أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمير الحلاج - (لذلك) المرأة والسيجارة في شعر خالد جمعة















المزيد.....

(لذلك) المرأة والسيجارة في شعر خالد جمعة


أمير الحلاج

الحوار المتمدن-العدد: 5127 - 2016 / 4 / 8 - 18:26
المحور: الادب والفن
    


لذلك
المرأة والسيجارة
قراءة في مجموعة الشاعر الفلسطيني خالد جمعة
أمير الحلاج


لذلك هي المجموعة الشعرية الرابعة للشاعر الفلسطيني خالد جمعة الصادرة عن دار شرقيات في القاهرة 2000، إذ سبق له وأن أصدر في عام 1992 بالاشتراك مع الشاعر عثمان حسين المجموعة الأولى بعنوان [رفح.. أبجدية ومسافة وذاكرة]، أما المجموعة الثانية [هكذا يبدأ الخليفة] فقد صدرت عن اتحاد الكتاب الفلسطينيين، وصدرت مجموعته الثالثة [نصوص لا علاقة لها بالأمر] عن وزارة الثقافة الفلسطينية.
إن صدور هذه المجموعة في هذه الأوقات العصيبة والحروب اللاشرعية والمتغيرات السياسية على الساحة العالمية يجعل من خالد جمعة الذي بقدر ما هو ممزوج في هذا العصر، وبمقدار ابتعاده عن سطوته لكنه يبقى المسيطر في دفة التقلبات للاتزان، متأملاً الوقائع اليومية من منظور جمالي مستقل عن الدافع التعبوي ليتخذ العلاقة بين الفن والإنسان.
إن الإهداء [سواكِ إلى لا أحد] يزج القارئ في إشكالية البحث عن العلاقة بين عنوان المجموعة [لذلك] الذي يخفي في داخله أفكاره الأنيموسية وبين هذا الإهداء الذي يوحي بهيمنة أنيمية طاغية في خطابه الشعري، فالاستثناء هنا بقدر ما له من أهمية في الإهداء فإنه يحقق أهمية أخرى ذات قيمة أكبر كونها [الأنيما] متمفصلة بكل تمردها وعنفوانها في بنية الشاعر وأجوائه، ففي قصيدة [ليلة لا يمكن كتابتها] وهي القصيدة الثالثة في متن المجموعة، ثمة آصرة بين المرأة والليل ذات طقوس خاصة لكل منهما تشتركان في هدف واحد لتحقيق ما هو غير اللغة في حياة الشاعر، إذ أن طقوس الليل طقوس وصفية وتعريفية فـ [الليل متحولٌ كافرٌ سيدٌ بلونهِ وهواجسه / موغلٌ في السذاجةِ والغرابة / مستقلٌّ كالحرية صاخبٌ كالسكونِ وطفلٌ كالأطفال]، إن هذه الأوصاف ليست وليدة لحظة واحدة بل هي أوصاف متفاوتة الحدوث ومتراكمة التكوين، وهي بمقدار عمر الشاعر الذي أكد هذا التكوين بقوله [عجينٌ هي الذكرياتُ] فالذكرياتُ لا تأتي حسب تسلسل حدوثها الزمني لتتبلور الجدلية بين فيزيائية الليل واستحضار الذكريات من خلال المخيلة ومن العوز البيولوجي مما يؤكد السطوة الأنيمية المحفزة لحدوث الفعل لا لفعل الاستذكار مادامت [لكل امرأةٍ طقوسها، وللحياةِ شهوةٌ أخرى غير اللغة] أو [هكذا القصيدةُ دمعةٌ مختزنة أو الدمعةُ قصيدةٌ لن تكتب ثانيةً / والليلُ ذو علاقةٍ جيدةٍ بما يحدثُ دائماً /فلماذا تتكرر زياراتكِ عندما يأتي الليلُ وحده؟]، إن بروز هذه السطوة الأنيمية هو تأكيد حتمي لإخفاق أنيموسي من أن الشاعر لا يرغب في إشباع العوز البيولوجي ليلاً والذي يفرض عليه القيام بما لا يتوجب القيام به ليمارس استقلاليته الخاصة بالكتابة شأنه شأن الليل المتحول الكافر السيد، وهو بهذا يفرغ جعبته من لحظة الشعور بالاضطهاد بخلقه طقسه الخاص الذي لم يتضح إلا من التأويل السيكولوجي لحدوث الفعل والجو المرتب لهذا الحدوث، كما أن الأسئلة والأجوبة في هذه القصيدة تنشئ الجدلية الاستمرارية حيث الزمن والكلمات تتوغل فيها، فحب الشاعر للمرأة يساوي كل هذا الليل، فالزمن هنا من خلال [لماذا أحبكِ كل هذا الليل]، الليل المسبق باسم الإشارة [هذا] إضافة إلى [ال] التعريف التي تحتم عليه [الليل] أن يكون معرفة، لكنه يبقى نكرة من حيث النسبية كونه مرتبط بالحب وهو عنصر لم يتأطر بحدود، أي أنه متغير لارتباطه بالحالة النفسية فـ [لماذا أحبكِ] هو الهوة و [كل هذا الليل] الوقوع فيها، الأمر المؤكد وجود هذه النسبية ما دامت الهوة غير محددة العمق.
أما الأسئلة فهي موظفة لأجوبة ذات سمتين :
1] أجوبة خاصة باللغة بقوة الفعل المتمثل بالماضي كـ [حذرتني اللغة / قصفتني المفردات] وهو فعل مستفز مما يتطلب الأمر إلى قوة فعل تتمثل بالاستجابة.
2] أجوبة تخص الليل وهي خاصية ذات علاقة وثيقة بينه وبين الأشياء الأخرى، فتنشأ من الخاصيتين مسافة توتر بين قوة حدوث الفعل وردة الفعل، بين الاستجابة المطلقة والتمويه، وبين الألفة بهدوئها الودود مع الليل حيث الأسرار المحفوظة والتاريخ المعافى.
إن الليل هو المساحة المنتقاة من قبل الشاعر ليتنقل فيها بربط العمود الفقري للقصيدة بكل تناقضاتها من خلال الورقة البيضاء التي تطلب منه ـ وهي تتثاءب ـ الكتابة قبل أن تنام هي لا أن ينام هو، فمن هذا التناقض تنشأ مسافة توتر أخرى بين الورقة الصماء والشاعر مثيرة النبوة في مخدعها، أما عنصر الدهشة الذي نشأت منه هذه المسافة هو ما أعلنته الورقة التي كسرت انتصاره بتثاؤبها [أكتب قبل أن أنام] وهي دعوة أنيمية صريحة لحل إشكالياته الأنيموسية المائرة فيه من ازدواجية الرؤيا والواقع الحياتي خصوصاً باستطراده في المقطع السادس من هذه القصيدة إذ يسبر العقل السياسي العربي في التفكير، وهو واقع مفروض عليه يتخطاه وتصدمه النتيجة التي هي محصلة الإرث الفكري المتطور من اللاشعور السياسي والمخيال الاجتماعي والمجال السياسي، المبنية من القبيلة والعقيدة والغنيمة وإلى نظام الملك فالتحام الأيديولوجيات المتمثلة بـ [الكتلة التاريخية] في إسقاط الجبرية الأموية بشعارها القضاء والقدر، لنشوء الدولة العباسية بشعارها الدعوة إلى الرضا من آل محمد، حسب تعبير الدكتور محمد عابد الجابري، وما تلاه من متغيرات أحدثت الشروخ العديدة في التطور الفكري وتراجعه من حيث الرؤيا للذات الفردية، غير أن الواقع البيئي بقي على ما هو عليه باستثناء التسميات المتغيرة، إذ يقول في بداية المقطع السادس : [البلادُ صيغةُ العشائرِ الحديثةِ / نطّوّفُ على كلمات التقدم حين يكسرها قاموس الذين خرجوا إلى ليلٍ أشدّْ] إن الامتدادات العقائدية للعشائر القديمة انتقلت بهيكلياتها إلى العشائر الحديثة وفقاً لمبدأ الوراثة والعرف السائدين باختلاف التسمية لمقتضيات الانتماء الجغرافي الذي يضم العديد من العشائر الخاضعة لقانون واحد مهما اختلفت الأعراف الإلزامية ـ وهي قوانين بحد ذاتها ـ من عشيرة إلى أخرى، وهو تأكيد أيديولوجي عن التقدم الناشئ من أرضية الانتماء إذ السلف والخلف يمثلان الجوهر الديناميكي للبلد الذي هو [صيغةُ العشائرِ الحديثةِ] بتباين المقومات الذاتية لفحوى الشخصية بين فرد وآخر ليأخذ زمام الأمر، بيد أن العشائر الحديثة هي الحيز الذي صاغه الشاعر لنفسه دون أن يخل بهذه المقومات لينشئ جدليته الجمالية بكل اعتباراتها الخاصة حين يوجه خطابه لها بقوله [فجأةً / يخرجُ للوقتِ ريش / وهنا تبدو ملامحكِ أكثر انتشاراً مما للهواء من قدرةٍ على ذلك / وهنا أنتِ اختبارٌ والباقيات صحراءٌ بأبعاد الكلمةِ والمكان / جئتِ كي تحرّمي ما ليس لي عليّ وتستريحي / هل استرحتِ ؟؟].
إنه خطاب أنيمي أفرزته طبيعة أنيموسية داخل بنيته من خلال الحوار الصامت المعبر عن الحيرة بعد الاختبار ليبقى متماسكاً مادام الوقت لصالحه بتحركه من خروج الريش حيث الاستخدام الأسطوري لطائر الفينيق واضح المعالم فيشهد ما لم يشهده من خرجوا قبله لتحقيق القصد ضمن الجغرافيا المفترضة لهذه الـ [لها] المميزة عن الباقيات، وهو في هذا الجو الافتراضي يشعر أن ما به من أنيميا هو استلاب قسري من الـ [لها] حين أكد هذه الحقيقة قوله [كي تحرمي ما ليس لي عليّ وتستريحي]، فهذا الحوار الصوري الجواني يضع الحدود اللازمة للـ [لها] لكنها حدود ذات ضغط أزموزي من الناحية الخارجية العليا أو السطحية لينشئ برزخ الترابط، وهي أيضاً حدود وهمية من الناحية الروحية والغريزية، وأفضل تعبير لها هو قول باسترناك [الإنسان بذاته أخرس، والصورة هي التي تتكلم لأنه من الواضح أن الصورة وحدها هي التي تستطيع أن تجاري الطبيعة].
أما قصيدة [عن سيجارة في منفضة] المكونة من 21 مقطعاً تحيلنا إلى البناء القصدي للقصيدة، حيث علبة السجائر المألوفة تحتوي على عشرين سيجارة، لكن الشاعر هنا ارتأى أن يكسر هذا النمط الجامد ليمنح الهيكل المصمم حيوية حية بالمقطع الـ [21]، فالقصيدة ذات بناء معماري تشيده شبكة علاقات بين الليل والسيجارة والمنفضة من جانب ومن الجانب الآخر الذات الشاعرة الفاعلة في تغيير أوضاع علاقة المفردات.
فالسكون هو الوضعية الأساسية لليل والمنفضة، والحركة تصدر من الذات والمتحرك دوماً هي السيجارة، فتتكون المعادلة من ساكن + ساكن = متحرك + متحرك، فالليل تجاوز صفته المأهولة عن كونه الظلام الناتج من غروب الشمس، فهو ليل مقروء أي يمتلك الأبعاد التي تمكنه من أن يُلمس ويُتصفح ككتاب وأن لا يتحدد بمدته الزمنية اليومية، لكنه من الناحية الفيزيائية وحسب قوانين القوى ذو تعجيل ساكن وفق رؤيا الشاعر يجعل السيجارة مبتدأ، ومادام لكل مبتدأ خبر فإنه يتولد هنا ذهنياً، أي أن الذات الشاعرة بما تقوم به من حركات، ابتداء من سحب الدخان إلى انتهاء السيجارة في المنفضة التي هي دوماً بوضع الانتظار، فالواقع الفعلي لعملية التدخين وما يصاحبها من التأمل في الصور التي يرسمها ذهن المدخن والصراخ الحاصل بين النار والسيجارة بما يتخللها من تصغير لوضعها، يتحدد الخبر غير المعلن عنه والذي تحتويه المنفضة مع الرماد، بيد أن هذه الذات تبقى محافظة على قوتها بارتداء قناع طائر الفينيق، إذ يقول [روحي سيجارةٌ تتكرر كلما متُّ / وحين أتنبأُ بالحريق / أجفُّ ثم أحترق]، وهو تعبير عن حالة جنسية كون النار حسب تعبير باشلار [كائن اجتماعي]، فللكائن الاجتماعي حقوق مثلما تترتب عليه الواجبات، لذا فإن تشبيه الروح بسيجارة تتكرر كلما ماتت، هذه الروح هو انبعاث لا للذات نفسها بقدر ما أفرزته الروح منها لغرض انبثاق روح آخر، فالاحتراق هنا بكل ما يحمله من الدلالات الجنسية هو عملية تكوين وبلورة شيء إلى شيء آخر بمتعة خالية من المشقة وهذه المتعة مؤكدة بقوله [وحين أتنبأ بالحريق أجف ثم أحترق] ومما هو معروف عن النبوة اختلافها عن الرؤية للأشياء العينية وخضوعها للاوعي، لكنها في هذا القول حصيلة امتزاج الوعي مع نقيضه، وهو تأكيد لاستمرارية فعل الذات بما تقتضي له الحاجة البيولوجية من حيث أن عملية التنبؤ تكشف حافز العوز المستشري في هذه الذات تحقيقاً للمتعة مثلما يتأمل المدخن الدخان الذي يشغل حيزاً من البيئة يحتويه، وبما أن النار [كائن اجتماعي] فاتحادها بالسيجارة يولد كائناً مهجناً، افتقاده يبعث الحزن، فالمنفضة هنا تتخذ وضعية القبر وللقبر خاصيته الاستقبالية، بيد أن إبعاد المنفضة يخل بالمعادلة التي تطرح الأسئلة عن العلاقة بين السيجارة والمنفضة ومن كان حضوره أولاً في الوجود، السيجارة أم المنفضة، الحركة أم السكون، وبالرغم من خاصية المنفضة السكونية إلا أنها تحمل الأحاسيس الأنيمية وهي عملية إسقاط ذوقي مقصود من [أنا] الشاعر إلى [هي] التي تفرق بين السيجارة والأخرى وبين المدخن والآخر، مثلما الأبعاد النسبية للجمال واتحاده المفرط بالصمت وسيطرته عليه في قصيدة أخرى تتميز بجدليتها التجريدية وهي [عرق تحت إبط الثلاثين] بقوله في المقطع رقـم [11]: [من ثلاثين من السنوات / أنحت الصمت تمثالاً وأكسره / ينحتني الصمت تمثالاً وأكسره] طالما هي في النهاية مستودع الإحتواء والمقصود هنا المنفضة، ساكنة ترقب وتنظر وتتساءل، إذ أن أهمية [الكائن الاجتماعي] أكبر قدراً من السيجارة باختفائه، لكن السيجارة أول من تحضر وتستقر منتصبة بين شفتاه المدخنين قبل أن تخرج القداحة أو يلجأ لطلبها من الآخرين، فيتميز المدخن عن الآخرين حيث تكمن النشوة بهذه الممارسة، ومادام لكل شيء خاتمة، فاحتواء المنفضة للسيجارة المنتهية يجعل من الواقع أمراً مفروضاً خالٍ من التميز.
إن جميع مقاطع القصيدة تدور في حيز جدلي لاستثمار النار والسيجارة والمرأة والمنفضة، وما للمنفضة من أهمية في قرار المدخن، سوى المقطع الأخير الذي يغير مسار القصيدة من الرؤية الواضحة والرؤية المتفتحة بيقظة طائر الفينيق والتحام الكائن الاجتماعي إلى المأساة الجمعية حين ينتهي المدخنون رماداً لا تحتويه منفضة.
إن هذا الشعور المأساوي المهيمن في هذا المقطع هو الخروج من السياقات المتجانسة في مساحة الطرح الجدلي رغم وجود بعض المنافذ التي لم ترغب بالخروج الحاد من انسيابية القصيدة والتي تملك بعض الشيء مما يؤهلها، إلا أن معمارية البناء آثرت استمراريتها المتدفقة للزخم الإنفعالي كقوله في المقطع الثامن : [الموت/ هو انتهاؤك إلى منفضةٍ / وحدك] فمفردة وحدك هي الممهدة للسبيل النابض بالأواصر الفاعلة في بيئة العلاقات المتشابكة وصولاً إلى ما يبرر انكسار وحدة هذه الوشائج المقطعية التي تؤول المعنى كمناجاة جوانية معتبراً إياها جزءاً من الكل لا تقتضي الضرورة إلا بانتقاله من الموت الفردي إلى الموت الجماعي، بإحداث علاقات تضادية تغير كل التخمينات الحاصلة من المقاطع العشرين، ليحقق نضج نصه الشعري المتجسد بموقفه الثوري لإحداث التغيير شأن التفاعل الكيميائي في إنتاج ما هو مطلوب إنتاجه بالعناصر الداخلة في التفاعل، والإخلال في كمية عنصر ما من شأنه أن يفسد النتيجة من التفاعل والذي يلتقطه الشاعر من الإخلال في الموزنات الكونية باستسلامه لهذا الشعور المر حين يختم القصيدة بقوله : [يخيل لي أننا جميعاً ـ المدخنين ـ سنسقطُ دون منفضةٍ لرمادنا] وهو بهذا يضعنا إزاء تصور فاجع من حقه الإعلان عنه لا لتتوازن المعادلة بقدر ما لهذه المعادلة من أهمية في عالم المعقول واللامعقول



#أمير_الحلاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موت محتمل
- حزن
- غريزة
- مطرب
- انكسار
- تحذير
- تجاعيد
- عتمة
- إحباط
- تصفيق
- صراخ
- عابس
- خنوع
- غبار
- احترام
- شجن
- لعبة السوط
- الممحاة
- طيران
- كَيْفَ


المزيد.....




- روسيا.. جمهورية القرم تخطط لتدشين أكبر استوديو سينمائي في جن ...
- من معالم القدس.. تعرّف على مقام رابعة العدوية
- القضاء العراقي يوقف عرض مسلسل -عالم الست وهيبة- المثير للجدل ...
- “اعتمد رسميا”… جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024/1445 للش ...
- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمير الحلاج - (لذلك) المرأة والسيجارة في شعر خالد جمعة