أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - إبراهيم حسين - مطالب الكفاتسة الأقباط















المزيد.....

مطالب الكفاتسة الأقباط


إبراهيم حسين

الحوار المتمدن-العدد: 1528 - 2006 / 4 / 22 - 08:43
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


أصابنى هم كبير.بعد إطلاعى على تقرير الملل والنحل والأعراق 2005 والصادر عن مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية . التقرير تضمن قائمة مطولة لأهم مطالب الأقباط (1)، وهم عبارة عن خمسة عشر مطلبا ، أضفت إليه مطلبا جديدا طالب به الأقباط الغاضبون بعد أحداث الإعتداءات الفجة على كنائس الأسكندرية أبريل 2006.

فى تقديرى أن قائمة المطالب التى أوردها التقرير حصل عليها مركز ابن خلدون من أقباط مباشرة ولم يستنتجها وأوردها كما هى فى تقريره. وهى تتطابق مع المطالب التى ذكرها أقباط المهجر فى مؤتمرهم الأخير بواشنطن حتى فى طريقة ديباجتها. الملاحظ فى قائمة المطالب أن جميعها ، بدون إستثناء ، طائفية لاتخص أحد غير الأقباط حتى الأقليات الأخرى لم تذكر ، الأمر الذى يتنافى ، فى تقديرى ، مع إدعاءات الأقباط اليومية بأنهم أصحاب الأرض الأصليين وأنهم نسيج أصيل لهذا الوطن. قائمة الطلبات قاصرة للغاية حتى من وجهة النظر القبطية ، فهى خالية تماما من أى مطالب تحث الدولة على الإعتراف بالملل المسيحية الأخرى الموجودة فى مصر ، والتى يقدر عدده بأكثر من ثمانين ملة (2)، فالمعروف أن الحكومة المصرية تعترف فقط بثلاث مذاهب أو ملل مسيحية.

وقائمة الطلبات القبطية لم تشتمل على رفض الأقباط لحكم الرئيس مبارك والتوريث لنجله جمال والبدء الفورىً بإجراء إصلاحات دستورية تسمح بانتخاب رئيس الجمهورية ونائبه من الشعب مباشرة لمدة لا تزيد عن دورتين فقط ، قائمة الطلبات لاتنادى بإستقلال القضاء ولاتدعم موقف القضاة المطالب بالحرية ، القائمة لم تطالب برفع يد مباحث أمن الدولة عن الجامعات والنقابات المهنية ونوادى أساتذة الجامعات وأكتفت القائمة بالمطالبة برفع يد الأمن عنهم هم فقط ، قائمة الطلبات لم تطالب بإجراء انتخابات برلمانية نزيهة وحقيقية تجرى تحت إشراف مجلس القضاء الأعلى ومجلس الدولة بدءا من إعداد كشوفها حتى إعلان نتائجها ولم تطالب بإلغاء قانون الطوارئ سئ السمعة ، قائمة الطلبات لم تتضمن اى رفض للمادة 76 المعيبة ولم تطالب بدستور جديد يضمن حقوق الأغلبية والأقليات ، ولم تذكر القائمة المطولة اى رغبة فى حرية تكوين الأحزاب وإصدار الصحف وتكوين الجمعيات المدنية. يبدو الأمر لى أن الأقباط يرتكزون على القدم الخطأ.

أشاع الأقباط خطأ أن الخط الهمايونى كان مخصصا للتنكيل بالأقباط والحد من حرية بناء الكنائس. الواقع ان الخط الهمايونى الصادر فى فبراير 1856 صدر بناء على طلب من الكنيسة الأرثوذكسية نفسها لحمايتها من الذوبان بسبب نشاطات الطوائف المسيحية الأخرى كالكنيسة الكاثوليكية ، وتقول المصادر: لقد كان الخط الهمايوني أدق بكثير و أكثر تفصيلا من خط شريف كولخانة الصادر عام 1839 ، فهو يضمن للطوائف غير المسلمة احترام حصانتها التقليدية و حرية العبادة، و ممارسة شعائرها الدينية و بناء معابدها بشروط يتوافر فيها التسامح(3). كما أكد الخط الهمايوني على المساواة في المعاملة بين جميع الطوائف ومنع استعمال الألفاظ التي تحط من قيمة غير المسلمين، و تأمين الحرية الدينية لأهل كل المذاهب، و إفساح المجال أمام كافة رعايا السلطان للمساهمة في خدمة الدولة و ذلك عن طريق تعيينهم في الوظائف واستفادتهم من خدمات الدولة التعليمية، بالإضافة إلى إنشاء محاكم مختلفة للفصل في القضايا المدنية و الجنائية، وأما الدعاوى الخاصة بالأحوال الشخصية و الإرث فتحال إلى المحاكم الشرعية بالنسبة للمسلمين، و إلى المحاكم الطائفية بالنسب لغيرالمسلمين(4)، والمساواة بين جميع رعايا الدولة في الحقوق و الواجبات، لا سيما في مجال الخدمة العسكرية، فأصبح الجميع يخضعون لقانون التجنيد العسكري، و تم إعادة تنظيم الهياكل الإدارية، كما أصبح جميع رعايا الإمبراطورية متساوين فيما يتعلق بالضرائب، و القضاء، و كذلك الالتحاق بمدارس واحدة(5). والمرسوم الصادر عن الباب العالى يشبه لحد كبير قانون الكراهية الأمريكى والذى ينص على جزاءات سالبة للحرية لكل من يقوم أو يساعد على جريمة كراهية بسبب الدين. وإن كان قرار رئيس الجمهورية رقم 453 لعام 1999 والذى نص بأن يكون الترخيص بترميم أو تدعيم كافة دور العبادة من اختصاص الجهة الإدارية المعنية بشؤن التنظيم فى كل محافظة وكان قد سبقه قرار بأن يكون ذلك من اختصاص المحافظين ثم أصبح لرؤساء الأحياء ولكن بكل أسف استطاع العديد من المحافظين ورؤساء الأحياء تفريغ هذا القرار من مضمونه تماما مثل تعديل المادة 76 من الدستور وذلك باثارة العراقيل والتعقيدات ولاتزال أعمال الترميم والتدعيم للكنائس أسيرة قبضة الأمن. (6)

مطالبة الأقباط الأرثوذكس بحزف خانة الديانة غير مفهوم ومبهم ، فالسبب الذى ساقوه هو عدم إستخدام خانة الديانة للتمييز ضدهم هو أمر مثير للسخرية بالفعل. هل هناك عاقل من الذين صاغوا هذا الطلب تخيل أحد المسيحيين المتقدمين لوظيفة أسمه يحتوى على جرجس أو جورج او فلتس او متى او عبد الصليب ستخطأه الحاسة الأولى للموظف الذى ينظر فى طلبه. الأمر ياسادة لايحتاج لقرون إستشعار للتيقن من دين الشخص من اسمه والأمر فى الواقع يتجاوز الأسم وكثير من الناس من يتعرف على الأقباط بالشكل. بالله عليكم لماذا تحذف خانة الديانة من بطاقة الهوية والسواد الأعظم من الأقباط الذكور يضعون الصلبان الزرقاء على أذرعهم (وشم) فى مكان ظاهر والنساء والفتيات يرتدين صلبانا مدلاه على الصدور . هل هذا سلوك أقلية تريد أن تستخفى بدينها فتسعى لإزالة خانة الديانة من الهوية حتى لا يعرفها أحد.

الكنيسة الأرثوذكسية أصابها التكلس والجمود منذ قرون عدة وتحول خطابها إلى خطاب كهنوتى لايواكب مطالب الحياة اليومية للشخص العادى. فمن مشاكل الكنيسة المرعبة ملف الأحوال الشخصية. المعروف ان مذهب الكنيسة الأرثوذكسية يحرم تحريما باتا على أتباعه التزاوج من الملل الأخرى. كذلك يحرم على الأرثوذكس التزاوج من أتباع الكنيسة الإنجيلية على سبيل المثال كما يحرم عليهم أيضا الطلاق إلا فى حالة تغيير الديانة أو الزنا. فى تقديرى أن كثير من حالات إشهار الإسلام سببها الهروب من زيجات فاشلة لا تطاق و فرار كثير من الصبايا مع ابناء الجيران سببه الرومانسية وليس غواية أعضاء الجماعات المتطرفة. الكنيسة يمكنها أن تحسن أوضاع أتباعها لو أبدت ليونة فى تفسير النصوص الإنجيلية وتخلت عن جمودها. لكن الأمر المحير لى أن يتزامن طلب الأقباط بحرية تغيير الدين وفى نفس الوقت تظاهروا ضد إسلام وفاء قسطنطين وأعترضوا على إسلام كريستين وماريان ويصف عادلى أبادير إسلامهما بأنه إسلام الفروج. هل الكنيسة الأرثوذكسية على إستعداد لمواجهة ومنافسة الكنيسة الإنجيلية والأخيرة لو حصلت على دعم صغير جدا من بيلى جراهام لأختفت من الوجود وأمست أثرا بعد عين أم عندها ستستصرخ الباب العالى لإصدار خط همايونى جديد.

أتفق مع الأقباط أن لهم الحق فى مساحة فى وسائل الإعلام المملوكة للدولة ، المسماه إعلام الريادة كما يحلو للأساذ سليم عزوز تسميته ، والتى لايشاهدها تقريبا أحد بعد أن تخلى المصريون عنها وتوجهوا للفضائيات كبديل مقبول لإعلامهم المضلل. ولكنى لا أقف عند هذا الحد ولكن أطالب أن تدرج قنوات التليفزيون والإذاعات للبيع أو الخصخصة. إننا نعيش عصر السموات المفتوحة والإنترنت ولايصح أن تمتلك الدولة قنوات تليفزيونية هى فى الواقع أبواق دعاية ملاكى للرئيس ونجله.

لاأستطيع إخفاء إزدرائى لفكرة تخصيص مقاعد فى مجلس الشعب للأقباط أو أى أقلية أخرى لأسباب عديدة. أولا: الفكرة ليست جديدة ، لقد سبق تطبيقها فى عهد الرئيس جمال عبد الناصر وتزامنت مع القبض على آلاف من الإخوان المسلمين ، إلا أن الفكرة لم تنجح أو قل ، إن شئت ، لم ينجح أحد. الأقباط وصل تمثيلهم فى البرلمان فى منتصف الثلاثينيات إلى إثنى عشر بالمائة واليوم ليس لهم أى تمثيل حقيقى فى البرلمان لعزوفهم عن المشاركات السياسية فى الأحزاب وعزوف الأحزاب عن دعوتهم للإنخراط فى صفوفهم. وإنعزال الأقباط ليس مقصورا على الأحزاب فهم ليس لهم أى وجود حقيقى أو أفتراضى يذكر فى النقابات المهنية أو الأنشطة الطلابية. ثانيا: تخصيص مقاعد للأقباط بالبرلمان تمثل مكافأة لطالب كسول عازف عن المشاركة فى أى من المنابر. ثالثا: يوجد فى مصر أكثر من ثمانين مذهب مسيحى ، هذه المذاهب أو النحل أو الملل تختلف مع بعضها البعض لدرجة حرمة التزواج فيما بينها. هل من الحكمة ونحن نبحث عن حل عادل لتمثيل الأقباط أن نهضم حق الأقليات الغير أرثوذكسية مثل الإنجيليين ، البروتوستنت ، الكاثوليك ، الموارنة ، اليونايين ، ... الخ.


لا أدعى أن الدستور المصرى خالى من الأخطاء ، بل أعتقد أن وجود ه اليوم معيبا و خطيئة. وأضيف أنه يصعب تحديد دولة يخلو دستورها من التمييز ، الواقع أننى لاأحتاج ان أذهب بذاكرتى بعيدا لأذكر القارئ أن فرنسا وضعت قانونا خصيصا لمنع حجاب الفتيات المسلمات ، والولايات المتحدة خططت قانونى الوطنية والأدلة السرية من أجل المسلمين وتم العمل بالأخير قبل أحداث سبتمبر أيلول ومازالت عمليات التصنت على العرب والمسلمين تنتهك حقوقنا المدنية بصورة يومية (7). ولأكون منصفا فالمسلمين لايتعرضون وحدهم للتمييز فاللأمريكيين من أصل أفريقى يتعرضون له وبصورة يومية وخاصةالفقراء منهم. أيضا لاأنسى أن أذكر ان القانون الأمريكى حرٌم الجنسية الأمريكية على الصينيين حتى وقت قريب واليوم لايحق للمورمن (8) .التزاوج من أكثر من زوجة وهو حق دينى طبقا لمعتقداتهم.

على أقباط مصر أن يخرجوا من عزلتهم ويمدوا أيديهم للمعارضة لإقامة دولة عصرية يعيش فيها الجميع بسلام وأمان. وإذا كان الأقباط يشعروا بالخجل من مد أيديهم فأمد أنا وأقول من منكم يوقع معى على خطاب نطالب فيه نجل الرئيس بالإستقالة من منصبه فى الحزب الوطنى حتى نقضى على ملف التوريث سويا؟


إبراهيم حسين
مصريون بلا حدود
الولايات المتحدة
www.imbh.net



______________
(1) الملل والنحل والأعراق 2005 ، ص 21 بتصرف
1. إلغاء قرارات الخط الهمايونى
2. المساواة فى بث البرامج الدينية الخاصة بهم من خلال وسائل الإعلام التى تسيطر عليها الدولة
3. استعادة باقي أراضى الأوقاف المسيحية
4. وضع نهاية لعمليات اغواء الفتيات المسيحيات
5. حرية العقيدة لكل المواطنين المصريين و يتضمن ذلك حرية تغيير الديانة
6. رفع خانة الديانة من البطاقات الشخصية و استمارات طلب الوظائف حتى لا تستخدم الديانة كأساس للتمييز ضد الأقباط
7. مراجعةٍ المناهج الدراسية و التأكد من خلوها من الإساءة إلى المسيحية و المسيحيين
8. يطالب الأقباط وسائل الإعلام الحكومية بالكف عن توجيه حملات الكراهية ضد المسيحيين
9. إنهاء التمييز ضدهم في التعيين في الوظائف
10.الكف عن التمييز ضد الطلبة المسيحيين في القبول فى المدارس التى تتحكم فيها الدولة
11.إصدار أوامر فورية لإعادة بناء قرية كفر دميان
12.تفعيل وسيلة لخلق تمثيل مناسب لهم فى البرلمان المصرى. و نقترح حصر بعض المناطق للمرشحين الأقباط فقط
13.يطالب الأقباط بتدريس تاريخهم و لغتهم و ثقافتهم فى المدارس
14.السماح لهم بالانضمام بدون أى قيود لكافة الجامعات التى ينفق عليها من الأموال العامة مثل الأزهر و كليات الشرطة و العسكرية
15.تنفيذ توصيات تقرير الصادر عام 1972 عن مجلس الشعب والذى حدد الأم ومآسى أقباط مصر
16.عدم الإشراف الأمنى عن ملف الأقباط

(2) موسوعة النصارى والنصرانية والتنصير بمصر
(3) "تاريخ الدولة العثمانية"، إشراف: روبير مانتران، ترجمة: بشير السباعي (القاهرة: دار الفكر، 1993) الجزء الثاني، ص277.
(4) عمر، تاريخ المشرق...، ص277.
(5) "تاريخ الدولة العثمانية"، الجزء الثاني، ص138.
(6) نبيل محمود والى - الحوار المتمدن بتصرف
(7) على غرار ما ذكره مجدى خليل فى مقاله المطول على الأمريكن ثنكر
(8) طائفة مسيحية تنتشر فى ولاية يوتا الأمريكية



#إبراهيم_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صنم قصر العروبة
- نور خلف القضبان
- تبديد أموال التأمينات الإجتماعية فى مصر علانية
- مواطنون وأربعة ريشة
- إرهاب دوت كوم - توصيل المفخخات للمنازل
- الرهان على أمريكا لتغيير الأوضاع فى مصر خسارة أم خسارة؟


المزيد.....




- شاهد تطورات المكياج وتسريحات الشعر على مدى الـ100 عام الماضي ...
- من دبي إلى تكساس.. السيارات المائية الفارهة تصل إلى أمريكا
- بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل: ما هي الدول المنخرطة؟
- السفارة الروسية: طهران وعدت بإتاحة التواصل مع مواطن روسي في ...
- شجار في برلمان جورجيا بسبب مشروع قانون - العملاء الأجانب- (ف ...
- -بوليتيكو-: شولتس ونيهمر انتقدا بوريل بسبب تصريحاته المناهضة ...
- من بينها جسر غولدن غيت.. محتجون مؤيدون لفلسطين يعرقلون المرو ...
- عبر خمس طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- نتنياهو: هناك حاجة لرد إسرائيلي ذكي على الهجوم الإيراني
- هاري وميغان في منتجع ليلته بـ8 آلاف دولار


المزيد.....

- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب
- هـل انتهى حق الشعوب في تقرير مصيرها بمجرد خروج الاستعمار ؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - إبراهيم حسين - مطالب الكفاتسة الأقباط