أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية ج2ح4














المزيد.....

الحكومة العالمية ج2ح4


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1481 - 2006 / 3 / 6 - 10:43
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


شخصية الانسان العالمي *** هو احد المحاور الرئيسية والمهمة لكتاب الحكومة العالمية باتجاه تشجيع التخلص والتطهير التكويني للانسان عندها يطفو فوق كل المسميات باتجاه التقارب والتعاشر والاندماج بعدها تعمل أي الية اخرى فطريا وطبيعيا بكل حرية وديمقراطية للوصول الى حقيقة الحقائق او لاي شيئا اخر دون سبق اصرار ولا ترصد باحياء معالم تحقيق استقلالية الشخصبة الانسانية وتحرر الانسان من البراتن التي تقوده تابعا والخزعبلات التي تملئه خاصة بعد شيوع انتشار * تيارات التشدد والتعصب الديني مما ادى الى تفشي اخطر مرض عرفه الانسان العصري الا وهو * الارهاب الذي عجزت عن استئصاله ومطارحته الحكومة العالمية برمتها بل وبحلفائها ذلك المرض العضال الذي لا يفرق ولا يستثني ولا يخص وهنا نسجل للذين يقاومون * الاحتلال اينما يكون انهم تشبهوا بالارهابيين كما يرى واقع الحال على الارض نقول ان السداد والعقل والحكمة تقتضي من اصحاب الحل والعقد كمثال السنة في العراق اللذين اعلنوا صراحة المقاومة ان التصويب الريادي والصحيح في حالة المحتل الامريكي عدم مقاومة الامريكان في العراق تماما كما فعل الاخوة من الطائفة الشيعية لاسباب اولا فقدان ستراتيجية التوقيت الزمني الاخوة السنة اخذوه * افلاحة املاجة بدون تاني ولا صبر ومنذ اللحظة الاولى مما بين صراحة تماشيهم مع الانخراط التثويري اليائس للصداميون صراع النفس الاخير مما عرقل بناء البيت العراقي وشل حياته ومكوناته وتحول البلد الخارج من رحم الديكتاتورية الى نظام حروب وتناحر * بنغلاديش العشائرية فما بالك بشعب ولد من هكذا رحم بعملية قيصرية أي لم يمر بطور النقاهة على اقل تقدير والسؤال نفسه يطرح ل صدام او الصداميون او البعثيون الموالين والارهابيين واهل السنة على اعتبار اعلان هؤلاء الجهاد والمقاومة على عكس الاخوة الشيعة بمرجعياتهم وخاصة السيستاني رافع لواء ستراتيجية * المقاومة السلمية السؤال للفريق الاول ماذا حققتم من اتخاذكم لموقف الحرب والجهاد هذا سابقا ولاحقا وكله اتممتوه في صحة الشعب العراقي ان موقع المسؤلية له ثقله وايقاعه الذي يجب ان لا ينسجم مع الاهواء والغايات الطارءه والاعتبارات التي تجلب التفرقة والتنابذ الى درجة ان ادائكم وصل الى مرحلة اتهامكم بكل المصائب علينا ان نترك الساحة للناس التي تريد ان تعمل لا ان تشبعنا من جديد بالخطابات والشعارات مللنا من كل شئ والخطية * في اعناقكم اشعروا بالانسان في العراق الذي يبكي حتى الحجر وصار العراق فيلم هندي ماذا تريدون بعد هناك الكثير من المتغيرات العصرية جراء الاحداث الجارية في هذه * العولمة الكونية/ عاصفة العواصف التي كبرت على مفاهيم التغيير الى بيان الاختلافات التي احدثتها بانها تكوينات حضارية لا بد منها بل ان ادواتها سحبت معها وفيها كل شئ ناقلة انسان اليوم الى حالة * عدم الامكان من التخلى عن مظاهر العولمة الكونية/ استخدام امثل للعلم قاد الى تربع عرش القوة / ان عولمة الحكومة العالمية كانت بمثابة * اعلان عالمي لتوحيد الانسان ودعوة له في التوحد والتساوي ونبذ العنف والمكاره والاتشاح بثوب الانفتاحية في التحرر والدمقرطة *** وكذلك علماء الفكر التنويريين قبل قرن وقرنين دعوا الى محور هذا التوحد ولكنهم ارادوه ان يسود بمعزل عن الحروب / فما بالك بها وهي لا تحصل وتكون فحسب بل واستباقية / لان الشبح الراسمالي بقيادة صقور التشدد / امامكم الامارات العربية المتحدة التي هي البؤرة والتجمع لتمركز الذهب والتجارة والمال العالمي لانها بلاد الحب والسلام والاستقرار قادها اناس حققوا انسانيتهم وكانت ادارتهم علمية ذو شموخ عقلي تطارح مع الزمان بازمنته الكثيرة فطرحها كلها مغادرا فائزا عليها واليوم تقدمت لشراء صفقة الموانئ الامريكية لكن الصقور تصدوا لهذا التوجه بحجة الارهاب والامن القومي الامريكي مما حدى بالامارات ترك الموضوع فهذا هو تفكير وتصرف * الشبح الكاسر الراسمالي واسلوبه في التعاطي مع كونية هذا العالم العولمي المتعولم عولمة معولمة متعولمة علمنة علمانية عولمية علمانية / ونحن كلنا مع التوحد والتساوي وعدم التفرقة في الحب باتجاه التضامن من اجل التكافل لتحقيق السلام وحرية الكلمة / هل ترضى العولمة الراسمالية بها وتحققها/



#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صاية وصرماية
- الحكومة العالمية ج2 ح3
- الحكومة العالمية ج2 ح2
- حرية الصحافة الدانماركية- 3
- حرية الصحافة الدنماركية - 2
- حرية الصحافة الدنماركية-1
- الحكومة العالمية الجزء الثاني - ح 1
- الحكومة العالمية _ 50
- الحكومة العالمية_ 49
- الحكومة العالمية _48
- الحكومة العالمية _47
- الحكومة العالمية _46
- الحكومة العالمية _45
- الحكومة العالمية _44
- الحكومة العالمية_43
- الحكومةالعالمية _ 42
- الحكومة العالمية _ 41
- الحكومة العالمية _ 40
- الحكومة العالمية _39
- الحكومة العالمية_ 38


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية ج2ح4