أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - النبي الإفتراضي وخمر الجنة...!!















المزيد.....

النبي الإفتراضي وخمر الجنة...!!


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5287 - 2016 / 9 / 17 - 03:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ظهر مصطلح الحقيقة الإفتراضية ( virtuale reality ) لأول مرة عام 1989وإستطاع أن يؤثر في مجالات عدة
‎افتراضيّ :-
‎اسم منسوب إلى افتراض : ما يعتمد على الفرض أو النَّظرية بدلاً من التَّجربة أو الخبرة

‎الحقيقة الإفتراضية عباره عن محاكاة للحقيقة ,,( في بساطة حدوتة مفترضة تُصبح واقع يعيشه الإنسان)
الإيمان حياة ( حقيقة) إفتراضية يعيشها المؤمن بعد أن أخبروه ودرسوا له عقيدة الإسلام منذ الصغر كرسالة الإله ( وحي الله) إلي البشر وصار يعيش إيمانه عن يقين في صحة كل ما جاء عن رسوله أو النبي أو صحابته من غرائب أو جرائم أو أكاذيب بل هي رسالة وكلام وأوامر الله ولا دخل لهوي نبي إو داعية أو مفسر أو كاتب ناقل للحديث أو من يشرح له آيات وسور كتابه بطريقة مُختلفة عن مقاصد كاتب القرآن ( الأمثلة لاحقاً) حتي لو أضاف من عندياته ما لا يقبله العقل
‎. تعليقات مؤمنيين علي موضوع الأستاذ سامي لبيب
‎تناقضات قرآنية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=530998
‎عن الأنفال وخمس الغنائم للرسول
‎الحنفية فهم يقسمون الأموال إلى ثلاثة فقط حيث قالوا إن سهم الرسول قد سقط بوفاته وأما ذوي القربى فهم كغيرهم من الفقراء يعطون لفقرهم لا لقرابتهم من الرسول.
‎هذا نموذج
‎والذى لايعرفه اللبيب ان النبى لم يحصل على شيئا من الخمس
‎قال علمائنا ( لا حظوا قال علمائنا.....!!!!!؟): تقصم الغنيمة -وهي أموال الخمس- الي خمسة أجزاء متساوية واحد منها سهم الرسول ((ويُصرف على مصالح المسلمين )) وواحد يُعطى لذوي القربى ، وهم مَن انتسب إلى هاشم بالأبوّة مِن غير فرق بين الأغنياء والفقراء . والثلاثة الباقية تُنفق على اليتامى والمساكين وأبناء السبيل سواء أكانوا من بني هاشم أو من غيرهم
أما عن الخمر التي في الجنة قالوا
( الكاتب عن الخمر )في المعجم
1. الخَمْر : ما أسكر من الشراب وعصير العنب ونحْوِه ؛ لأنها تغطِّي العقلَ ( وهي مؤنَّثة وقد تذكَّر )
2. الخَمْر : العِنب
3. خمرٌ معتَّقة : تُركت لِتَقْدُم فصارت طيِّبة ( إنتهي) الآتي تعليق مؤمن مسلم
‎اما لاتقربوا الصلاة وانتم سكارى لاتعنى اجتنابها لان هنا شرط للصلاة ان يكون الانسان عاقل مدرك ما يقول فاذا زال العارض فليصلى -اما الاجتناب فهو البعد نهائيا عن الخمور حتى مجرد رؤيتها
‎اما عن خمر الجنة فهى ايضا غير مسكرة بدليل القرآن قال- لايصدعون عنها ولاينزفون ( طبعاً الخمر علي الأرض ممنوعة علي المسلم لما لها من تأثير علي التحكم حرية الفكر مما قد يؤدي إلي فضح حقيقة رسالة نبيه وكيف في الآخرة وعد بها ربه...!!!؟)
(الكاتب)
من المثير أن المسلم يعتقد أن ما تعلمه في الصغر يعتبره الحقيقة المطلقة ويعيش عالمه الإفتراضي( الخيالي ) وكأنه علي يقين 100٪‏ ومن يخالفه إما حاقد أو فاسد أو موتور أو كافر أو ملحد لا دين له ويمثل خطر داهم علي أخلاق ومبادئ وسلامة خير أمة أخرجت للناس( فين الخير والمبادئ والسلام يا عالم )
المسلم ( المؤمن إفتراضياً)علي يقين أن النبي محمد إستلم رسالة ووحي من الفضاء الخارجي (الله) وفي نفس الوقت لا إثبات ولا دليل واحد علي حقيقة وجود كتابات كتابه المقدس ( القرآن) فالذي حفظ رسالة الإسلام 1400 عام في الصدور فشل في الإحتفاظ ولو بقطعة من النخيل أو العظم مكتوبة من عصر النبي المفترض أثر واحد ( أركيولوجي) لا يوجد ورغماً عن ذلك يعيش المسلم عالم نبيه المفترض كحقيقة مُسلم بها
بل النبي محمد رسالته وحديثه حقيقة إفتراضية خلفها وكتبها ونقلها بشر علي مدي العصور والدليل إختلاف قراءات القرآن ( سبع قراءات) وإختلاف الشيعة والسنة في صدق تواتر وصحة الحديث حتي لو إدعي مسلم أن القراءات مجرد إختلافات في الإحرف وليست في الجوهر نقول له أين الدليل أو الأثر الأركيولوجي الذي نستند عليه في تقييم كل ما وصل إلينا عبر الزمن ؟
النبي ( شخصياً)حقيقة إفتراضية ليس هناك أثر يدل علي وجوده ويتم تلقينها وغرسها في عقل الطفل منذ حداثته لتصبح واقع وكل الطوائف الإسلامية هي حقائق إفتراضية وكل طائفة تصر وتقسم علي صحة منهاجها..
المؤمن المُسالم ويتخذ من القرآن المكي هداية ومثال علي صلاحية الدين الإسلامي لكل زمان ومكان هو حقيقة إفتراضية يعيشها بكامل أرادته ولكنها لا تعبر عن حقيقة القرآن حيث المؤمن المسلم الداعشي أيضا حقيقة إفتراضية ويتخذ من القرآن المدني والحديث أيضاً منهاج ورسالة وإجرام وإرهاب وسرقة وزنا وغزو وسبي يعيشها عن يقين في صحة ما يعتقد أنه كلام وأوامر الله ورسوله ومن القرآن أيضاً..
إذن الإسلام كدين هو حقيقة إفتراضية يعيشها كل مسلم بصورة مخالفة عن الآخر ولا يُصلح للزملكان
إذن المادة الثانية في دستور مصر ( الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع) هي مادة مخالفة للمنطق والعقل فالدين حقيقة إفتراضية وما يُطبقه وينادي بتطبيقه المسلمين من شرع أو حدود إو خلاف من ثقافتهم هي حقائق إفتراضية تختلف رؤية مسلم لآخر في زمن وصلاح وإمكانية التطبيق و لا دليل فعلي علي جدواها و كل ما يعتقدونه أو ينادون بتطبيقه مجرد إفتراضات ...إذن الشرع حقيقة إفتراضية يعتقد المؤمن به حال تطبيقه في حل وتسهيل كل أمور الدنيا ومشاكل الحياة وعند تطبيقه تظهر العورات ( الحجاب والتحرش في مصر وغير )ولكن إجرام السلطات الدينية الحاكمة لا تقبل بغير إجرامها وشراستها وغبائهم المنقطع النظير لا يقبل بحوار أو نقد أو رؤية إنسان يعيش حقيقة إفتراضية ( حتي لو إسلامية أخري) تُخالف نظرته( نظرة السلف)
جرائم نظام إسلامي
http://www.alarabiya.net/ar/iran/2016/07/26/%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85.html
عندما تغير النظام الإسلامي وتمكن نظام إسلامي آخر من إيران
https://www.youtube.com/watch?v=6ekWVHP5E4w
مصر قبل غزو نبي إسلام إفتراضي وهابي يختلف عن نبي إسلام المصريين ( إفتراضي أيضا)
https://ar-ar.facebook.com/Egypt.without.hejab/



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيادة السيسي أرحم من شرع محمد( داعش مثلاً).
- أضحية الإسلام ..(المسلم)..!
- إستِنطاع أديان( الإسلام نموذج).
- ماذا تفعل لو آمنت أن دينك من الله؟
- إبحث عن تٓخٓلُفْ المسلمين في أسباب النزول..!
- الإسلام وأزمة الضمير..!!
- عن الشذوذ والإرهاب والإسلام..
- المناضلة نوال ونضال الرجال...!!!
- المفهوم الحقيقي للإسلام..!!
- الدين لله والوطن لطائفة من المسلمين
- الحجاب الخلّاقْ.. فوضي إسلامية.
- الحمد لله علي نعمة التدجين ( الإسلام مثال).
- الكافر يرفع إيده...!!
- الدين والبلاستونيل ( عن الإسلام المُعاصٓر).
- عنوان....؟(الإسلام).
- كل نار تصبح رماد ...؟؟
- الله (الكافر)...!!
- الإسلام ..صار تآمر عليكم ...!!
- رأيت مستٓحمٓرين ولم أري حميراً (مصر الحديثة...!! ...
- المواطن.. ( العٓرصْ)....!!!؟


المزيد.....




- سفارة الإمارات بإسرائيل تعبر عن حزنها في ذكرى -المحرقة- اليه ...
- رابط نتائج مسابقة شيخ الأزهر بالرقم القومي azhar.eg والجوائز ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف منشآت عسكرية إسرائيلية بال ...
- فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
- -بوليتيكو-: منظمات وشخصيات يهودية نافذة تدعم الاحتجاجات المؤ ...
- الأردن.. فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
- الاحتفال بشم النسيم 2024 وما حكم الاحتفال به دار الإفتاء توض ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل جمعا من مسؤولي شؤون الحج
- فتوى في الأردن بإعادة صيام يوم الخميس لأن الأذان رفع قبل 4 د ...
- “أغاني البيبي المفضلة للأطفال” ثبتها الآن تردد قناة طيور الج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - النبي الإفتراضي وخمر الجنة...!!