أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - ماهية النهج الأمريكي في الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني وعواقبه!















المزيد.....

ماهية النهج الأمريكي في الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني وعواقبه!


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 5725 - 2017 / 12 / 12 - 11:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السؤال المباشر الذي يفترض أن نطرحه على أنفسنا نحن العرب جميعاً هو: هل من جديد في الموقف الأمريكي من إسرائيل، سواء أكان قبل أم بعد الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وقرار نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس؟
لا أرى أي جديد في حقيقة النهج الأمريكي ولا في السياسة الأمريكية للقادة الأمريكيين إزاء إسرائيل وإزاء القضية الفلسطينية؟ إنها السياسة الرسمية منذ عقود، وما عداها ليس سوى تكتيكات تجهيلية وذر الرماد في العيون، وبالتالي فليس في هذا الموقف سوى المزيد من الوضوح والصراحة لمن كان على عينية غشاوة، وتأكيد لمن كان يحاول المراوغة على ماهية نهج وسياسات الولايات المتحدة الأمريكية من الدول العربية أو من الجامعة العربية أو من القمم العربية أو لخداع الشعوب العربية.
أنا لست ضد وجود إسرائيل كدولة قائمة بجوار الدولة الفلسطينية. كما أني لست ضد اليهود باي حال، ولا أميز بين اليهود بإسرائيل أو اليهود في دول العالم الأخرى، فكل اليهود المؤمنين منهم يؤمنون بالتوراة والنبي موسى، وهكذا بالنسبة للمسلمين مع القرآن والنبي محمد أو المسيحيين مع الإنجيل والنبي عيسى. وأحترم أتباع هذه الديانات وغيرها جميعاً دون استثناء. وقد صدر لي كتاب عن يهود العراق تحت عنوان "يهود العراق والمواطنة المنتزعة" عد دار المتوسط بإطاليا في العام 2015، حيث بينت فيه الكوارث التي تعرضوا لها وإسقاط جنسيتهم عن طريق الغدر والخيانة. كما كتبت مقالاً عن الهولوكوست ضد اليهود بأوروبا وخطأ عدم اعتراف القوميين والإسلاميين السياسيين العرب بهذه الجريمة العالمية ضد اليهود تحت عنوان "هل لعقلاء العرب والمسلمين من مصلحة في نفي الهولوكوست ومحارق النازيين ضد اليهود في أوروبا؟ ونشر في الحوار المتمدن برقم 4418 بتاريخ 8/4/2014. وهذا الموقف الطبيعي إزاء اليهود يجعلني أميز بوضوح شديد بين اليهود في كل مكان من العالم وبين النهج اليميني والسياسات اليمينية الفعلية التي تمارسها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة بقيادة الأحزاب اليمينية واليمينية المتطرفة منذ عقود إزاء الشعب الفلسطيني، إذ إنها سياسة ذات نهج شوفيني وعنصري واحتلال بغيض للأراضي التي تعتبر ضمن الدولة الفلسطينية منذ العام 1967 حتى الوقت الحاضر، كما أنها تمارس سياسة تمييز واضحة إزاء العرب في الدولة الإسرائيلية. كما وأني ضد التطرف القومي بكل أشكاله ابتداء بالتطرف القومي اليهودي الذي يبرز في الفكر الصهيوني المتطرف، وانتهاء بالتطرف القومي العربي، الذي يبرز في المواقف العنصرية والشوفينية لقوى قومية وإسلاميين سياسيين متطرفين، والذي يجد تعبيره ضد اليهود أيضاً. ومن المعروف أن القوميين اليمينين والمتطرفين في كل أنحاء العالم يلتقون في كرههم للآخر من مطلقات عنصرية وشوفينية أو دينية وذهبية.
إسرائيل دولة محتلة للضفة الغربية والقدس منذ العام 1967. صدرت قرارات كثيرة عن مجلس الأمن الدولي، لاسيما القرار 242 والقرار 338، التي لم تلتزم بها إسرائيل، إضافة إلى قيامها المستمر ببناء المستوطنات في أراضي الضفة الغربية والقدس الشرقية والتي حرمها مجلس الأمن الدولي، والتي تعتبر بحق خارج الشرعية الدولية. وقد بلغ عدد المستوطنين فيها أكثر من 800 ألف مستوطن يهودي من مختف أرجاء العالم الذين نزحوا إلى إسرائيل من دول كثيرة.
إن جميع القرارات التي كان يفترض أن تصدر عن مجلس الأمن الدولي خلال العقود المنصرمة، والتي كانت تدين سياسات إسرائيل إزاء الشعب الفلسطيني أو الأرض الفلسطينية أو بناء المستوطنات في على أراضي الضفة الغربية والقدس الشرقية، كانت تجابه بالفيتو الأمريكي، رغم تأييد 14 دولة في مجلس الأمن لتلك القرارات أو أغلبها، وبالتالي كانت تقف بصراحة ووضوح إلى جانب إسرائيل وضد فلسطين والسلطة الفلسطينية. لم تكن الولايات المتحدة الأمريكية بوماً ما محايدة في الموقف إزاء إسرائيل والسلطة الفلسطينية، بل كانت باستمرار وبالمطلق إلى جانب إسرائيل. وإذا كانت تصدر بعض التصريحات بطلب إيقاف بناء المستوطنات لفترة معينة، فلم يكن ذلك جدياً بل كان لذر الرماد بعيون الناس وللتخفيف من الضغط على الحكام العرب حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة. ما كان في مقدور إسرائيل التطاول على قرارات مجلس الأمن الدولي لولا عدة عوامل جوهرية:
1. موقف الولايات المتحدة الأمريكية المتحيز بالكامل لصالح إسرائيل على امتداد العقود المنصرمة ولاسيما بعد عام 1967.
2. موقف الدول العربية الرافض شكلياً لسياسة إسرائيل، ولكنها التابع الذليل كلياً لسياسة الولايات المتحدة المؤيدة لإسرائيل، وهي حليف الدول العربية في المنطقة وحاميها من الانهيار تحت ضغط ورفض شعوبها. وهذا الموقف يجد تعبيره في قرارات الجامعة العربية المكتوبة والمفرغة من أي فعل حقيقي لصالح القضية الفلسطينية.
3. الموقف غير الموحدة لقوى وأحزاب وجماعات منظمة التحرير الفلسطينية وصراعها الدائم، ولاسيما الموقف القومي المتطرف السابق، ومن ثم الموقف الإسلامي السياسي المتطرف الجاري من قبل حماس والجهاد الإسلامي وغيرها، في شق وحدة الصف الفلسطيني وفي طرح شعرات متطرفة لا تساعد على تحقيق الدعم الضروري للقضية الفلسطينية دولياً.
4. التدخل الفظ وغير الإيجابي والمتطرف لبعض الدول والقوى الإسلامية السياسية المتطرفة في شؤون القوى الفلسطينية ومواقفها، مثل إيران وحزب الله بلبنان.
5. الموقف المهيمن للولايات المتحدة على موقف دول الاتحاد الأوروبي وخشية الأخيرة من لعب دور أكبر وأفضل وأكثر حيادية لحل القضية الفلسطينية وفق شعار "الأرض مقابل السلام" لصالح الطرفين وللسلام في منطقة الشرق الأوسط.
لقد ساهمت سياسات الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل من جهة، ومواقف الحكومات العربية الذليل من جهة أخرى، إلى تفاقم النهج المتطرف لقوى الإسلام السياسي على نطاق كل بلد عربي وإسلامي وفي منطقة الشرق الأوسط وغرب آسيا، وهو الأمر الذي يصعب معالجته دون إيجاد حلول عملية لمشكلة فلسطين أولاً ومشكلات سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية أخرى من جهة ثانية. وما ظاهرة حماس والجهاد الإسلامي في أراضي الضفة الغربية وغزة أولاً، وتنظيمات القاعدة وداعش وغيرها من التنظيمات المسلحة والمتطرفة والإرهابية سوى التجسيد الحقيقي لهذه المشكلات، ولاسيما القضية الفلسطينية.
إن الموقف أو القرار الأخير للولايات المتحدة ليس سوى التتويج لنهجها وسياساتها ومواقفها السابقة عبر رئيس جديد ليس مخبولاً، كما يخيل للبعض، ولكنه رجل نرجسي بصورة مرضية وسادي متطرف في مواقفه وقراراته وواضح في عدائه للإسلام والمسلمين بغض النظر عن مواقف المسلمين، الصحيحة منها أو الخاطئة، ويطمع في أموال العرب والمزيد من الحروب بينهم لبيع لمزيد من السلاح والتهام المزيد من أموالهم والمزيد من الفقر لشعوبهم وتحقيق الهيمنة الفعلية على مقدراتهم. الكل يتابع بأن الولايات المتحدة تنصر إسرائيل حقاً أو باطلاً (أنصر حليفك ظالماً أو مظلوماً) وهو ليس في صالح شعب إسرائيل على المدى البعيد، وهي بانتظار الوقت الذي يعلن فيه أن ليس هناك فلسطين، بل الأرض كلها لإسرائيل، فالوقت كما ترى أمريكا الشمالية في صالح إسرائيل وليس في صالح العرب! لقد اختار دونالد ترامپ ظرفاً عصيباً تعيش تحت وطأته الشعوب العربية، حيث حكامها المستبدون القساة زجوا بشعوب بلدانهم في حروب طاحنة ومدمرة وبمساعدة مباشرة وغير مباشرة من جانب الولايات المتحدة الأمريكية ذاتها، والرابح الوحيد هو الولايات المتحدة وإسرائيل والحكام العرب، والخاسر الوحيد هو الشعوب. وفي هذا الموقف الأخير هبت دول أوروبية كثيرة، كما هب الاتحاد الأوروبي ليعلن رفضه لقرار ترامپ الصريح في عدوانيته الصريحة للعرب، ووقف ماکرون ليعلن صراحة وبوجه نتنياهو رفض فرنسا لهذا القرار باعتباره مخالفاً للشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن واعتبار مسالة القدس تحل بالتفاوض وفي المرحلة النهائية لحل القضية الفلسطينية. وكان موقف ألمانياً مماثلاً لموقف فرنسا والذي عبرت عنه المستشارة الألمانية انجيلا ميركل بقولها: إن حكومتها لا تدعم قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. ونقل المتحدث باسم ميركل شتيفان زايبرت عن ميركل قولها في تغريدة على تويتر إن الحكومة الألمانية "لا تدعم هذا الموقف لأن وضع القدس لا يمكن التفاوض بشأنه إلا في إطار حل الدولتين". (موقع الوطن، بتاريخ 6 كانون الأول 2017).
إن ماهية السياسة الأمريكية هي نصرة إسرائيل فقط ودون تمييز بين الصائب الخاطئ، وهي بذلك لا تصلح أن تكون وسيطاً وحكماً بين دولة إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وكان على منظمة التحرير الفلسطينية أن تدرك ذلك منذ سنوات كثيرة. ولذلك لا بد من استبدال الولايات المتحدة بدول الاتحاد الأوروبي وروسيا والصين الشعبية والهند ودول أخرى أكثر حيادية وأكثر عدلاً وإنصافاً بهدف الوصول إل الحل العادل والدائم بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي.
لا بد من إقامة الدولة الفلسطينية، ولابد من جعل القدس عاصمة للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني، ولا بد من جعل المراقد والمواقع المقدسة لليهود والمسيحيين والمسلمين مفتوحة للجميع، ولا بد من إحلال السلام الدائم والعادل بين الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني، عبر الالتزام بقاعدة "الأرض مقابل السلام". كما لا بد من إيجاد الحل لإنهاء احتلال الجولان السوري ومزارع شبعا اللبنانية. إذ بدون ذلك سيبقى الأمن والاستقرار في قلق دائم، ويستمر توقف التنمية والتقدم، كما سيستمر التطرف واحتمال وقوع حروب جديدة باعتبارها السمة التي أصبحت تميز منطقة الشرق الأوسط منذ عدة عقود.
لقد وسع ترامپ وشدد من التوترات السياسية والحروب الجارية في منطقة الشرق الأوسط وألقى بالمزيد من الزيت على النيران المستعرة، وسيكون حصادها أبشع وأكثر من ذي قبل، سواء بعدد القتلى والجرحى والمعوقين، أم بالخراب والدمار والخسائر المالية والحضارية، أم بنشر المزيد من الكراهية والأحقاد بين شعوب العالم ومنطقة الشرق الأوسط، والكثير من البؤس والفاقة لشعوب المنطقة، والدفع بسباق التسلح لشراء أو إنتاج المزيد من الأسلحة لتحقيق أقصى الأرباح السنوية لصناع وتجار الحروب والموت والخراب بالعالم. لقد كانت الولايات المتحدة الأمريكية خلال السنوات الأخيرة أكثر دول العالم مبيعاً للسلاح والعتاد، ولاسيما لدول منطقة الشرق الأوسط ولتلك الدول التي تنهشها الحروب ويسودها الاستبداد والقمع.



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تحرير الأرض العراقية يعني تحرير الإنسان العراقي ايضاً؟
- هل يتعلم كل حكام العراق من تجارب ودورس الماضي؟
- مادة للمناقشة: سبل وأدوات تنشيط وتجديد حركة حقوق الإنسان بال ...
- النرجسية المرضية والسادية عِلّتان يتميز بهما حكام الشرق الأو ...
- هل من أفق لإقامة أوسع تحالف مدني ديمقراطي شعبي بالعراق؟
- حزب الفضيلة ووزير العدل بالعراق يبيحان اغتصاب الفتيات القاصر ...
- أينما تمتد أصابع السعودية وإيران وتركيا في الشرق الأوسط يرتف ...
- رسالة مفتوحة إلى الأخوات والأخوة أبناء وبنات شعب كُردستان ال ...
- العراق والموقف الحضاري من المبادئ والقيم الإنسانية! (الحلقة ...
- العراق والموقف الحضاري من المبادئ والقيم الإنسانية! (الحلقة ...
- العراق والموقف الحضاري من المبادئ والقيم الإنسانية! (الحلقة ...
- العراق والموقف الحضاري من المبادئ والقيم الإنسانية! (الحلقة ...
- العراق والموقف الحضاري من المبادئ والقيم الإنسانية! (الحلقة ...
- قراءة في كتابين للكاتب العراقي هاشم الشبلي
- الحوار الديمقراطي سبيل العراق الوحيد لمعالجة مشكلاته وليس ال ...
- قراءة متمعنة في كتابين -مذكرات هاشم الشبلي- و -محطات سوداء ف ...
- نظرات في كتاب -مذكرات نصير الچادرچي-
- وماذا بعد...، وهل من سبيل للتعامل العقلاني الحكيم بين بغداد ...
- لتتوقف التحشيدات العسكرية المتبادلة، ليحتكم الجميع للعقل وال ...
- هل شاخ الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني أم تخلى عن مبادئ ...


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - ماهية النهج الأمريكي في الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني وعواقبه!