أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية _47














المزيد.....

الحكومة العالمية _47


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1382 - 2005 / 11 / 18 - 07:02
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


من اجج صرع الفرقة والاختلاف والتنابذ ولماذا انتفض التطرف الاسلامي المتشدد او ما اصطلح عليه بالاسلام السياسي بعد سقوط الشيوعية مباشرة ومن ساعد على ظهوره وتثويره من بداها اولا هل هو المعسكر الغربي داعية الحرية والديمقراطية ام هو المعشكر الشرقي المتراجع الخاوي - خار القوى / اعلل النفس بالامال ارقبها وما اضيق العيش لولا فسحت الامل / كما قالها هذا الشاعر. وهل ان تثوير المثلث السني يعد تطرفا وتشددا ام انه وليد تخبطات رجالات حاولوا الدخول الى المعترك السياسي وصالوناته املا في تعلم اصول اللعب السياسي كما مارسته الراقصة مع السياسي وهل كان وجود لهذا المثلث وهل هو لا يزال متساوي الاضلاع الى اليوم ام اختلف قياس احد اطواله في منازلة ال 3 سنوات من المقاومة وهل هي شرعية ام لا وما هي اصلا مقومات المقاومة المشروعة وما هو تاريخها في العراق / الطوب احسن لو مكوار / هل ان بداية عهد استئناف الحروب الصليبية الاستباقية المستمرة في اللا- نهاية / نتيجة اختيارهم للعنف طريقا/ وهل سيلجا بوش الى التراجع اذا ما سيبدا يعيد ادراجه بجيشه التحالفي كسبب لفساد نموذجه العسكري العنفوي من انتاج المحافظين اليهود المتقرصنين تشددا – يعكسون اهداف بروتوكولات صهيون في مسار التوجه الامريكي الحاقد اصلا ويوضحونها ويربطونها بمصلحة امريكا نتيجة تاثيرهم ونخرهم للكونكورس الامريكي باحتلالهم له بغالبية ساحقة / وهل سيحكم اليهود العالم يوما شعب الله المختار/ بل هل حان وقت العصر اليهودي لينطلق مطبقا ما جاء في بروتوكولات حكماء صهيون وهل حان وقت دق جرس النهاية لتفجير كل شئ دفين لقد انقضى للاحبار والحاخامات / حكماء / وقت سرد الروايات والحكايات والاسرائيليات وحان وقت التطبيق ام هل بدا مقاولوا المشروع –اليهودي مهندسوا مشروع * من النيل الى الفرات العمل به .ما هي حكاية تاريه التطرف الاسلامي او الاسلام السياسي ومن هو سيد زعامة هذا الكيان المتوالد. من شكل الاحلاف وابقى عليها رغم انتهاء مهامها بسقوط الشيوعية السوفستية الغريم المنافس الوحيد على الزعامة الدولية والحكومة العالمية من اجج عاصفة الصحراء واضحى معها نهار العراق كليله / ظل سماء جو العراق محمرا بين اليوم والاخر نتيجة نبش سرف اليات ودبابات عاصفة الصحراء الامريكية لاراضي الصحراء السعودية و الكويتية بل الا تعد هذه الموقعة جريمة بحق شعب العراق تدخلا وتلوثا واغتصابا وتفرقة وضحكا على الذقون وخلطوا الحابل بالنابل . ماذا يسمي المجتمع الدولي وهيئته الاممية 1. قتل وتصفية القيادات الفلسطينية 2. الجرائم المرتكبة بحق الشعب الاهوازي المناضل ضد الطغيان التي لم تلقى من كوفي انان غير – اغماضة العينين وراحة الضمير كان الاهواز حي من عدة بيوت عفا عنها الزمان بل اين المنظمات الانسانية الاممية وغيرها المسؤولة عن مراقبة حقوق المجتمعات الانسانية و حقوق الاقليات / على اقل تقدير او ماذا هل ان مقاييس هل ان مقاييس الامور صارت ظربة حظ كسياق للهيئة الاممية المنشغلة بتداوي جراحها وفضائحها في كارثة شفط عائدات النفط مقابل الغذاء / من اين لك هذا يا مسؤولي كيانات الهيئة الاممية / كما فعلها المسؤولين العراقيين من لغف ونهب و شفط ولفط وكله بالمليارات / المليون دولار صار موده قديمة ومع كل هذا ذبحوا وجزروا واطعموا الشعب سما هاريا ولا يزالون كالواوية يتذابحون عاى المناصب وكراسي الحكم .



#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة العالمية _46
- الحكومة العالمية _45
- الحكومة العالمية _44
- الحكومة العالمية_43
- الحكومةالعالمية _ 42
- الحكومة العالمية _ 41
- الحكومة العالمية _ 40
- الحكومة العالمية _39
- الحكومة العالمية_ 38
- الحكومة العالمية _37
- الحكومة العالمية _ 36
- الحكومة العالمية _35
- الحكومة العالمية _ 34
- الحكومة العالمية _ 33
- الحكومة العالمية _ 32
- الحكومة العالمية _31
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك و اليقين_9
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين _8
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين_7
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين_6


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية _47