زهير دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 5986 - 2018 / 9 / 6 - 17:34
المحور:
الادب والفن
( في حفيدي ووليّ عهدي زهير جبران دعيم في يومه الأول في صفّ الأوّل)
وتقفزُ الحقيبةُ
وتكادُ أن تطير
وتُبرعمُ البراءة
على فمِ الأثير
وينتشي الصُّبح جذلًا
على خدِّ الغدير
فزُهيرُنا...
هذا الفتى الأمير
في يومِهِ الأول ..
في صفّه الأوّل
يُحاول أن يصير
للمجدِ عُنوانًا..
للحبّ ايمانًا
يركضُ ، يعرقُ
يُلوّنُ المسير
ويكتبُ على جبين المجدِ أغنيةً
ليس لها نظير
" سيدو" يا شالَ الورد ِ
وسقسقةَ الخرير
أحبُّكَ لو تعلمُ !
ويُحبُّكَ القدير
وأغرسُكَ في فضاءِ نفسي
وفي ثنايا روحي
حُلمًا كما العبير.
#زهير_دعيم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟