لن تقودوننا الى الجنون ايها الانذال

انصاف الحقائق ليست حقائق...شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لولا ايران الافعى السامة لما انتعشت ميليشيات الاحزاب الدينية الاسلامية في العراق
لولا الأفعى الايرانية لما انتعش حزب الدعوة المجرم بعد احتضاره في غرف الانعاش الايرانية الفارسية على يد صدام .
لولا ايران المجوسية لما جاءنا حثالات الحفاة و المجرمين امثال نوري الهالكي و بيان جبر صولاغ و الطفل المدلل اللص عمار الجاهل سارق قصور و اراضي الجادرية من اصحابها .
لولا ايران راس الافعى لما قتل شعب العراق بالجملة ، وما سهلت هذه الافعى السامة دخول القوات الأمريكية للعراق للانتقام من صدام وجيشه الذي اذاقها السم الزعاف على ايدي شباب الشيعة و السنة و المسيحيين و الصابئة .
حان الان وقت الانتقام من العراقيين بأيدي العملاء العراقيين ، ومن الشيعة انفسهم بعد شراء ذممهم و ضمائرهم بالدولارات الامريكية .
تبا لكم من قوم ، الذئاب ارحم منكم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية من جوار مقام الأمير في العشار لابنه البار السيف الرديني البتار

لكن رجال الدين نوعا وكما أكثر نفوذا في إيران وأكثر استقلالا من رجال السياسة الخاضعين للوبي الصهيوني الإمبريالي في أميركا

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز شكرا لمداخلتك رغم اني لم افهم عبارتك (انصاف الحقائق ليست حقائق) شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لن اعلّق على ماقلته ولكن ارجوك ان تقرأ ماكتب من تعليقات لنفس المقال على الفيس بوك فقط افتح المقال وانقر على تعليقات الفيس بوك ،تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالك منصب كله على ايران،وهذا نصف الحقيقة
الاسلام السياسي الشيعي يسرقنا
والاسلام السياسي السني يقتلنا
واحد توجه الى ايران والاخر اتجه الى تركيا والسعودية
وفقراء العراقيين من الطرفين(راحوا بالرجلين)
اخوية محمد..عرفتك دائما(من خلال مقالاتك) منصفا ومتوازنا الا ان هذه المرة لم تذكر كل الحقيقة...وشكرا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي صديقي محمد . مَثَل صيني يقول الذي يُشتَرى لاشيء وحكام البلد تم عرضهم للبيع في سوق الغزل من قبل السيء السيط بريمر وتم بيعهم الى إيران وملاليها الذين يريدون تدمير دولة كانت أسمها العراق وآسف على قول هذا لأنه سوف لن يبقى شيء على الخارطة يسمى العراق وأنا متشائم ول أول مرة . وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لااعتقد ان ايران مستقرة ولهذا فالسلطة هناك تدفع بالمال والرجال لأبعاد المشاكل عنها
لقد اعدت لي ذكريات جميلة عن مقام الامير ، كنّا نزوره كل اسبوع تقريبا ثم نعرج على محلات الخضرة لنتسوق
ما احلى تلك الايام وما احلى الرجال الذين كانوا يسخرون من كل طائفي شيعيا كان ام سنيا
شكرا لك ايها الغريب وانا واثق انك ان غربتك ستكون قصيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدقني عزيزي اني اشعر ان الميليشيات التي تقتل الان هي مدفوعة من اطراف كثيرة اولها ايران والسلطة العراقية عاجزة عن الردع ولايمكن تصورها تمول هؤلاء لم اجد رغم انك تصطف مع المعلقين الآخرين في هذا المقال بالاحتجاج الااني لم انس دول الجوار والمشكلة اني في كل مناسبة اشير اليهم ولدي مقالات عديدة تشير الى ذلك الا ان المتابعة في بعض الاحيان صعبة
انا ياصديقي محدد بمساحة معينة وعدد كلمات محدود كما تفرضه الكتابات الساخرة ولايمكن ان احيط بكل مشاكلنا مع دول الجوار بمقالة واحدة
لاتظن اني ادافع عن نفسي فربما اكون قد قصرّت في مكان ما فارجو سعة صدرك انت والآخرين.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لك كل الحق ان تتشائم خصوصا اذا بقي الوضع كما هو عليه الان : نظام هش، سرقة على المكشوف، خدمات فضائية،عركات دائمة بين النواب، كتل سياسية تريد الثأر منكتل سياسية اخرى وهكذا
واذا لم يصحو هذا الشعب ويقاوم التقسيم فان عراقنا يقسم الى عراقات كثيرة
اتذكر كلام احد الاصدقاء حين قال لي ان عدد الدول العربية 25 ولكنهم يريدونها ان تكون 52 دولة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---