أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - سمات ومسلكيات المناضل الطليعي تجسيد لقيم الاشتراكية العلمية.....2















المزيد.....

سمات ومسلكيات المناضل الطليعي تجسيد لقيم الاشتراكية العلمية.....2


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5872 - 2018 / 5 / 14 - 20:07
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تنـــــويــــه:

حتى لا نسقط في فخ المزايدات فإنني لا أعني بالمناضل الطليعي إلا مناضل حزب الطبقة العاملة، أنى كان هذا الحزب الذي يدعي ذلك، وحتى لا يستغل بعض من يكلف نفسه عناء حادا، ما يرد في هذه الحلقات، لممارسة الحصار المبالغ فيه ضدي، على مستوى الممارسة اليومية التي تتناقض مع ما يدعيه.

الإهداء إلى:

ـ كل مناضل طليعي اقتنع بأيديولوجية الطبقة العاملة، وانخرط في حزبها، وناضل إلى جانبها، ممسكا عن كل الممارسات التي تسيء إليها، وناضل من أجل تغيير الواقع لصالحها.

ـ كل ساع إلى صيرورته مناضلا طليعيا.

ـ كل حريص على نفي القيم المتخلفة في المجتمع الرأسمالي التبعي، مقابل الحرص على التحلي بقيم الاشتراكية العلمية.

من أجل مجتمع متطور، ومتقدم، ومتحرر، وديمقراطي، واشتراكي.
من أجل إنسان بسمات اشتراكية، يسعى، باستمرار، إلى تغيير الواقع لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

محمد الحنفي

من هو المناضل الطليعي؟

بعد هذا التقديم، الذي ادرجنا فيه الخطة العامة، التي نتتبعها في معالجة هذا الموضوع: {سمات ومسلكيات المناضل الطليعي...} نجد أنفسنا مضطرين إلى تحديد مفهوم المناضل الطليعي، على مستوى التعريف، وعلى المستوى النظري، والأيديولوجي، والتنظيمي، والنقابي، والحقوقي، والثقافي، والسياسي، من أجل الإحاطة بالمفهوم، ومن خلال المستويات المذكورة، ومن أجل أن يصير المناضل الطليعي محددا في أذهان القراء، والمتتبعين على حد سواء، وتبعا لعنوان هذه الفقرة، نعيد طرح السؤال:

من هو المناضل الطليعي؟

نستطيع أن نقول: بأن المناضل الطليعي:

1 ـ هو الذي يناضل، ويستميت في التضال، وبالصدق المطلوب، في إطار حزب الطبقة العاملة، وإلى جانبها، ومعها، حتى تحقيق الأهداف المرحلية، والاستراتيجية.

2 ـ هو الذي اختار، وعن قناعة، أن يتواجد بالميدان، وباستمرار، من أجل الوقوف إلى جانب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل توعيتهم بأوضاعهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، والعمل على تطور ذلك الوعي، الذي يتجول إلى وعي أيديولوجي، وتنظيمي، وسياسي، يقود الواعين من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إلى الانتظام في حزب الطبقة العاملة.

3 ـ هو الذي ينجز الالتزامات، التي يفرضها انتماؤه إلى حزب الطبقة العاملة: الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، حتى يساهم، بذلك، في ترسيخ التنظيم الحزبي في الواقع، الذي يتواجد فيه.

4 ـ هو الذي يقدم المثال في التضحية المادية، والمعنوية، من أجل أن يسود الحزب في الواقع، على المستويين: الأيديولوجي، والسياسي.

5 ـ هو الذي يصير وفيا للحزب، ومن خلاله، للطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في المسار النضالي للحزب، الذي يقود نضالات العمال، حتى تحقيق الأهذاف.

6 ـ هو الذي لا يستغل انتماءه إلى الحزب، لممارسة العمالة إلى أجهزة الدولة المخزنية، من أجل تحقيق التطلغات الطبقية.

7 ـ هو الذي يقطع، وبصفة نهائية، مع الممارسة الانتهازية، كيفما كانت الامتيازات التي قد يحققها، عن طريقها اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

8 ـ هو الذي لا يصير عميلا للأجهزة المنفرزة عن الانتخابات الجماعية المزورة، التي يصير فيها المنتمون إلى الأحزاب الإدارية، والرجعية، وإلى حزب الدولة، مسؤولين عن الجماعات المحلية، والإقليمية، والجهوية.

9 ـ هو الذي يمسك، وإلى الأبد، عن ممارسة العمالة الطبقية، مهما كان لونها، ومهما كانت الامتيازات التي يحققها من وراء ممارسته لها.

10 ـ هو الذي يضع مصلحة الحزب: الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، فوق كل اعتبار، حتى يصير الحزب قويا به، ويصير هو قويا بالحزب.

وانطلاقا من هذه المحددات، التي سجلنا هنا، نستطيع القول:
{إن المناضل الطليعي، هو المناضل الصادق، في الجمع بين النظرية، والممارسة، في إطار حزب الطبقة العاملة، ويختار أن يتواجد في الميدان باستمرار، من أجل الوقوف إلى جانب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وينجز الالتزامات الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، ويقدم المثال، في التضحية المادية، والمعنوية، ويصير وفيا لحزب الطبقة العاملة، ومن خلاله، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا يستعل حزب الطبقة العاملة، لممارسة العمالة إلى أجهزة الدولة المخزنية، ويقطع مع الممارسة الانتهازية، ولا يصير عميلا للأجهزة المنفرزة عن الانتخابات الجماعية المزورة، ويمسك، وإلى الأبد، عن ممارسة العمالة الطبقة، ويضع مصلحة الحزب فوق كل اعتبار}.

وبهذا التحديد، يمكننا أن نعتبر: أن المناضل الطليعي، يحرص على:

1 ـ استيعاب النظرية المبنية على أساس التحليل الملموس، للواقع الملموس، انطلاقا من توظيف قوانين الاشتراكية العلمية: المادية الجدلية، والمادية التاريخية، في تطورهما، حتى يصير ذلك الاستيعاب مرشدا للعمل، في أفق إيجاد برنامج مرحلي، يصير في خدمة تحقيق البرنامج الاستراتيجي، والعمل على تنفيذ ذلك البرنامج على أرض الواقع، في مختلف المجالات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وفي صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل جعل الجميع، يتفاعل مع المحطات النضالية، المرتبطة بتفعيل برنامج حزب الطبقة العاملة، مما يؤدي، بالضرورة، إلى إيجاد حزام جماهيري واسع، يمد الحزب الطليعي للطبقة العاملة، بقوة تعطيه المزيد من الأمل، في تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية.

2 ـ استيعاب أيديولوجية حزب الطبقة العاملة، المبنية على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية؛ لأنه بدون استيعابها، لا يمكن تمثلها، ولا يمكن العمل على إقناع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين بها، ولا يمكن العمل على توسيع القاعدة الحزبية، وتطوير ايديولوجية الحزب، وباستيعابها، يستطيع المناضل الطليعي، أن يقوم بكل ذلك، خاصة، وأن ايديولوجية الطبقة العاملة، هي وحدها الأيديولوجية العلمية، المعبرة عن مصالح الطبقة العاملة، وحلفائها، الذين عليهم، حسب الأيديولوجية العلمية، أن يعملوا على تحرير الإنسان، والأرض، وعلى تحقيق الديمقراطية، وفرض البناء الاشتراكي، في إطار قيام الدولة الاشتراكية.

3 ـ استيعاب التصور التنظيمي، لحزب الطبقة العاملة، حتى يصير المناضل الطليعي، حريصا على الالتزام بالتنظيم الحزبي، وعلى إنجاز مختلف الالتزامات المادية، والمعنوية، التي لها علاقة بتنظيم حزب الطبقة العاملة، حتى يساهم في السير العادي للحزب، وفي تطوره، وتطويره، وتوسعه، وتجذره في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يشكلون مجال عمل حزب الطبقة العاملة، وحلفائها، والقاعدة المستهدفة بالبرنامج الحزبي، وبالتنظيم الحزبي، حتى تحقيق الأهداف المسطرة.

4 ـ ضبط العلاقة بين حزب الطبقة العاملة، وبين النقابة، والوقوف على طبيعة كل منهما، واحترام مبادئ، وضوابط النقابة، والعمل على تصريف التوجيه الحزبي، من خلال الممارسة النقابية، والتمييز الإيجابي، بين اهداف حزب الطبقة العاملة، وأهداف النقابة، والمساهمة الفعالة في إعداد العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتعبئتهم لخوض النضالات المطلبية، التي يجب ان تتجسد فيها العلاقة الجدلية بين النضال النقابي، والنضال السياسي، من أجل أن تصير النقابة إطارا ممهدا لجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يمتلكون الوعي الطبقي، في تطوره، والاستعداد للانخراط في النضال الطبقي / السياسي، الذي يقوده حزب الطبقة العاملة، ومقاومة، وفضح كل أشكال الانحراف النقابي، حتى يقوم المناضل الطليعي، بدوره، كاملا، في النقابة: محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، التي يجب أن يحترم مبادئها، وضوابطها، ويحرص على نضاليتها، حتى تحافظ على قوتها، وحتى تحقق وحدة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

5 ـ الحرص على أن تصير الجمعية الحقوقية، في خدمة العمل على تمتيع جميع افراد الشعب، بكافة الحقوق، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وكما هي في الإعلانات، والاتفاقيات العامة، والخاصة بحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالإضافة إلى الحرص على احترام مبادئ العمل الحقوقي، المعتمدة من قبل الجمعية الحقوقية، وعلى احترام الضوابط التنظيمية، ودون هوادة، ليجسد بذلك المناضل الطليعي المثال، الوفي لاحترام حقوق الإنسان، ودون توظيف الانتماء إلى العمل الحقوقي، أو إلى الجمعية الحقوقية، أو لقيادتها، لممارسة الابتزاز على جهات معينة، وصولا إلى جعل العمل الحقوقي، في خدمة الإنسان، ولا شيء آخر، غير الإنسان، بقطع النظر عن لونه، او جنسه، أو عرقه، أو لغته، أو معتقده، ... إلخ، بفضل حرص المناضل الحقوقي، على احترام حقوق الإنسان، ومبادئ المنظمات الحقوقية، وضوابطها التنظيمية.

6 ـ النضال من أجل ثقافة جادة، ومسؤولة، وهادفة، وديمقراطية، وتقدمية، ويسارية، وعلمانية، من خلال الانخراط في العمل الثقافي، بواسطة الجمعية الثقافية المناضلة، والمناهضة لثقافة التجهيل، والتيئيس، والرجعية، والظلامية، والتخلف، وكل القيم الثقافية، التي تجسد انتهاك حقوق الإنسان، على مستوى الممارسة اليومية، من منطلق: أن الثقافة، والثورة الثقافية، هما الوسيلتان اللتان تمكنان من عملية التغيير الاقتصادي، والاجتماعي، والسياسي، في اتجاه خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما يراه المناضل الطليعي، الذي يعتبر مثقفا ثوريا، يحرص على الارتباط بالجمعيات الثقافية، الساعية، باستمرار، إلى بث القيم الثقافية الإيجابية في الواقع، ومناهضة القيم الثقافية السلبية، إلى جانب احترام مبادئها، وضوابطها التنظيمية، تمهيدا لإنضاج شروط إنجاز الثورة الثقافية، التي يسعى المناضل الطليعي، وبواسطة حزب الطبقة العاملة، إلى إنجازها.

7 ـ العمل على أن يصير حزب الطبقة العاملة، حزبا رائدا، على مستوى تسييد أيديولوجية الطبقة العاملة، في المجتمع، حتى تصير مؤطرة لفكر، وممارسة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى مستوى ضبط التنظيم، واحترام ضوابطه المنصوص عليها، في أنظمته، وعلى مستوى تفعيل برامجه المرحلية، والإستراتيجية، ومواقفه السياسية، تجاه مختلف القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي تجري على المستوى الوطني، والجهوي، والإقليمي، والدولي، والإنساني، حيث يكتسب الحزب إشعاعا واسعا على المستوى الوطني، بفضل تضحيات المناضل الطليعي، الذي سوف يرجع له الفضل في ذلك الإشعاع، الذي يستغرق العمل من أجله وقته.

وهكذا، يتبين من خلال ما رأينا، أن المناضل الطليعي، يحرص على استيعاب النظرية، التي يبنيها حزب الطبقة العاملة، كما يحرص على استيعاب الأيديولوجية، المبنية على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية، واستيعاب التصور التنظيمي لحزب الطبقة العاملة، وضبط العلاقة بين حزب الطبقة العاملة، وبين النقابة، والحرص على تفعيل العمل الحقوقي، بمرجعية الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، من خلال المساهمة في تفعيل الجمعية الحقوقية، والنضال من أجل ثقافة جادة، ومسؤولة، وهادفة، من خلال انخراط المناضل الطليعي في العمل الثقافي، من أجل العمل على تسييد القيم الثقافية، كما يراها حزب الطبقة العاملة، من خلال الجمعيات الثقافية، التي تسعى إلى نشر ثقافة التغيير، المناهضة لتكريس ثقافة التكريس، والعمل على تسييد حزب الطبقة العاملة: أيديولوجيا، وسياسيا، في أفق تحقيق أهدافه المرحلية، والمرحلية / الإستراتيجية، ليصير، بذلك، المناضل الطليعي، كيفما كان مركزه التنظيمي، في حزب الطبقة العاملة، طليعيا، بالمعنى الدقيق، والعلمي للمناضل العامل في حزب الطبقة العاملة.

وبذلك، نكون قد قمنا بتناول مختلف جوانب مفهوم المناضل الطليعي، حتى يصير واضحا في أذهان المتتبعين بالخصوص، الذين يحصون على كل من يحسب على الطبقة العاملة، وعلى حزب الطبقة العاملة، ما يقوم به، وما يمارسه، وهل هو في خدمة الطبقة العاملة، أو في خدمة من يستغلها.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....11
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....10
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي......9
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....8
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....7
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....6
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....5
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....4
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....3
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....2
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....1
- سمات ومسلكيات المناضل الطليعي تجسيد لقيم الاشتراكية العلمية. ...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- في الطريق إلى الناظور...
- الحاجة رابحة حين تغادرنا...
- جميلة أنت يا صبية...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- هو الأمر كله في هذا الزمان...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...


المزيد.....




- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية بمجمع الشفاء الطبي في غزة ...
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى تخليد ...
- النهج الديمقراطي العمالي بوجدة يعبر عن رفضه المطلق للأحكام ا ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - سمات ومسلكيات المناضل الطليعي تجسيد لقيم الاشتراكية العلمية.....2