أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - الإسلام والحضارة...ماذا يريد المسلمون منها؟















المزيد.....

الإسلام والحضارة...ماذا يريد المسلمون منها؟


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5474 - 2017 / 3 / 28 - 00:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا زال المسلمون يرددون: نعيب زماننا والعيب فينا**** وما للزمن عيب سوانا
وبعد كل هذه الاحداث الدامية التي تمر بها المجتمعات الإسلامية والتي يعاني منها العالم أيضا من جراء الاعمال الإرهابية التي بمجملها يقوم بها المسلمون، اليس من حقنا ان نسأل ماذا يريد المسلمون من العالم ؟؟ وكلنا نعلم بان العالم الاسلامى بينه وبين باقي الامم مئات السنين، فهو الآن يعيش فترة الانقسامات مع وجود بعض الاصوات التي تدعوا الى العلمانيه اسوة بالشعوب والامم الاخرى التي تدين بالمسيحية اواليهودية او البوذية اوالهندوسية، الا ان قبول العلمانية تحت ظل الإسلام يعد امرا من مستحيل المستحيلات، لان هناك فروق بين الاديان التي قبلت العلمانية وبين الاسلام، وعلى سبيل المثال لو أخذنا المسيحية مثلا، فاننا نجد ان بها نصوص من السهولة تطويعها لكى تقبل العلمانيه(المؤمن من يعلم الفرق بين القيصر والله) بينما لكى يتقبل المسلمون الامر سيكون عليهم ان يتخلوا عن جزء اساسى من عقيدتهم وهذا لن يحدث مطلقا الا بانتهاء الاسلام...لان الاسلام دين ودولة...بينما من وجهة نظر المسيحية واليهودية وباقي الاديان في وقتنا الحاضر على الاقل...العبادة شيء يخص العبد والهه وليس من حق احد التدخل بها او فرضها على الناس...فالكنيسة والكنيس والمعبد مفتوحين لمن يرغب ان يصلي لألهه ويناجيه ولا احد يمنعه...ولا رابط بين السياسة والدين وبين الدين والسياسة...اعطي لقيصر ما لقيصر وما لله لله وانتهى!!
بينما وعلى النقيض تماما فان غالبية المسلمين جاهلهم وعالمهم يرفضون قبول العلمانية، ويعتبرونها كفرا بواحا، وينادون ويطالبون ليلهم مع نهارهم، بإقامة دولة دينية تطبق فيها الشريعة الإسلامية رافعين شعار الإسلام هو الحل...اي ان السياسة مستنبطة من الدين...اي خلط الدين بالسياسة والسياسة بالدين والا لن تقوم لتلك الدولة التي ينادون باقامتها قائمة...وبشعارهم هذا هم على ما يبدو يريدون إرجاع الناس لزمن الخيمة والجمل، متناسين ان هذه الدولة والشعائر التي يطالبون بها لا تصلح للزمن الحديث، ولو تحقق حلمهم هذا في إقامة دولتهم وتطبيق شعائرهم، فهذا معناه تدمير الحضارة والحداثة، لان عبادات الإسلام بمجملها،من حدود الإسلام ومعاملاته واوامره ونواهيه...غير قابلة للتطبيق في هذا العصر، فالبشرية تتطلع الى الامام في محاولة لاكتشاف المجهول، بينما المسلمون اثناء مسيرهم يتعثرون ويقعون لانهم يتطلعون الى الخلف، في محاولة منهم لإعادة ماضيهم التليد الزاهر المجيد كما رسمه لهم رواتهم وكتابهم حتى دون النبش بهذه المراجع للتاكد من صحة او كذب ما نقل اليهم، وهذا من مستحيل المستحيلات، فعشم ابليس في الجنة من الممكن ان يتحقق اما احلامهم هذه فمليون مليار كلا وهم يدركون ذلك، لذلك فالمسلمون أيامنا هذه ولكي يحافظوا على بقائهم هم امام خيارين....فأما ان يدمروا المدنية والحضارة الحديثة ليتسنى لهم إقامة دولتهم، واما ان يقوموا بتطوير قرانهم وذلك بحذف الآيات التي تحض صراحة على الإرهاب وقتل غير المسلمين، والآيات التي تدعو لعدم المساواة بين المسلم وغير المسلم، وبين الرجل والمرأة، والآيات التي تشرع لعقوبات بربرية همجية، وهذه الآيات هم يعلمون اكثر من غيرهم وواثقين بانها لم تكن صالحة منذ صدورها، فيما لو نظروا اليها بعين ثاقبة ومحايدة وليس بنظرة ايمان وتقديس مسبق اعمى...أي بما يعني قيامهم بإصدار نسخة جديدة منقحة معدلة من القران!! وانا متأكد ان غالبية المسلمين العظمى سيكونون مجمعين على الخيار الأول لان تطبيقه اسهل كثيرا بنظرهم من الخيار الثاني، حتى لو تطلب ذلك دمار البشرية فيها لو كان مستطاعا...أي سيفضلون إعادة الناس لزمن الخيمة والجمل، وهذا جل مبتغاهم وامانيهم ومسعاهم، لانهم فقدوا كل امل، وانه بات من الصعب عليهم اللحاق او الوصول ولو لمنتصف الطريق وليس الى نهايته لما قطعته باقي الامم، فلا مناص لهم للهروب من هذا المطب، الا بالمطالبة للعودة الى زمن الرسالة وذلك بإرجاع الناس لزمن الخيمة والجمل والغزوات والسبي والغنائم والاغتصاب https://www.youtube.com/watch?v=1pn5Elq19q4
والتهديد بالعبارة الربانية الالهية اسلم تسلم http://www.memritv.org/clip/en/1934.htm بعدما فقدوا كل الآمال التي من الممكن ان تساعدهم للارتباط مع باقي الأمم والحضارة الحديثة!!
ولا اخفاكم فانه تبادر الى ذهني طريقة ثالثة وهي قريبة من الخيار الثاني....ماذا لو فكر المسلمون بإلغاء كل الآيات المنسوخة، ويكتفون فقط في كتابهم على الآيات الصالحة؟ لان الآيات المنسوخة وبما انها نسخت، فهذا يعني بانها لم تعد صالحة ولا حاجة لها...وبقائها في القران من عدمه سواء،لانها مجرد حشو وتسبب الضياع واللخبطة في معظم الأحيان... فبما أنها غير صالحة وغير مطلوبة منهم في ما بعد والا لماذا نسخت... إذاً ليقوموا بازالتها! فلماذا يا ترى لا يعمل قادتهم الدينيون على ذلك؟
وهنا تبادر إلى ذهني الجواب... وهو أنهم إذا أزالوا الآيات المنسوخة...فماذا سيتبقى من القران وهنا الطامة الكبرى...فالذي سيتبقى مجرد آيات العنف والبربرية... ولو ازيلت فمعنى ذلك انه لن يكون بامكان المسلمين استعمال مبدأ التقيه والخديعة والتلون كالحرباء....لأنه بكل بساطه ما سيتبقى من القران لن يكون الا عبارة عن آيات القتل والجهاد والجزية وقطع الأطراف والرقاب... فالقرآن جله تهديد ووعيد وعذاب ونيران وسلخ وشي وصلب وتقطيع أطراف ورقاب وصم وعمى ودواب وسلاسل وحرق وفقئ عيون وتعليق وسحل وبطش وسادية ووحشية وعتل زنيم...والباقي نكح ونكاح...ولك أن تتخيل كتاب يقولون عنه بانه "سماوي" بتلك المحتويات البشعة!!
وبالمختصر ومما لا يخفى على أحد، فان القران بكل حروفه وكلماته الواردة فيه لا يشجع معتنقيه على حب الحياة والتمسك بها والعمل على ازدهارها، بل على العكس فالقرآن يقول لاتباعه أن الدنيا هي عبارة عن ممر وليست لهم كمقر لذلك لا داعي لأشغال رؤوسهم بأعمار شيء سيتركونه عاجلا ام آجلا.. وأن الدنيا لا خير فيها .. وأنه كل ما عليك فعله هو أن تقضي ما كتب لك من عمر في هذه الحياة بالحروب والقتال لنشر أفكار محمد والهه، وبالتزاوج من اربع نساء لإكثار اعداد تابعيه ليباهي بهم الأمم، دون الاخذ بالاعتبار الأحوال والمحن التي سيواجهونها... كذلك فان كل مفردات العلم والعلماء الواردة في القران لا تعني العلم بحسب مفهومنا، وانما المقصود هو العلم الشرعي، لان القرآن يشير الى أن العلماء هم من يحفظون مؤلفات محمد واصحابه، وليس من يقضون جل وقتهم واهتماماتهم في المختبرات والمعامل والمصانع.... فالعالم عند الغالبية العظمى من المسلمين... هو من يحلق رأسه صفرا، ويسربل لحيته، ويحف شاربه، ويقصر دشداشته، ويردد اثناء كلامه بمناسبة وغير مناسبة جُمَلَهُ : "الله جلّ وعلى" ولا يذكر اسم محمد الا بعبارة "سيدنا محمد صلى لله عليه وآلة وسلم "....أي يبسمل ويحوقل وكل من امتلك هذه المواصفات والبهلوانيات فأنه عالم العلماء في نظر المسلمين الأتقياء!!
وبسبب التغييب وغسيل المخ الذي تعرض له المسلمين ومنذ الصغر ويتعرضون له في الكبر من قبل شيوخهم وائمتهم، لم يعد يمتلكون النظرة النقدية المحايدة لدينهم، فباتوا وبلا وعي يدعون بان دينهم هو لب الحضارة والتفتح والتقدّم.... بل ان بعضهم يذهب إلى ابعد من ذلك فيقول معنف ومتجهماً كالواثق من أقواله التي لا يأتيها الباطل... بأنّ سبب تخلف المسلمين هو لعدم تطبيق الشريعة بحذافيرها... أي انه يعني بذلك العودة الى قطع يد السّارق، قتل المرتد ،عدم سماع الموسيقى، عدم الرقص، مقاتلة البشرية الغير مسلمة، عدم السماح للمسلم بنقد الدين وان تطبيقه والأخذ به مُسَلِّم به بدون إعمال العقل، تطويل اللحي ولبس القمصان القصيرة والخِفاف، عدم الاختلاء بامرأة مهما كانت الأسباب...عدم دخول الحمام الا بالرجل اليمين والاستنجاء بثلاث حجرات.... إلخ... وإذا طُبقت هذه التعاليم فحينها يكون بإمكان المسلمين منافسة أعظم دول العالم، لا وبل هزيمتها... فهذه هي العقلية التي تمتلكها خير أمة أُخرجت للناس!! ولِنفترض جدلا انه فعلا بسبب عدم تطبيق الشريعة الإسلامية هو السبب في تخلف المسلمين، ولا سبيل امامهم للوصول الى التقدم والازدهار الا بتطبيق الشريعة!!! ولو تأملنا بهذا الادعاء مليا... فهل الازدهار والتقدم المرتبط بتطبيق الشريعة هو حالة خاصة بالمسلمين فقط؟ ام ان هذا الادعاء هو حالة عامة ويجب ان يكون ملزما لكافة المجتمعات والأمم بما ان الإسلام دين شمولي وكلام اله اوحد لم يلد ولم يولد ولكن بالانشطار... أي المفروض انه لن يكتب للمجتمعات المخالفة للشريعة الإسلامية أي تطور وازدهار طالما انها لا تتقيد بالشريعة، ومن المستحيل ان يكون حالة خاصة بالمسلمين فقط... وهذا هو المنطق... فلماذا اذن تقدّمت الشعوب الباقية في الوقت الذي يطبقون فيه شرائع هي عكس تعاليم شريعة المسلمين جملة وتفصيلا.... فهم لا يقطعون يد السارق ومع ذلك فنسبة السرقة والاختلاس في هذه البلدان ضئيلة جدَا إذا ما قورنت بما هو موجود عند أمة الإسلام... في هذه البلدان تُحترم جميع المعتقدات، ولا يدعون لقتل الغير علماني أو الغير مسيحي، ومع ذلك لم تضمحل دياناتهم ولم تزول وتركوها لتُطبق من طرف معتنقيها في صوامعهم على ان لا يؤثروا على البقية... في هذه البلدان تراهم يغنون ويرقصون ويرسمون وجميع علومهم الإنسانية تشجع على ذلك... في حين اننا نراها محرمة في الشريعة الإسلامية... في هذه البلدان الكل حر في اختياره للباسه ومظهره، ولا يقاس ايمانهم بإطالة لحاهم وحف شواربهم ولا بلبس قمصان وسراويل قصيرة ولا بانتعال الخِفاف بأقدامهم وبكبر الزبيبة على جباههم ومع ذلك فهم في قمة الأناقة...ولا يؤمنون بلعن الملائكة لنسائهم لو لم تلبي رغبات رجالهم...أي ان كل ما تقوم به هذه الشعوب هو عكس الشريعة الإسلامية من الالف الى الياء...ومع ذلك فهم في قمة التحضر والتطور... بينما نرى في الجانب الاخر المسلمين المتشبثين بتعاليم الشريعة الإسلامية في قاع الحضيض... فماذا يعني هذا... ألا يعنى هذا أنَ تعاليم الشريعة الإسلامية باتت تعاليم بالية وقد أكل عليها الدهر وشرب...فالمسلمون ليسوا بحاجة لشُموع ليروا الشمس فإمّا أن يروها او انهم عميان!!
تخيل عزيزي القارئ لو ان الحكومات في المجتمعات الإسلامية طبقت الشريعة فسيكون لزاما عليها ان تفصل بين النساء والرجال في كافة مناحي الحياة...لذلك ستحتاج الى مضاعفة اعداد المباني العامة و مضاعفة اعداد المدارس والمستشفيات والجامعات، وإقامة مصنعين لإنتاج نفس المادة احدهما خاص بالنساء والأخر بالرجال...والا على النساء ارضاع الرجال!! تخيل عزيزي لو ان الدول الإسلامية طبقت قانون وجوب سفر المرأة مع محرم، فهل لك ان تتخيل كم ستتضاعف اعداد مستخدمي القطارات والطائرات والباصات وكيف سيتعطل الافراد وستنعدم انتاجيتهم لانهم تركوا أعمالهم ليصاحبوا زوجاتهم في السفر!!! ولأنهم لا خيار لهم في أمور دنياهم، لذلك يحاول المسلمون إعادة الزمن الى الوراء حتى توافق تعاليم الإسلام حياتهم حينذاك!!!....تحياتي.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى المرأة المسلمة....عندما تشاركين الرجال
- المرأة شيطان وعورة...... إنه لا ينطق عن الهوى
- خَيّرُ جَلِيسٍ في الزَمانِ كِتاب... إلا هذا الكِتاب فَأحذِر ...
- هل الإسلام مقنع ومعقول....ام هي ازمة عقول
- نبتدي منين الحكاية
- هل يذكر أحدكم شيئا من ذلك...ام إن البينة على من ادعى
- يَسْأَلُونَك....متاهة محمدية... وإخفاقات إلهية
- محنة العوام هم شيوخ ورواة الاسلام .... الرسول كأنك تراه
- اللَّهُ..... لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ
- آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ...آيَة سَدُ الثَ ...
- مبحث في... الرسالة وبدء الوحي
- لَوْ أَنْزَلْنَا هذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَي ...
- حِكاية طِفلة وشَيخُ القَبيلة
- الإعجاز العلمى فى القرآن.... خيال ام عقدة النقص؟؟
- مِحنَةُ أُمَةٍ وإِلهُها...ووهمَ الإِعجازِ في كِتابِها
- الغيب لم يتطرق اليه الحِوار بَيّنَ محمد والكُفار- على ال بي ...
- حِوار.... عَبرَ ال BBC..... بَيّنَ محمد والكُفار
- حقيقة زائر الغار ووحيه لخير الابرار
- القَمَرُ خُسُوفاً والشَمسُ كُسُوفاً...وَمَا نُرْسِلُ بِالْآي ...
- عندما يغضب اله القران وهو الذي كتب السيناريو؟؟؟


المزيد.....




- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - الإسلام والحضارة...ماذا يريد المسلمون منها؟