أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد السعد - فاوست وهاملت - وجهان لتطور الفكر البرجوازى-















المزيد.....

فاوست وهاملت - وجهان لتطور الفكر البرجوازى-


أحمد السعد

الحوار المتمدن-العدد: 1553 - 2006 / 5 / 17 - 03:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( فاوست ) و (هاملت) –وجهان لتطور الفكر البرجوازي الأحتكارى-
قراءة فى التراث الفكرى لمحمود أمين العالم
أعتمادا على معرفتنا بالشخصيتين سنخرج بالأستنتاج التالى : أن الشخصيتان مختلفتان كليا ، فـ(فاوست) الطموح الساعى وراء المعرفة المنقب عن أسرار العالم والمضحى بكل شىء من أجلها و(هاملت) القلق المتشنج المتردد المسلوب الأرادة 0 هذا بالتأكيد هو ما نخرج به عند مقارنة الشخصيتين ولكن الأستاذ محمود أمين العالم له رأى آخر .
يعرض العالم لموضوعة الفكر والمفكرين ويعتبرهم مخاطرين ! فهو يعتبر الفكر مخاطرة فهو الولوج غير مضمون العواقب الى العقل الأنسانى ولذلك فهم (أى المفكرون) أما أن يقفوا مع عصرهم أو يقفوا ضده و كل مفكر وأديب يصوغ عصره فى مثال ، فى شخصية ، فى علاقة ، فى نموذج أنسانى 0 ثم يستطرد فى عرض هذه النماذج فالنموذج قد يكون عاشقا مغامرا مثل ( دون جوان) ، أو فارسا بغير بطوله او أمجاد مثل ( دون كيشوت) أو مغامرا بنفسه من أجل المعرفة مثل (فاوست ) أو مترددا مثل (هاملت). ولكن لماذا ( فاوست ) و(هاملت )؟ يجيب العالم : مع بداية حضارتنا الصناعية تفتحت عيون ( فاوست) وكان يحمل تراثا مكتنزا من المعرفة ، من الوعى المحيط بكل شىء ولكنه كان يتطلع الى مزيد من المعرفة ، كان يتطلع الى سر الأسرار، الى المعرفة المطلقة ..الى السحر والغيب ، ومن أجل المعرفة كان مستعدا لبيع أى شىء حتى روحه وهكذا كان
ومساحات المعرفة شاسعة وتخومها لا مرئية ، وهى مرتبطة بتطور العقل البشرى وحركته وتفاعله مع محيطه ومع الطبيعة والموجودات من حوله ولهذا سعى فاوست الى أمتلاك هذه المعرفة المطلقة اللامحدودة والمعرفة ليست تأملا أجوف بل هى تأمل وعمل بل هى عمل فتأمل .. ففى البدء كان العمل – كما يقول جيته- وأندفع فاوست يعمل ويعرف ، بجسده وحسه وعقله وكانت المعرفة بالنسبة اليه مخاطرة ، مخاطرة فردية ولا شىء غير هذا .
ولكن أكتساب المعرفة والبحث عنها لايتم خارج الزمن والتاريخ بل يتساوق مع الحدث والمرحلة التاريخية.. وفى أوربا كان القطاع ينهار 00ويتحرر عبيد الأرض وتتكون المدن الكبيره والقوميات الموحده ، وكان فاوست مندفعا فى مخاطرته ومعه كل ابناء عصره الذين تحرروا من ربقة الأقطاع وعلى ر اسهم التاجر الجديد ورجل الصناعة اندفعوا جميعا من أجل العمل والمعرفة 00فى مخاطرة حادة يستخدمون فيها كل الوسائل من أجل تحقيق أهدافهم
فتاجروا بألأفيون والعبيد وحطموا انوال النسيج ودفنوا آلاف العمال المسخرين تحت اوحال السويس وفى اواسط افريقيا باعوا الخرز الملون بالحرية وفى كل مكان أخذوا ينتشرون وينشرون الخراب والأمبراطوريات الواسعة ويجمعون الثراء العريض وكانت المعرفة مخاطرتهم الكبرى من أجل الكشف والأستغلال والملكية الفردية على حساب كل القيم القديمة0 وكان فاوست فردا ممكنا فى فرديته وكان تاجرا فى عصره – لا فى مسرحيته- ثم أصبح صاحب مصنع فمصانه ومصرف فمصارف ثم انطلق الى العالم كله ليقتسمه بين ابناءه وأشقاءه وأحفاده وأحفاد أحفاده ووراء الراية الدامية ، راية السلب والنهب والأغتصاب راح يتاجر بالأخلاق والتوابل والمذاهب واللؤلؤ ويرسى دعائم أمبراطورية شاسعه .وباعتبار ان الأدب والفن والفلسفة أنعكاسات لتفاصيل المرحلة التاريخية وحيث أن العصر كان عصر مخاطرة .. مخاطرة فى الأدب بأسم الرومنطيقية ومخاطرة فى الاقتصاد بأسم ( دعه يعمل دعه يمر ) ومخاطرة فى الأخلاق بأسم ( النفعية وحساب اللذات) ، وكان رجالها بايرون وبودلير وسمث وبنتام وستيوارت مل وغيرهم وكامت مرحلة التحول التاريخى للفكر البرجوازى بعد أن أجتازت البرجوازية طور التكون والصيرورة لتصبح سيدة العالم بلا منازع فامتلأ فاوست ثراء و تضخمت أوداجه بالأسواق والشركات والاتحادات الأحتكارية وأقتسم العالم بينه وبين نفر قليل من المغامرين الأشداء .. ثم وقف فاوست فى بداية القرن العشرين يتامل وجهه فى المرآة وأرتعب ! أنه لم يعد محتاجا لذلك الوجه ، أن وجه المغامر اصبح خطرا يهدد كيانه ...أن المعرفة المتزايدة اصبحت سلاحا يهدد أمبراطوريته بالأنكماس والتقلص ! ذلك أن المعرفة لم تعد ملكا له .. بل اصبحت معرفة عامة للملايين التى استيقظت فلم تعد المعرفة مخاطرة منذ أن اصبحت ملكا للناس بل اصبحت أداة لتنظيم الحياة ودفعها الى أمام .. وفى كل مكان أخذ البشر يتجمعون ، سلاحهم المعرفة والعلم ليدافعوا عن حقوقهم أزاء جشع فاوست ، ويسعون الى تقويض أمبراطوريته وهكذا اصبحت المعرفة خطرا يهدد البطل القديم ولم يعد من الممكن أن يظل بطلا فرديا متعاليا فى عصر استيقظت فيه الملايين المنتجة ولم يعد من الممكن أن تظل المعرفة مخاطرة فردية فى عصر اصبحت فيه هذه المعرفة ملكا للملايين وأداة فى يدها للتقدم . وأحتاج أصحاب الإمبراطوريات والأحتكارات الى نموذج جديد ليقف الى جانب فاوست فى محنته ! وكان النظام الأقتصادى قد استهل مرحلة جديدة من الأحتكار مرحلة من الأزمات الدوريبة والحروب الشامله ، وكانت اسواق العالم ومستعمراته قد أستكمل تقاسمها بين الأحتكارات الكبيرة ... وأخذ الصراع يشتد ويزداد ضر اوة بين الفئات الوطنية والديمقراطية فى شعوبها وبين الفئات الرجعية المرتبطة بالأحتكارات من جهة أخرى وكانت النظرة العلمية قد سادت وأتسعت آفاقها وشملت المجتمع نفسه فحددت قوانينه وأتجاه تطوره وتسلحت الشعوب بهذه النظرة العلمية الغامره فى صراعها المرير ذاك
وتواثب المفكرون الذين تنعكس أزمة الأحتكار –لا صراع الشعوب- فى نفوسهم ، تواثبوا لتقديم حلول.. وأنهالت الفلسفات الجديدة التى تسدد طعناتها الى خصم رئيسى واحد هو العقل والمعرفة العلمية ، ونشأت البرجسونية والوجودية كأتجاهات مختلفة لحركة واحدة هى ( معاداة النظرة العلمية الموضوعية ) وأمتدت الى مختلف الوان النشاط البشرى كالفن والعلم والدب والفلسفة والسياسة ونشأت فى الأدب والفكر نماذج انسانية متعدده الا أن نموذجا قديما أستطاع أن يحتضنها جميعا وأن يعبر عنها وأن يحقق الهدف منها 000ذلك هو ( هاملت)-هاملت المتشكك والحائر هو النموذج الذى أحتاج اليه النظام الأحتكارى فى أزمته ليواجه به أنتشار المعرفة العلمية 000 انه نموذج مفيد له فهو دعوة الى التشكيك فى العقل وفى قيمة العلم والتاريخ وهو المؤامرة الفلسفية التى تبذر بذور القلق والضيق والللاجدوى والعبث وفقدان الثقة بين البشر ، هو التردد وتعليق الحكم 00هو التوقف عن القطع برأى فى شىء وهو أن تنحصر مشاكل البشر فى هذه المسألة وحدها ( أن اكون أو لا أكون)-
هذا هو هاملت – أن ينعزل الأنسان عن واقعه المتحرك 00أن يصبح متأملا أجوف متأملا فى مصيره دون أن يصل الى قرار قاطع0
وعندما التقى (فاوس) بـ(هاملت) أرتاح بال النظام الأقتصادى المرتجف ، فمن المعرفة بأعتبارها مخاطرة فردية عند فاوست ومن المعرفة بأعتبارها حكما معلقا عند هاملت يتكون مزيج مخدر عبأه هذا النظام الأقتصادى فى قصص قصيره ومسرحيات ومقالات وروايات ومذاهب فلسفية وراح يملأ بها الأسواق وأرتفعت الأبواق الرسمية تهتف بالناس
كونوا هاملتيين أنقياء 00تذرعوا بالقلق والتردد ، وحذار أن تصلوا الى قرار حاسم ، ليكن كل منكم وحده على قمة مأساته وأزمته الفردية ففى قلب فرديته يكمن خلاصه الوحيد 0وكان من الواضح أن الهاملتيه مؤامرة ضد الحضارة العلمية ، ضد أن يصبح العلم قاعدة صلبة تقف عليها الملايين من البشر وتتحرك منها نحو بناء نظام اقتصادى واجتماعى جديد ، فأن أكثر ما يخشاه النظام الأحتكارى أن تمتلأ الملايين ايمانا بالعلم ومعرفة بقوانينه 000 ايمانا بأن الحياة تحكمها قوانين 00فللأقتصاد قوانينه ، وللأدب قوانينه وللمجتمع قوانينه وللطبيعة قوانينها وأن فى مقدور الأنسان معرفة هذه القوانين والسيطرة عليها وتسخيرها لخدمة حياته ومستقبله وبناء المجتمع الأنسانى الذى تسوده العدالة والعلاقات الأنسانية وبذلك يحقق الأنسان لنفسه 00الحريه0
لهذا أراد فلاسفة النظام الأحتكارى أن يسددوا ضربتهم الى العلم ليس فى مجال الأستكشافات والبحوث والأختراعات والمجالات العلمية البحته الأخرى بل فى تأكيد موضوعية القانون العلمى وجعله فى خدمة البشرية ومستقبلها0
من هنا تأتى حقيقة أن القوى الأحتكارية بأمكانياتها المالية الهائلة حاولت واستطاعت أن تخضع العلم بما أنجز الأنسان بعقله الخلاق لخدمة مصالحها ولتطيل من النظام الراسمالى وتحارب بلا هواده الفكر العلمى المستند الى القوانين الموضوعية وتحرف نضال الشعوب وعقولها عن استكشاف الطريق المؤدى الى تحررها من ربقة الأحتكار والهيمنه فتحاول من خلال مشروعها الضخم المسمى بالعولمه أن تضع مصادر العلم ومنجزاته تحت تصرفها وأحتكارها وتحرم شعوب الأرض من جعل العلم أساسا لتبنى حياتها ومستقبلها0 وفى هذا يقول محمود أمين العالم والواقع أن الملايين البسيطة من الشعوب ذوى النوايا الطيبه ، يؤمنون بالعلم ويزداد أيمانهم بالعلم يوما بعد يوم يؤكد ذلك تمرسهم بالحياة والأنتاج والكفاح 00 فهم يتمرسون بالعلم فى الحذاء الذى يلبسون والدواء الذى يتناولون وفى النظام الأجتماعى الذى يكافحون من أجله وفى الرابطة المهنية التى تجمع مصالحهم وقلوبهم وأن هؤلاء المواطنين من آباء وأمهات ،من طلبه وعمال وفلاحين ومنتجين ومفكرين 00جميعا يحبون الحياة ويتفاءلون بالشمس ، ويغنون فى الظلام ويتمتعون والطعام الجيد والشراب الجيد ، ويستمرئون الحديث ، ويحبون ويكرهون ويعملون ويبنون ، ويدركون أن حياتهم متعة وكفاح 000وفى سواعدهم وقلوبهم وعقولهم ايمان غامر بالأنسان والعلم والتقدم وأذا لم يكن الحاضر لهم فالمستقبل كله مستقبلهم 0
وأذا كانت العقلية البرجوازيه الأحتكاريه قد استطاعت ونجحت الى حد ما فى لجم حركة الأشتراكية العلمية وتقليص رقعة أنتشارها وأنتصرت فى معركة تاريخية زجت فيها بكل قواها الأحتياطيه وأستخدمت كل خزينها الأعلامى والمالى والتقنى والأستخبارى واللوجستى لتخريب المعسكر الأشتراكى وبالتالى الإسراع فى أنهياره فأن ذلك لا يعنى أنتصارها النهائى على الشعوب وقهرها لأرادتها الحره فى التحرر والسياده والتخلص وألى الأبد من ربقة الأحتكار ورموزه فلقد أختارت الشعوب العلم وحده سلاحها لتعيد أكتشاف الطريق الموصل حتما الى تحررها النهائى وأنتصار الأنسان على هذا الكوكب0
ولكن دعونا نتساءل ، أليس الأتكال على العلم ومنجزاته والثورة الرقمية والمعلوماتيه هى التى أمدت فى عمر النظام الرأسمالى وما تزال لأنه وبذكاء غريزة البقاء نجح فى أستمالة العلوم والمستكشفات والمخترعات لتدعيم (جبهته) الداخليه فى الوقت الذى فقد المعسكر الأشتراكى تلك الروح فعجلت فى أنهياره ، لقد قال ماركس بأن الأمبرياليه ستكون آخر مرحلة يعيشها النظام الرأسمالى ولقد انتهت مراحل الأستعمار ودخل العالم فى مرحلة جديده لاتعتمد على الوجود العسكرى المباشر لأمريكا أو غيرها فى بلدان آخرى لغرض استعمارها وأستغلال خيراتها لمصلحة الأحتكارات ولكن الأساليب تغيرت والجوهر هو ذاته 0 الدول الكبرى الأحتكارية تمتلك التكنلوجيا والدول الناميه تمتلك الثروات الطبيعية والأسواق والبشر وعليه تجرى عملية توزيع الأدوار والحصص ليكون العالم متصلا ومتواصلا مع بعضه البعض ولكن كفقراء مستهلكين وأغنياء محتكرين ، كدائنين ومدينين ، كمستغلين ومستغلين ولكى تتم المحافظه على هذا الوضع تم الأبقاء على حلف الناتو بدلا من حله – لعدم وجود مبررات وجوده عمليا – والأبقاء على الترسانات التسليحيه الأمريكية والغربية الهائلة فى الوقت الذى تحرم دول أخرى من أمتلاك التكنلوجيا والعلم فى تطوير مجتمعاتها وبناها التحتيه لتؤمن الحياة والرفاهية لشعوبها وأجيالها القادمة.



#أحمد_السعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مكارثية الثيوقراط الجديده
- الأنسان- المدينة- التاريخ قراءة فى قصائد الشاعر كاظم اللآيذ( ...
- العملية السياسية الجارية ومستقبل العراق
- مداخله مع حوارات سابقه
- الحديث عن حكومة انقاذ وطنى عجل فى تشكيل الحكومة العراقية
- بعد خط الشروع
- فى ذكرىالرابع عشر من نيسان
- تجربة أمريكية فاشلة
- حول الذكرى السنوية ليوم المرأة العالمى
- نحن والجعفرى وأنفلونزا الطيور
- جيش الحسن الصباح يطبق على بلاد السواد


المزيد.....




- حفلات زفاف على شاطئ للعراة في جزيرة بإيطاليا لمحبي تبادل الن ...
- مباحثات مهمة حول القضايا الدولية تجمع زعماء الصين وفرنسا وال ...
- الخارجية الروسية تستدعي سفير بريطانيا في موسكو
- الحمض النووي يكشف حقيقة جريمة ارتكبت قبل 58 عاما
- مراسلون بلا حدود تحتج على زيارة الرئيس الصيني إلى باريس
- ارتفاع عدد قتلى الفيضانات في البرازيل إلى 60 شخصًا
- زابرينا فيتمان.. أول مدربة لفريق كرة قدم رجالي محترف في ألما ...
- إياب الكلاسيكو الأوروبي ـ كبرياء بايرن يتحدى هالة الريال
- ورشة فنية روسية تونسية
- لوبان توضح خلفية تصريحات ماكرون حول إرسال قوات إلى أوكرانيا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد السعد - فاوست وهاملت - وجهان لتطور الفكر البرجوازى-