أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - صَحْحْ مفاهيمُ دِينكَ أولاً, ردأ على مقال ,كفانا تجني على اله القران.....لنصحح مفاهيمنا رجاءا













المزيد.....

صَحْحْ مفاهيمُ دِينكَ أولاً, ردأ على مقال ,كفانا تجني على اله القران.....لنصحح مفاهيمنا رجاءا


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5030 - 2015 / 12 / 31 - 11:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


صَحْحْ مفاهيمُ دِينكَ أولاً, ردأ على مقال ,كفانا تجني على اله القران.....لنصحح مفاهيمنا رجاءا
تحيةً طيبةً:
يحاول أمثال بولس اسحق الضحك علينا-والترويج بأن ألمسيحية هي دين ألمحبة وألسلام كون أتباعها أليوم مسالمين خوش ولد حبابين (والله شنو أتباعها عندما يمارسون ألقتل لايصيحون ألله وأكبر)( ولايصلون على ألمسيح ولاعلى قادتهم- كما يفعل ألمسلمون)- محاولا انكار ان هناك ملاين المسلمين أيضا مسالمين وخوش ولد وحبابين - والتي اكدت ألكاتبة سناء بدري في مقال لها ذالك انه هناك مسلمين معتدلين -تحت عنوان-لا اسلام معتدل لكن هناك مسلمين معتدلين

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=496614
محاولا بولس اسحق هو وأمثاله - تجاوز او تناسي الحقب السوداء في تاريخ اتباع المسيحية قديما وحديثا ومتغافلاً ما ارتكبها أتباعها على مر ألعصور من مجازر وأبادات جماعية بحق من خالفهم في ألدين وألمعتقد حتى من اتباع ألمسيحية ذاتها(طائفة البروتستانت) التي خالفتهم في ألمعتقد لالشيئ ألا أن هذه ألطائفة بقيت تؤمن بيسوع ولكنها أنكرت بعض أسفار ألعهد ألقديم-فشن عليهم من يعتقدون أنهم على ألمسحية ألحقة (ألكاثوليك)حرباً شعواء أستمرت رُحاها ثلاثين عاما أُهلك فيها ألحرث وألنسل وراح ضحيتها أكثرُ من سبعة ملايين نفس
ويحاول بولس اسحق وهو وأمثاله -أن ينسينا حقبة ألعصور ألوسطى في أوروبا عندما كانت ألكنيسة هي ألمهيمنة على ألقرار ألسياسي والمجتمعي في أوروبا(من قتل لمن خالفهم بألعقيدة أو انكر أقانيم ألمسيح, وقتل العلماء, والساحرات) وينسينا حملات الحروب الصلبية ألتي شنها اتباع المسيحية بأسم ألمسيح ورافعين رايات ألصليب- وينسينا ألحربين ألعالميتيين- ويجاول أن ينسينا حملات ألاستعمار ألاوروبي ألتي لازالت أثاره ماثلة الى يومنا هذا من دمار وتخلف للشعوب التي وقع عليها الاستعمار ألاوروبي أتباع ألمسيحية دين ألسلام وألمحبة- ومحاولاً بولس اسحق وأمثاله أن ينسوننا الابادات الجماعية التي قام ويقوم بها اتباع ألمسيحية في تاريخنا ألمعاصر(يوغسلافيا سابقا) وفي جمهورية أفريقيا ألوسطى أليوم.
سيد
أسحق بولس- صَحًحً دينك أولاً
ألايات ألتي أستشهدت بها من ألقرآن ألكريم على أنها تحث على قتل ألمخالف للمسلمين في ألعقيدة ,أن فهمناها كما فهمتها أنت أو كما تفهمها ألدواعش, ففي كتابك ألمقدس ماهو أشد منها وأكثرٌ عنفية منها-فأذهب لتصحيحها أولاً وأليك هذه ألنصوص-فأن كنت نأسي أفكرك
سفر ألتثنية-ألاصحاح ألثالث عشر:
قام في وسطك نبي أو حالم حلما، وأعطاك آية أو أعجوبة

2 ولو حدثت الآية أو الأعجوبة التي كلمك عنها قائلا: لنذهب وراء آلهة أخرى لم تعرفها ونعبدها

3 فلا تسمع لكلام ذلك النبي أو الحالم ذلك الحلم، لأن الرب إلهكم يمتحنكم لكي يعلم هل تحبون الرب إلهكم من كل قلوبكم ومن كل أنفسكم

4 وراء الرب إلهكم تسيرون، وإياه تتقون، ووصاياه تحفظون، وصوته تسمعون، وإياه تعبدون، وبه تلتصقون

5 وذلك النبي أو الحالم ذلك الحلم يقتل، لأنه تكلم بالزيغ من وراء الرب إلهكم الذي أخرجكم من أرض مصر، وفداكم من بيت العبودية، لكي يطوحكم عن الطريق التي أمركم الرب إلهكم أن تسلكوا فيها. فتنزعون الشر من بينكم

6 وإذا أغواك سرا أخوك ابن أمك، أو ابنك أو ابنتك أو امرأة حضنك، أو صاحبك الذي مثل نفسك قائلا: نذهب ونعبد آلهة أخرى لم تعرفها أنت ولا آباؤك

7 من آلهة الشعوب الذين حولك، القريبين منك أو البعيدين عنك، من أقصاء الأرض إلى أقصائها

8 فلا ترض منه ولا تسمع له ولا تشفق عينك عليه، ولا ترق له ولا تستره

9 بل قتلا تقتله. يدك تكون عليه أولا لقتله، ثم أيدي جميع الشعب أخيرا

10 ترجمه بالحجارة حتى يموت، لأنه التمس أن يطوحك عن الرب إلهك الذي أخرجك من أرض مصر من بيت العبودية

11 فيسمع جميع إسرائيل ويخافون، ولا يعودون يعملون مثل هذا الأمر الشرير في وسطك

12 إن سمعت عن إحدى مدنك التي يعطيك الرب إلهك لتسكن فيها قولا

13 قد خرج أناس بنو لئيم من وسطك وطوحوا سكان مدينتهم قائلين: نذهب ونعبد آلهة أخرى لم تعرفوها

14 وفحصت وفتشت وسألت جيدا وإذا الأمر صحيح وأكيد، قد عمل ذلك الرجس في وسطك

15 فضربا تضرب سكان تلك المدينة بحد السيف، وتحرمها بكل ما فيها مع بهائمها بحد السيف

16 تجمع كل أمتعتها إلى وسط ساحتها، وتحرق بالنار المدينة وكل أمتعتها كاملة للرب إلهك، فتكون تلا إلى الأبد لا تبنى بعد
لاتقول لي انه لاعلاقة لكم بألعهد القديم - فيسوع أمركم أمراً لامجال للتملص منه قائلا لكم من لم يعلم ويعمل بماجاء في ناموس موسى فلايدخل ملكوت ألسماء ولن يكون تبعا لي .
مت 5 :17 لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء ما جئت لانقض بل لاكمل

مت 5 :18 فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء و الارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل

مت 5 :19 فمن نقض احدى هذه الوصايا الصغرى و علم الناس هكذا يدعى اصغر في ملكوت السماوات و اما من عمل و علم فهذا يدعى عظيما في ملكوت السماوات
------------------------------
وهناك من ألنصوص أكثر شدة مما قدمته لكم وخشية ألاطالة لم أتطرق لها
فياحبيبي انتم لستم على ألمسيسحية ألحقة- وأن كنت ترى أن دين الاسلام سيئ فدينكم أسوأ منه_ وأن كنت تعتقد أن ألمسلمين سيئين فامنتم أسوأ منهم- فتى تتفنجر على ألمسلمين انصحكم ان تتجهوا الى ألالحاد وعندها َصحْحْ للمسلمين دينهم
ولكم ألتحية وكل عام وأنتم بخير بمناسبة العام ألميلادي ألجديد- ونتمنى لكم تحقيق ألامنيات



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معنى المزمل بين قواميس لغة العرب وبين قاموس جمشيد
- ماحكايةَ ,المقولةَ ,كلُ يرى ألناس على شاكلتهِ
- عليكم أولا معرفة معنى,ديوث-قبل أتهام ألاخرين بألدياثة
- لاناسخ ولامنسوخ في ألقرآن ألكريم
- ألشغلة مو بكيف ألدكتور أحمد ألطيب- كل من يُحكم بالفسق والفجو ...
- هل أذا باعَ مواطنٌ ما في بلدٍ ما ارضاً يملكها,اصبحَ بأئعٌ لو ...
- لماذا, فتح ألغرب أبواب بلاده ,للمهاجرين من ألمسلمين - الذي ي ...
- تعريف مفردة ألانسانية.
- هل هذه أسباب كافية -تدفع ألبشر لاختراع ألهة؟
- هكذا يبين بعض الغربين اسباب الاعمال الارهابية التي تقع في بل ...
- وأقع ألتعامل مع ألنساء عند ألرجال
- عدم جدية ألتحالف ألدولي في محاربة ألارهاب - سبب ألكارثة ألتى ...
- على أي معيار ,اوقاعدة ,أواسس استندت,ردا على مقال - عندما خان ...
- ألى سامي لبيب
- لنبحث عن أسباب ثقافة القندرة والسكين عند العرب.
- سامي ألذيب,مقالاتك عن ألكندي ,اعادت لى رشدي
- سبي ألنساء وملك أليمين في ألكتاب ألمقدس
- لنفتح ملفات ألنصب والاحتيال
- وهل أليهود يهمون حبا بألعرب والمسلمين .رد على مقال - المسلمو ...
- على دولة أسرائيل ألغاء أتفاقية لوكسمبورغ , واعادة كافة أموال ...


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - صَحْحْ مفاهيمُ دِينكَ أولاً, ردأ على مقال ,كفانا تجني على اله القران.....لنصحح مفاهيمنا رجاءا