أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد القادر أنيس - تبرير الشر إسلاميا، 3















المزيد.....

تبرير الشر إسلاميا، 3


عبد القادر أنيس

الحوار المتمدن-العدد: 5054 - 2016 / 1 / 24 - 20:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تبرير الشر إسلاميا، 3
أواصل في هذه المقالة الثالثة، حول تبرير الشر إسلاميا، مع القرضاوي والشر الكامن في أقواله المسنودة إسلاميا.
http://urlz.fr/2X4x
يقول: "الأطفال أحباب الله فمن أجل هذا عُني الإسلام بحقوق الطفل وحقوق الطفل ليست على الوالدين فقط، لا شك أن الوالدين هما أول من يجب عليه مراعاة الأطفال إنما المجتمع نفسه عليه للأطفال، الدولة عليها واجبات نحو الأطفال وبدايةً الوالدين واجبهم نحو الأطفال مش يبدأ بولادة الأطفال. لا، يبدأ من قبل هذا حينما يريد الإنسان أن يتزوج هنا يبحث.. هنا عليه واجب، لأن الرسول يقول "تخيَّروا لنُطَفكم" يعني ابحث عن الوعاء الذي سيكون.. ستُلقي فيه البذرة وتنبت لك أولاد، "تخيروا لنطفكم فإن العِرق نزَّاع أو العِرق دسَّاس" عندنا في المثل يقول لك "العِرق يمد لسابع جِد"، لأن من العوامل الأساسية في السلوك عاملان أساسيان الوراثة والبيئة. فيه عوامل وراثية يرثها الإنسان من أبويه ومن فصيلته "ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ" و"من شابه أباه فما ظلم". فهذا يأخذه من الوراثة ويأخذه من البيئة فالأبوين يكوِّنان بيئة أسرية اجتماعية أساسية لتلقين الطفل. فبدايةً على الإنسان عندما يريد أن يتزوج يختار المرأة الصالحة، لذلك قال "الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة"، "اظفر بذات الدين تَرِبَتْ يداك". لما قال "تُنكح المرأةُ لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها" دي الأشياء اللي بترغِّب المرأة فاجعل أكبر همَّك ذات الدين "فاظفر بذات الدين"، ليس معنى هذا أن يعني ما تبحث عن الجمال، لا لازم تبحث عن واحدة أيضا تكون مقتنع بها حتى لا تلتفت إلى غيرها "خير النساء من تَسُرُّ إذا نُظِرَتْ وتُطيعُ إذا أُمِرَتْ".
هنا القرضاوي يجيب عن أسئلة تطرحها عليه امرأة في شخص الصحافية الجزائرية خديجة بن قنة، زميلته في قناة الجزيرة، إلا أنه كان أبعد ما يكون عن الشهامة واللباقة والتمدن، بسبب ارتهانه الأعمى لموروثه الديني. المرأة غائبة تماما في بناء الأسرة عنده. هي قاصرة بالضرورة. المرأة في أسرة القرضاوي الإسلامية مجرد عنصر سلبي، أكسسوار، الرجل فيها هو المخاطَب بالنصوص الدينية. الإنسان هنا هو الرجل فقط. "عليه أن يتخير المكان الملائم الذي يضع فيه نُطَفَهُ" حسب الحديث النبوي. المرأة مجرد وعاء "ستُلقي فيه البذرة وتنبت لك أولاد"، كما قال. "على الإنسان عندما يريد أن يتزوج يختار المرأة الصالحة"، ومرة أخرى الإنسان هو الرجل الذي عليه أن يختار المرأة الصالحة، وهو ما يعني في ذهنه أن الرجل لا عيب فيه، وهو القوّام بالضرورة. المرأة مجرد متاع لأن "الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة". "خير النساء من تَسُرُّ إذا نُظِرَتْ وتُطيع إذا أُمِرَتْ". كل هذا الشر يقوله القرضاوي أمام امرأة دون أن يشعر بالحرج ولا بالخجل. هذا ما تسميه المفكرة حنة أرنت "ابتذال الشر". المؤدلجون، مهما كانت الأيديولوجيا المرتهنون لها، دينية أو غير دينية، يمارسون الشر قولا وفعلا دون أن يعوا الشر الكامن في ما يقولون وما يفعلون، بسبب ارتهانهم التام لأفكار آمنوا بها على أنها مطلقة الصدق والصواب، وتسوء أكثر عندما تكون مقدسة.
يبدو أن أقوال القرضاوي قد أحرجت خديجة بن قنة أو أشعرتها بالنقص، فطرحت عليه سؤالا حاولت من خلاله التخفيف من وطأة الشر الكامن في حديثه تجاهها وتجاه بنات جنسها. تقول له: " وضحتَ فضيلة الشيخ أهمية اختيار الزوج للزوجة والزوجة للزوج من حيث معايير التدين والتكافؤ وما إلى ذلك ما أهمية هذا الاختيار على أو تأثيراته على نشأة الأطفال وتربيتهم؟"
تقول هذا الكلام المنافق رغم أن (فضيلة الشيخ) لم يوضح ولا تكلم عن "أهمية اختيار الزوجة للزوج" ولا عن ضرورة التكافؤ، حديثه تركَّز أصلا على الإنسان الذي هو الرجل. لم يعر قولها اهتماما، فجاء رد (فضيلته) أكثر إيغالا في الشر. عاد يركز حديثه على المعني بالأمر الذي هو الرجل ولا أحد غير الرجل. قال: "طبعا إذا اختار الواحدةَ كل ما يهمه فيها أنها عندها فلوس أو أن منظرها جميل، يعني زي ما جاء في كلام بعض السلف إياكم وخضراء الدِمَن.. خضراء الدِمَن الحشيش الأخضر اللي ينبت في أماكن، أعزكِ الله، القمامة والزبالة والأشياء يعني القاذورات ينبت فيها نبات يعني أخضر كده وشكله جميل إنما لما تروحي بقى تلتقي يعني أصله خبيث ورائحته خبيثة فلذلك قالوا خضراء الدِمن المرأة الحسناء في المنبت السوء فهذه ستورِّث أولادها الأشياء الخبيثة والخصال السيئة خصوصا البنات حتى في المثل يقول لك يعني إكفي الوِعاية على فُمها مرجوع البنت لأمها هي هتأخذ منها أحبت أم كرهت رضيت.. الإنسان ابن بيئته لا يستطيع الإنسان أن يتخلى عن التأثر ببيئته ولذلك الشاعر العربي يقول يعني الأب يقول لأولاده وأول إحساني إليكم تخيُّري لماجدة الأعراق بادٍ عفافها، بيقول أول إحسان أحسنته إليكم أول نعمة قدمتها لكم إن أنا اخترت لكم أم صالحة، أول إحساني إليكم تخيُّري لأم يعني عريقة شريفة طاهرة فهذا مما يمتن به الأب على أولاده".
عند القرضاوي الرجل كامل لا عيب فيه. العيب كل العيب في المرأة. النساء عنده صنفان: الصالحة وخضراء الدمن. ولا يكتفي القرضاوي بما في موروثه الديني من شر تجاه المرأة بل يستنجد بما في الموروث الشعبي الرجعي العنصري من أحكام ضد المرأة. (إكفي الوِعاية على فُمها مرجوع البنت لأمها) (هي هتأخذ منها أحبت أم كرهت رضيت.. الإنسان ابن بيئته لا يستطيع الإنسان أن يتخلى عن التأثر ببيئته). المرأة المتواضعة النسب غير شريفة ولا صالحة ولا بد أن (تورِّث أولادها الأشياء الخبيثة والخصال السيئة) المتجذرة في بيئتها بالضرورة !. فهل صحيح أن البنت لا بد أن تكون مثل أمها مهما تعلمت وخبرت الحياة كما في أيامنا؟ هل صحيح أن الأم السيئة لا بد أن تكون بنتها كذلك؟ وهل صحيح أن (الإنسان ابن بيئته لا يستطيع أن يتخلى عن التأثر ببيئته) كما زعم؟ ما فائدة التربية والتعليم والثقافة والاحتكاك بالآخرين إذن؟
حول (أبناء الزنا وكيفية إدماجهم في المجتمع) تعمَّد القرضاوي التدليس على مستمعيه، فزعم أن (طفل الزنا) له حقوق في شريعة الإسلام وما هي بحقوق. قال: "له حقوق وهو جنين. نحن نعرف القصة المروية في الصحيحين اللي هي قصة المرأة الغامدية المعروفة التي حملت من الزنا وجاءت إلى النبي .. تقول له أقم عليّ حد الله أنا حُبلى من الزنا فالرسول صلى الله عليه وسلم قال لها اذهبي حتى تلدي لأنه إن كان لنا سبيل عليك فليس لنا سبيل على ما في بطنك، ما ذنب هذا المخلوق حتى يموت معك ولذلك إن امرأة قتلت عمدا وجب عليها القصاص وهي حامل لا يُقتص منها في حالة الحمل لازم نتركها. ولمَّا جاءت هذه المرأة وقد ولدت قال لها اذهبي حتى تفطميه لأن الولد له حق الرضاعة فجاءت به بعد أن استغنى ومعه كِسرة بيأكلها.. فالمهم الأصل أن ينشأ الطفل من أبوين وإذا نشأ خارج هذا بيكون شذوذ.. الشذوذ الذي يثبت القاعدة ولكن مع هذا الشذوذ يجب أن تُرعى حقوقه..".
القرضاوي لم يذكر لنا بأن شريعته حكمت بالرجم على هذه المرأة وتركت مصير طفلها مجهولا.
سألت خديجة: هل من حق هذا الطفل، فضيلة الشيخ، أن يأخذ اسماً؟ يعني هناك عائلات مثلا ليس لديها أطفال ويريدون مثلا أن يتبنُّوا أطفالا من هذه المراكز هل يحق لهم؟
فرد عليها: "التبني بمعنى أخذ اسم الأسرة والمشاركة في الإرث حرام في الإسلام، ولكن يمكن كفالة اللقيط وإدخاله في الأسرة ورعايته".
لكن، حسب القرضاوي، وبعد أن يكبر هذا الطفل، يصبح إنسانا غريبا على الأسرة، عليه الابتعاد عنها. لأن (التبنِّي بمعنى أن يُلحق بالأسرة ويكون عضوا فيها ويأخذ اسمها ويرث من الرجل والأم ويطَّلع على الأم كأنها أمه ويطلع على بناتها كأنهن أخواته لا هذا لا يجوز لأنه يترتب عليه أحكام كثيرة أنه يصبح يرى هذه المرأة وهي عارية الصدر عارية كذا وهي ليست أمه وأولادها ليسوا أخواته أخواتها ليست عماته ولسن خالاته).
هنا تبرير الشر إسلاميا يبلغ منتهاه في معاملة الإسلام للأطفال الذين يولدون خارج الزواج (الشرعي). فلا هو رَحِمَهم ولا هو ترك الناس ترحمهم. هذه المعاملة هي على درجة كبيرة من الشر والسوء بحيث تعيش هذه الفئة محنا لا تنتهي إلا بموتهم، خاصة في الحالات التي لا يجدون فيها أسرا تتبناهم سرا وتمنحهم حقوقهم كبشر.
تابعوا عذاب الفتاة "حنان" في مجتمع مارس ضدها الشر المقدس، وبدون سبب معقول:
https://www.youtube.com/watch?v=UEZB6qDULnk
ولاحظوا ماذا يفعل المقدس بالعقول التي يفترض أنها تعمل لصالح هذه الفئة:
http://www.djazairess.com/annasr/17034
هذه التي تدعي أنها محامية وناشطة حقوقية، لم تهتم بمصير هذه الفئة البائسة، مع أن معاملتها في مجتمعاتنا الإسلامية ترقى إلى مستوى الجريمة ضد الإنسانية. ومع أنها لاحظت أن عدد أفراد هذه الفئة يقدرون بعشرات الآلاف ويتزايدون باستمرار، إلا أن همها الوحيد الوقوف في وجه فرنسا التي تقوم بـ(تهريب أطفال جزائريين إلى الخارج وخاصة فرنسا بواسطة مزدوجي الجنسية الذين يكفلون أطفالا بواسطة القوانين الجزائرية قبل أن يعيدوا منحهم بالتبني وإلغاء هويتهم الحقيقية). فهل لهم هوية أصلا في البلاد التي ولدوا فيها. وليتهم ظفروا بهذا التبني وتخلصوا نهائيا من العار الذي يلاحقهم.
http://www.djazairess.com/annasr/17034
موقف هذه الحقوقية البائس ذكرني بموقف آخر أكثر بؤسا لـ (فنانة) عربية أخرى عندما عبرت، وبنفاق، عن انزعاجها من إقدام الممثلة الكبيرة أنجلينا جولي على تبني طفل سوري لاجئ، بحجة "أن التربية التي سينشّأ عليها الطفل لن تكون عربية أو إسلامية..".
http://www.alaan.tv/news/celebrities/139629/child-who-was-adopted-by-angelina-and-troubled-singer-ahlam
فتاوي الوهابيين في هذا الشأن غاية في السوء والعنصرية. نقرأ في هذه الفتوى:
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=7167
((من ادعى إلى غير أبيه- وهو يعلم أنه غير أبيه- فالجنة عليه حرام" (رواه البخاري ومسلم)، ‏وفي رواية "ومن ادعى إلى غير أبيه، أو انتمى إلى غير مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة ‏والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً". ولأن التبني في الإسلام محرم، ‏لقوله تعالى: "ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في ‏الدين ومواليكم" (الأحزاب: 5). والقاعدة في تسمية اللقيط إذا كان مجهول النسب- أن ‏يسمى اسماً عاماً، لا يُوهِم لحوقُه بعائلة، أو قبيلة معلومة، كأن يدعى: عبد الله بن عبد ‏الرحمن، ونحوه، أو فاطمة بنت محمد‎…‎إلخ.‏ والمحظور في التبني انتساب اللقيط إلى غير أبيه...".‏
تحريم الإسلام للتبني لا معقولية فيه. كله شر. هذا التحريم يستمد مشروعيته من حادثة هامشية في تاريخ الإسلام ارتبطت بقرار محمد الزواج من زينب طليقة ابنه زيد بالتبني، فقال الناس: محمد يتزوج من زوجة ابنه. حاول فقهاء الإسلام إيجاد مخرج لنبيهم فبحثوا عن أسباب، بقيت كلها واهية، لكن نتائجها كانت غاية في الشر تجاه طائفة من الأطفال الأبرياء لا ذنب لهم.



#عبد_القادر_أنيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تبرير الشر إسلاميا 2
- تبرير الشر إسلاميا 1
- عبث الدعاة بعقول الأتباع 2: عدنان إبراهيم. أيهما أسبق: البيض ...
- عبث الدعاة بعقول أتباعهم 1: عدنان إبراهيم
- عندما يجادل الدعاة في وجود الله 5: عدنان إبراهيم
- عندما يجادل الدعاة في وجود الله 4: الداعية محمد العريفي
- عندما يجادل الدعاة في وجود الله 3
- عندما يجادل الدعاة في وجود الله 2
- عندما يجادل الدعاة في وجود الله 1
- عندما يتحدث أعداء السعادة عن السعادة 3
- عندما يتحدث أعداء السعادة عن السعادة 2 القرضاوي نموذجا.
- عندما يتحدث أعداء السعادة عن السعادة 1
- بدوي في أمريكا 3
- بدوي في أمريكا 2
- بدوي في أمريكا 1
- حتى القرضاوي يريدها دولة ديمقراطية مدنية 3
- حتى القرضاوي يريدها دولة ديمقراطية مدنية 2
- حتى القرضاوي يريدها دولة ديمقراطية مدنية 1
- تشريح مقولات جنت علينا 6: لا يَصْلُحَ آخِرُ هذه الأمة إلاّ ب ...
- تشريح مقولات جنت علينا 5: لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما ...


المزيد.....




- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...
- إذا كان لطف الله يشمل جميع مخلوقاته.. فأين اللطف بأهل غزة؟ ش ...
- -بيحاولوا يزنقوك بأسئلة جانبية-.. باسم يوسف يتحدث عن تفاصيل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد القادر أنيس - تبرير الشر إسلاميا، 3