبرني أن ‏الطبعة نفذت منذ زمن بعيد لكنه سيحاول.‏
في اليوم التالي كنا نرتشف قهوته كما في يومنا السابق فأخرج من "جرارة المكتب" كتاب صادق ‏جلال العظم النقد الذاتي بعد الهزيمة ووضعه أمامي بنفس الحجم ولكن بطبعة جديدة ‏عام2008خطفت الكتاب بسرعة شاكراً لكنه قال لي: اقرأ المقدمة. فوجدت أن صادق جلال العظم ‏كتب فيها، صدر هذا الكتاب عام 1968 وعلى مدى 40 سنه كنت أراقب الأحوال في العالم العربي ‏فلم أجد تغييراً للأفضل قد حصل فقررت إعادة طبعه ثانية.‏
حصل هذا قبل البلاوي التي حصلت في سوريا وقبل تحول حمص إلى حال أسوأ مما هو عليه ‏حال ضرتها الموصل لأن الهم واحد والمصيبة ذاتها...تحياتي لك ولصادق جلال العظم".‏‎ ‎
صادق جلال العظم عندما أعاد طبع كتابه في عام 2008 لم يضف إليه غير تلك المقدمة ولكن لو ‏كان قد انتظر 4 سنوات فقط فيشهد ما حصل لسوريا في السنوات التي تلت عام 2011 لتحول ‏إلى كتابة مرثية لسوريا وحمص وبلاد الشام.‏
في العراق الأمور تجري بوتيرة أسرع فما يصح من إجابات على أسئلة السادة المحاورين في ‏عام 2012 لا يصحّ أن يكون نفسه اليوم إنما يستدعي استحضار وقائع جديدة حصلت فيه خلال ‏السنوات الثمان الماضية ففي حين كان العراق في عام 2012 يسمى بـ "دولة الفساد" بات اليوم ‏يسمى "دولة الميلشيات"، وفي حين كان يوصف بدولة الفوضى بات يوصف بـ "دولة ‏اللادولة"...‏
وباتت أسئلة من قبيل:‏
‏*نظام الحكم بعد عام 2003 في العراق: هل هو ديمقراطي. دكتاتوري. ليبرالي. ثيوقراطي...؟ ‏وكيف تحول نظام حكم المكونات في العراق إلى نظام حكم البطانات...؟
‏*مرجعية النظام السياسي في العراق هل هي: الدستور. القرآن. الفقه. العرف العشائري...؟‏
‏*مرجعية القرار السياسي في العراق هل هو: الشعب. الأغلبية. المرجعية الدينية. الفصائل ‏المسلحة. بومبيو. أم قاءاني...؟ ‏
‏*الهوية الغالبة في العراق هل هي: المواطنة. القومية. الدينية. المذهبية. العشائرية. الحزبية. ‏المناطقية...؟ ‏
‏*ما طبيعة الاقتصاد العراقي... رأسمالي. اشتراكي. مختلط. إسلامي...؟ ‏
‏*النفط... هل هو ملك الشعب أم يتم تقاسمه باستبدال الجنة في أهزوجة العراقيين عام 1920 ‏‏(ثلثين الجنه لهادينا وثلث لكاكه احمد وأكراده)، بالنفط في عام 2020 لتكون:(ثلثين النفط لوالينا ‏وثلث لمسعود وأولاده.) ...؟
‏*هل العلاقة بالإقليم حالياً...فيدرالية أم كونفدرالية ...؟ وإذا أصرّت البصرة أو صلاح الدين على ‏خيار الأقلمة هل يوجد نموذج آخر يمكن تطبيقه مع ضمان بقائها ضمن العراق أم أنها تسعى لأن ‏تكون دولة جارة بأقرب الآجال...؟
‏*ما قضية "الفوضى الخلّاقة". وهل جرى التنصل من شقها الخلّاق لتتحول إلى فوضى مستدامة ‏في العراق...؟
‏*بعد اعتقاده بانها محطة من معركة هرمجدون التي تسبق القيامة...هل راجع جورج بوش ‏دراسة الجدوى لحربه على العراق، ليكتشف كم خسرت أمريكا...؟ ‏
‏*بعد سقوط نظام الاستبداد وصفت الحقبة اللاحقة بدولة الفساد... الآن هل باتت توصف بدولة ‏المليشيات أم دولة الفوضى المستدامة...؟ ‏
تلك الأسئلة باتت تطرح بقوه...وهذا ما دفعني أيضا لإعادة استنطاق تلك الحوارات من جديد.‏
وختاما...لا يفوتني أن أتقدم بسلال من الورد مع امتناني وشكري العميقين لقراء المثقف أولاً ‏ولمؤسسة المثقف الغراء بشخص رئيسها المفكر التنويري الأستاذ ماجد الغرباوي وللأفاضل:‏
‏*الأستاذ سلام كاظم فرج، أديب وناقد / العراق.‏
‏*الأستاذ سالم صالح، مدرس / العراق.‏
‏*الأستاذ د. صالح الطائي، كاتب وباحث إسلامي / العراق.‏
‏*الأستاذ سعد السعيدي، كاتب / العراق.‏
‏*الأستاذ د. هاشم عبود الموسوي: كاتب وشاعر وأكاديمي / العراق.‏
‏*الأستاذ حمودي الكناني: قاص / العراق.‏
‏*الأستاذ صائب خليل: كاتب ومحلل سياسي عراقي /هولندا.‏
‏*الأستاذ سعد العميدي: أديب وكاتب / السويد.‏
‏*الأستاذ مسلم السرداح: كاتب وأديب / العراق.‏
‏*الأستاذ هاشم كريم: مثقف / العراق. ‏
‏*الأستاذ علي الزاغيني، كاتب وشاعر عراقي.‏
‏*الأستاذ جواد كاظم إسماعيل: شاعر وإعلامي / العراق.‏
‏*الأستاذ علي العبودي: كاتب وأديب / العراق.‏
‏*الأستاذ سعد السعيدي، كاتب / العراق.‏
عميق شكري وامتناني لكل الثّراء والأريحية والتسامح الذي أسبغتموه على هذا الحوار متمنياً ‏لكم مزيداً من التألق للإسهام في إعادة تشكيل البنية المعرفية والوعي المجتمعي لأبناء شعبكم ‏لأنه السبيل المضمون لتجاوز ما يعتري الحالة العراقية الراهنة من فوضى سياسية وقيمية.‏
والشكر موصول وبقوة لدار الرواد في بغداد بشخص مديرها الصديق أبو كريم ومن خلفه الفتية ‏الذين تحدوا كورونا وحصار كورونا لتدور عجلات مطبعتهم الأثيرة لتطبع الكتاب وتوفره أنيقاً...‏
ومسك الختام أتقدم بالشكر لصديقي الأستاذ يونس بولص متي مدير "موقع الناس الإلكتروني" ‏الذي دللني حقيقة بكرمه ونبله فلمجرد أني كتبت له: رأيت اليوم كتاب لصديقنا الودود جاسم ‏الحلوائي ووجدت أن الغلاف من تصميمك أبو سيفان وصحيح الحلوائي أبنكم بس ترا آنا هم ابن ‏أختكم والمهوال كَال:"من كونه ابن الله، ابن أخته آنا..." حتى شمر عن ساعديه ولأكثر من ‏أسبوعين حتى وضع أمامي ما يربو على 8 تصاميم كل واحد منها يجعل من تصميم كتاب صديقي ‏الحلوائي من حقبة الحرب الباردة وعندما قارنت ومع أني لا أسعى لإحداث الوقيعة بين أبو ‏شروق وأبو سيفان لكني حقيقة كنت أتمتم بقصيدة المرحوم كاظم الركابي الأثيرة إلى نفسي والتي ‏سمعتها من لسانه أثناء حضوري مهرجان الشعر في السماوه عام 1972 وأحسب أن صديقي ‏الحلوائي يتوصل إلى ذات النتيجة عندما يقارن تصميم غلاف كتابي النابض بتصميم غلاف كتابه ‏الساكن كي يعرف اتجاه الدم لياصوب...؟:‏
كانوا بكَلبي حبيبين
واحد بهاي العين اضمّه...او واحد بها لعين
وكانت الغيره ...توج ما بين الاثنين
شرت كَلبي
لكَيت كَلبي يودي دمه أعله اليسار
وما يودي أعله اليمين...‏
اعتباراً من مطلع الأسبوع القادم سيكون الكتاب متاحاً في دار الرواد في بغداد والمحافظات بغلاف ‏كارتوني وآخر ورقي ، ومن هذه اللحظة سيكون متاحاً بصيغته الإلكترونية ...‏



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نريد للكاظمي أن يكون ناجحاً...هذا كل ما في الأمر...‏
- هل نحن على أعتاب عصر المماليك والصبيان في العراق ...؟‏
- حمى إسقاط التماثيل والنزعة الصفرية عند العراقيين...‏
- ما اجتمع مسؤول كويتي بنظيره العراقي إلا والشيطان ثالثهما ... ...
- شعارات الكاظمي مثل رضيع يلبس حذاء والده... ‏
- الفوضى المستدامة في العراق ‏...‏
- رمضانيات...‏
- قضية مكافحة الفساد في العراق...ثمة خطأ شائع
- بين د. قاسم حسين صالح وسعدي الحلي...
- ما قل ودل...
- جابر...الذي لم ينصفه قومه...
- إنهم يأكلون ما لله وما لقيصر وما لعلاوي...
- علاوي من دون عمام ليس أقل سوءاً من غيره بعمام...
- من يزرع الفساد يحصد العواقب ...
- لو فعلناها لقاسمناهم المجد حقاً... دعوة للعراقيين وفي مقدمته ...
- من يجرؤ ليقضي بين أشياخ القضاء العراقي...؟
- العراق من محنة الى أخرى في وقت عزَّ فيه الناصر...
- الاتفاق الصيني بين فقاء عبد المهدي وضجة رفيقات منال يونس...
- . الاتفاق الصيني ورفيقات منال يونس... (2)
- الاتفاق الصيني ورفيقات منال يونس...


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - موسى فرج - صدور كتاب: الفوضى المستدامة في العراق، حوار مفتوح...‏