أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زاهر بولس - ليَفْرِد البَلُّور ذَيْلَهُ الطَاوُوسِي














المزيد.....

ليَفْرِد البَلُّور ذَيْلَهُ الطَاوُوسِي


زاهر بولس

الحوار المتمدن-العدد: 5526 - 2017 / 5 / 20 - 14:12
المحور: الادب والفن
    


أما أنتَ فالأكبر بالأثر، كالمطر،
مثل الستائر الجميلة،
طَغَتْ هامَتُكَ، هَيْمَنَتُكَ، على المشهد، فحَجَبَتْ النور!

أزيحوا الأكبر بالأثر قَلِيلَا،
يتسرّب النور خِفْيَةً،
لِيَفْرِدَ البَلُّورُ ذَيله الطاووسِيّ،
ما اسْطَعْتُم إليه سَبِيلَا..
ما اسْطَعْتُم إليه سَبِيلَا.

العاهرات أصدق أنباءً من الساسة..
معظمهم. أعظمهم.
أَطْلِـقُوا، لو سمحتم، الدّوري إلى حيث يريد. إن أنتَ وافقتني.

لا أحتمل المزيد من الملامة
وحَبَّات رمل المخروط الأعلى توشك على النَفَاذ
كالسَّهم المُرَيَّش. أَلَدَيْكَ نظير مخاوفي!

تصعيدٌ نوعي كهذا ونتقهقر،
كالوميض، حتّى الحضيض! وتبقى أنت الأكبر بالأثر،
كالمطر.



#زاهر_بولس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أَسِيْرُ اقفاصِهِ مُضْرِبٌ عَن الصِيَام (سجّان الرّوح يحاور ...
- سَأَضَع عنقي في المكان وأُغَادِر
- الفكرةُ خطيئةُ الفكرةِ الطَلِيقَة
- بَارْ -بر بَحَرْ- بَرْبَرْ/ أإبداع سينمائي فلسطيني أم قولبة ...
- *بيان تأسيسي: - اللجنة الشعبية في البلدة القديمة - في الناصر ...
- بيان مجموعة جدل: هدم منازل في قرية ام الحيران (فلسطين/ النقب ...
- كذب الهيلينيّون ولو صدقوا!
- وا حَبِيْبَاه
- الحريّة وسيرورة النقد والنقض: رسالة إلى جديد الوهم
- الوعي وثنائية القيادة والمصالح
- كُنْه قابليّة جدليّة
- للزُعَيِّم مُخَيْخٌ مِنْ قَصَبْ
- زُعَيِّم
- بيان مجموعة جدل: البلدة القديمة الناصرة فلسطين
- خاتم نسل الشياطينِ.. تظنّيني!
- موقف مجموعة جدل من قضيّة إدخال شركة تطوير(!) عكا الى مدينة ا ...
- عنقاء الورق
- جدل: إقرأ.. وكل عام ومدارسنا بخير
- بيان مجموعة -جدل- حول البيان الذي اصدره مائة بروفيسور فلسطين ...
- مُناجاة


المزيد.....




- -الكشاف: أو نحن والفلسفة- كتاب جديد لسري نسيبة
- -هنا رُفات من كتب اسمه بماء- .. تجليات المرض في الأدب الغربي ...
- اتحاد أدباء العراق يستذكر ويحتفي بعالم اللغة مهدي المخزومي
- -ما تَبقّى- .. معرض فردي للفنان عادل عابدين
- فنانون إسبان يخلّدون شهداء غزة الأطفال بقراءة أسمائهم في مدر ...
- فنانون إسبان يخلّدون شهداء أطفال غزة بقراءة أسمائهم في مدريد ...
- الفنان وائل شوقي : التاريخ كمساحة للتأويل
- الممثلة الأميركية اليهودية هانا أينبيندر تفوز بجائزة -إيمي- ...
- عبث القصة القصيرة والقصيرة جدا
- الفنان غاي بيرس يدعو لوقف تطبيع رعب الأطفال في غزة.. الصمت ت ...


المزيد.....

- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زاهر بولس - ليَفْرِد البَلُّور ذَيْلَهُ الطَاوُوسِي