أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - هدية الحكومة الميكانو والمعوقة للتكفيريين والصدامين والمجرمين قانون العفو العام؟!















المزيد.....

هدية الحكومة الميكانو والمعوقة للتكفيريين والصدامين والمجرمين قانون العفو العام؟!


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5284 - 2016 / 9 / 13 - 18:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ممثلو داعش الوهابية والصدامية في البرلمان في الحكومة في رئاسة الجمهورية يعملون بجد ونشاط وبدون كلل بالسر وبالعلن من اجل اصدار العفو العام لاطلاق سراح القتلة والمجرمين الذين ذبحوا العراقيين واغتصبوا العراقيات وهدموا المساجد والمعابد والمراقد وقتلوا وحرقوا كل ما فيها من مصاحف كريمة وكتب مقدسة وحرقوا المصلين الذين يصلون فيها
في حين لا نجد من يدافع عن الضحاياو ذوي الضحايا الاطفال الذين يتموا والامهات التي ثكلت والزوجات التي رملت عن الجرحى الذين لا يجدون دواء ولا علاج ولا مال,هل هناك من يدافع عن حقوق الضحايا ذوي الضحايا عن حقوق الجرحى لا اعتقد لاننا لم نسمع لهم صوت واذا سمعنا بعض الاصوات نسمع اصوات خجولة خائفة فالصوت العالي المتحدي دائما لممثلي الدواعش الوهابية والصدامية ودائما يقولون وينفذون ويطلبون وتحقق لهم مطالبهم كما انهم لهم القدرة على اخذها اخذا رغم انف الحكومة ساخرين بالضحايا وذويهم
الدفاع عن عناصر داعش الوهابية الصدامية بطرق مختلفة بالمال بمساعدتهم في الهروب محوا الادلة بحكم وجودهم في كل مرافق الدولة الاجهزة الامنية القضائية المدنية كما لهم القدرة على تأجيل تنفيذ حكم الاعدام التي صدرت بحقهم فهناك الألوف من هذه العناصر الاجرامية صدرت بحقهم احكام الاعدام الا انها لم تنفذ بسبب معارضة ممثلي الدواعش الوهابية الصدامية في البرلمان في الحكومة وحتى في السلطة القضائية في رئاسة الجمهورية.
في حين لم نسمع اي صوت يطالب برعاية بحماية ذوي الضحايا اين ممثلي الشعب العراقي اين الحكوم لماذا لن نسمع لهم اي صوت لم نر لهم اي رد هل يخافون ام يخجلون هل يدرون ان كل من يدعوا الى اصدار قانون العفو العام هي ارهابي وهابي صدامي ويجب اصدام عقوبة الاعدام ومصادرة امواله المنقولة وغير المنقولة-نعم كل من يدعوا الى اصدار عفو عام عن الدواعش الوهابية والصدامية انه داعش وهابي صدامي هل يعلم ممثلو داعش الوهابية في البرلمان والحكومة ورئاسة الجمهورية ان البريء لا يحتاج الى قانون عفو لانه بريء ابدا بل يجب اطلاق سراحه فورا والاعتذار منه وتعويضه مبالغ كبيرة اضعاف ما لحق به من اضرار مادية ونفسية وجسدية المجرم وحده هو الذي يحتاج الى عفو فالدعوة الى اصدار قانون العفو العام عن المجرمين الوهابين الصدامين دعوة الى استمرار ذبح العراقيين الى تدمير العراق دعوة الى تكريمهم للاعمال البطولية التي قاموا بها ضد العراق والعراقيين
هل تدرون ان عناصر داعش الوهابية الصدامية الذين اعتقلتهم الاجهزة الامنية العراقية يعيشون حياة مرفهة منعمة لا يعيشها الا ممثلو الدواعش الكهرباء مستمرة 24 ساعة ويقدم لهم افضل الأطعمة والاشربة كما يقدم لهم علاج وادوية يحسدهم عليها عناصر الاجهزة الامنية التي تحرسهم بل يتمنون ان يحلوا محلهم فما تقدم لهؤلاء المجرمين من رعاية وحماية واهتمام لم تقدم اي شي منها الى ضحاياهم كما ان هؤلاء المجرمين وعوائلهم يستلمون رواتب من الحكومة ومن ال سعود والغريب ان الكثير من قتلى الدواعش الوهابية الصدامية يستلمون رواتب ومكارم ويحسبون على قائمة الشهداء في حين الكثير من الشهداء لم يستلموا اي راتب ولا اي مكرمة.
هل نسى سياسي المعارضه من هم البعث الصدامي وهل لم يشاهدوا ماذا عمل يتيم العوجه صدام أبن صبحه وهو في صغره حافي القدمين ومتخصر الخيط وهل نسوا ما قاله خاله خير الله الطلفاح لأحمد حسن البكر حين قدمه لأدخاله في صفوفه عندما قال له هذا اليتيم ينفعك وبذلك تحول هذا الخروف الوديع ألى ذئب غادر وناب الأفعى السام القاتل والكاسر والعقربه الصفراء المكاره وتحول من سارد ألى مارد وقامت عصابته تتحرك وتجري المياه من تحت أحمد حسن البكر وهو لايعلم وماذا يخفي أبن الزنى أو أبن الحرام لرفاقه من قطع الألسن والأيدي والأرجل والأذان وقطع الرؤوس وربط المتفجرات والرمي بالتيزاب وأنواع كثيره شاهدها أغلب الناس في الفيديو البعثي الصدامي لليصنع الموت والخوف بكل من يريد أن يستلم السلطه منه وتوهم بعض الناس وتصوروا داعش هم جميعهم أغراب ولاكن أغلبهم ضباط كبار من الحرس الجمهوري وفدائي صدام أبو الحفره وأغلبهم من ألبو عجيل الخونه وأبطال منفذي القتل بشهداء سبايكر ولاكن بقناع أسلامي ومعارضتنا لم تشاهد المقطع التلفزيوني حينما قال صدام مخاطبا جماعته وحزبه أذا فقدنا السلطه توغولوا وأندسوا بين كل الصفوف ومنها الأسلاميه واليوم داعش الوهابيه أكثرهم أرهابي صدام بلباس وقناع أسلامي يتفنون بالقتل وبنفس الأسلوب القديم الصدامي من قتل وقطع أعناق وأعضاء وأرهاب ودفن جماعي وأعادوا المقابر الجماعي وهذا السرد وهذا الكلام ومشاهد الفديو كله موثق وموجود عند المعارضه وحينها قدم للهيئات العالميه والأمم المتحده وغيرها ولاكن سياسيينا أعمتهم الكراسي وسرقت أموال العام وتقاسم الكعكه وبي أيديهم والحوليهم وأللي فوقهم وتحتهم هم داعش السياسه الصداميه وبكل وقاحه وصراحه يسلمون المدن العراقيه لداعش المرتزقه وداعش الصداميه ويطالبون الحكومه بدفع الرواتب لهم ومدهم بالخدمات من كهرباء وغيره وحرمان المواطن العراقي الذي كان ينتظر وعلى أحر من الجمر أن تنتهي السنين العجاف لصدام أبن صبحه والذي أخرج من الباب ودخل مع داعش بلباس الدين وكان يقطع الرؤس بقوة حزبه واليوم يقطع الرؤوس بقوة داعش الوهابيه وتموين وتسليح من الأردن الصدامي وجماعته السلفيه التكفيريه والسعوديه الوهابيه وقطر الصهيونيه والمجرم الكبير وخائن العرب والمسلمين السلطان العثماني أردوغان التركي والذي فاتح أبوابه على مصراعيها لدخول مافيات القتل والنهب والأغتصاب والمغدرات للدول المغاربيه وعلى رأسها تونس والدول الأسلاميه والعربيه الأخرى وكم حذرنا سياسيينا من الوضع ولاكن المجامله والخوه والمصالحه تاره وبسلب الأموال والثروات تارة أخرى ألا أن وقع الفأس بالرأس والحمد لله لق صلح الغلط وبالوقت الأضافي وقام الحشد الشعبي النزيه والشريف والعفيف وأشترى الموت ونال منهم الشهاده والاخر ينتظر لنصرة العراق وأهله.
المضحك ان ممثلي الدواعش الارهابية الصدامية الوهابية يدعون انهم يطالبون باطلاق سراح الذين لم تلوث ايديهم بدماء الابرياء وهذا يعني الذي فخخ السيارة لم تلوث يده والذي قاد السيارة لم تلوث يده والذي اخفى السيارة في بيته لم تلوث يده والذي فجر السيارة عن بعد لم تلوث يده وبهذه الحالة الجميع ابرياء ويجب اطلاق سراحهم فالذين ساهموا في تفجير الكرادة الصدر سيد محمد وغيرها ابرياء لان ايديهم لم تتلوث بدماء الابرياء والاغرب ان بعض العناصر الذين كنا نتصورهم انهم مع الضحايا مع الايتام مع الارامل مع الثكالى مع النساء التي هتكت اعراضهن كرامتهن نرى يقف مع الدواعش الوهابية الصدامية محاولا تبرئتهم بل انه يتهم الضحايا ويحاول ان يسيء للفتوى الربانية والحشد الشعبي المقدس ويطلق عليه عبارة المليشيات الوقحة واصبحت هذه العبارة على لسان كل الابواق المأجورة والمجموعات الارهابية الوهابية والصدامية اما الحكومة فلا تزال تعيش وكأن الامر لا يهمها وليس هناك ما يعكر صفوها بل تحاول الخضوع لداعش الوهابية والصدامية ومن يمثلها في الحكومة والبرلمان ورئاسة الجمهورية وتلبية مطالبها العفو العام عن الدواعش الوهابية الصدامية
عدم مشاركة الحشد الشعبي المقدس,اعلان الحرب على ايران,نشر الدين الوهابي,اعادة جيش وفدائي صدام وضم عناصر داعش الوهابية الصدامية تحت اسم الحرس الوطني الحشد الوطني ولا ندري هل تستجيب الحكومة الطائفية المجوسية الرافضية كما هم يسموها لمطالب ممثلي داعش الوهابية والصدامية ام لا
المعروف جيدا ان البري لا يحتاج الى قانون عفو المجرم وحده الذي يحتاج الى عفو,لهذا على الحكومة ان تسرع الى اطلاق سراح الابرياء وتقديم الاعتذار الرسمي لهم وتعويضهم عن اي ضرر لحقهم ويكون التعويض مجزيا ودراسة الظروف التي أدت الى اعتقالهم ومحاسبة من كان له قضايا كيدية خاصة وراء اعتقالهم
فاصدار قانون العفو العام بمثل هذه الظروف جريمة كبرى بحق الشعب والوطن ودليل واضح على ان الحكومة مع الارهابين وضد ضحايا الارهاب وذويهم بل تثبت وتؤكد ان القضاء فاسد ومرتشي كما ان البرلمان اثبت انه يمثل الدواعش الوهابية والصدامية لهذا قرر تكريمهم فالحكومة ضعيفة جدا وغير قادرة على مواجهة الارهابين ومن يمثل الارهابين في الحكومة في البرلمان في الاجهزة الامنية والمدنية لهذا انها تنفذ الاوامر ولا قدرة لها على اصدار امر حتى لو اصدرت بعض القرارات في صالح الشعب فانها على يقين لا تجد من ينفذ تلك القرارات كما ان الارهابين لايزالون يواصلون هجماتهم الارهابية المختلفة السيارات المفخخة الاحزمة الناسفة الهجمات المسلحة ولا يزالون يحتلون مدن كبيرة ومساحات شاسعة في مناطق عدة من ارض العراق فمن الطبيعي كل ارهابي يطلق سراحه في هذا العفو سيتوجه فورا الى الانتماء الى المجموعات الداعشية الوهابية الصدامية التي تقاتل في الموصل في مناطق اخرى وينفذ اوامرها وهذا ما حدث في العفو السابق الذي اصدرته الحكومة قبل بضعة سنوات ولو دققت الحكومة في هؤلاء المعتقلين لاتضح لها انهم من الذين اطلق سراحهم في عفو سابق بل بعضهم اطلق سراحه مرات عديدة ومنهم هرب عدة مرات من السجن وعاد الى الارهاب الى ذبح العراقيين فكان يجد في السجن الراحة والشراب والطعام الجيد والكهرباء المتوفرة والمستمرة طيلة ساعات اليوم التي لا يجدها في بيته وكان الكثير من هؤلاء الارهابين يقودون العمليات الارهابية عمليات ذبح العراقيين وهم في السجن لانهم يملكون موبيليات واجهزة انترنيت وبحكم علاقتهم بقادة الاجهزة الامنية عناصر القوى السياسية اصبحت لهم القدرة على تحقيق متطلباتهم والويل لمن لا ينفذ فكثير ما يهددون ويتوعدون عناصر الاجهزة الامنية في المعتقلات بذبح عوائلهم وهكذا نرى العناصر الامنية هي الخائفة وليس العناصر المجرمة الوهابية والصدامية فقانون العفو الذي اصدره البرلمان العراقي ان دل على شي فانه دليل على ان البرلمان والحكومة يمثلان الدواعش الوهابية والصدامية وانهما مساهمان اساسيان في ذبح العراقيين وتدمير العراق او انهما خاضعان للارهاب الوهابي والصدامي اي هناك اتفاق بين الطبقة السياسية الفاسدة وبين الارهابين لا اعتقد ان هناك انسان يملك ذرة من الشرف الكرامة القيم الانسانية يصوت لصالح العفو عن المجرمين الوهابين والصدامين هذا يعني كل من صوت لصالح قانون العفو العام وكل من وافق عليه فهو ارهابي وهابي صدامي!!!!!لهذا يتطلب من كل ذوي الضحايا من الأرامل من الثكالى الامهات الآباء الايتام ان يتوحدوا ويخرجوا في مظاهرات احتجاجات في كل الشوارع في كل الساحات رافضين قانون العفو ورافضين المسئولين الذين صوتوا لصالح قانون العفو لانكم ستتعرضون الى مذابح اكثر بشاعة واكثر وحشية على يد هؤلاء المجرمين الذين اطلق سراحهم قانون العفو فهؤلاء لم يندموا على جرائمهم بل ندموا على عدم ذبح الاطفال واغتصاب النساء وذبح الاباء والامهات لهذا قرروا تحقيق ما عجزوا عنه.
ايها العراقيون استعدوا لمذابح جديدة اشد بشاعة ووحشية لا تذر ولاتبقي على يد المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية المدعومة من قبل ال سعود وال ثاني وخاصة الارهابين الوهابين والصدامين الذين سيطلق سراحهم فهؤلاء وضع خطة لتطبيق وصية ال سفيان وهي ذبح تسعة من كل عشرة من الشيعة العراقيين وما تبقى جعلهم عبيدا وخدما,,,,,,,لا تصدقوا بكل المسئولين وخاصة قادة التحالف الوطني فهؤلاء باعوكم بابخس ثمن؟؟؟سليم الجبوري ومقتدى مقابل اقالة العبيدي التصويت على العفو العام.......مقتدى والعامري مقابل التصويت على العفو العام وعلى التصويت على مرشح بدر لوزارة ا لداخلية
مقتدى البرزني مقابل التصويت على العفو العام عدم التصويت على سحب الثقة من هوشيار زيباري
البرزاني والعامري مقابل التصويت على مرشح العامري لوزارة الداخلية مقابل عدم التصويت على سحب الثقة عن هوشيار زيباري
يعني ان الجماعة لا يفكرون الا في مصالحهم الخاصة ومنافعهم الذاتية اما الشعب فليس هناك من يفكر به



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قامت الدنيا ولم تقعد واليوم يتراكضون لتحقيق تشكيل مجلس السيا ...
- زمايل جربة والعليجة امذهبة والنسب شجرة عجيبة وأيديهم بالدهن ...
- ترامبنا في لبنان وضاع الائتلاف والجمعة اضراب عن الطعام وبعده ...
- الحكو الحرامية رئاسات ثلاث ومسؤولين وبر بحر جو لمانين وقادة ...
- لماذا يسمى عراق المجد والحضارات والمعرفة العزيز الغالي بالعر ...
- خطة الأكراد الصهيونيه ,مكائن متطورة للتفريخ زادت بكفائتها حت ...
- اكمل نقاهة العناية المركزة وسقطت الكانولة وسيقود العراق لما ...
- القضاء العراقي ومن دمره والدستور ومن حرفه والقانون وكيف حرشف ...
- مسؤولين وعسكرين امريكان يعاقبون لفسادهم بالعراق وحكومتنا مغل ...
- فضيحة مليء الزنابيل ماءا والقناني هواءا والاكف دماءا والحقائ ...
- هل من داعي للتجفيت او التزفيت او التعنيف او التفليت او التغل ...
- جار الزمان علينا ان نفهم مالم نفهمه من فهم لم يفهمه الفهم فه ...
- عمارالحكيم يبلع الجادرية ويسكن بالسرداب وخطيب زمانه وجماعته ...
- عرض أضخم مسرحية سياسية والقضاء العراقي العريق أسرع قضاء في ا ...
- اكرادنا يؤمنون بعراق كردستان لا كردستان العراق واستحقاقات بل ...
- ذكاء وابليسية ونصب واحتيال مع اغبياء وعميان ومختلين !!!
- الشعب مصدر السلطات واصدر قراره على قارون وفرعون وهامان الرئا ...
- قرقوزات السياسة متواجدين مع المخرج والسينارست والغراب باق؟؟؟
- دواعش الخلافة لايعرفون سوى البشاعة بالقتل وأحلال الموبقات وا ...
- اموالنا ومقتنياتنا واثارنا تم تهريبها للخارج فهل من وسيلة لا ...


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - هدية الحكومة الميكانو والمعوقة للتكفيريين والصدامين والمجرمين قانون العفو العام؟!