أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - رسالة باسم يوسف لانطاع المسلمين بمصر- و رسالتى لباسم والاقباط















المزيد.....

رسالة باسم يوسف لانطاع المسلمين بمصر- و رسالتى لباسم والاقباط


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 5438 - 2017 / 2 / 20 - 22:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رسالة باسم يوسف لانطاع الاسلام

ورسالتى للاقباط ولباسم يوسف
هما طردوك يا باسم من البلد بنفس الاسباب اللى بيطفشوا بيها المسيحيين موش عاوزين حد انضف منهم ومتربى وفاهم الدين الحنيف بالاونطه والزعيق والسرقة والاجرام والتعصب موش عاوزين حد يفهمهم اجرامهم و سفالتهم و يبين بلاويهم السودا و المسيحيين زى ما كتبت قبل كده لازم يطلع لهم ضوافر ويخربشوا ويناضلوا لاخد حقهم من فم الذئب والضبع الذى يتسلل فيخطف ويغتصب بناتنا و يحرق كنائسنا ويذبح شعبنا بالشارع -لقد شبهت شخصيا بعدة مقالات منشورة علاقتنا كأقباط -بالدولة السلف عسكرجية الحالية بصعيدى غلبان واحد عصبجى بيلاعبه صلح - ويديه على قفاه كل خبطة العن من التانية ولما يلتفت ويقوله انت اللى ضربت لان مفيش غيره وراه يقوله لا موش انا --فالصعيدى بدل ما يديله شلوت فى مخاصيه يخصيه يروح لافف ومكمل اللعبة المستفزة ومضروب تانى وعاشر ومية والف - لازم نبطل لعبة صلح القذرة مع ابن الهرمة ده ونلاعبه بالشلوت على مخاصيه على طول لان دى الطريقة الوحيدة اللى يتوجع بيها - لازم ننظم نفسنا سياسيا وحقوقيا وضرب الشلوت الحقوقى وبالقانون العالمى لما يكون موزون وبالعقل وبالتخطيط ها يوجع ويسمع اكتر من ضرب القفا اللى مستهفيين الاقباط بيه بكتير والاوساخ ما تجيش الا بالسك بالشلوت ع المخاصى عدل اول شلوت سياسى ع المخاصى هو تحضير مظاهرات عارمة قدام الامم المتحدة والبيت الابيض الامريكى عند تشريف السيسى لامريكا قريبا وتسليم عريضة موقعه من ميت الف قبطى بالخارج عن ذبح الاقباط بالشوارع وخطف واغتصاب بناتهم وتعرية نسائهن وسحلهن بالشوارع عرايا سلت ملت وسرقة حقوقهم السياسية وسبهم ودينهم علنا بتليفزيون ومساجد الحكومة المصرية وتجويع الاقباط بصرف ثلثى الميزانية الحكومية العامة على الازهر والاوقاف والشئون الاسلامية لدينا الاحصائيات والقتلى والمغتصبات والمتعريات
------------------------------------------------------------------
رسالة باسم للانطاع
كتب باسم يوسف عبر صفحته الشخصية

اه فعلا يا جماعة مافيش عنصرية خالص و لا كراهية ر لا اي حاجة في بلاد المسلمين ضد الديانات و المعتقدات التانية.
احنا حنستعبط؟
من يومين طلعت في قناة دويتشة فيلة في حوارين ، واحد بالانجليزي و التاني بالعربي و قلت في الحوارين نفس الكلام بالحرف بالعربي و بالانجليزي. قلت ايوه اللي بيعمله ترامب غلط و الجو العنصري اللي بينشره خطر بس احنا كمسلمين مش المفروض ننسى ان فيه عنصرية و كراهية مقيتة في بلادنا ضد غير المسلمين.
قلت كده و مصر عليه. و الكلام ده قلته قبل كده على الفيس بوك فمش عارف فين المفاجاة يعني؟
اتكلمت قبل كده على النفاق و الازدواجية اللي موجودة في مجتمعاتنا : ازاي بنصوت و نولول لما يتمنع نقاب و لا حجاب و لا يحصل تضييق على بناء مساجد برة، لكن عادي خالص تتحرق بيوت البهائيين او يتحرق بيت عشان شوية مسيحيين اتلموا فيه عشان يصلوا او يتمنع بناء كنيسة عشان الصليب بيضايق المواطنين المسلمين الغيورين على دينهم. و في الاخر بتخلص كالعادة على جلسة عرفية بتنتهي بفشخ المسيحيين. ده يا راجل يا مؤمن الست المسيحية العجوزة اللي انتهك عرضها قضيتها اتحفظت و خلصت على مافيش. و امثلة كتيرة بقى من ده ماتعدش.
نفس المسلم اللي بيهلل لصورة مسلمين بيوزعوا مصاحف في برلين و لا بيرفعوا راية التوحيد قدام الفاتيكان او بيسبحوا و يكبروا لما ينشروا فيديو لواحد بيصلي الفرض حاضر في حديقة هايد بارك او مسلمين بيصلوا في مطار نيويورك. نفس الشخص ده نفسي اشوف رد فعله لو مسيحي وقف يبيع اناجيل او شغل ترانيم في ميدان او شارع عام. و الرد كالعادة : اصل مجتمعنا، اصل خصوصيتنا، اصل هويتنا... اصل احنا دولة اسلامية. يعني انت يا نطع بتستغل علمانية الدول "الكافرة" عشان تحط دينك في عين التخين ، بس عندك في بلدك بتفشخ اللي بيعمل كده: يا نطع يا منافق.
و مادام الموضوع بقى هوية و خصوصية، يبقى مالناش عين بقى لما يمنعوا دخول المسلمين بلادهم او يرفضوا انهم يلبسوا الحجاب او يبنوا مساجد. هما االاوروبيين و لا الامريكان مالهمش هوية و لا ثقافة يخافوا عليها مثلا؟
في خلال الاسابيع اللي فاتت، الاف الامريكان : يهود، مسيحيين، لا دينيين (ايوه يعني كفار) و غيرهم طلعوا في مظاهرات يعترضوا على قرار ترامب بمنع دخول مواطنين من سبع دول ذات اغلبية مسلمة. و رفعوا لافتات بتقول "كلنا مسلمين" . نوقف لحظة كده و نتخيل هل ممكن يحصل ده في السعودية اللي بتقبض على اللى بيحتفلوا بالكريسماس في بيوتهم، و لا في مصر اللي بيقف المسلمين اللطاف بكل عزم ضد بناء الكنائس؟ او البهائيين اللي اتحرق لهم خمس بيوت من ييجي عشر سنين (لو شايف ان البهائيين مش مهمين، فاحنا كمسلمين كوزن و تاثير في امريكا زي البهائيين عندنا بالظبط، الموضوع موضوع مبدآ يا كابتن)
في بروكلين تم القبض على ١٩ حاخام يهودي لما اكتر من ٢٠٠٠ يهودي اغلبهم رجال دين طلعوا يتظاهروا للاعتراض على قرارات ترامب ضد المسلمين. ايوه، اليهود.... اللي بنلعنهم مع النصارى في كتير من المساجد في الوطن العربي في صلاة الجمعة. في الخطب اللي بيسمعها "النصارى" في بيوتهم. النصارى اللي لغاية دلوقتي يا نطع يا منافق بتدور على فتوى تهنيهم بعيدهم و لا لا، يا نطع ياللي بتعيط على حقوقك في الغرب و تتهمه بالعنصرية و انت العنصرية بتنشع منك....يا نطع.
و بالرغم من كل اللي بيحصل في بلادنا ده، هل ترامب صح؟ هل ده يبرر اللي بيعمله؟ اكيد لا. و في نفس الحوارات اللي اشرت فيها لنفاق المجتمعات المسلمة باهاجم اللي بيعمله ترامب، زي اللي بيهاجمه كتير من الامريكان هنا. الامريكان اللي بيطلعوا يتظاهروا دول مش بيعملوا كده حبا في الاسلام و لا عشان سواد عيون المسلمين. لا عشان دي من مبادئ الانسانية انك تساوي بين الناس و ما تفرقش بينهم عشان دين او لون او جنس.
بس طبعا المواقع "المسلمة" المنصفة اللي جابت الجزء اللي باتكلم فيه عن عنصريتنا ، تجاهلت كل اللي انا قلته على ترامب سواء في الحوارات دي او في فيديوهات و حوارات تانية. عادي يعني، عادة و لا حيشتروها.
و على فكرة نفس المواقع دي وقفت و بعنف لما الامارات قررت تبني معابد للهنود عشان يمارسوا دياناتهم المختلفة زي المعبد البوذي الضخم اللي بنوه هناك. نفس النطاعة، نفس الازدواجية.
لما باعمل فيديوهات هنا ضد ترامب و ضد العنصرية فده جزء من انتقاد سلوك عنصري ضد اقلية انا بانتمي ليها . عادي على فكرة ممكن تبقى ضد عنصرية ترامب و ضد عنصرية الناس اللي من اصلك و دينك . مافيش تعارض و الله.
فيه مسلمين هنا متدينين و فيه مسلمين بالاسم بس، و ناس مش مسلمين بس شكلهم من المنطقة (مسيحيين و يهود) و كل دول ممكن يتلطوا عشان القرف اللي بيترمي علينا من المتطرفين و الدواعش في العالم. عشان كده محاربة العنصرية في الجانبين مهمة ، سواء انت مسلم متضايق من الغرب عشان حرب العراق و افغانستان او انت واحد متكيف من اللي بيعمله ترامب، كانك مثلا شعرك اصفر و عينك زرقا ، مش حتتفشخ مع الباقيين.
الكراهية و العنصرية لما بيتمكنوا مش بيفرقوا. ماحدش بيبص في بطاقتك عشان اسمك او ديانتك، مافيش حد بيسال بتصلي و لا لا.
ضحايا جرائم الكراهية بعد ١١ سبتمبر ماكانوش مسلمين بس جرائم كراهية كتير حصلت ضد هنود سيخ و ضد لبنانيين مسيحيين.
حتى حظر السفر الاخراني لط معاه عائلات سورية مسيحية و اثر على الجالية الايرانية اللي عايشة في وستوود في لوس انجيليس اللي كتير منها يهود.
العنصرية مش مشرط جراح و لا ملقاط بينقي. العنصرية غشيمة ...مش بتفرق.
ممكن انت كمسلم تكمل تعيش في انكارك و تنكر وجود العنصرية في مجتمعك و تفضل تكرر محفوظات عن الغرب الكافر الوحش الكخة اللي استعمرنا و بهدلنا و مع ذلك ملايين مننا بيفضل يعيش في الغرب الوحش ده على انه يعيش في بلادنا المؤمنة الجميلة. ممكن تفضل تنكر و تقول احنا كويسين ، احنا زي الفل، احنا ماحصلناش. و ما تناش و انت بتعمل كده تنعي الشيخ البطل عمر عبد الرحمن اللي اكيد فتاويه كلها كانت سلام و محبة و مناهضة للعنصرية و الكراهية.... يا نطع.
اما بقى بتوع "افرم يا ترامب" استمروا، الفرم لما بيبتدي اخرته زبالة علينا كلنا، سواء اللي بيحاولوا يقفوا ضده او اللي صقفوله.



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن يفلح قوم ولوا امرهم امرأة - سيدة تعين محافظة مصرية
- الازهر حصان طروادة السعودى لتدمير مصر المدنية
- ايها الازهرى سالم عبد الجليل شت اب يور ماوث
- بعد حكم تيران وصنافير مصرية - حرب مصرية سعودية ؟؟؟
- قراقوشنا يبيع مصر لملك البدو
- بيان البطرخانة القبطية وحقوق الشعب القبطى
- المتسول المصرى يتصدق بمليارات على السعودية التى تطرد ابنائه
- مصر والباكستان دروس مستفادة لاعادة السياحة
- كيف قامت السعودية بتفجير الكنيسة البطرسية ؟؟؟ وبيد من؟؟؟
- كاسترو والسيسى جتنا نيله فى حظنا الهباب
- القتيل الذى قتل نفسه وسلخها بعد قتلها
- خازوق 11 نوفمبر وغلق كنائس اقباط مصر
- فوز ترامب بالثلاثية الكاسحة - رياسة - كونجرس - نواب
- تفكيك مصر القادم مع ثورة الجوعى الوشيكه
- قوانين برلمان ادينى فى الهايف المصرى - محمد وعلى وعبد النبى ...
- 11 -11 بمصر اشتغالة امنية لتمرير تعويم الجنيه الغريق
- الارهابى حبارة ينجب وهو بالسجن المشدد من سنتين - كبروا يا اخ ...
- دعوة لاعدام فورى لقادة الاخوان و القبض على السلفيين بمصر بعد ...
- ما الذى يقلق مسئولى وشعب مصر ؟؟؟
- ايها الاقباط نداء اخير كفانا حلبا للثور


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - رسالة باسم يوسف لانطاع المسلمين بمصر- و رسالتى لباسم والاقباط