أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية ج2 ح3















المزيد.....

الحكومة العالمية ج2 ح3


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1474 - 2006 / 2 / 27 - 09:48
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الرجاء استذكار ووضع مشهد واقعة 11 سبتمبر ورسوم الدنمارك و فاجعة سامراء السوداء في البال عند قراءة الموضوع
لا يزال الفكر العربي لاينفك عن تاكيده وتثبته وتحذيره من استخدام اعداء امة الاسلام * الجروح التاريخية وقودا فعالا في ضرب صفوف المسلمين من اجل تفككهم وضياعهم والسعي الى دحرهم وكتابة نهايتهم باصابع ايديهم تحت مظلة الشعار الازلي * فرق تسد ولا ينفك الشارع الاسلامي عن زيادة شحنه بمعالم * الثورة والحماس واتباع اصوات الطبول المقروعة لتعزف في كل مرة نشيد الفرقة والتناحر على عكس / واعتصموا بحبل الله ولا * تفرقوا / قران كريم ابناء دين واحد الواحد يكفر الاخر *** هل هذا هو الدين الاسلامي ابناء دين واحد يتقاتلون بتهديم المساجد بيوت الله هل هذا هو الدين الاسلامي / لا جديد تحت الشمس هناك اناس ايام حروب العرب فيما بينهم بعد رحيل محمد ص عملوا على * فتنة اشعال الحروب باطلاق الاسهم الاولى / الشرارة الاولى / ولا يزالون تعدد المرجعيات والتيارات الدينية في العراق ابان سقوط نظام الطاغية وتناحر المرجعيات فيما بينهم وتقاتلهم قرب المقدسات هل هذا هو الدين الاسلامي جثث المسلمين / العراقيين / بالمئات يوميا مرمية في القمامات وخارجها هل هذا هو الدين الاسلامي ما هي اسباب بث وشن وشحن الناس باسباب * التشدد والتثوير الديني * الجياش لماذا ولمصلة من لقد كان لاحداث موقف * جسر الكاظمية ثم تبعه الحادث الافجع ذلك الحدث التاريخي الذي يهتز له عرش الرحمن بالاعتداء على الامامين العسكريين العاشر على الهادي والحادي عشر الحسن العسكري الا لدلالة واضحة على ارتباط كل هذه المواضيع * الكونية في الصراع وتصادم * الحضارات في ظل هيمنة الحكومة العالمية التي لا زالت تستبق باستباقياتها ومشاريعها المتلاحقة والتي صارت * كثور هائج ينطح كل من هو امامه منذ احداث * الحادي عشر منسبتمبر ولحد الان تحت رعاية * صقور البيت المتشددين الذين لا يرعوون عن الاستمرار في حياكة المشروع تلو الاخر ولكن هذه الاحداث في المواقع المقدسة يمكن ان نسميها بالاحداث * الموسادية اكثر من أي تحليل اعتباري اخر فهم اليوم يلعبون داخل الملعب فاذ ا فجروا * المفاعل النووي العراقي وهم خارج الملعب ******* فما بالك واليوم يسرحون ويمرحون على ***** ارض الميعاد ونهر بابل هذا
هو العراق وادي الرافدين صاحب اكبر حضارة عرفها التاريخ الانساني بل هو من ادخل العالم الى مجال * العصور التاريخية وبغداده التي هي حاضرة الدنيا صاحبة الامتياز التي تهاجم بلا شك وتردد من الحاقدين من امتيازها جعلها العالم مسرحا للارهاب العالمي بقيادة الحكومة العالمية – الموسادية التي اخضعت النيل وتريد اليوم ان توقف الفرات عن الجريان
واعجبي*********************واعجبي*************واعجبي**********************
يتركون العدو الغازي * المحتل * صاحب التخطيط والدسائس ليفرغوا كبتهم بقتل ابناء وطنهم من السنة تماما كما فعل صدام بذبح اخواننا ابناء وطننا الشيعة واليوم المشهد يتكرر ولكن الضحية في هذه المرة السنة على طريقة واحدة بواحدة ولكن السؤال هنا والتاريخ يسجل ماذافعل السنة ابان حكم صدام أي الشارع السني من مظالم و تقتيل وحرق لبيوت الله ضد اخواننا الشيعة ***********واعجبي لم يفعلها السنة والحكم بيدهم ايفعلوها اليوم ولماذا يفعلوها الا انهم مسلمين ام لا - دمر الارهابيون الذين لانعلم من هم لحد الان وكانت ردة فعل الشارع الشيعي حرق 128 مسجد وتدميرها مساجد يعبد فيها الله ماذا تقولون لله ولمحمد ولعلي ولعلي الهادي وحسن العسكري بلامس * ملحمة الطائفية الاولى – جسر الكاظمية واليوم الملحمة الطائفية الثانية الكبرى سامراء وقبلها والتمهيد لها قتل واستشهاد السيد الحكيم في باب حضرة الامام على عليه المحبة والسلام ولا ندري اين سيكون العنوان الثالث وماذا ستؤل الامور اليه وماذا سيقدم * شعب الحضارة في العراق ذات 7000 سنة او اكثر امام شعوب العالم ذات حضارة 2006 سنة فقط في هذه الالفية الثالثة وانظار العالم مسلطة تتابع فصول المسرحية على المسرح العراقي للارهاب العالمي وما اشبه اليوم بالامس بل واتعس
لماذا جعلتم الحاقدين والصداميون يقولون كان صدام هو صمام الامان لثورة هيجان التشدد والتثوير الديني وكبح الشر القادم للعراق من شرقه لتصدير الثورة ولهذا كله غيره فان المطالبة بالفيدراليات بانواعها / على اننا ليس ضد الفيدرالية – الصحية والصيحة/ في فجر التغيير لاختلاط المفاهيم بين الاهداف والمعاني الاساسية لندعها تنبثق تلقائيا لا ان تولد اجبارا واجهاضا لترى النور دعونا نبني العراق – الحضارة فليس البعث هو الوحيد القادر على حفظ الامن وبناء دولة المؤسسات وضبط الامور-ضبطة العكال لقد كان ولا يزال اغلبية الشارع الشيعي العراقي مشرف في وقفته العراقية بعد السقوط والى اليوم برجاحة مرجعياته الاساسية ولكن هناك من هم / الصغار / هم اللذين اججوا مشاعر البعض فارتدوا ثوب الزير سالم التزمتي في ذبح ابناء جلدته وقومه والاغارة عليهم ما عاش ولم يرعوي بحجة قتل اخيه الملك كليبا والحقيقة انه قوم مكانته لتملئ حيز مكانة اخيه كليبا في عقدة الامتياز وهوالقائل اذا انتهت حربي فمن يفكر بي بعدها وينضم تحت ابطي ولوائي لايكون الدين بقتل المسلم صاحب تعمير المساجد والله القائل /ومن اظلم ممن منع مساجد الله ان يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها / و / قل امر ربي بالقسط واقيموا وجوهكم عند كل مسجد / و / ما كان للمشركين ان يعمروا مساجد الله / و / انما يعمر مساجد الله من امن بالله واليوم الاخر واقام الصلاة واتى الزكاة ولم يخشى الا الله / و/ اللذين امنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم / لهذا يا *****عراقي ******* يا اخواني ان احد اهداف * فاجعة واقعة سامراء هو تحقيق رد فعل من قبل الشارع الشيعي لتدمير المساجد و اسرائيل القائلة ****** سنتمكن من الاسلام متى ما كانت صلاة الصبح يشهدها نفر او نفرين ***** فما بالك واليوم هي تقف على مرمى حجر من مساجدنا بعصاها * الموسادية الساحرة تحرروا من كابوس نعرة السنة والشيعة اذا كنا قادرين فعلا على اثبات جودنا اتجاه بناء مجتمع تعدد الاراء و الحرية والديمقراطية والفيدرالية وهي كيانات لا ينجح نموها بغياب المعرفة والوعي والتعايش مع * العصرنة والجميع يعرف ان الطائفة السنية معتدلة في اداءها الديني وليس لديها مشكلة او شرك او عدم اعتراف مع اي واحد من ال البيت اطلاقا ولو كان العكس لجهروا به لعروفوا به عبر الزمن ولنفرض جدلا ان اهل السنة مو خوش اوادم لا اقول ولا افرض جدلا انهم فعلوا واقعة سامراء لان ذلك يقع في ضرب المستحيل وانما لاي اعتبارات اخرى فهل هذا يعني او يعطيك الحق في ان تحرق وتدمر بيوت الله الا سباب طائفية - محبوسة ودفينة وسجل يا تاريخ او لاسباب تصب وتنسجم مع بروتوكلات التشدد والتثوير الديني - برتوكولات الايات القمية / هذا لايعني ان كل ايراني او شيعي يؤمن بها / والا ماذا يمكن ان يترجم هذا الفعل بتدمير بيوت العبادة وهذه حرب بدات مع الله ونفوض الامر لله وللبيت رب يحميه سنرى ماذا ياتي من الله بعد هذاالتحدي الكبير لله بضرب ضريح العسكريين من قبل اناس هم ليس من الاسلام في شئ ومن ثم تدمير بيوت الله ال 128 او اكثر وحكومة الجعفري الطائفية اللاعبة على الحبلين دعت الشارع الشيعي يفعل فعلته ومن ثم ياتي الجعفري بعد حين وبعد وقوع الفاس بالراس ليجمع رئيسا الوقفين الشيعي والسني / يقتل / القتيل ويمشي بجنازته /على اساس هو جامع الشمل / وكان اللقاء /من وره خشمه / بدافع الكسب اوالمحصول السياسي الذي يصب في تثبيت اركان كرسي الجعفري / ويضربه وارنيش تلميع / ولا ينفعنا واحدغير علاوي بسيادة الجو *العلماني الذي يعتبر التطهير لحالة التطرف والتشددالديني بكامله في العراق تطلعا نحو عراق ديمقراطي خالي من المليشيات / وجودها يعني استمرار جريان الدم كمثل جهاز الامن الخاص الصدامي



#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة العالمية ج2 ح2
- حرية الصحافة الدانماركية- 3
- حرية الصحافة الدنماركية - 2
- حرية الصحافة الدنماركية-1
- الحكومة العالمية الجزء الثاني - ح 1
- الحكومة العالمية _ 50
- الحكومة العالمية_ 49
- الحكومة العالمية _48
- الحكومة العالمية _47
- الحكومة العالمية _46
- الحكومة العالمية _45
- الحكومة العالمية _44
- الحكومة العالمية_43
- الحكومةالعالمية _ 42
- الحكومة العالمية _ 41
- الحكومة العالمية _ 40
- الحكومة العالمية _39
- الحكومة العالمية_ 38
- الحكومة العالمية _37
- الحكومة العالمية _ 36


المزيد.....




- الناطق باسم نتنياهو يرد على تصريحات نائب قطري: لا تصدر عن وس ...
- تقرير: مصر تتعهد بالكف عن الاقتراض المباشر
- القضاء الفرنسي يصدر حكمه على رئيس حكومة سابق لتورطه في فضيحة ...
- بتكليف من بوتين.. مسؤولة روسية في الدوحة بعد حديث عن مفاوضات ...
- هروب خيول عسكرية في جميع أنحاء لندن
- العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخص ...
- شاهد: نائب وزير الدفاع الروسي يمثل أمام المحكمة بتهمة الرشوة ...
- مقتل عائلة أوكرانية ونجاة طفل في السادسة من عمره بأعجوبة في ...
- الرئيس الألماني يختتم زيارته لتركيا بلقاء أردوغان
- شويغو: هذا العام لدينا ثلاث عمليات إطلاق جديدة لصاروخ -أنغار ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية ج2 ح3