أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام جاسم - أسئلة الأطفال البديهية و سياسة القتل















المزيد.....

أسئلة الأطفال البديهية و سياسة القتل


حسام جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 6133 - 2019 / 2 / 2 - 14:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مرعب جدا ان تطرح سؤالا جديدا او بديهيا لا يعترف بفارق بين ذكر و انثى او بين جنس و جنس آخر
لون و لون آخر
الأسئلة المطروحه لابد لها ان لا تتعارض مع ثوابت الدين و الدولة و الفئة العسكرية المسيطره في الأسرة و الدولة و المجتمع و الا فالعتب يوجه للسؤال ليتم تغييره لا للفئات المذكورة أعلاه
منذ الولادة يصدر صوت الأطفال نحو المعارضه و يتم كبت جماح أفكارهم و تحجيمها بالخوف و الوعيد تاره و بالتفرقه بين الأجناس تارة أخرى
يطرح الأطفال الأسئلة الفلسفية العميقه التي ترفض التفرقه بين جنس و آخر او سياده ذكر على انثى او فصل الأطفال الغير ملونيين جنسيا و دينيا و طبقيا عن بعضهم البعض أثناء الدروس
يتم تحجيم أسئلة الأطفال بعدة طرق منها ( انها أرادة الله ، و ليس الذكر كالانثى، و طبيعة العقل و الجسد في الأنثى ارق من الذكر بكثير و علية الأنثى الطبيعيه هي من تحتاج إلى ذكر قوي يسيطر عليها ، انها الطبيعه.... انها الفطرة ) و غيرها من الأمور التي لا يستوعبها عقلي منذ كنت طفلا و لم يستوعبها أحد من أطفال الحي الا عندما يأخذون تلك الأجوبة المعتادة من الآباء
و لكنني لم اقتنع لذلك اجادل و اطالب بالعدالة و المساواة
أنكم تقولون الله العدل فكيف يعطي العادل نصف ميراث لأنثى الإنسان و حصه كامله لذكر الإنسان ؟؟؟؟
أليست الأنثى من البشر و الفصيلة الإنسانية ؟
يمارقون بالإجابة و يطرحون أساليب الجواب بالتعتيم : بأن الأنثى لا تعمل و تحتاج الى مهر بنصف الميراث يدفع مهرها من قبل الرجل
و بأن الأنثى ترث الميراث كله إذ لم يكن لديها أحد من الاخوة الذكور !!!
و بأن المرأة لا تحتاج إلى المال فهي لا تعمل انما الرجل هو القائم بالأعمال و هو الذي يصرف فيحتاج إلى حصه كاملة !
و عندما لا اقتنع بهذه الأكاذيب الغير منطقيه و لا يتقبلها عقل طفل و لكن الكبار من الذكور و من يتبعهم من الإناث يصدقون بها بمجرد ذكرها بإحدى آيات الكتاب الديني!!!!
و يعود السؤال البديهي أليست الأنثى انسان كما الرجل
تعمل و تعول كما الرجل و لها عقل كما الرجل و تمارس الحب و الصدق كما الرجل و تمارس الجنس كما الرجل
إذن لماذا لا ترث كما الرجل ؟
فيأتي الجواب العاجز : بأنها سنة الله و كتاب محفوظ أانت افضل عقلا و حكمه من الله الذي قال (

يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ )

لتريد نصف الميراث للانثى ان يتحول الى حصه واحده كما الرجل !!!!
و ارجع للبديهيات و اسأل من جديد : وأليس الله العدل و الحب فكيف يفرق بين جنس و آخر؟
فيصمت الجميع و لا إجابة سوى أنه حكم الله و لا نقاش في حكم الله انها فتنه و ضلاله .

ارتبطت الأديان بالذكور منذ نشوء الاسرة الابوية و الانقلاب الحضاري في توحيد الآلهة في اله واحد ذو طابع ذكري
و أخذت المرأة تتنحى عن مخاطبة السماء شيئا فشيئا بعد أن كانت اله لتصبح خطيئة لا تخرج الا بذكر يتتبع خطواتها و يملي عليها ما جاء على لسان الذكور في الأديان الإبراهيمية
لم تكن علاقه المرأة بالسماء في الأديان الإبراهيمية كعلاقه الرجل
فالرجل حجز مقعد النبوة و إيصال الرسائل من الوحي إلى الإناث دون صله مباشرة معهن
لم نسمع بأن هناك نبي من النساء ؟
و سألت هذا السؤال البديهي لماذا لا تصبح المرأة نبيه فالقرآن ذكر الأنبياء الذكور فقط أين المرأة من مخاطبة الوحي و إيصال رسائل السماء الخارجية ؟
ففي حضارة وادي الرافدين كانت هناك الإلهة الأم نينخورساج اي( السيدة المجيدة) و التي تعتبر أحد أكبر الالهة الخالقه و كان اسمها يتقدم على أسماء بعض الآلهة منهم الإله انكي ( الموكل بمياة الغمر و آله الحكمه المسؤول بالدرجة الأولى عن تنظيم الأرض) و كانت تعرف ايضا باسم ( ننتو ) اي السيدة التي أنجبت و كان يحلو للحكام السومريين الاوائل ان يقولوا عن أنفسهم( ان نينخورساج كانت تطعمهم باللبن على الدوام ) و كانت تعتبر ام جميع الكائنات الحية و الآلهة و تلعب في أحد إحدى اساطيرها دورا هاما في خلق الإنسان و في أسطورة أخرى نراها تبدأ سلسلة من الولادات الإلهية في ( دلمون ) فردوس الإلهه .
و كان هناك ايضا ( اينانا) التي عرفت عند الساميين باسم عشتار و هي أكبر شخصية أنثوية في مجمع الالهه فهي الالهه للمعارك متلهفه إلى الدفاع عن ارض الرافدين ففي النقوش البارزة تظهر واقفه و على ظهرها جعبتان و على جنبها سيف و هي منتصبه فوق أسد تقبض على زمامه بيدها اليسرى و تزين رأسها بتاج الالوهية .
انها ايضا إلهه الحب في أصفى انواعه فهي عشيقه و اخت و زوجه و ام لكثير من الالهه و هي ترمز للخصوبه و الإنجاب.
انها الحكيمه و القديرة للالهه و البشر و مدبرة الكون فهي تعطي الملوك( الصولجان و العرش و الشارة الملكية ) انها تتبنى و تحمي السلالات .
نذكر هنا مقطع من أحدى الأناشيد التي ترقى إلى العهد البابلي القديم و هي مخصصه لعشتار تغنى أمام الناس لانها تنتهي ببيتين من الشعر كان الحاضرين يرددونها كما وردت في كتاب ( المعتقدات الدينية في وادي الرافدين/ رينيه لابات) :
( انشدوا الالهه آجل الآلهات
لتكرم ملكة الشعوب
انشدوا عشتار آجل الآلهات
هي التي كلها فرح مفعمه بالحب
من نظرتها تنشأ البهجه و حماس الحياة و القوة الخلاقه للمرأة و الرجل
هي التي في يديها يوجد العطف
الفتاة التي تدعوها تجد فيها اما
احكامها قادرة و سامية و رائعه
عشتار بين الالهه بارز مكانها
كلماتها مليئة بالرصانه انها اقدر منهم
حكمتها تتكون من عقل رصين و من ذكاء
كلاهما يعقدان المشورة هي و زوجها
أنهما معا يحتلان العرش الإلهي
في المعبد الاعلى مسكن البهجه
أمامها يقف الالهه ) .
و كانت جميع إلهه المجمع الإلهي السومري الرئيسيه تمجد على انها محبة للخير و الصدق و الحقيقه و الأمانة و في الواقع كان الإشراف على النظام الخلقي عملا رئيساً لعدد من الإلهه منهم الإله الشمس ( اوتو) .
و لقد لعبت بعض الالهه و منها الالهه اللجشيه المسماه (نانشه )دورا هاما في مجال سلوك الإنسان الخلقي و الروحي حتى انها وصفت في إحدى تراتيلها بالالهه التي :
تعرف اليتيم و التي تعرف الأرملة
و تعرف ظلم الإنسان للإنسان انها ام اليتيم
نانشه التي تعنى بالأرملة
و التي تنشد العدالة لافقر الناس
الملكة التي تأخذ اللاجئ إلى حجرها
وتجد ملجأ للضعيف .
و في فقرة أخرى من هذا الترتيلة تصور نانشه كحاكمة للبشر و إلى جانبها ( نيدابا) إلهة الكتابة و الحساب .
اما النماذج الشريرة التي يقع عليها غضب هذا الإلهه فهي :
( الذين و هم يمشون بالاثم تتطاول أيديهم
و الذين يخالفون مبادئ السلوك الثابته و ينتهكون حرمة العقود
و الذين ينظرون بعين الرضا إلى أماكن الشر
و الذين يستبدلون معياراً صغيراً بمعيار كبير
و الذين يستبدلون مكيالا صغيراً بمكيال كبير
و الذين بعد أن يأكلوا ما ليس لهم لا يقولون اننا اكلناة
و الذين بعد أن يشربوا من ماء غيرهم لا يقولون اننا شربناه
و الذين يقولون سنأكل ما هو محرم
و الذين كانوا يقولون سنشرب ما هو محرم ) .
كان السومريون وفقا لكتاباتهم الخاصة يعتزون بالخير و الصدق و العدل و الحرية و الاستقامة و الأمانة و كانوا يمقتون الشر و الكذب و الظلم و الاستبداد
كان الملوك و الأمراء يفخرون دائما بأنهم وضعوا القانون و اسسوا النظام في البلاد و انهم كانوا يحمون الضعيف من القوي و الفقير من الغني و بالقضاء على الشر و العنف فالملك اوروكاجينا مثلا يسجل بفخر أنه أعاد العدل و الحرية إلى مواطني (لجش) الذين ظلوا يعانون الظلم وقتاً طويلا و تخلص من الموظفين الفاسدين المتطفلين الذين كانوا يضطهدون الناس و اوقف الظلم و الاستبداد و حمى الأرملة و اليتيم.
و أعلن( اور نامو ) مؤسس سلالة اور الثالثة بعد ذلك بأقل من أربعة قرون شريعته التي تذكر في مقدمتها بعض انجازاتة الخلقية فقد ازال قسما من الاساءات البيروقراطية السائدة و نظم الموازين و المقايسس لتحقيق الأمانة في السوق و أكد على حماية الفقراء من سؤء المعاملة و الظلم .
و كذلك في حضارة وادي النيل فقد كان هناك العديد الآلهات التي تؤثر في السياسة الحاكمة او في المجتمع منها حتحور ام الأرض سميت بالازلية سيدة الجميع التي تعيش على الحقيقة
إلهة السماء، والحب، والجمال، والأمومة،،والموسيقى، والخصوبة .
و كذلك هي من تحمي الموتى في مدخل العالم الآخر .
و يوجد ايضا إلهه سخمت الهه الحرب و المعارك التي ترافق الملوك في المعارك و كانت اسلحتها السهام و الرماح الخاطفة وكذلك كانت تداوي المرضى
و قد وضع لها امنحوتب الثالث مئات التماثيل في معبدة في الكرنك .

و يوجد ماعت الهه العدل و تتمثل بهيئة امرأة فوق رأسها ريشة طائر النعام ( و هي الريشة التي تضعها ماعت في كفة الميزان مقابل قلب الميت في محكمة العدل الالهية أمام( اوزير) و قضاتة الاثنين و الاربعين الجالسين حولة )
و كان كبير القضاة في الدولة يضع تمثالا لهذة الربة حول عنقة ليرمز الى وظيفته
و تظهر ايضا حاملة للصولجان و هي اقل إلهه مصر أساطير حيث انها تمثل مفهوم فلسفي فهي النظرة المصرية للسلوك الخلقي الصحيح للبشر و هم على قيد الحياة و السلوك المقدس في الحكم على الأرواح بعد الموت .
و يوجد ايزيس الهه المعرفة و الامومة التي عملت على تعليم النساء بالأعمال اليدوية كالغزل و الحياكة و علمت الرجال شفاء الأمراض و عودتهم على الحياة الأسرية و تلعب دورا مهما في أسطورة ( اوزيريس) .

يسأل الأطفال عن كل البديهيات التي تنمو طبيعيا و لكن السلطة و القوة المسيطرة في مجتمعنا تحددها وفق خياراتها و رؤيتها بما يسمى الصالح العام
تتلون اللغة و المسميات كما تلونت كلمة الفساد بتسمية ( يد من حديد ) و تلونت كلمة الديمقراطية بجملة ( انتو انتخبتونا ) و أصبحت الانتخابات هي دليل الديمقراطية و النزاهه هههههه هكذا كلمة الصالح العام كلمة سياسيه تضرب حقوق الإنسان عرض الحائط و يقال بأن الشعب أختار بارادتة الحرة المنفردة دون تدخل من قوى سياسيه خارجية ام داخلية !!!!
يبتسم الأطفال و يضحكون عاليا على أصابع الكبار من البالغين عندما تتلون بالحبر الأزرق بعد خروجهم من صناديق الاقتراع المزيفة لأنهم لا يشاركون بهذه المهزلة التي جعلت القوى السياسيه نفسها من تحدد من يتم ترشحه للفوز ببطولة الدخول لقصور الخضراء .
و عند الفوز تتحالف الكتلة الأكبر مع الكتل الأخرى الخاسرة و تنسى وعودها التي قطعتها للشعب و ينسى الشعب ايضا وعود الشرف و يذهب لينتخب نفس المهزلة !!!
و يرجع السؤال البديهي الحر اذا كانت الانتخابات حرة لماذا يصرف المرشحين ملايين الدولارات لأجل الإعلانات؟!!!
لماذا نفس القوى المسيطرة بقوة السلاح تحدد من سيدخل للترشح ؟!!!
لماذا تم إحراق و اختراق مكاتب التصويت و منع البعض من الوصول للتصويت !!!؟
لماذا تظهر الفضائح للمرشحين المحددين الجدد لابعادهم عن الخوض بالمواضيع والنقاشات السياسيه و الترشح!!!!

و يسأل الأطفال أين حقوقنا عندما يغلق الشارع المؤدي للمدارس بالكونكريت بملصقات المرشحين!!!!!
لماذا مؤتمرات حقوق الطفل لا يوجد فيها أطفال يسمع صوتهم بالمنصه!!!
لماذا النخب الطلابية و نقابات الطلبة ألغيت!!!!
أنه الخوف نعم الخوف هو من جعل أسرة تغلق فم أحدى أطفالها عندما رفضت لبس الجلباب الأسود و الحجاب الطويل إلى منتصف البطن و ضربوها لارتدائه في منطقة ما من مناطق بغداد التي تسيطر عليها مليشيات لا اله الا الله كما يدعون بأن الله يغضب لشعر طفله في سن السابعه او العاشرة !!!!
الخوف بقوة السلاح هو من جعل الفتيات ترتدي الأسود او الخوف من طرح السؤال لماذا لا يتم تحجيب الرجل أليس هو اولى بالتحجيب لأنة المسؤول بالدرجة الأولى عن التحرش ؟ !!!
هل يمكن أن تتحرش فتاة ما بهذة المنطقة برجل ما؟ !!!!
لماذا نخاف من مواجهه المنطق و الطبيعة و الصدق الواضح دون تفرقة على اساس الجنس و اللون و الدين و المعتقد
هل يمكن أن تتطور المجتمعات دون نقد و إثارة جدل !!!
هل يمكن أن نتقدم دون تضحية و كشف الفوارق الاجتماعية والاقتصادية والسياسية!!!!
الصمت في مجتمع منكوب جريمة كبرى و الحياد في المعارك الأخلاقية الاساسيه لكرامة الحياة خيانة عظمى
و الثمن الذي ندفعه في الصمت أكثر من الثمن الذي ندفعه و نحن ندافع عن الحرية والعدالة الاجتماعية و المساواة .



#حسام_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طقطقة الكعب العالي
- الممتلكات العامه ليست عامه
- الإبداع بين تشوية السمعة و الدعوات الأصولية/5
- النقاب و الهوية الانسانية
- الإبداع بين تشوية السمعة و الدعوات الأصولية /4
- الابداع بين تشوية السمعة و الدعوات الاصولية /3
- احاديث دينية في سن السادسة
- الشمس تحدق في الزقاق
- حكاوي الموت و الطفولة .... هم ذاتهم !!!!
- ثقافة التطبيل و خطيئة حواء
- الله و الديمقراطية
- عملية الالهاء الشعبي و إلغاء الالهام
- الإبداع بين تشوية السمعه و الدعوات الأصولية /2
- الإبداع بين تشوية السمعه و الدعوات الأصولية /1
- عشتار تشاطر ام محمد النواح
- قبل بلوغ سن الهلوسه
- احذرك و ارجوك
- المساواة بين الجنسين في ظل الصراع الطبقي
- الحب وجهة نظر طفولية
- ثقافة الانفصام


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام جاسم - أسئلة الأطفال البديهية و سياسة القتل