أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عليان عليان - إحياء الذكرى أل 67 لثورة 23 يوليو : بالبناء على تجربة وإنجازات وفكر عبد الناصر والتخلص من نهج كامب ديفيد















المزيد.....

إحياء الذكرى أل 67 لثورة 23 يوليو : بالبناء على تجربة وإنجازات وفكر عبد الناصر والتخلص من نهج كامب ديفيد


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 6299 - 2019 / 7 / 23 - 15:05
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


إحياء الذكرى أل 67 لثورة 23 يوليو : بالبناء على تجربة وإنجازات وفكر عبد الناصر والتخلص من نهج كامب ديفيد
بقلم : عليان عليان
إحياء ذكرى ثورة 23 يوليو الخالدة، ليست مناسبة لاستذكار التاريخ المجيد لها فحسب ، بل محطة لمراجعة مخرجات هذه الثورة والبناء على فكر ومنجزات خالد الذكر جمال عبد الناصر ، في سياق نضالي يستهدف التخلص من حالة الردة التي قادها الرئيس الراحل أنور السادات في انقلاب 15 مايو 1971 وما أفرزته من خراب سياسي واقتصادي واجتماعي ، تم تتويجه باتفاقات كامب ديفيد 1978 وبالمعاهدة مع الكيان الصهيوني 1979 ، تلك الاتفاقات التي رهنت مصر بما تمثله من ثقل جيوسياسي وقومي وديمغرافي وإقليمي ودولي إلى إقليم تابع للرجعية العربية، ومرتهن لدى الكيان الصهيوني وللإمبريالية الأمريكية ، وما زالت مفاعيلها القاتلة قائمة حتى اللحظة الراهنة.
وفي التقدير الموضوعي أن مهمة البناء على تجربة 23 يوليو في مصر ، ليست مهمة الناصريين – على اختلاف تشكيلاتهم الحزبية – فحسب بل مهمة كل القوى التقدمية في مصر من أجل التخلص من نهج التبعية ، وإعادة الاعتبار لدور مصر القائد للأمة العربية ، دور " إقليم القاعدة لحركة التحرر العربية" الذي أرساه خالد الذكر جمال عبد الناصر.
وقد يجادل البعض في مسألة إمكانية البناء على فكر وتجربة ثورة 23 يوليو ، دون تقديم الدليل بشأن عدم توفر هذه الإمكانية ، ولا نبالغ إذ نقول أن راهنية الثورة لا تزال قائمة وصالحة في خطوطها وعناوينها الرئيسية ، ويمكن البناء عليها من حيث:
أولاً : تأكيدها في النظرية والممارسة على أهمية الوحدة العربية في محاربة التجزئة .
ثانيا: تأكيدها على مركزية العدالة الاجتماعية والديمقراطية الاجتماعية.
ثالثاً: التنمية المستقلة كشرط لمناهضة التبعية.
رابعاً : التصنيع الثقيل / الاصلاح الزراعي + مشاريع الري والكهرباء الاستراتيجية + الصناعة الاستهلاكية + دعم القطاع العام دون إلغاء القطاع الخاص... شرط للتنمية المستقلة.
خامساً : الاشتراكية : هي الطريق الاقتصادي والاجتماعي لتحقيق العدالة الاجتماعية.
سادساً: رفض نهج السوق الحرة ، ورفض الخضوع لشروط صندوق النقد والبنك الدوليين .
سابعاً : التصدي للصهيونية والمشاريع الامبريالية عنوان مركزي للمنهج القومي العربي
سادساً : نسج التحالفات في إطار الدائرتين العربية والإفريقية + دائرة العالم الثالث على قاعدة من القواسم المشتركة : في التنمية المستقلة ورفض التبعية ومحاربة الاستعمار ودعم حركات التحرر في العالم.
ونحن نعيش في رحاب ثورة 23 يوليو بقيادة خالد الذكر جمال عبد الناصر - التي تصادف اليوم ، نستمع إلى الدعوات والمناشدات للقوى القومية والتقدمية باستعادة نهج الثورة – نهج خالد الذكر جمال عبد الناصر والبناء عليه، للتصدي لنهج التطبيع والاندلاق على العدو الصهيوني الذي يقوده آل سعود وغيرهم ، وللتصدي لمؤامرات تصفية القضية الفلسطينية وللتصدي للمؤامرة على سورية العروبة ، ولإعادة الاعتبار لثلاثية " الحرية والاشتراكية والوحدة " كرافعة للمشروع النهضوي التحرري العربي .
نقرأ هذه الثورة ونستفيد من دروسها ، ونؤكد على راهنيتها في خطوطها العريضة وطنياً وقومياً ، نقرأها من خلال وثائقها ( فلسفة الثورة / الميثاق القومي / بيان 30 مارس ، ميثاق الحزب الطليعي).. ونقرأها في الممارسة لنرى مدى صوابية بوصلتها على مختلف الصعد .
ونتوقف في هذه العجالة ، أمام الثورة ، ببعديها السياسي والاجتماعي /فثورة 23 يوليو كما قال عبد الناصر ، في كتابه الأول " فلسفة الثورة " كانت ثورتين في ثورة واحدة ، " ثورة سياسية لاسترد الشعب فيها حكم نفسه بنفسه ، من يد طاغية فرض عليه ، ومن جيش معتد أقام في أرضه بدون رضاه " .
وثورة اجتماعية تتصارع فيها طبقاته ، حتى تستقر الأمور فيها لتحقيق العدالة الاجتماعية ،لأبناء الوطن الواحد.
ولم يكن بوسع قيادة الثورة أن تنجز الثورة الأولى ، ومن ثم تنتظر فترة طويلة لتحقيق الثورة الاجتماعية ، لأن إنجاز الأولى بمعزل عن الثانية يجعل الثورة الأولى في خطر ، وبهذا الصدد قال عبد الناصر بحسه الثوري العظيم :
ويضيف عبد الناصر :" لقد أدركت منذ البداية ، أن نجاحنا ، يتوقف على إدراكنا الكامل لطبيعة الظروف التي نعيش فيها ، من تاريخ وطننا ، كما أننا لم نكن نستطيع أن نغير هذه الظروف بجرة قلم ، وكذلك لم نكن نستطيع أن نؤخر عقارب الساعة ، أو نقدمها ونتحكم في الزمن ... وكذلك لم يكن في استطاعتنا أن نقوم على طريق التاريخ ، بمهمة جندي المرور فنوقف مرور ثورة ، حتى تمر أخرى ، ونحول بذلك دون وقوع حادث اصطدام وإنما كان الشيء الوحيد الذي نستطيعه ، هو أن نتصرف بقدر الإمكان وننجو من أن يطحننا شقا الرحى ".
ويضيف أيضا: " كان لا بد من أن نسير ، في طريق الثورتين معاً ، ويوم سرنا في طريق الثورة السياسية ، فخلعنا فاروق عن عرشه سرنا خطو مماثلة ، في طريق الثورة الاجتماعية ، فقررنا تحديد الملكية."
لقد رسم عبد الناصر الخطوط الواضحة منذ البداية ، والموصلة إلى تحقيق أهداف الثورتين - التي كانت تحتاج إلى وقت وكفاح طويل لتحقيقها واستكمالها- حيث أدرك منذ البداية ، حجم التحديات التي سيواجهها من قبل القوى الرجعية في الداخل ، وعلى رأسها الإقطاع ومن قبل القوى الإمبريالية والرجعية في الخارج ، وعلى رأسها بريطانيا ، والولايات المتحدة ، والعدو الصهيوني ، وقوى الرجعية العربية .
وفي إطار الخطوط سالفة الذكر ، عمل عبد الناصر على استكمال ثورته السياسية من خلال ما يلي :
أولاً: تحقيق جلاء القوات البريطانية عن مصر بموجب اتفاقية الجلاء في 19أكتوبر / تشرين أول 1954 .
ثانياً : التأكيد نظرياً ، وفي الممارسة على البعدين الوطني والقومي للثورة المصرية ، وعلى خصوصية الدوائر الثلاث " الدائرة العربية ، الدائرة الإفريقية ، الدائرة الإسلامية " .
ثالثاً : وفي إطار التحالف ، مع الدول المستقلة في العالم الثالث والساعية للتحرر والإنعتاق من التبعية ، كان عبد الناصر أحد أبرز أقطاب مؤتمر باندونغ في 18 إبريل / نيسان 1955 ، إلى جانب عمالقة ذلك العصر " جوزف بروز تيتو – يوغوسلافيا / جواهر لال نهرو – الهند وغيرهما " اللذين أبدعوا في خلق منظومة " الحياد الإيجابي " ، التي شكلت في المحصلة محطة مركزية ورئيسية لمناهضة الاستعمار .
رابعاً: عقد صفة الأسلحة التشيكية " السلاح السوفييتي " في 27 سبتمبر / أيلول 1955 ، وبداية الانفتاح التحالفي مع الاتحاد السوفييتي – صديق الشعوب ونصير قضاياها العادلة ، بعد أن رفض الأمريكان تزويده بالسلاح .
خامساً: قراره التاريخي بتأميم قناة السويس في السادس والعشرين من شهر يوليو تموز 1956 ، وتصدي الشعب المصري تحت قيادته للعدوان الثلاثي الغاشم ، الذي شاركت فيه كل من بريطانيا وفرنسا ( وإسرائيل ) حيث انتهت الحرب بهزيمة نكراء لأطراف العدوان ، ما أدى إلى خروج بريطانيا من التاريخ ، كإمبراطورية لا تغيب عنها الشمس ، وخروج مؤسس دولة الكيان الصهيوني ورئيس وزرائه آنذاك ديفيد بن غوريون من التاريخ أيضاً ، بإعلانه اعتزال العمل السياسي وتوجهه إلى منطقة سد بوكر في النقب ، ليمضي بقية حياته هناك بعد أن قال قولته المشهورة : "لقد ظهر في مصر فرعون جديد ولا قبل لي به ولا أستطيع مواجهته " .
سادساً: استجابة عبد الناصر ، لنبض وتطلعات الشعب السوري وضباطه القوميين في الوحدة ، بتوقيعه إعلان الوحدة المصرية السورية ، في 22 شباط / فبراير من عام 1958 ، وكانت أول تجربة وحدوية عربية في التاريخ الحديث .
سابعاً : شكلت مصر بقيادة عبد الناصر ، إقليم قاعدة لحركة التحرر العربية ، وفي أفريقيا ، حيث قدمت كل أشكال الدعم للثورة الجزائرية وللثورة في شمال اليمن وجنوبه ، وأسقطت الأحلاف الاستعمارية وخاصةً حلف بغداد ، ودعمت الثورة العراقية عام 1958 ، وكذلك الثورة في لبنان ، ووقفت إلى جانب حركات التحرر الوطني في أفريقيا بقيادة باتريس لوممبا وأحمد سيكيتوري وغيرهما من القادة الوطنيين الأفارقة .
ثامناً : ورغم خطه السياسي الواضح ، في معاداة الرجعية العربية إلى جانب الاستعمار ، إلا أنه سعى إلى إحداث اختراقات في تلك الدول من خلال صيغة القمم العربية ، التي تم تثميرها قبل عام 1967 ، في تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية ، وفي أخذ قرارات لصالح سوريا كبناء سد الوحدة ، بعد قرار العدو الصهيوني بتحويل مياه نهر الأردن ، كما تم تثميرها بعد عام 1967 ، من خلال قرارات قمة الخرطوم بلاءاتها الثلاث " لا صلح ، لا مفاوضات ، لا اعتراف " .
أما على صعيد الثورة الاجتماعية : فيمكن القول وبكل ثقة وجرأة أن ثورة يوليو المجيدة بقيادة عبد الناصر ، قطعت شوطاً كبيراً على تحقيق أهدافها في العدالة الاجتماعية ، والحد من الفوارق الطبقية ، وفي تحقيق الديمقراطية الاجتماعية ، ممثلة بدخل حقيقي متحقق ، عبر التعليم المجاني بكل مراحله ، وعبر الصحة المجانية ، وغيرها من الخدمات الاجتماعية ، وعبر إصلاح زراعي متقدم حول ملايين الفلاحين الفقراء من أقنان إلى ملاك .
وما كان لهذه الديمقراطية الاجتماعية ، أن تتحقق ، بدون تأميم المصالح الرأسمالية الكبرى ، وبدون قوانين يوليو الاشتراكية ، التي وجدت طريقها للتطبيق ، في مطلع ستينات القرن الماضي ، والتي انعكست بالإيجاب على الإنتاج وعدالة التوزيع ، بعد أن أرسى التصنيع الثقيل والتنمية المستقلة الأساس المادي للاشتراكية العربية ، أو لطريق التطور اللا رأسمالي .
وما كان للثورة الاجتماعية ، أن تقطع شوطاً في تحقيق أهدافها بدون خلق الأساس المادي لها ، الكفيل بتوفير الخيرات المادية ، وتوزيعها بشكل عادل ، وهذا الأساس المادي ، وفرته قيادة عبد الناصر من خلال التصنيع الثقيل ، ومن خلال قرارها التاريخي ببناء السد العالي بتمويل ودعم هائل من الاتحاد السوفييتي ، ذلك السد الذي أنقذ مصر من المجاعة ، ومكن من استصلاح مليوني فدان ، ناهيك عن توفير فائض من الكهرباء اللازمة للصناعة ، ولجميع الاستخدامات في البلاد .
هذا الاستعراض السريع لثورة 23 يوليو ، ببعديها السياسي والاجتماعي لا يجوز أن تغفلنا عن الإشارة إلى الهنات ، والثغرات التي قادت إلى هزيمة 1967 وأبرزها :
= أن اتحاد قوى الشعب العامل " الاتحاد الاشتراكي العربي " كان صيغة فضفاضة ، تسللت من خلالها قوى الثورة المضادة ورموزها لضرب التجربة ، بمعنى أن الاتحاد الاشتراكي لم يكن حزباً طليعياً لقيادة البلاد.
= أن هنالك مراكز قوى ، في الجيش وبقية أجهزة الدولة ، لعبت دوراً خطيراً في الإساءة للتجربة الثورية في مصر ، ولم تكن على قدر المسؤولية في مواجهة التحديات ، لا سيما الخارجية منها ، وفي الذاكرة دور عبد الحكيم عامر في إفشال تجربة الوحدة ، ودوره ودور شمس بدران في نكسة 1967.
وعندما حصلت نكسة 1967 ، كان الرد عليها بتجذير الثورة سياسياً واجتماعياً من خلال بيان (30 ) مارس ، الذي أكد على ما يلي : إعادة بناء القوات المسلحة / تحقيق الصمود الاقتصادي/ تصفية مراكز القوى من خلال محاكمات علنية ،لاعتبارات أخلاقية ومعنوية / العمل على كل الجبهات العربية والدولية ، والاتصال المباشر مع الأصدقاء في الدول الاشتراكية ، وفي مقدمتها الاتحاد السوفييتي ، الذي أكد لمصر في ظروف النكسة ، صداقته المخلصة ، وتعاونه الصادق ، ووقوفه الصلب في جبهة الثورة العالمية المعادية للاستعمار.
لقد تضمن بيان (30) برنامج عمل متكامل على صعيد الإنتاج وتغيير قيادات الإنتاج والقيادات العسكرية، وتغيير في السلك الدبلوماسي والمحافظين ، وفي رؤساء المدن ، وفي إعطاء دور للشباب المتعلم وكذلك على صعيد تجذير تجربة الاتحاد الاشتراكي ، وإعادة بنائه بالانتخاب الحر من القاعدة إلى القمة ، وبحيث يظهر في وسطه تنظيم سياسي طليعي ، قادر على قيادة العمل السياسي لمصلحة الجماهير الشعبية.
لقد بذل خالد الذكر جهوداً مضنية ، لإعادة بناء القوات المسلحة من أجل إزالة آثار العدوان ، وتمكن من إنجاز هذه المهمة الصعبة من خلال الدعم العسكري السوفييتي غير المحدود ، وخاض حرب الاستنزاف التي حقق فيها الجيش المصري ، انتصارات كبيرة على العدو الصهيوني وعمل على إنجاز خطط ومناورات العبور ، لخط بارليف بالتعاون مع الخبراء السوفييت ، عبر خطط " جرانيت 1، 2 " وتمكن قبل ذلك من بناء حائط الصواريخ ، لحماية العمق المصري ، من ضربات الطيران الإسرائيلي .
كما بذل عبد الناصر جهوداً مضنية ، لإعادة عجلة الإنتاج لما كانت عليه قبل عام 1967 ، وأبدى انحيازاً كبيراً ، للعمال والفلاحين في الممارسة ، وفي النظرية ، من خلال برنامج التنظيم الطليعي ، ، في إطار الاتحاد الاشتراكي ، لكن الموت عاجله ، قبل أن ينجز المهمات التي حددها وأبرزها مهمة إزالة آثار العدوان ، في الوقت الذي كانت مصر ، والأمة العربية ، وحركة التحرر العربية ، أحوج ما تكون لقيادته .
لقد كان عبد الناصر المطلوب رقم (1) للإمبريالية الأمريكية وكان قائد الأمة العربية بلا منازع ، وسر عداء الإمبريالية له يكمن في سيره في طريق التنمية المستقلة ، المرتبط بنهجه القومي الأصيل ، الذي جعل من مصر إقليم قاعدة لمواجهة المشروع الصهيوني في فلسطين ، وإقليم قاعدة لحركة التحرر العربية .
انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المراجعة النقدية لتجربة الإخوان المسلمين في مصر لن تقنع قوى ...
- مؤتمر المنامة : تأبيد الاحتلال، وإقرار بالرواية اليهودية الم ...
- في ذكرى حرب حزيران 1967: عبد الناصر عالج أسباب الهزيمة بشكل ...
- في الذكرى أل (71) للنكبة : أبرز الأخطار التي تهدد حق العودة ...
- يوم العمال العالمي : محطة نضالية لتسعير النضال الطبقي والوطن ...
- على هامش قرار إدارة ترامب بتصفير صادرات النفط الإيراني : الر ...
- الأسرى الفلسطينيون يجبرون العدو الصهيوني على الرضوخ لمطالبهم ...
- يوم الأرض رافعة للانتفاضات والهبات الفلسطينية ضد الاحتلال ال ...
- قمع حركة حماس للمتظاهرين في غزة ، يعكس البرنامج الاجتماعي له ...
- حكومة اللون الواحد للسلطة الفلسطينية : عبث سياسي وأشبه بالسب ...
- الجزائر على مفترق طرق.. نحو برنامج إنقاذ وطني يستجيب لمطالب ...
- النظام الاشتراكي البوليفاري في فنزويلا يفشل المؤامرة الأمريك ...
- في ذكرى قيام الجمهورية العربية المتحدة : ينبغي استحضار تجربة ...
- حق العودة مهدد بالتصفية قبل الاعلان عن صفقة القرن عبر مواقف ...
- مؤتمر وارسو محاولة أمريكية يائسة لإحكام الحصار على إيران ولت ...
- بلطجة سياسية وراء قرار المحكمة الدستورية بحل المجلس التشريعي ...
- الجيش العربي السوري جاهز لبسط سيطرته على الشمال السوري بعد ا ...
- بشائر انتفاضة فلسطينية ثالثة تلوح في الأفق رغم معوقات السلطة ...
- انتفاضة الستر الصفراء بأبعادها الطبقية تعيد الاعتبار لشعارات ...
- في يوم التضامن مع الشعب لفلسطيني: لا كبيرة مجدداً لقرار التق ...


المزيد.....




- استهداف أصفهان تحديدا -رسالة محسوبة- إلى إيران.. توضيح من جن ...
- هي الأضخم في العالم... بدء الاقتراع في الانتخابات العامة في ...
- بولندا تطلق مقاتلاتها بسبب -نشاط الطيران الروسي بعيد المدى- ...
- بريطانيا.. إدانة مسلح أطلق النار في شارع مزدحم (فيديو)
- على خلفية التصعيد في المنطقة.. اتصال هاتفي بين وزيري خارجية ...
- -رأسنا مرفوع-.. نائبة في الكنيست تلمح إلى هجوم إسرائيل على إ ...
- هواوي تكشف عن أفضل هواتفها الذكية (فيديو)
- مواد دقيقة في البيئة المحيطة يمكن أن تتسلل إلى أدمغتنا وأعضا ...
- خبراء: الذكاء الاصطناعي يسرع عمليات البحث عن الهجمات السيبرا ...
- علماء الوراثة الروس يثبتون العلاقة الجينية بين شعوب القوقاز ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عليان عليان - إحياء الذكرى أل 67 لثورة 23 يوليو : بالبناء على تجربة وإنجازات وفكر عبد الناصر والتخلص من نهج كامب ديفيد