أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي علي رشيد - المتاجرة بالقضية الفلسطينية















المزيد.....

المتاجرة بالقضية الفلسطينية


فتحي علي رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 6100 - 2018 / 12 / 31 - 01:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كيلا يلدغ الشعب (المؤمن ) من الجحر ذاته مرتين
من المفيد أن نذكربما حصل معنا من حكامنا وقادتنا العرب منذ سبعين عاما كيلا يكررالفرس وأعوانهم الأمر ذاته معنا ومع أبنائنا خلال القادم من الأيام .وإن لم ينطبق ذلك عليهم تماما ,فلكي نفتح أعيننا ونوسع من زاوية رؤيتنا كيلا نطعن في الظهرمرة أخرى وكيلا يصيبنا ماهو أفدح .فقد تكون مواجهة هذا التحدي من أخطر التحديات التي ستواجهنا خلال السنوات القادمة .
مزاودات الحكام العرب
من يتابع اجتماعات ومباحثات الملوك والرؤساء العرب منذ مؤتمر إنشاص الذي عقد عام 1947في مصر (أول قمة عربية ) لبحث رد العرب على قرارتقسيم فلسطين ( القرار181 ) (1) يجد أنهم في اجتماعهم الأول اتخذوا قرارا يدعوجميع الدول والشعوب العربية إلى تقديم الدعم المالي والعسكري للفلسطينين وافتتاح مركزلتدريب المقاتلين العرب والفلسطينيين المتطوعين في" قطنا " (2) يجد أنهم في اجتماعاتهم التالية وخاصة الأخير والذي عقد في القاهرة يوم 12أيار 1948 (قبل يومين من الإعلان عن قيام دولة إسرائيل )غيروا موقفهم وقرروا إدخال جيوشهم إلى فلسطين لمنع إقامة دولة لليهود على أراضها ولتحريرها من رجس الصهاينة الأوغاد .وكانت هذه المزاودة من أخطرالكوارث التي ألمت بنا والتي ماتزال أثارها باقية حتى اليوم .
من كان وراء المزاودات ؟
يؤكد"محمد عزة دروزة " (القضية الفلسطينية ج 2)على أن وزارة المستعمرات البريطانية هي التي كانت وراء ذلك الانقلاب الذي تم في موقف الحكام العرب الموالين للإنكليز . ووراء تلك الدعوة لإدخال جيوشهم إلى فلسطين بدلا من تقديم الدعم للثوار. والملفت للنظر أن ذلك القرار بالتدخل (كما أكدعلى ذلك كثير من المؤرخين ومن الذين شاركوا في الحرب ) جاء بعد أن اتضح لبريطانيا أن الكفة على الأرض بدأت تميل لصالح الثوارالفلسطينيين مما قد يحول دون إقامة دولة يهودية .وهذا مادفع الأمريكان ألى عقد جلسة لمجلس الأمن لالغاء قرار التقسيم .
ولقد أكد ناصر الدين النشاشيبي في مذكراته على أن الملك عبد الله (الذي
جاء به الأنكليزمن قبر ص بعد أن ارغمه آل سعود على الفرار من الحجاز. حيث عينه الإنكليز أميرا على شرق الأردن عام 1922) كان من أكثر المتحمسين لإدخال الجيوش العربية وأكثر المشككين في قدرة الفلسطينيين على مجابهة العصابات الصهيونية .(3)
ويذكر الكاتب الفرنسي (دومينيك فيدال في كتابه خطيئة إسرائيل ) أن الإنكليزرتبوا لقاءً بين الأمير عبد الله وابن غوريون ,حيث تم الاتفاق بينهما على أن بريطانيا ستحصل على موافقة الحكام العرب أدخال جيوشهم إلى فلسطين .عندها فإن مهمة الجيش الأردني (بقياد البريطاني الصهيوني جلوب باشا)ستتركز على منع إقامة دولة للفلسطينيين عليها فانهم سيوافقون على ضم مايتبقى منها إلى أمارة شرق الأردن فتصبح مملكة ,وسيصبح هو بعدها ملكا . وهذا ماحصل بالفعل على أرض الواقع,حيث دخل الجيش الأردني بقيادة جلوب باشا ( الصهيوني البريطاني والذي تسلم قيادة أركان الجيوش العربية في حرب عام 1948 )واستولى على الضفة الغربية .في حين انسحبت بقية الجيوش العربية بعد الهدنة الأولى عن جميع المناطق التي احتلتها والبالغة حوالي 30% من مساحة فلسطين وسلمتها للعصابات الصيهونية دون قتال ,ثم تم إقراروتثبيت هذا الوضع في اتفاقيات الهدنة عام 1949 .
ويذكر النشاشيبي أن الأمير عبد الله خطب في المؤتمر الذي تم عقد في عمان بعد النكبة ليقنع الفلسطينيين على ضم الضفة الغربية لحكمه .أقسم بشرفه لزعمائهم المجتمعين في أريحا بعد أن استل سيفه ورفعه في الفضاء ملوحاً "والله لن أغمد هذاالسيف إلا بعد أن أحرر آخر ذرة من تراب فلسطين . " ثم عقب قائلا "وستبقى الضفة الغربية أمانة في عنقي إلى يوم الدين ". وبالفعل ظل ماتبقى من فلسطين أمانة في عنقه ,لكن لا ليحررها أو ليسلمها للفلسطينيين بل لليهود في حرب عام 1967 .
وأشير هنا إلى أن مواقف الحكام العرب كلهم لم يكن يختلف إلا في الشكل عن موقف الملك عبد الله . فكلهم دخلواحربي عام 1948 و1967 لا ليحرروا فلسطين كما كانوا يزعمون في خطاباتهم الرنانة بل ليسلموا لليهود الصهاينة أولا33% من مساحة فلسطين زيادة عما أقر لليهود في قرار التقسيم ,ثم كلا من الضفة وغزة وشبه جزيرة سيناء والجولان لما باتت تسمى دولة إسرائيل في حرب عام 1967 (هذه هي الحقيقة العارية دون دبلجات ).ثم ليقروا في اتفاقيات السلام بعد حرب تشرين ومؤتمر جنيف ثم مدريد عام 1991 بحق إسرائيل في الوجود ضمن حدود آمنة تتيح لها الهيمنة على المنطقة .
وهنا ننوه إلى أن من يتابع مواقف الحكومات العربية الأخرى وتصريحات رؤسائها وأحزابها القومية والمنظمات الفلسطينية التي أوجدوها .يجد أنه لم يكن يختلف في الحقيقة والفعل عن تصريحات الملك عبد الله منذ ذلك الوقت وحتى اليوم .القسم والصراخ ليل نهار "التحرير, التحرير . تحرير فلسطين من النهر إلى البحر .وإلى أخرذرة تراب من أرضها ..." بينماإذا دققنا فيما كان يجري على أرض الواقع فسنجد أنه كان على العكس تماما . (لتحقيق أهداف أخرى مغايرة ) انقلابات عسكرية تثبيت حكم العسكر ,قمع وتنكيل وسرقة ونهب وتدمير وتعفيش ,,,بما يفهم منه أن بعض الأحزاب والقيادات العربية اتخذت من دخول فلسطين لتحريرها من رجس الصهاينة إلى رفعهم لشعار " تحرير فلسطين "كما فعلت كثير من الفصائل الفلسطينية المنضوية في منظمة التحرير .استخدمت شعارات التحريركأداة للمتاجرة والضحك على العقول من أجل فرض أنظمة عسكرية وقيادات فاسد مفسدة واستبدادية تكون قادرة على تسليم أرض فلسطين وجزء كبير من أراضيها لليهود الصهاينة أوللتخلي عن سيادتهم عليها لاحقا باسم إتفاقيات سلام (في الحقيقة استسلام ).
فإذا كان حكامنا وأبناء جلدتنا قد كذبوا علينا وغرروا بنا وضحكوا علينا باسم تحرير فلسطين وتاجروا بالقضية ليتحكموا بنا ليقوموا بعدها بتسليم رقابنا للأعداء .فلماذا نستبعد أن يفعل بنا هؤلاء الغرباء وأذنابهم ما قد يكون أسوأ .أو ليكملوا تنفيذ ماعجز الحكام العرب عنه .
فها نحن منذ قيام ما سميت ب" الثورةالإسلامية في إيران " عام 1980 وحتى اليوم نجد أن قادة تلك الثورة قد حاربوا العراق والعراقيين ثمان سنوات وقتلوا منهم بما يزيد عن المليون إنسان . ويجد أن الفرس خلال الثلاثين سنة الماضية لم يحاربوا يوما واحدا إسرائيل (نفس ما فعلته جيوش العرب ).بل قتلوا من المواطنين العرب أضعاف من قتلتهم كلا من إسرائيل وأمريكا و الغرب في جميع حروبهم أضافة لنهب ثروات العراق وتدمير بناه التحتية .( نحن هنا نتحدث عن وقائع جرت على الأرض ,مدونة بالأرقام , بعيدا عن الشعارات والخطابات والأوهام ) .فما فعله رجالات حلف المقاومة والممانعة (على أرض الواقع والفعل )بعد تسلم الملالي حكم العراق مند عام 2003 والذين تربوا في أحضان الولي الفقيه ,وجاءوا على ظهور الدبابات الأمريكية ليحكموا العراق والعراقيين العرب ( سنة وشيعة ) وما فعلوه باللاجئين الفلسطينيين في العراق , يشير إلى العكس تماما .حيث فتكوا بأخوانهم العراقيين والفلسطينيين بذريعة أنهم كانوا مؤيدين لصدام حسين .حيث قاموا بتهجيرأكثرمن خمسة ملايين عراقي وثلاثين ألف فلسطيني من بيوتهم ,وقتلوا عشرات الآلاف منهم , ومن ثم استولوا على ممتلكاتهم وبيوتهم وأموالهم وفتكوا ,,.
وما فعله الجيش اللبناني بغطاء من حزب الله باللاجئين الفلسطينيين في مخيم نهر البارد عام 2007 ومافرضه عليهم في باقي مخيمات لبنان ,من حصار وتجويع وحرمان من أبسط حقوق الإنسان لاينم عن أي حرص عليهم ولا عن الدفاع عن قضيتهم ولا عن عن القيام بأي عمل من شأنه ترك المجال لهم حتى للدفاع عن مخيماتهم .وليس لتحرير بلدهم أو بما يتح لهم العمل للعودة إليه .
ثم أليس من حقنا أن نعيد النظر فيما طرحته وتطرحه" فصائل الخزي والعار "(3) الفلسطينية أحد أقطاب حلف الممانعة والمقاومة الأساسيين , والقابعين في دمشق والذين بدلا من أن يتولوا قيادة النضال لتحرير بلدهم, تحولوا إلى أذناب تقوم مهمتهم الأساسية في الدفاع عن كل الجرائم التي ارتكبها النظام السوري وحلفاؤه ضد شعبهم .
من سيصدق بعد مافعلوه بأبناء شعبهم ,بأنهم سيدافعون عنه أو عن قضيته ؟ إذا كانوا قد عجزوا عن إدخال سلة غذائية واحدة لأبناء شعبهم المحاصرين في مخيم اليرموك (مع ما لهم من تاثير على النظام وحزب الله وإيران )فهل سيكون بوسعهم فك الحصار عن أبناء شعبهم في غزة ؟ إذا لم يقدروا على تحرير مخيم اليرموك من مئتي عنصر داعشي فهل سيكون بوسعهم تحرير شبر واحد من فلسطين ؟ وإذا كانوا قد ساهموا في حصار وقصف وتدمير مخيم اليرموك وتهجير أخوانهم وسكتوا على تعفيش بيوتهم . فهل سيبقى فلسطيني أو عربي واحد قابل لأن يثق بهم وبما قالوه ويقولونه عن التحريرأوالمقاومة أو عن وجود أية أمكانية لديهم للدفاع عن شعبهم ؟ إذا كانوا أعجزمن إعادة أخوانهم المشردين والمعترين إلى بيوتهم التي دمرها النظام في مخيم اليرموك فهل سيكونون قادرين إلى إعادتهم إلى فلسطين أو على استعادة شبر منها ؟
أما إذا قارنا بين خطاباتهم وتصريحاتهم وبين مايفعلوه على أرض الواقع على المستويين الفكري والسياسي من توسع واحتلال لمراكزاتخاذ القرارفي الدول العربية (إدخال إيران من قبل بعض الأنظمة العربية بحل كل مايتعلق بالمسائل المتعلقة بالحلول المتخذة إزاء سورية واليمن والعراق ولبنان وفلسطين) فإنه يجعلنا نسأل :
ألا يعتبر ذلك احتلالا للقرار العربي من الداخل كما صادر الإنكليز والأمريكان قرار الحكام العرب .وهذا لايعتبر,مجرد تدخل خارجي في أمور العرب الداخلية بل تحكم بأمورهم الخارجية ومستقبلهم ؟
من حقنا أن نوجه لأخواننا العرب الموالين لهم أسئلة أخرى ..لماذا يتم إدخال عسكرييهم ومستشاريهم ومليشياتهم إلى بلادنا ؟ هل تنقصنا الجماهير القادرة على القيام بمهمة التحرير ؟أم تنقص حكوماتنا الإرادة اللازمة لاتخاذ القرارات الصحيحة(بالكلام ) أوالقادرة على التعبئة التي اتخذها الخامنئي ؟ أم ينقصنا المفاوضين الجيدين ليفاوضوا هم بدلامنا ؟ طالما أنه يوجد لدينا المئات من المفاوضين الفطاحل أمثال عريقات والجعفري ووليد المعلم ؟ .لماذا باتت مطالب إيران تقع في مراكز اتخاذ القرارفي تلك الدول بصورة مباشرة أو غير مباشرة ؟ هل ينقصنا المخططين العسكريين الاستراتيجيين العباقرة ,أمثال قاسم سليماني ؟ أم أن حكامنا ومن يقفون ورائهم استبعدوا قسرا كل من هو شريف ومبدع بيننا ؟ وهل تحرير فلسطين يتطلب تدمير المدن والبلدات السورية والعراقية واليمنية ,وملئ شوارع لبنان وأنهارها بالقمامة وتهجير الفلسطينيين والسوريين من سوريا ليقوم الفرس والأفغان والشيشان لتنظيفها من الفيروسات وليحاربوا بعد ذلك اسرائيل بدلا عنهم ؟ هل استبعد هؤلاء السوريين والفلسطينيين لأنهم جبناء ومتخاذلين ؟ أم لأنهم أحرار وشرفاء ولايقبلون الضيم ؟ ؟ هل سيحارب هؤلاء الغرباء بالنيابة عنا وعنهم ؟ وإذا حرروا الجولان وجنوب لبنان و فلسطين هل سيقدموها لنا بعد التحرير على طبق من فضة وبدون أي مقابل ؟أسئلة أخرى نتركها لوقت آخر .
أليس من حقنا أن نتوقف قليلا لنراجع ونفكرونتأمل في ما آلت إليه ولما يمكن أن تؤؤل إليه أحوالنا في عام 2019 ؟هل سيكون بمقدورنا أن نمنع مايمكن أن يكون أسوأ؟ .
فتحي رشيد
31 / 12/ 2018
............................
(1) ).استنادا لماذكره وكتبه عدد من المؤرخين العرب والغربيين والموثقة بالأدلة الدامغة (محمد عزة دروزة ـ ناصر الدين النشاشيبي ـ عبد الله التل ,إلخ ) (2)القرار 181 ينص على تقسيم فلسطين بين اليهود (54%والفلسطينيين 45% وتدويل للقدس (1%)مع وحدة اقتصادية بين الدولتين
2))"قطنا "بلدة صغيرة تقع بعيدا عن دمشق باتجاه الجنوب حوالي عشرين كم
3) أثبتت الوقائع أن الفلسطينيين على الرغم من قلة أسلحتهم وتحكم الدول العربية بهم كانوا, ومازالوا حتى اليوم (رغم التآمرعليهم حصارهم) أهم قوة في مواجهة الصهاينة والصخرة المنيعة التي ستتحطم عليها كل مؤامرات الحركة الصهيونية وحماتها .
(4)اعتذر من السيد "جمال يانس" لاستخدامي هذا الوصف الذي أطلقه عليهم دون إذن منه .



#فتحي_علي_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في حل المسألة الكردية
- انتصارات محور المقاومة بين الوقائع والأوهام
- قراءة في الموقف الأمريكي مما يجري في سورية
- مايدور حول استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا
- تجدد عوامل نشوب الحرب العالمية الأولى
- تساؤلات حول حلف الشرق الأوسط والعداءلإيران أخطر تحدي يواجه ا ...
- قراءة في تفاعلات جريمة مقتل الصحفي جمال خاشقجي
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية (21) نقض النظرية السامية وا ...
- الخاشقجي والصراع في الشرق الأوسط
- - لافروف - , -الحاكم بأمرالله - ! في سوريا
- دلالات الموقف من المختطفات - الدرزيات -لدى داعش
- تهالك القوى الجديدة المعادية بالكلام للولايات المتحدة وإسرائ ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية (20) دحض نظريات التفوق العن ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية ( 19 ) الأبعاد التاريخية وا ...
- الحل في سورية سهل ,لكنه ممتنع
- مستقبل مظلم,لحاضر متشح بالسواد ومخضب بالدماء
- الهروب من الحل
- معركة الفصل في إدلب
- صفقة القرن
- بوتين وثقافة الاستعباد والاستبداد والقهر والتركيع والدعوة لع ...


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي علي رشيد - المتاجرة بالقضية الفلسطينية