أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - ومن لم يتعظ لغدٍ بأمس، وان كان الذكيّ، هو البليدُ // تساؤلات وتساؤلات ... عن الاحتجاجات، والتظاهرات، وما بينها















المزيد.....

ومن لم يتعظ لغدٍ بأمس، وان كان الذكيّ، هو البليدُ // تساؤلات وتساؤلات ... عن الاحتجاجات، والتظاهرات، وما بينها


رواء الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 5162 - 2016 / 5 / 14 - 00:40
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ومن لم يتعظ لغدٍ بأمس، وان كان الذكيّ، هو البليدُ
تساؤلات وتساؤلات ... عن الاحتجاجات، والتظاهرات، وما بينها
- رواء الجصاني
---------------------------------------------------------------
قبل نحو عشرة اشهر، ومع انطلاق التظاهرات الاحتجاجية، الجريئة على اقل وصف، طرحتُ عددا من التساؤلات، ليست بريئة جميعها بالتأكيد، وقد اجابت عنها الايام، بهذا القدر او ذاك، وفي العديد من تلكم الاجابات، كانت التوقعات معروفة- وايضا بهذا القدر او ذاك- بحسب مدى الوعي والادراك، كما الابتعاد عن العواطف، وخاصة الجياشة منها ...
ومن الاهم كما هو معروف، هو الاستفادة من التجاريب، والتعلم منها، والجرأة في الاعتراف بالخطأ، وترسيخ الصواب، دون ان تأخذنا مشاعر "العزة بالاثم" .. وفي ذلك فقط، لا تشملنا المقولة الجواهرية العميقة المركزة، المتمثلة في بيت شعر واحد يقول:
ومنْ لم يتعظ لغدٍ بامسٍ، وأن كان الذكيّ، هو البليدٌ
ولعلّ في التكرار افادة، كما يُقال، دعونا نخوض في مراجعات لبعض تلك "التساؤلات" المنشورة، قبل نحو عشرة اشهر ليس ألا، كما سبق القول، مع ايجازات اكثر، برغم انها كانت موجزة اصلاً، وهاكم اختيارات وخلاصات منها، وعنها، عسى ات تفيد ونحن نعيش واقعنا العراقي الراهن:
1- يُعاد السؤال تلو الاخر، عن افاق الحراك الجماهيري، وعن البدلاء المرادين، القادرين على السير بالاصلاح، واطلاقه، ولا نقول اتمامه؟ .. ويجيب هذا وذاك، يأسا مرةً، و دلساً مراتٍ ومرات: وليكن الشيطان... ونُحار- مجادلين ليس ألا- لمن نميل للعاطفة ام للعقل؟...
2- ونقول بأن لانتصار الحراك الشعبي متطلباتٍ، واحتياجات زمانية ومكانية، وذاتية وموضوعية... فيرد متنطعون، او حريصون، بأن القادم احلى مهما كان، ناسين ان ثمة من يترصد ويتوعد، وما احد قادر على ردعه، حتى الان على الاقل... ونصدحُ: ولشدّ ما يؤذى الكرامةَ ان نرى صوتَ المساومِ بالكرامةِ يُرفــعُ..
3- وحين يصرخ اخرون من خارج البلاد، وحيث "الأنس في فيينا" وجوارها، وقريناتها: انهم يريدون ذلك الحراك الجماهيري الشجاع، باقل من "وثبة" بل" انتفاضة" وحتى "ثورة"... حين يصرخ اولئك، يدعو "اهل الدار" المكتوون بلهيب الوطن، لعدم الانسياق وراء الفوضى وأسقاط " النظام" والاحتراز من ركاب الموجة، في الداخل او الخارج، ودعاويهم وادعاءاتهم.
4- وإذ نرى هنالك من يقدم ويؤخر في اسبقيات حراكـ"نـا" الجماهيري، ونقول بضرورات ان تكون الاولوية، وبدون لف ودوران، لجبهات الكفاح ضد الارهاب ومناصريه الظاهرين والباطنيين.. حين نقول بذلك ينبري بعض الطيبين، كما وذوي السوابق !!، ليسعوا لاثارة الفتن، والطائفية المقيتة، بل ويتجرأون حتى في التبرير لما يقوم به الداعشيون واخوانهم، بهذا الزعم او غيره، وبخجل حيناً، بل وبعلانية حيناً آخر، عندما يطمئن- ذلكم البعض- لمن حواليه او جنبه.
5- وحين يجري الحديث عن الفساد، واهمية مكافحته، نجادل فنقول بــن الاساس في ذلك يتطلب التركيز على مكافحة "بنيوية" الفساد، وعلل وخراب العقول والنفوس، وعلى إشاعة القيّم وترسيخها، ودور السياسيين النجباء، والنخب المثقفة في تلك المكافحة المرتجاة. ولكن ما نتصدى اليه بواقعية نعتقدها، يغضب الكثير، ولاسباب متباينة، ولربما من بينها، شكٌ وشعور بان حديثنا قد يمسهم، ويلمّح لهذا و ذاك، ولعل المريب يقول خذوني، او يكاد .
6- وعندما يستمر التداول في موضوعة الديمقراطية، والاغلبية والاقلية، يفسر "طيبون" الامر كما يشتهون، وفقاً لمستويات الوعي والمعرفة، او لأنهم تعودوا على حال، ولا شك بأن من شب على شئ، شاب عليه .
7- اما عن المزايدين، واصحاب المآرب المخبأة بعسل الكلام، فحين يجادلون بشأن مواقف وافكار شباب وشيب الحراك الجماهيري- الاصلاحي، يلفون ويدورون، وهم ليسوا عارفين بما يدور، أو انهم يعرفون فيحرفون، كما يقول العراقيون حقاً، وليس "المستعرقون" مثل اولئك الذين لا يعلمون الى الان بأن لواء "المنتفك" صار محافظة الناصرية منذ عقود، ثم راحت تسمى اليوم "ذي قار" !!!.
8- وكما هي حال المعنيين بالفقرة السابقة، بات حال العديد من المناضلين الجدد، والطائفيين، والمناطقيين، واشباههم كثر، ولا حصر لهم.. فما عادوا من الوطنية المدعاة الا بالصياح والخطابية واجترار المفردات، وما تحرك لهم- او يتحرك- حاجب، او يرفّ جفن، لو تحولت التظاهرات حتى الى حمامات دم، يخطط لها الاوباش والفاسدون وارتالهم المجحفلة بالبقايا والمتضررين، واصحاب النعم الحديثة.
9- ثم نتساءل ايضا: اما بات يلفتُ الانتباه الى ان المعركة الالح، والاهم، ونعني بها الحرب مع، وضد، داعش واربابها وحواضنها، راحت في الموقع الثاني – على الاقل- عوض ان تكون الاول دائما، وذلك بسبب طغيان اخبار واحوال التظاهرات، دعوا عنكم المزايدات بشأنها؟!... ترى الا يتطلب الامر ان تبقى الانظار والقلوب، والعقول باتجاه جبهات القتال، بشكل رئيس؟!.. وان يُصار للتأكيد دائماً : ان معركة "ساحة التحرير" وغيرها، واحدة من معارك الحرب مع الارهاب والظلام ...
10- وثم ايضا، وبالارتباط مع ما سبق، هل ستتحقق - فعلاً- الاصلاحات ووتقوم الدولة المدنية- ودعونا عن العلمانية الان- جنبا الى جنب دولة "داعش" المستمرة في دمويتها وظلاميتها الوحشيتين ؟! ..
11- ولان الشئ بالشئ يُذكر، بل ويتشابك، نتساءل: اليس من واجب القادرين، ان يعينوا الناس ويوضحون بان "اصلاح" العراق لن يتحقق بمعزل عن الواقع والظروف والصراع الدولي والاقليمي والعربي؟ .. اليسَ في تلك المصارحة ما يفيد اصحاب الشأن، كما والناس عموماً، لكي لا تذهب جهودهم واحتجاجاتهم صرخات في فضاءات الخيال.
12- أما ان الاوان للتعامل الواقعي، وبعيدا عن العاطفة، مع موضوع "فدرلة" العراق، ومحاولة اعادة توحيده، حقناً لدماء وتضحيات مجاهدي الجيش والحشد وعموم المكافحين البسلاء ؟!.
13- ثم، وعسى ان لا ينبري الشتامون، نقول: اليس من المهم ان لا تبالغ النخبة السياسية، والمثقفة، في التفاؤل المفرط بما سيتحقق من نتائج و"اصلاحات" لكي لا تنكفئ الجماهير، اذا ما لم يتحقق حد ادنى، ولا نقول أوسط، من المطاليب، فتتخلف عن اية دعوات لاحقة للتظاهر والاحتجاج؟.
14- و... اما ترون معي بأن التشدد في الشعارات امر مبالغ به، وربما يتسبب بما لايراد؟.. اليس من الاصح- وساتحدث بكل مباشرة هنا- ان يتغير الاطلاق والتعميم في شعار "نواب الشعب، كلهم حرامية" الى بديل اكثر واقعية وهو "النصف" وليس "الكل" ... مثلا؟!.
15- وما دمنا في عوالم الشعارات، اما في هتاف "باسم الدين، باكونه الحرامية" ما قد يستفز شرائح كبيرة ويضعها في تقاطع مع الاخرين، دون حاجة وضرورة حقيقيتين؟!... فهل ادخال "الدين" في التظاهرات حال مناسبة، وثمة ملايين قد تتصادم، او يجري دفعها للتصادم مع المحتجين الاخرين بسبب هذه "الكلمة" الوحيدة لا غير، وان جاءت بمعنى الايجاب والمديح ..
16- ثم، وهنا ربما تكرار مفيد، لعلّ وعسى ينفع التذكير، اما من الاكثر حكمة الا تعلو هتافات عراقيي "الخارج" ازيد مما تفيض به مطاليب مواطنيهم في البلاد، فاهل "ساحة التحرير" ادرى بشعابها، ولكي نحجم ما قد يُقال عنا – نحن العراقيين في اوربا والمهاجر الاخرى- بان حماسة الرقص تأخذنا "باشدّ مما ينفخُ الزمّارُ" ...
17- وثم من جديد، نتساءل: اليس من التحضر، والجميع راح يزايد اليوم بهذه الكلمة ذات الالف مغزى ومغزى، ان يكون اليراع النبيل، اساس الحوار والتداول بشأن التساؤلات اعلاه، وسابقاتها، وبعيداً عن الاحكام المسبقة، و"العواطف" والسباب المتهافت؟!.
18ـ وهل حقاً ان هناك بعض تداعيات سلبية، وقلق وانكفاء بدت، أو تكاد - بسبب التظاهرات - عند بواسل ومجاهدي القوات العراقية، بمختلف تشكيلاتها: جيشاً وحشداً وفصائل أخرى، ولمصلحة مَنْ ذلك؟... ألا يجب ان يزيد التركيز على ان التظاهرات أولاً لدعم أولئك المقاتلين على "ساحات" الكفاح ضد داعش؟.
19ـ كما نتساءل ايضا: أليس من الواقعية، والموضوعية بمكان، ألا تـُهـمل تجاريب "الربيع" السوري، والليبي، واليمني، حينما سقطت تلكم البلدان في متاهات الدمار وأنهار الدماء؟.. أما ينبغي على النخب السياسية الوطنية، والمثقفين العراقيين، بحق، أن يكونوا موجهين للجماهير، وبوصلتها، لا مسايرين لها، دون حسابات الحقل، والبيدر؟.. أما من فائدة جلّى في تبني حكمة "من أراد أن يُطاع فعليه أن يأمر بما هو مستطاع"؟!.
20ـ وفي ضوء الفقرة السالفة، هل يحق التساؤل مجدداً عن صلاحية وجدوى الديمقراطية المبتغاة، وإمكانية إشاعتها في بلدان مثل بلداننا، حيث الوعي الاجتماعي، والتعليمي، والسياسي، في مستويات لا تستوعب مثل تلكم "الديمقراطية"؟... وبالمقابل، هلي يعني – خلاف ذلك – ان من المطلوب ان يُدعى لمزيد من الحزم والضبط، والقوة، وان لفترة زمنية محددة؟.
21ـ ثم، هل من الصحيح المبالغة في حجوم وقوى التظاهر، من أجل التحريض و"التثوير" فيقال ان الآلاف المؤلفة في ساحة "التحرير" ببغداد وشبيهاتها في المحافظات، هي صوت الشعب كله؟ ...وإذا كان ذلك صحيحاً، فبماذا سيكون الرد حين تقارن تلكم الآلاف بملايين الصامتين، دعوا عنكم المؤيدين لمافيات الفساد، والمنتفعين، والمتسلطين وتجار السياسة قديمهم، والجديد؟!.
22ـ وفي سياق ما سبق، هل باتت منابع، وينابيع المشاركين في التظاهرات هي التي يعوّل عليها في الاصلاح والتغيير؟!... وان لم تكن كذلك، فهل يعني ذلك ضرورة الانتظار الى ان حين ان تكون تلك "الينابيع"، و"المنابع" من مواقع، وقواعد، وفئات، بل وحتى طبقات أخرى؟.
23ـ وأخيراً أليست هذه التساؤلات محبطة للعزائم، والتثوير، بحسب البعض، وخاصة الذين لا ناقة لهم ولا جمل بما حدث، ويحدث، في البلد العجيب ؟.. أم انها حريصة على ان تكون الأمور في مسارات أكثر موضوعية وواقعية، ولكي لا يستغل هذا الحراك الجماهيري، أصحاب السوابق الذين ساهموا- فعلا او كتابة اوقولاً- في احراق البلاد العراقية وأهلها، سنوات طوال، تحت شعارات "الوطنية" ومقارعة "الاحتلال" و"الثورية" وما شابه ذلك؟.



#رواء_الجصاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ذكريات-ثوري متقاعد!- بمناسبة الاول من آيار / حين كنتُ في ...
- الجواهري، غريب الدار: من لهمّ لا يُدارى / قراءة: رواء الجصان ...
- بمناسبة الذكرى الرابعة لرحيله/ محمود صبري ... بعيدا عن الفن ...
- الجواهري صحفياً ... موسوعة جديدة في تاريخ العراق الحديث/ قرا ...
- في الذكرى 82 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي / - سلاماً... الى ...
- بعض استذكار في اربعينية -نضال الليثي-/ رواء الجصاني
- بمناسبة ذكرى ميلاده السادسة والتسعين / عادل مصري(ابو سرود).. ...
- ثلاثة وخمسون عاماً على كارثة شباط االاسود في العراق (2/2) - ...
- ثلاثة وخمسون عاماً على كارثة شباط االاسود في العراق عام 1963 ...
- الجواهري، في استذكارغائب طعمة فرمان: طوت العصور ألف بساط وبس ...
- - بابيلون- للثقافة والاعلام في يوبيلها الفضي
- عن بعض -مثقفي- الارهاب في العراق
- سلاماً ايها الاحباب، من قطعوا ومن وصلوا
- بين الجواهري والامام الحسين.. مآثر وشعر
- تساؤلات حول بعض حال العراق اليوم (5)
- نهارنا وليلنا، وعيدنا.. دماء في دماء
- تساؤلات حول بعض حال العراق اليوم(4)
- اضواء حول بعض سبعينات الجواهري في براغ
- وتساؤلات حول- التساؤلات- بشأن التظاهرات العراقية الراهنة
- -حزمة ثالثة- من التساؤلات حول التظاهرات الراهنة في العراق


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - ومن لم يتعظ لغدٍ بأمس، وان كان الذكيّ، هو البليدُ // تساؤلات وتساؤلات ... عن الاحتجاجات، والتظاهرات، وما بينها