أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض العصري - موقف (عقيدة الحياة المعاصرة) من مسألة نشأة الكون















المزيد.....

موقف (عقيدة الحياة المعاصرة) من مسألة نشأة الكون


رياض العصري
كاتب

(Riad Ala Sri Baghdadi)


الحوار المتمدن-العدد: 5452 - 2017 / 3 / 6 - 23:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تنطلق رؤية عقيدة الحياة المعاصرة لطبيعة الكون من الايمان بان هذا الكون اللامتناهي في سعته هو كون بديع وعجيب ومذهل ، وهو يشكل لغزا محيرا للعقول ، الكون في حدود ادراكنا نحن البشر لطبيعته عبارة عن مادة وطاقة ، وهناك قوانين كونية ثابتة وغير قابلة للخرق تتحكم في سلوك المادة والطاقة ، نحن نرى ان فرضية وجود المادة والطاقة في الكون بفعل فاعل هي الاقرب الى المعقول من فرضية انبثاق المادة والطاقة من العدم من تلقاء ذاتهما دون وجود فاعل ، وفقا لقوانين علم الفيزياء ( فان كل من المادة والطاقة لا يمكن افنائهما ، كما لا يمكن استحداثهما من العدم ) فاذا كانت المادة الكونية لا يمكن استحداثها من العدم ولا يمكن احالتها الى العدم اذن كيف ظهرت الى الوجود ؟ وبالتالي لابد من وجود فاعل او خالق او موجد او صانع او مؤسس او منشيء لها ، وكذا الحال بالنسبة للطاقة الكونية ، ولكن اللغز المسبب حيرة أعظم للعقول هو الخالق ذاته .. حيث لا تتوفر اي وسيلة لمعرفة طبيعته ، من أين جاء هذا الخالق ؟ وهل هو ذاته انبثق من العدم واصبح في عالم الوجود ؟ وكيف يصبح المنبثق من العدم خالق للوجود ؟ وهل لهذا الخالق بداية ونهاية ؟ وهل يتصف بالوحدانية ام بالتعددية ؟ وما هي غاية الخالق من خلق الكون ؟ وكيف خلق الكون ؟ وهل الوجود مكون من كون واحد ام من عدة أكوان ؟ وهل ان الخالق خلق المادة والطاقة من العدم ام انه وجدهما مخلوقتين مسبقا من قبل جهة ما فاستخدمهما في لعبة الانفجار العظيم لخلق الكون ؟ وكيف حدث الانفجار العظيم ؟ أسئلة كثيرة محيرة .. حيرت البشر منذ ظهور الوعي والادراك لدى عقول البشر وبزوغ فجر الحضارة الانسانية ، وما يزال هذا الكون يمثل سر الاسرار ولغز الالغاز ، حتى مؤسسي الاديان الذين ادعوا بانهم مرسلين من قبل الخالق الى البشر لتبليغهم تعاليمه ووصاياه وأوامره .. فشلوا في تقديم تفسير مقنع لطبيعة خالق الكون الذي ارسلهم حسب ادعائهم .. وفشلت نظرياتهم في تفسير نشأة الكون .. لكونها لا تتفق مع النظريات العلمية التي تبدو لنا اكثر مصداقية وواقعية من النظرية الدينية .
بناءا على ما تقدم فان التعريف المناسب لخالق الكون بانه عبارة عن كائن مجهول الطبيعة ومجهول المصدر .. ذو قدرة كونية عظيمة .. خلق الكون بطريقة مجهولة .. ولأسباب مجهولة ، ان جهلنا بحقيقة هذا الخالق راجع الى عدم وجود اي دليل او اشارة او علامة في الفضاء المحيط بنا نستدل منها على طبيعة خالق الكون ومصدر وجوده وموقعه في هذا الكون العظيم وغايته من خلق الكون ، لا دليل ولا اشارة ولا أثر ، كأنه اختفى من الوجود منذ الانفجار العظيم الاول وترك الكون يتحرك بشكل تلقائي وفقا للقوانين التي وضعها للمادة والطاقة المكونة للكون ... قلت الانفجار العظيم الاول لان هذا الكون يبدو لنا وكأنه عبارة عن دورات كونية متوالية من التمدد والتقلص ، حيث كل دورة كونية تبدأ بانفجار عظيم لمادة الكون الاولية الموجودة في مركز الكون ، مادة الكون الاولية ذات كثافة عالية جدا وضغط مهول لا يتصوره العقل البشري نتيجة قوى الجاذبية العظيمة في كون بارد جدا ومظلم لا نور فيه وسكون تام لا حركة ، وهناك احتمال قوي بان عنصر الهيدروجين هو مادة الكون الاولية .. اما العناصر الاخرى المعروفة لنا فقد تكونت بعد الانفجار العظيم من عنصر الهيدروجين ذاته ... على اي حال هي مجرد نظرية ورؤية من الخيال يتعذر التأكد منها ، فجأة وبطريقة مجهولة حدث انفجارعظيم للمادة الكونية ادى الى تشظيها الى مواد كونية ملتهبة وانتشارها في الفراغ الكوني اللانهائي المحيط بمركز الانفجار مبتعدة عن مركز الانفجار بأقصى سرعتها وطاقتها ، هذه المرحلة ما بعد الانفجار تسمى مرحلة التمدد والتوسع ... هذا مع العلم بان القطع الضخمة من المواد الكونية المتشظية الملتهبة تتحول الى نجوم والقطع الصغيرة تتحول الى كواكب ومذنبات ، بعد ذلك تأتي مرحلة توقف ابتعاد المواد الكونية الملتهبة عن مركز الانفجار العظيم نتيجة انخفاض طاقتها وتسمى مرحلة السكون ، ثم تليها مرحلة انسحاب المواد الكونية المتشظية عائدة الى مركز الانفجار السابق والذي هو مركز الكون بعد ان استنفدت طاقتها وتحولت جميع النجوم التي نفدت طاقتها الى ثقوب سوداء تبتلع كواكبها المحيطة بها ولتتجمع في مركز الكون ... اي العودة الى نقطة البداية ، التجمع يكون على هيئة مادة مركزة جدا بسبب قوى الجاذبية العظيمة وتحت ضغط مهول جدا ، ثم يحدث كنتيجة لهذا الضغط الانفجار العظيم الثاني وتبدأ دورة كونية ثانية ، وتحدث نفس مراحل الدورة السابقة تمدد ثم سكون ثم تقلص ليعود الكون مرة اخرى الى نقطة البداية كمادة مركزة جدا ... ثم انفجار عظيم ثالث لتبدأ دورة كونية ثالثة ... وهكذا يستمر الوجود على شكل دورات كونية متوالية من التمدد والتقلص ... وكل دورة كونية تستغرق عشرات المليارات من السنين ، ولا نعلم هل نحن حاليا في الدورة الكونية الاولى ام في الدورة الثانية ام في العاشرة ام في المائة ... الخ ، كل ما نعلمه اننا حاليا في مرحلة التمدد والتوسع من الدورة الكونية ، مما سبق يبدو لنا ان هذا الكون ليس له بداية وليس له نهاية ، وبالنسبة للقوى الكونية وللقوانين المتحكمة بقوى الطبيعة لا نعلم مصدرها ، ولا نعلم ان كان لهذا الكون حدود تتوقف عندها حركة المادة .. أم هو كون لا متناهي في السعة ولا حدود له ؟ اما الزمن فهو يولد مع بداية كل دورة كونية جديدة وينتهي مع نهاية الدورة ، الزمن مرتبط بوجود الحركة ، والحركة تستلزم وجود المكان ، لذا فان الحركة لها بعدين الزمان والمكان ، الزمان له نهاية مع توقف الحركة في نهاية كل دورة ، اما المكان فهو مطلق لا نهاية له لانه ازلي وابدي كما هي المادة والطاقة ، وحيث ان هذا الكون يحتوي على مئات المليارات من المجرات ، وكل مجرة تحتوي على مئات المليارات من النجوم .. فاننا لا نستبعد وجود ملايين الكواكب في عموم الكون فيها ظاهرة الحياة كما هو الحال في كوكبنا ، وان الصدفة فقط هي التي جعلت بعض الكواكب تحمل المواصفات المثالية لظهور الحياة على سطحها ، واستنادا الى هذه الاستنتاجات فاننا نعتقد بان النظرية الدينية في تفسير نشأة الكون والحياة والانسان لم تكن موفقة .
وفقا للمعطيات المذكورة آنفا فاننا نعتقد بان مهمة الخالق تحددت فقط في خلق المادة والطاقة ووضع القوانين المنظمة لسلوكهما ، ولم يتدخل الخالق في تحديد مواقع تواجد المادة والطاقة في الكون ، لان مواقع تواجدهما اصبح يخضع للقوانين التي تحكمهما ، وهذا يقودنا الى ان مواقع انتشار المجرات والنجوم والكواكب في الكون وطريقة توزيعها في ارجاء الكون لم تكن من وضع وتصميم ومشيئة الخالق ، وبالتالي فان خارطة الكون ليست من تصميم الخالق ، اننا نعتقد بان خارطة الكون بعد حدوث الانفجار العظيم تشكلت وفقا لمبدأ العشوائية مع الاخذ بنظر الاعتبار القوانين الطبيعية التي تحكمهما ، حيث انتشرت مادة الكون في ارجاء الكون نتيجة الانفجار العظيم بشكل لا على التعيين واتخذت مواقعها واستقرت على ما هي عليه حاليا بعد ان مرت بحوادث التصادمات والتجاذبات فيما بينها وعلى مدى 14 مليار سنة من عمر الكون ، كما اننا نعتقد بان ظاهرة الحياة على كوكب الارض لم تكن بمشيئة وتصميم خالق الكون ، لان هذه الظاهرة قد انبثقت على سطح كوكب الارض نتيجة توفر الظروف المناسبة للحياة .. ولم يكن الخالق وراء توفير هذه الظروف وانما هي توفرت بالصدفة ، بمعنى ان مجموعة الظروف الارضية والجوية التي توفرت على سطح الارض والتي هي مناسبة لظهور وانبعاث ظاهرة الحياة كانت قد توفرت بفعل الصدفة ، وقد يسأل سائل وكيف تنبثق الحياة من اللاحياة ؟ فنجيب بان الحياة ما هي الا طاقة متجددة تسري في المادة ، وليس مستحيل تحول مادة عديمة الطاقة ذات مكونات ومواصفات وخصائص معينة .. هذه المادة أوجدتها ظروف وعوامل الصدفة في موقع معين او بيئة معينة من سطح الارض .. فتحولت وهي في تلك الظروف من مادة عديمة الطاقة الى مادة ذات طاقة تسري فيها تحت تأثير التفاعلات الكيميائية التي تحدث فيها تلقائيا نتيجة وجودها في تلك البيئة وبوجود عوامل مساعدة خارجية كأشعة الشمس او الاشعاعات الكهرومغناطيسية الكونية الواصلة الى الارض او سقوط نيازك ملتهبة بالقرب منها فاحدثت فيها ما يمكن اعتباره شرارة البدء بسريان الطاقة المتجددة فيها وقد خدمها في ذلك طبيعة البيئة وظروف المناخ ، واننا لا ننكر وجود الغموض في معرفة حقيقة ما جرى لحظة انبثاق ظاهرة الحياة على الارض ، واللغز الغامض في مسألة الشفرات الوراثية التي هي سر اسرار الحياة .. ولكننا نعتقد بان الانسان قد يتمكن من كشف هذا اللغز الذي هو ليس صعب المنال كما هو الحال في الصعوبة البالغة في كشف لغز نشأة الكون ولغز خالق الكون ، وهكذا نمت شجرة الحياة على كوكب الارض .. وظهرت ثمار هذه الشجرة الا وهي الكائنات الحية المتنوعة بشكل واسع جدا من النباتات والحيوانات ... فمنهم من انقرض ومنهم ما زال على قيد الوجود .. وبعد سلسلة طويلة جدا من عمليات الانتخاب الطبيعي والارتقاء والتطور لثمارها وعلى مدى مئات الملايين من السنين .. ظهر الانسان العاقل المدرك قبل 30 الف سنة كأرقى ثمرة من ثمارهذه الشجرة العظيمة ، وان اعجب العجائب في مسألة تكوين الانسان هو انه مجرد ( مادة وطاقة ) فكيف اصبح يمتلك الفكر والوعي والادراك والارادة ليصبح سيد الكائنات الحية بلا منازع وسيد الارض ؟ بناءا على كل ما سبق فاننا توصلنا الى قناعة بان خالق الكون ليس معني بشؤون البشر على كوكب الارض ولا بمصيرهم بعد الموت .. لانهم ناتج عرضي لظاهرة غير مقصودة وليسوا مخلوقات لهدف مقصود ، وهذا الاستنتاج يقودنا الى ان خالق الكون اذن ليس هو ذاته اله الاديان المسمى ( الله ) وبالتالي فان اله الاديان ما هو الا اله وهمي لا وجود له الا في خيال صانعيه ، نعم ( الله ) صناعة بشرية صنع لخدمة اهداف مؤسسي الاديان الذين ادعوا بانهم مرسلين من قبله لهداية البشر ، وبغض النظر عن نوايا صانعيه الذين لا نتهمهم بسوء النوايا ، ولكن الحقيقة انهم فشلوا في تقديم التفسير المقنع لطبيعة الاله الذي يعبدوه ، وطبيعة نشأة الكون ونشأة الحياة وخلق الانسان ، وفشلت نظرياتهم في اصلاح مجتمعاتهم ، وكل ما حققوه على مدى القرون الطويلة من عمر أديانهم هو نجاحهم في تخدير البشر لكي لا يفكروا في البحث ولا يتجرأوا على التقرب من الغلاف المقدس لبضاعتهم فيكتشفوا حقيقة هذه البضاعة وحقيقة هذا الاله الوهمي ، واننا في ختام مقالنا ندعو مخلصين الانسان الى التبصر الى حقيقة وجوده .. وانه لا قيمة لوجوده في الحياة الا بسلوك طريق الحق والخير خدمة للانسانية .. اننا لن نحيا الا لمرة واحدة فقط .. فليكن وجودنا في الحياة مصدر فخر لنا ولعوائلنا .. ومصدر فخر لابنائنا واحفادنا من بعدنا .. من خلال تمسكنا بمباديء وقيم الحق والعدل والخير .. فلا المال يدوم .. ولا السلطة تدوم .. ولا الصحة تدوم .. ولكن فقط اعمال الانسان تبقى من بعد رحيله .. فاصنع ايها الانسان ما تشاء فانك تحت قيد حساب التاريخ . # انتهى



#رياض_العصري (هاشتاغ)       Riad_Ala_Sri_Baghdadi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية الاخلاق في عقيدة الحياة المعاصرة الجزء الاول
- مستقبل اللغة العربية الفصحى في النظام التعليمي
- اصلاح النظام التعليمي / الجزء الثالث والاخير
- اصلاح النظام التعليمي / الجزء الثاني
- اصلاح النظام التعليمي الجزء الاول من برنامج عقيدة (الحياة ا ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي / ال ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي / ال ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي الج ...
- أحاديث في الشؤون السياسية / الجزء الثالث والاخير
- أحاديث في الشؤون السياسية / الجزء الثاني
- أحاديث في الشؤون السياسية الجزء الاول
- اصلاح النظام القضائي الجزء الثالث والاخير من برنامج عقيدة ا ...
- اصلاح النظام القضائي الجزء الثاني .. من برنامج عقيدة الحياة ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير/ 8 اصلاح النظا ...
- من برنامج ( عقيدة الحياة المعاصرة ) للاصلاح والتغيير 7 وثيقة ...
- موقفنا من العقيدة الدينية
- احاديث في شؤون العراق
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 6 (اصلاح النظا ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 5 اصلاح النظام ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 4 إصلاح النظام ...


المزيد.....




- جامعة الدول العربية تشارك فى أعمال القمة الاسلامية بجامبيا
- البطريرك كيريل يهنئ المؤمنين الأرثوذكس بعيد قيامة المسيح
- اجعل أطفالك يمرحون… مع دخول الإجازة اضبط تردد قناة طيور الجن ...
- ما سبب الاختلاف بين الطوائف المسيحية في الاحتفال بعيد الفصح؟ ...
- الرئيس الصيني يؤكد استعداد بلاده لتعزيز التعاون مع الدول الإ ...
- الاحتلال يشدد إجراءات دخول المسيحيين إلى القدس لإحياء شعائر ...
- “أحلى أغاني البيبي الصغير” ضبط الآن تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- لماذا تحتفل الطوائف المسيحية بالفصح في تواريخ مختلفة؟
- هل يستفيد الإسلاميون من التجربة السنغالية؟
- عمارة الأرض.. -القيم الإسلامية وتأثيرها على الأمن الاجتماعي- ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض العصري - موقف (عقيدة الحياة المعاصرة) من مسألة نشأة الكون