أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وديع العبيدي - دامداماران [12] في علم اجتماع الدين- 2















المزيد.....

دامداماران [12] في علم اجتماع الدين- 2


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 5514 - 2017 / 5 / 8 - 12:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وديع العبيدي
دامداماران [12]
معتقدات شبه الجزيرة: الطبقة الثانية
تقديم..

تعرضت في الفصول الخمسة السالفة للجانب الشفاهي- الميثولوجي والبدائي من الحياة الدينية والغيبية لسكان شبه جزيرة العرب. وقد لوحظ في العموم انها..
1- كانت مستوردة/ مستعارة من البلاد والاقاليم والثقافات المحيطة بالحجاز وشبه الجزيرة.
2- بعضها كان من العبادات والطواطم الاصلية لبعض القبائل والجماعات الواردة من خارج اطار شبه الجزيرة، ومما ادخلته في حياة وثقافة سكان الجزيرة من تنوع وثروة في الموارد والمصادر المعرفية.
3- كانت رموز ووسائل للعبادة او التقرب –زلفى- من (الاله/ الطوطم)، لكن ايا منها لم يكن يمثل ديانة/ منظومة دينية متكاملة. ولم يترتب عليها اية طقوس او فروض عبادية باستثناء طقوس التقرب كالحج والدوران والتلبية، وهي ممارسات عامة لا تختص بدين او اله بعينه، ولم تكنمفصولة عن ممارسة التجارة والخطابة.
4- اضافة لعدم ارتباط الرموز والاصنام بديانة نظامية وافصاحها عن اسم او نموذج لاله اعلى، لم يظهر لتلك الاصنام وطقوس العبادة او الممارسة الدينية، (نبي/ رسول) او مصدر تعليم نظامي.
5- كانت في الغالب بمثابة طلاسم وتعاويذ واحجار ورموز ابتغاء الفال الحسن ودرء الشؤم، او لاغراض الاستخارة او الاستسقاء او الاستزلام والاستقسام، وهو ما اريد من اصنام الكعبة. وثمة فأن تلك لم تكن الهة ولم تمثل ديانات او عقائد دينية، قدر ما هي جزء من معتقدات عامة بين الشعوب، وكثيرها ما زال مستمرا حتى اليوم في مجتمعاتنا وعوائلنا وشخصياتنا سواء تعلق بالتطير والتشاؤم والتفاؤل او الحسد والنكد او التزلف بأسماء او رموز او اشخاص، بالاثنى او الذكر، او بحيوان او قميص معين او سبحة او محبس او خرزة مما هي اكثر شيوعا في ظل المد الديني.
6- وهذا يكشف خطل وعدم صحة/ دقة ادعاء الاخباريين لربط هدم تلك الاوثان والاصنام والرموز وقتل بعض الاشخاص والجماعات، بتهمة الكفر او عبادة الحجر وما شابه. والارجح وجود اغراض قبلية وشخصية واستجداء بطولات مجانية باسم الدين او حرب الكفار. ونعرف ان خالد ابن الوليد وامثاله ممن تكرر دورهم في تدمير الاوثان والمعابد وقتل الناس كان شخصا دمويا ساديا على غرار [يوآب بن صروية]-(2صم 2: 18) قائد جيش داود، مستغلا الظروف والفرص، دون اعتبار بشخصية قائده [الملك/ النبي]، وفي نوع نهاية خالد ابن المغيرة دالة على حقيقته واستحقاقه.
7- الاخباريات والاخباريين التي تقابل (chronicle) تاريخ العرب، قد اقتصرت على اقليم الحجاز، أي غرب البحر الاحمر في مثلث رؤوسه [اليمن- نجد- بصرى]. ولم نعرف شيئا عن وجود اصنام او مراسيم ورموز دينية في عُمان او اليمامة/ الاحساء او اليمن التي خرج منها العرب بحسب الرواة.
8- ان قصص حرب الاصنام والدمار على يد الاسلام استثنت اصنام -مكة- وبعض الرموز والاصنام ذات العلاقة باشخاص معينينن.
9- ان بعض الاصنام والاوثان والرموز والطقوس المكية اعطيت صفة القداسة وحفظ الاعتبار في الفكر الاسلامي والطقوس الاسلامية، مثل [اساف ونائلة]، ومذبح (منى)، ونظام التلبية المكرر من قبل الاسلام. بما فيها الكعبة الوثنية نفسها التي جعلت رمزا اسلاميا، وهي كعبة قريش وتجارة مكة وصورة زعامتها، فيما هدمت الكعبات الاخرى التي يذكر الاخباريون انها كانت (سبعا)، والبعض يعد اثنين وعشرين كعبة، تم تقوبضها وهدمها، من اجل ابراز وتعظيم كعبة قريش. ومنه ايضا هدم بيوت العبادة الاخرى، بتهمة الوثنية والكفر، فكان الاحرى عندها، هدم كعبة قريش الوثنية، وتدمير رموزها وطقوسها اسوة بسواها، لو كانت المبررات المذكورة حقيقية وبريئة من اغراض السيف.
10- اعتراف القرآن وفكره وتعليمه بالالهة او الاصنام – رموز الالهة الخمسة الرئيسة في الحجاز والشرق الاوسط، كما سلف [اللات والعزى والشعرى ومناة وعطارد أو هبل].
11- تعمد الاخباريون القدماء والمؤرخون المعاصرون، سواء كانوا مسلمين او مسيحيين ويهودا، على اخفاء الخلفيات الكنعانية واليهودية والمسيحية، للعبادات والرموز والالهة الواردة داخل جغرافيا عقائد شبه الجزيرة، مما يعني تغييب الحقائق، ومخالفة المنهج العلمي.
12- (هبل) العظيم في الكعبة هو (أكبر)- الالهة ومنها –(اللات)- الله، هو الاله الكنعاني (بعل) الذي اشرنا الى زوجته الالهة (عشيرة) المنسوب اليها –(سعد العشيرة)-.
13- غياب او تغييب أي رمز او لفظ يتصل بالهة العبرانيين مثل (يهوه) او الفراعنة (رع، امون، حورس) او بابل واشور، رغم قريب الصلة الجغرافية والثقافية بينها وبين اقليم الحجاز وتجارتهم.
14- نسبة اكثر الاصنام والرموز الدينية – الوثنية- الى شخصيات – جاهلية- او غير مرغوبة عند الاخباريين والتاريخ الاسلامي، ولم يظهر ان لاحد رموز الاسلام صلة بها من قريب او بعيد، ما عدا حديث نبوي ضعيف ومغرض.
15- معظم اصنام الحجاز تم نسبة استقدامها الى شخصية (عمرو بن لحي) ولم يرد انه كان نبيا او كاهنا اعلى او ملكا او زعيما. وهو بالطبع ممن ماتوا قبل الاسلام، وربما كان شخصية وهمية صنعها الرواة – مشجبا- لرواياتهم.
16- ان الاصنام ورموزها الدينية، انحصرت في دوائر قبلية وتحالفات عشائرية محددة، من المغضوب عليها او المستكرهة، لدى صدر الاسلام او العباسيين او اشخاص الاخباريين انفسهم.
17- ان ما سجله الاخباريون في عهد عمر او بني امية او بني العباس ومن بعدهم، ليس تاريخا حقيقيا ولا نزيها، بقدر يملي خارطة الصراعات والتناحرات وامجاد الكلام القبلية والطائفية، مما لا يختلف عما عرفنا مؤخرا، تحت عنوان: اعادة كتابة التاريخ، او (الادلجة) و –المشروع السياسي-. ولا معنى لاعادة نسخ بعض الكتب لمجرد اتهام مؤلفيها بالكذب مثل فعلة ابن هشام البصري المصري مع كتاب ابن اسحاق النوفلي، وفعل ابن كثير وابن زيدون مع كتاب ابن اسحق (المبتدأ والنهاية)، في سبيل المثال. وهناك كم هائل من الكتب المنسوخة والمكررة وضع عليها اسم مؤلف جديد، بعد حذف وتحريف ما يروقه او يروق الحاكم الذي يتملقه.

فسّر المؤرخ الدكتور جواد علي كثرة [الالهة] والمعابد، واختلاف القبائل والمستوطنات في توقيرها، دالة على [حرية العقيدة والحياة الدينية] في شبه جدزرة العرب قبل الاسلام. ولكن التفسير الادق لتلك الظاهرة، هو ظاهرة (الاناركية)/ [anarchism] وغياب المركزية السوسيوثقافية والسياسية، وعدم تبلور وعي السكان لصياغة ميثاق اجتماعي او خطاب قومي/ سياسي.
وانهم لم يتعدوا في ذلك نطاق التحالفات القبلية والشخصية المتسمة بالهشاشة، في مواجهة قبائل او تحالفات تبادلهم العداء او تسعى للسيطرة عليهم. وهي البداية التي نهجها الاسلام من خلال تكتيك التحالفات والبيعة. والسبب وراء ذلك هو تعددية اصول قبائل شبه الجزيرة وجماعاتها واختلاف تعياتها الثقافية والسياسية مما اسفر عن تنافر وتعاديها وضعف انسجامها البيني.
والواقع ان شبه جزيرة العرب، لم تكن خارج النفوذ السياسي والتجاري للممالك والامبراطوريات المحيطة بهم، مما زعمه المؤرخون القدامء والمعاصرون. ويبدو ان الشاطئ الشرقي للبحر الاحمر كان تابعا او خاضعا لمملكة الحبشة، وكان للنجاشي حاكم يمثله في شبه الجزيرة. وان اليمن اليهودية بدأت بالتمرد على النجاشي الذي اعتنق المسيحية، مما حدا بملك اليمن التحالف مع الفرس الذين مدوا نفوذهم جنوبي العرابيا. ولابد من استقصاء ملامح النفوذ المصري او الروماني والبيزنطي في شبه الجزيرة. وقد اشارت مصادر تاريخية الى زحف نبوئيد ملك بابل الى شمال الحجاز وضمها لحكمه قبل الميلاد.
اانا نحتاج للعقل العلمي النقدي التحليلي المقارن في قراءة الاخباريات والموروث الديني، لفك طلاسمها واستكناه المحذوف من النص، لاعادة النصوص والحقائق والافكار الى جذورها واصولها ومراجعها المأخوذة عنها، لوضع حد لتراكم الحشو والافتراء والتزوير الذي انتهى بالعقل العربي والمسلم المعاصر الى طريق مسدود، نهايته العجز والتسليم.
لقد اقتصر جواد علي [1907- 1987م] وهو من اقدم وافضل مؤرخي العربية مقارنة بسواه ممن اقتصروا على المنظور الاقتصادي في قراءة تاريخ العرب والمنطقة والاسلام امثال: [فيليب حتيته، عبد العزيز الدوري، حنا بطاطو، شاكر النابلسي]، او اعتمدوا المجاملة القومية من العلمانيين او المبالغة الانشائية من مؤرخين اسلاميين او اسلامويين، اقتصر على تجميع الاخباريات وحشوها، من غير تهذيبها .
ورغم ان جواد علي اطلع على ادبيات العبرانيين والمسيحيين، اطلاعا معرفيا، - ربما- اعوزته الممارسة والتطبيق، لادراك جذور النصوص الرمزية، او ما بعد الحرفية، من ناحية اولى. ومن ناحية ثانية، فأني اؤاخذه على تسويغه المصطلحات التراثية والطائفية الشائعة في الخطاب الاسلامي والرسمي.
مثال: [النصرانية، الاسرائيليات، النصارى، الموالي..الخ]، مما حرمه من اختطاط او ابتدار خطاب تاريخي حداثي يقود بناشئة العرب نحو المستقبل، كما فعل مفكرو التنوير الاوربيون في تجاوز التراث والنهضة والحداثة، بينما ما زال العقل والكاتب العربي يراوح في وحل التراث مثل حقل الغام تحميه المقدسات.
وقد ذكر في اصداره الثاني للمفصل تلمذته واسترشاده بالعلامة العراقي محمد بهجت الاثري وهو من رموز تحديث الفكر وتهذيب التراث التي دعا اليها من صرح الجامعة اللبنانية عام (1958م) مما افترض ان يكون حافزا ودافعا له وهو خريج المدرسة الالمانية في منتصف ثلاثينيات القرن الماضي. وربما كان هذا بين اسباب اخرى، وراء نكوصه الشخصي والعلمي، وشعوره بالاحباط في سنيه الاخيرة.

وفي الفصول التالية، استكمل استعراض واستقراء الطبقة الثانية من ملامح الحياة الدينية، او علم اجتماع الدين في شبه جزيرة العرب، وهو الممثل بالديانات الكتابية المنظمة، وهي اكثر رقيا وتقدما على صعيد الحضارة والاخلاق، وأكثر وضوحا ووعيا في مجال الدين من جهة، والتمييز بين اللاهوت/ (deity) والدوغما/ (leity) من جهة ثانية، الى جانب تراتبية سمابشرية طبقية صارمة..
1- الاله السماوي الواحد – خالق كل الاشياء.
2- النبي او الرسول- الوسيط-.
3- الكاهن/ في اليهودية، والتلميذ/ الراعي/ في المسيحية، والشيخ/ الامام/ في الاسلام.
4- القطيع الديني او المجتمع العبودي الذي يقوده رجل الدين ويحركه بالاتجاه المطلوب.

وفيما وقف النص الاسلامي موقفا سلبيا من المعتقدات والافكار الشفاهية في الطبقة الاولى، نظر باحترام وتوقير نظري لديانات ومعتقدات الطبقة الثانية –مرحلة مكة-، وجمعها تحت مصطلح (اهل الكتاب)، لتوفرها على نصوص كتابية موحدة للتلاوة والتعليم. وربما كان موقفه النظري وتقييمه الاصطلاحي، حاجة تحضيرية لاستقبال –كتابه- وشموله بالتوقير والرعاية التي لغيره، قبل ان تتغير الظروف –مرحلة يثرب-، ويصبح الكتاب – المستجد- هو الاوحد والأصح والاعلى مرتبة، بينما غيره يتهم بـ[التزوير والتحريف].
وهنا، تتجسد فكرة [الطوطمية/ الطمطمية العربية] ممثلة بفكرة: (قتل الاب) و- [ابتلاعه والتهامه واستعادة تمثله]
واعادة طرحه وفرضه، باعتباره [الاب الحقيقي] المقدس والواجب التوقير والطاعة، على الجميع، بما فيهم اتباع وابناء الطواطم الاخرى القتيلة والمفترسة من قبل الطوطم الافتراضي الجديد.
وهذا هو ما يجري في المنظور السياسي، عند التحول من مرحلة (المملكة) الى (الامبراطورية). فالمملكة لها جغرافيا وطنية/ قومية محددة ولغة وعقيدة واحدة غالبا. بينما الامبراطورية التي تجمع عدة ممالك تحت جناحيها، تضم شعوبا وثقافات ولغات وديانات متعددة، وهو ما سعى اليه النظام الاسلامي، فكر وكتابا ونظاما سياسيا.
لقد وقف المتقدمون والمتأخرين، عربا وأجانب، امام تعددية اللغات والثقافات والاطر الممثلة لمفردات القرآن، ومصادر نصوصه المعرفية التاريخية والدينية، واستغربوا توصيفها تحت عنوان عروبي موحد: [لسان عربي مبين]، رغم ان اساس العربية وجذورها يكمن في اليمن السبأية العبرية والامهرية.
بينما المقصود بالعربية، هو لغة قريش، كما يرد في تاريخ تدوين القرآن على عهد عثمان، في اشارة للسلطان السياسي لقريش على رأس العرب والاسلام، والمنظومة الامبراطورية الخارجة من الحجاز والمفردة جناحيها: شرقا نحو الهند، وغربا حتى الاتلانتك.
فالقرآن هو بودقة لغات، والاسلام وهو خلاصة ديانات، والامة الاسلامية هي مجتمع امم وشعوب. والحكم الاسلامي هو النظام الامبراطوري الذي تمثل فيه قريش تجار مكة [imperial dznasty- royal family]، ويتخذ من [لسان عربي مبين] وسيلة فرض لغة قريش على كل المسلمين، مدعومة بقانون منع ترجمة القرآن واداء الصلاة والاذان باللغة العربية فرضا وجبرا، بوصفها لغة الجنة ولغة الله.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دامداماران [11] اوثان واصنام..
- دامداماران [10] طمطمية عربية..
- دامداماران [9] ملائكة وشياطين
- دامداماران [8] عبادة النجوم
- دامداماران [7]
- دامداماران [6]
- دامداماران [5]
- دامداماران [4] امة.. امتان.. أم أمم..
- دامداماران [3]
- دامداماران [2]
- دامداماران [1]
- اربعة عشر عاما على احتلال العراق
- هل تناولت فطورك اليوم؟..
- ياهودايزم [20]
- ياهودايزم [19]
- ياهودايزم [18]
- ياهودايزم [17]
- ياهودايزم [16]
- ياهودايزم [15]
- ياهودايزم [14]


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وديع العبيدي - دامداماران [12] في علم اجتماع الدين- 2