أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وديع العبيدي - دامداماران [5]















المزيد.....

دامداماران [5]


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 5499 - 2017 / 4 / 22 - 17:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وديع العبيدي
دامداماران [5]
العرب اصطلاحا..

وردلت لفظة عرب في (القرآن) في مجال الاحالة على اللغة: (لسان عربي مبين)/(النحل 103)، ووردت في مصادر اخرى بمعنى البداوة والتوحش. وفي المصادر القديمة تمييز بين لفظتي [عرب، اعراب]، والثانية كما يلحظ على وزن جمع: [فعل- أفعال، سبب- أسباب]، لكن الثقافة الشفاهية استخدمت (عرب) بمعنى (الحضر/ سكان القرى/ المستوطنين)، واستخدمت (أعراب) بمعنى (البدو/ جماعة دائمة الترحال ولا تقيم في مساكن ثابتة).
وفي حديث نبوي: [نحن امة لا نزرع ولا نصنع]. حيث تقتضي الزراعة علاقة مستمرة مع الارض، تشتمل جملة عمليات ضرورية: الحرث - الغرس - السقي - الرعاية - الحصاد - تحضير الارض للموسم التالي. بينما الصناعة هي العمل اليدوي والحرفي، والاعتماد على الذات في تأمين المعيشة ومستلزمات الحياة، كما عرفت في اليمن ويثرب وخيبر وانحاء الشام والعراق ومصر. فهذا الحديث يحيل على البداوة بلغة المتكلم. وبوصف قائله من (مكة)، فهؤلاء لا يصنعون ولا يزرعون، ولا يختلف طراز معيشتهم عن البدو، كما مرّ معنا الخلاف بين يثرب الحضارة ومكة البداوة.
المصادر الاشورية/ البابلية واليونانية/ الرومانية التي اوردت لفظة [عربي/ عريبي] تحيل في جميعها على طراز البداوة او بيئة صحراوية مثل سيناء وبادية الفرات، اكثر من اشارتها الى جماعة او قوم. وقد حصرها بعض المؤرخين في مجال الاشارة الى سكان الجزيرة، بمثابة تسمية ثابتة او عالقة بهم، وهو من قبيل التحميل او الاسقاط.
وقد أورد باحث لغوي معاصر، ان (العرب) شرق الرافدين ايضا، وليس فقط جنوبها، في اشارة لطراز حياة البداوة، او معيشة الصحراء، او معاداة التحضر. ونعرف ان وادي عربة في سيناء يحيل على البيئة الصحراوية كما هي (عربايا). وفي العراق الملكي كانت الفاظ: [عْرُبي، عُرْبان] تحيل على جماعة يبيعون الملح على (الجمال)، خلال النهار، وعندما تغيب الشمس يسطون على بعض المنازل لسرقة الحيوانات او مواد المعيشة، ولا تفهم لغتهم من قبل الاهلين.

فهم عموما، الغرباء الطارئون او الطارقون على مناطق الحضر، مع جمالهم. ويذكر التاريخ ان المناطق المستقرة في غرب العراق وجنوبي الشام، كانت تتعرض لغزوات بدوية خاطفة. وان اساس غزوات فيصل الدويتش العتيبي [1882- 1931م] حتى ما قبل ثلاثينيات القرن العشرين، كانت امتدادا لغزوات الكر والفر التي يرافقها نهب الاموال والجمال/(غنائم)، وخطف النساء والاطفال/(سبي)، وتقتيل الرجال والذكور حتى لا يتركوا مجالا للملاحقة او الانتقام.
حتى القرن السابع الميلادي، لم يكن العراق والشام ومصر واليمن، وما عداها توصف بالعروبة او تنسب اليها.
بل ان تسمية (العرب) بقيت دالة على البدو وسكان الصحراء، واطلاقها على بلدان الشرق الاوسط كان بفضل الانجليز والحركات الاستعمارية، ودورها في التاسيس الثقافي والسياسي والمدني، بما فيها تشكيل اتحادات على اسس عرقية او لغوية او دينية، مثل الجامعة العربية، وطريقة اختيار الملوك من اصول قريشية.
ويذكر الدكتور جواد علي [1907- 1987م] ان الدارج هو استخدام المسميات المحلية: القبلية والبلدانية في الدلالة على الجماعات او المناطق، ولم يشع استخدام لفظة (عرب) على جماعة محددة او منطقة معينة. وهي بهذا المعنى عمومية تشير الى البلاد الصحراوية والسكان الصحراويين حسب طراز معيشتهم.
وفي بعض الاشارات ورد تعبير (عرب العراق) و(عرب فارس او ايران) ويقال (عرب مصر)، (عرب افريقيا). وهذا يختلف في الدلالة عن القول اللاحق: (العراق العربي)، (مصر العربية)، كما في ادبيات القرن العشرين. فلا صطلاح الاول يتضمن وجود (عرب) في تلك البلاد، ولكنهم ليسوا عامة السكان او السكان الاصليين.
ومرة اخرى، فأن التعريب المطلق كان بفضل الاستعمار الحديث. على ان عمليات التعريب في مجال المعاملات والدواوين الرسمية، والتحول السوسيوثقافي واللغوي، استمرت حتى القرن الرابع عشر الميلاديين، وما زالت اللهجات المحلية من خواصها الثقافية القومية الاصيلة، وليست من العربية في شيء.

اما المفردات المتشابهة، فهي مما تداخل معها، بحكم النفوذ والتلاقح وهيمنة العرب على مقاليد البلدان. ذلك الى جانب حقيقة – مغيبة-، هي كون العربية نفسها، كانت لهجة ارامية اصلا، ما زالت تشترك مع العائلة الارامية، السريانية والعبرية في الفاظ الاعلام والارقام والافعال الرئيسة.
وما ينسب للعربية من اختلاف انما يعود في جوهره للتقعيد اللغوي الذي قام بها لغويون في القرن الثامن والتاسع الميلادي، على غرار نحو سيبويه [760- 796م] ومعجم الفراهيدي [718- 791م] وغيرهما، ممن اعتمدوا مبدأ القياس ومنطق ارسطو [384- 322 ق. م.] في بلورة مباني الالفاظ والاعراب. ولا شك ان (الاعراب) في النحو، يختلف عن (الاعراب) في لغة اهل اليمن بمعنى التبدي والتوحش.
وان لغة القرآن وتجميع/ تصنيف الشعر العربي القديم، تم بعد القرن التاسع عشر، ولم تستقر لغة (القرآن) وخطه/ (رسم المصحف)، حتى أيام عبد الملك بن مروان [646- 705م]. وما زالت كثير من الفاظه مكتوبة على الطريقة الارامية، وسنأتي على كل هذا في موقعه.
وقد جاء لفظ (اعرابي) لدى اشعيا وارميا في العهد القديم، بمعنى (متربص/ كمين)، المصطلح العسكري المعروف. ويذكر ان الذئب، يكمن في تربص فريسته. ويبدو ان الاعراب الصحراويين، اعتادوا التربص باهل الحضر في مدن العبرانيين. وجاء في وصف (الاعراب) انهم يقصون شعرهم بشكل دائري، أي الحلاقة من الجانبين والخلف وترك الشعر في ذروة الرأس، المعروفة اليوم عند ناشئة الافارقة.
لكن نصا فرعونيا قديما اشار الى اصحاب (الرؤوس الدائرية) من اهل سيناء أو ما وراءها بلفظ (عربو)، التي تشير الى جهة (الشرق) في اللغة المصرية القديمة. ذلك ان سيناء وجنوبي الاردن تقع الى الشرق من مصر. وقد أورد فيليب حتيته [1886- 1978م] هاته الملاحظة الاكثر قدما من الاشارة الاشورية التي تعود للقرن الثامن قبل الميلاد لدى جواد علي.

وما زال المصريون يستخدمون تعبير (شراقوه) في الاشارة للسكان غير المصريين في جهة الشرق، ويستخدمون تعبير (غرابوه) في الاشارة للسكان غير المصريين، الى جهة الغرب من نهر النيل. وفي رواية بهاء طاهر بعنوان (واحة الغروب)، تستخدم الفاظ [الغرابوة والشراقوة] في الدلالة على السطان من اصول امازيغية او من اصول عربية، بنفس المعنى، رغم وقوع -واحة سيوه- المقصودة غربي وادي النيل.
و في لغات السودان المحلية تستخدم الفاظ معروفة، للدلالة على العرب او السكان من اصول عربية، وموقعهم شرق السودان، ويعود ظهورهم غرب البحر الاحمر الى القرن التاسع الميلادي، على شكل افراد تجار رقيق، يتخذون صفة التدين ظاهرا.
وعندما قررت السلطات الانجليزية الغاء صفة (الرقيق) في مصر والسودان عام (1925م) قدمت جماعات قبلية احتجاجا للسلطات، تتذرع بتعارض قرار (تحرير الرقيق) مع الفقه الاسلامي، مما اضطر الانجليز للتراجع عن تطبيقه في السودان، مع اعفاء من شملهم القرار خلال ذاك.
وما يزال النظر يتجه للاراميين والسريان العرب والعبرانيين والهنود والاقباط والامازيغ وغيرهم من الخبراء في اللغات والثقافات القديمة المتداخلة في فضاء المنطقة، للدلو بدلوهم في تفكيك العوائل اللغوية والمشتركات اللفظية والثقافية، على غرار ما قدمه الدكتور كرستوفر لوكسنبورغ في شرح بعض الفاظ القرآن وتعابيره ذات الاصول الارامية. وبغير ذلك، تبقة ثقافتنا ومفاهيمنا وخطابنا الثقافي والاجتماعي والاسلامي هشا مرتبكا، بلا نهاية.

وبقدر ما يتعلق منهج هذا البحث، بتغطية الخلفية الاجتماعية لواقع النص القرآني، يلزم اشتقاق الاصل البيئي والثقافي للفظ (عرب)، وتغطية علمية اكادمية شاملة قدر الامكان، مما يساعد في فك طلاسم مصطلحات والفاظ مبهمة تطبع ثقافتنا اليومية والشفاهية، وتتكرر على مستوى التاليف والنشر وكأنها تحصيل حاصل، أو مخلوق طبيعي اكتسب مشروعيته من واقع الخلق.
وقد استعرض الدكتور جواد علي في بحثه [المفصل في التاريخ] تاريخ ظهور اللفظة وتواردها، في المأثورات التاريخية وسجلات الاقدمين وبعض النصب والحفريات القديمة. وهو ما ينفع في مضان بحثنا، دون الاخذ بتخريجاته التي تحول اللفظ – تاريخيا- صفة وتسمية لعموم شبه الجزيرة المعروفة اليوم بالعربية، أو (العرابيا)، الذي اخذ به الباحث هادي العلوي [1933- 1998م] في كتاباته التراثية، الى جانب مصطلحات او افكار اخرى مثل (اللقاحية) و(المشاعية) مما يخرج عن نطاق هذا الموضوع.
ان الاخذ باصطلاح [عرب، يعربي، عرابيا] لا يقدم ضوء لاشتقاق اللفظ وبنائه اللغوي، وهي مشكلة تواجه كثيرا من مفردات القواميس العربية واللهجات المحكية في مجتمعات الشرق الاوسط، التي يقتضي النظر في اصولها الثقافية والقومية.

اما في سياق هذا البحث، فأنني سوف ارجح استخدام التفسير المصري الفرعوني، لدلالة (ع ر ب) بمعنى (الشرق) – احد الاتجاهات الاربعة. وهو من اقدم القواعد المعروفة لاطلاق الاسماء والاعلام. وفي حدود المنطقة، نجد ان اسم (الشام) مشتق من لفظ (شمال) استنادا لموقع الجهة التي اطلقت التسمية، مما لا يستبعد ان يكونوا قدماء المصريين انفسهم.
ان كلمة (مورو/ أمورو) المحيلة على (الاموريين) ومنهم الملك [ها- مورو- بي] مؤسس بابل في السلالة السومرية الثالثة، معناها اللغوي (غرب/ غرباوي)- أي الجماعة القاطنة في الغرب، او المقبلة من جهة الغرب. وهم من سكان حوض المتوسط القدماء. والمتوسط بالنسبة للعراق يقع في جهة الغرب. وبنفس السياق، عرف التاريخ جماعة (القدمونيين) المشتقة من لفظة (قدوم/ قدموس) بمعنى (الشرق). سواء كانت الجماعة تسكن في الشرق، او جاءت من جهة الشرق. ويبدو ان اللفظة من لغة الاغريق او الفينيقيين.
وفي وسط أوربا التي تقطنها جملة شعوب من اصول سلافية، جاءت من الشمال الاوربي عبر التاريخ، نجد ان لفظة (يوغسلاف) تعني (سلاف الجنوب) أو (السلاف الجنوبيين)، أي ان مقطع [يوغ/ يوغو= جنوب]. والبلد يوغسلافيا هو نهاية استيطان العرق السلافي من جهة الجنوب، حيث تليهم مقدونيا وايطاليا على البحر المتوسط.
بينما موقع (تشيكوسلافيا) الى الشمال منهم، ولكن لفظة (تشيك) لا تعني [الشمال- في مقابل- الجنوب]، وانما معناها (الوسط، المنتصف) وهم سكان منتصف/ وسط أوربا. أما السلاف الشماليين فهم التزار [Tsars]، الذين منهم الروس، ويعتبرون أمراء السلاف حسب موروثاتهم الثقافية. ولابد ان السلاف الاصليين والشماليين، لما يزالوا في موطنهم الاصلي الذي يدعى اليوم لاتفيا وشمال السويد.

ان لفظة [ش ر ق] وتصاريفها المتنوعة [شرقي- شرقاوي- شروقي- شراقوه] استخدمت دالة على (البدو/ الرحالة غير المتحضرين) بعدما شاعت لفظة (عرب) في الدلالة على سكان الجزيرة، وفقدت معناها الاصطلاحي، فصارت لفظة (شراكَوه) دالة على البداة غير المتحضرين/ المعادين للمدنية والتحضر. وتشيع لفظة [شروكـ/ شراقكَوه/ شركَاويَ في العراق ومصر] حتى اليوم، وربما في بلاد اخرى. وما زالت دلالتها تتحدد في:
1- جماعة متنقلة غير متحضرة، وترفض تعاطي مظاهر الحضارة.
2- جماعات من اصول غير متحضرة، معادية للحضارة.
والشرق بحسب التحديد الاخير لا يعني الجنوب، اليمن جنوبي الجزيرة، او الجزيرة جنوب الفرات. وانما يحيل الى جهة الشرق عموما، مما يرجح اصل سكان شبه جزيرة العرب عبر التاريخ. وثمة دلائل وافية تدعم هاته الرؤية، اشار علماء الحفريات والانثروبوجيا لقسم منها.
والملاحظ هنا، ان الجماعات البدوية/ المتبدية او ذات الاصول البدائية تميل الى (التشريق) اي اختيار جهة (الشرق) في التحرك ومختلف الممارسات الحياتية. والدلالة اللفظية لمفردة (امشرّكـَ) عكس دلالة القول (امغرّب). فالتغريب تعني (تتركنا، تغيب عنا، تتغير عن عاداتنا). وعلى العكس منها (التشريق) بمعنى التأكيد والالتصاق او المبالغة في التمسك بالعادات والقيم الاصلية. ومعنى (التشريق) هذا غير بعيد عن الاصطلاح المسيحية الاغريقي الاصل: [أرثوذكس] التي توصف به الكنائس الشرقية، والاكثر تزمتا بالتقاليد والمأثور السلفي.
وفي واقع شبه الجزيرة العربية، نجد سكان شرق الجزيرة هم الاكثر بداوة او تعلقا بها. فاذا كانت سيناء والحجاز تقع الى الشرق من مصر والبحر الاحمر، فأن (نجد) شرق الحجاز، وان [الاحساء ووادي حنيفة] شرقي نجد. ويبدو ان صفة (الاعراب) التي اطلقها اهل (اليمن) قديما في صيغة الفعل [تعرب]، كانت تشير الى جهة (الشرق)، اكثر من اشارتها الى شمال اليمن، اذا قارنا هاته الاتجاهات على الارض.
واليوم نجد ان مركز الثقافة والمدنية السعودية هو في الاقسام الغربية من البلاد. وان نسبة المثقفين والعمران والتحضر الاجتماعي في جدة والطائف وابها وغيرها، أكبر من اقاليم غرب المملكة. وهذا يعني ان ميل غرابوة نجد للتمدن والحضارة، اكثر من شراقوة نجد والرياض.
وقد اشار التونسي ابن خلدون في (المقدمة..) الى معاداة البدو/ الاعراب للحضارة، والنظر اليهم بعين الزراية والحقد والانتقام، واستهدافهم في غزوات: الغرض منها التدمير والاذلال وكسر الشوكة. وما يزال هذا الشعور سائدا عند سكان الخليج والجزيرة نحو مجتمعات الشمال [شرق المتوسط وشمال أفريقيا]، اذ يصفونهم بالعجم والعلوج والكفار [بمعنى الفلاحين].
وهو المتوراث في الثقافة الاسلامية، في موقف المسلمين العدائي من الغرب الاوربي ووصفه بكل ما يشين. وهو أمر لم يتغير خلال التاريخ، تعود اصوله الى موقف العرب القديم من الاغارقة والروم، واحتقارهم لمعارفهم العقلية ومنها الفلسفة ووصفها بالزندقة، من واقع تلك المشاعر النفسية المنعكسة نحو الخارج في جملة معطيات سوسيوثقافية.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دامداماران [4] امة.. امتان.. أم أمم..
- دامداماران [3]
- دامداماران [2]
- دامداماران [1]
- اربعة عشر عاما على احتلال العراق
- هل تناولت فطورك اليوم؟..
- ياهودايزم [20]
- ياهودايزم [19]
- ياهودايزم [18]
- ياهودايزم [17]
- ياهودايزم [16]
- ياهودايزم [15]
- ياهودايزم [14]
- ياهودايزم [13]
- ياهودايزم [12]
- ياهودايزم [11]
- ياهودايزم [10]
- ياهودايزم [9]
- ياهودايزم [8]
- الثامن من مارس.. ما بعد المرأة..!


المزيد.....




- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وديع العبيدي - دامداماران [5]