أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حامد الحمداني - نوري السعيد / الحلقة الرابعة والعشرون















المزيد.....

نوري السعيد / الحلقة الرابعة والعشرون


حامد الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 4969 - 2015 / 10 / 28 - 20:27
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


نوري السعيد رجل المهمات البريطانية الكبرى
الحلقة الرابعة والعشرون
حامد الحمداني 29/10/201
الأحزاب الوطنية تشكل جبهة وطنية لخوض الانتخابات

رداً على سياسة السلطة الحاكمة المتجاهلة لإرادة الشعب، دعت الأحزاب والقوى السياسية، والمنظمات الديمقراطية والنقابات، إلى لقاء يهدف إلى تشكيل جبهة موحدة لخوض الانتخابات، وبالفعل تم اللقاء الذي حضره ممثلون عن الحزب الوطني الديمقراطي، وحزب الاستقلال، والحزب الشيوعي، وحركة أنصار السلام، ومنظمات الطلاب والشباب، والنقابات العمالية، والمهنية، كنقابة المحامين، والأطباء، وممثلي الفلاحين، وتدارس الجميع موضوع إقامة جبهة وطنية لخوض الانتخابات العامة، وقد تم التوقيع على الميثاق في 12 أيار 1954، وكان لهذا الميثاق وقع الصاعقة على الفئة الحاكمة، فقد تضمن الميثاق البنود التالية:
1ـ إطلاق الحريات الديمقراطية، كحرية الرأي والنشر، والاجتماع، والتظاهر، والإضراب وتأليف الجمعيات، وحق التنظيم السياسية والنقابي.
2ـ الدفاع عن حرية الانتخابات .
3ـ إلغاء معاهدة 1930، والقواعد العسكرية، وجلاء الجيوش الأجنبية، ورفض جميع المحالفات العسكرية الاستعمارية، بما فيها الحلف التركي الباكستاني، وأي نوع من أنواع الدفاع المشترك.
4ـ رفض المساعدات العسكرية الأمريكية التي يراد بها تقييد سيادة العراق، وربطه بالمحالفات العسكرية الاستعمارية.
5ـ العمل على إلغاء امتيازات الشركات الأجنبية الاحتكارية، وعلى تحقيق العدالة الاجتماعية، وإنهاء دور الإقطاع، وحل المشاكل الاقتصادية القائمة، ومشكلة البطالة وغلاء المعيشة، ورفع مستوى معيشة الشعب بوجه عام، وتشجيع الصناعة الوطنية وحمايتها.
6ـ العمل على إزالة الآثار الأليمة التي خلفتها كارثة الفيضان، وذلك بإسكان المشردين من ضحايا الكارثة، وتعويض المتضررين، وتأليف لجنة نزيهة محايدة لتحديد مسؤولية المقصرين ، واتخاذ كل ما يلزم لدرء أخطار الفيضان في المستقبل.
7ـ التضامن مع الشعوب العربية، واستقلال البلاد العربية، وتحرير فلسطين . 8 ـ العمل على إبعاد العراق والبلاد العربية عن ويلات الحرب .
وقد وقع على الميثاق كل من السادة:
1ـ ممثل الحزب الوطني الديمقراطي
2 ـ ممثل حزب الاستقلال
3 ـ ممثل الفلاحين ـ نايف الحسن
4 ـ ممثل العمال ـ كليبان صالح
5 ـ ممثل الشباب ـ صفاء الحافظ
6 ـ ممثل الأطباء ـ د.احمد الجلبي
7 ـ ممثل المحامين ـ عبد الستار ناجي
8 ـ ممثل الطلاب ـ مهدي عبد الكريم
وطبيعي أن الخمسة الأخيرين كانوا يمثلون الحزب الشيوعي، بسبب الحظر المفروض على الحزب، وملاحقة أعضائه ومؤيديه، فقد جرى الاتفاق على تمثيل الحزب الشيوعي بهذه الطريقة. (1)

أحدث إعلان ميثاق الجبهة الوطنية في 12 أيار 1954 زلزالاً كبيراً لدى السلطة الحاكمة التي أقلقها أشد القلق اللقاء بين الحزب الوطني الديمقراطي، وحزب الاستقلال، والحزب الشيوعي، بهذا الشكل العلني الواسع الذي ينم عن التحدي، وأخذت السلطة الحاكمة تبذل قصارى جهدها للحيلولة دون نجاح مرشحي الجبهة الوطنية في الانتخابات بكل الوسائل والسبل، من إرهاب وتزوير ورشاوى وغيرها، وفي المقابل نشطت الجبهة الوطنية في تعبئة الجماهير الشعبية لخوض المعركة الانتخابية، وتحدي إجراءات السلطة مهما كلف الأمر.
بذلت القوى المؤيدة للبلاط جهدها، وبظمنها حزبا نوري السعيد، وصالح جبر[الاتحاد الدستوري]و[حزب الأمة الاشتراكي] وشيوخ الإقطاع الموالين للبلاط، مكونين جبهة واحدة، رغم التنافس بين البلاط وكتلة نوري السعيد، والذي بدا واضحاً عند تأليف وزارة أرشد العمري التي لم يدخلها أحد من حزب نوري السعيد، لكي يضمن عبد الإله أغلبية موالية له في الانتخابات.

تم تحديد يوم الأربعاء المصادف 9 حزيران للانتخاب، وكان النشاط من الطرفين يجري على قدم وساق، ولازلت أذكر ذلك اليوم الذي جرت فيه الانتخابات، والأيام التي سبقتها، حيث كانت القوى الوطنية تعمل كخلية نحل في أعداد وتعبئة الجماهير للمشاركة في الانتخاب، والتصويت لمرشحي الجبهة الوطنية في الموصل، وكان لي شرف المساهمة النشطة بتلك الحملة الانتخابية، وعملنا المستحيل من أجل فوز كافة مرشحي الجبهة الوطنية، وإفشال مرشحي الحكومة والبلاط، رغم كل المحاولات التي بذلتها الإدارة والأجهزة الأمنية للتلاعب في الانتخابات حينا، وفي التهديد وإخافة الناس البسطاء حيناً آخر.

لقد كان ذاك اليوم عيداً وطنياً كبيراً لدى أبناء الشعب في الموصل، فقد فاز مرشحي الجبهة الوطنية بالمقاعد الأربعة المخصصة لمدينة الموصل، وخرجت الجماهير الشعبية في اليوم التالي لتوديع النواب المنتخبين في طريقهم إلى بغداد لحضور الجلسة الأولى للمجلس النيابي، وقابلتنا الشرطة بالهراوات، وأخذت تلاحق جماهير الشعب، وتم اعتقال أعداد منهم.
لكن الانتخابات في بقية المناطق كانت بعيدة كل البعد عن التمثيل الحقيقي لإرادة الشعب، بسبب هيمنة الإقطاعيين الواسعة، وبسبب تدخلات السلطة، وخاصة في بغداد والمدن الرئيسة، فكانت النتيجة فوز 11 نائباً من الجبهة الوطنية من مجموع عدد النواب البالغ 135نائباً، فيما فاز 51 من أعوان الوصي ونوري السعيد نائباً، وفاز من حزب صالح جبر 21 نائباً، وفاز 38 إقطاعياً بالتزكية، دون منافس. (2) .
رفعت الجبهة الوطنية مذكرة إلى الحكومة وموجهة بالذات إلى وزير الداخلية في حزيران 1954، تحتج فيها على الانتهاكات الصارخة، والتدخلات غير المشروعة في تلك الانتخابات، وحرمان مرشحي الجبهة الوطنية من حق الدعاية الانتخابية، وعقد الاجتماعات الانتخابية مع جماهير الشعب، ومنع الاجتماعات العامة، وإشاعة الإرهاب بين الناس، واعتقال مؤيدي الجبهة الوطنية، وزجهم في السجون بشكل سافر أمام أعين الجماهير الشعبية لإرعابهم، ومنعهم من التصويت لمرشحي الجبهة الوطنية، كما جرى إبعاد مرشحي الجبهة الوطنية في الحلة والكوت عن مناطقهم الانتخابية مخفورين، حيث تم نقلهم بالسيارات المسلحة.

كما جرت مذبحة في مدينة الحي عندما حاول أبناء الشعب تقديم المرشح المنافس للإقطاعي الكبير [عبد الله الياسين]،حيث قام رجاله البالغ عددهم أكثر من 100 مسلح بالاعتداء عل أبناء الشعب، وقد ذهب ضحية الاعتداء المسلح أحد المواطنين، وجرح 15 آخرين. (3)
أثارت المذبحة هيجاناً شديداً لدى الجماهير الشعبية، وهبت المظاهرات المنددة بالإقطاع والحكومة، وقد شارك في المظاهرات سائر أبناء الحي نساءً ورجالاً، وقد تصدت لهم قوات الشرطة بكل وسائل القمع، حيث وقع المزيد من الجرحى، ألقت الشرطة القبض على 74 مواطناً أحيل 52 فرداً منهم إلى المحاكمة، وحكم على المناضل الشيوعي [علي الشيخ حسين] بالإعدام، وتم تنفيذ الحكم به، وعلى الباقين بالسجن لمدد مختلفة. بهذا الأسلوب أجرت السلطة الحاكمة الانتخابات لتضمن فوز مرشحي النظام .

ومع أن عدد الفائزين من مرشحي الجبهة الوطنية كان 11 نائباً فقط، فقد أقلق ذلك العدد السلطة كثيراً، وهالها أن ترى نخبة مثقفة واعية على مقاعد البرلمان تقف بالمرصاد للمخططات الإمبريالية التي يراد بها ربط العراق بالأحلاف العدوانية، وبدأت السلطة تفكر بالتخلص من هذا البرلمان منذ أن أعلنت نتائج الانتخابات.

لم يعقد المجلس الجديد سوى جلسة واحدة في يوم الاثنين 26 تموز 1954، فقد صدرت الإرادة الملكية بتعطيله حتى تم حله على يد حكومة نوري السعيد، التي خلفت حكومة العمري بعد الانتخابات، وصدرت الإرادة الملكية بحله في 3 آب 1954، لكي يجري نوري السعيد انتخابات جديدة يحول فيها دون وصول أي معارض إلى البرلمان، فكان مجلس التزكية المعروف، والذي سنتحدث عنه فيما بعد.

نوري السعيد يعود إلى الحكم ليصفي الحركة الوطنية
أثار قيام الجبهة الوطنية ونجاحها في إيصال 11 نائباً إلى البرلمان، على الرغم من التدخلات السافرة للحكومة لصالح مرشحيها، والضغوط التي مارستها ضد مرشحي الجبهة الوطنية، أثارت قلق السفارة البريطانية في وقت كانت تعد العدة لإدخال العراق في حلف جديد أطلق عليه فيما بعد[حلف بغداد] ضم تركيا والباكستان والولايات المتحدة وبريطانيا، وبمناسبة الانتهاء من إجراء الانتخابات الجديدة قدمت حكومة [أرشد العمري] استقالتها حسب ما ينص عليه الدستور، وتم قبول الاستقالة في 3 آب.

وخلال المدة الممتدة ما بين 17 تموز و 3 آب نشطت السفارة البريطانية في مسعاها لتكليف نوري السعيد بتأليف الوزارة الجديدة، وطلبت من عبد الإله شخصياً السفر إلى لندن على أول طائرة، ومصالحة نوري السعيد وإقناعه بالعودة إلى بغداد، وتكليفه بتشكيل الوزارة، نظراً لأن المهام التي تنتظرها الحكومة الجديدة كبيرة جداً، بعد أن أوشكت معاهدة 1930 على نهاية مدتها، وليس هناك غير نوري السعيد قادرٌ على تحدي إرادة الشعب، وأداء هذه المهمة. (4)

وبالفعل نفذ عبد الإله إرادة الحكومة البريطانية وسفارتها في بغداد، وسافر إلى لندن لمصالحة نوري السعيد، وإقناعه بالعودة إلى بغداد وتأليف الوزارة الجديدة، وأعطاه الحرية الكاملة في اختيار أعضاء وزارته. (5)

أما نوري السعيد فقد اشترط على عبد الإله تلبية الشروط التالية لقبول هذه المهمة وهي:
1 ـ حل المجلس النيابي المنتخب، وإجراء انتخابات جديدة.
2ـ حل جميع الأحزاب السياسية، والمنظمات، والجمعيات، والنقابات والنوادي.
3ـ إلغاء جميع امتيازات الصحف، ومنح امتيازات جديدة لعدد محدود من المناصرين للسلطة.
4ـ شن حرب لا هوادة فيها على القوى الوطنية، وعلى الحريات الديمقراطية
وكان لنوري السعيد ما أراد مادام ذلك يتفق وإرادة الإنكليز، وعاد إلى بغداد ليؤلف أسوأ وزارة في تاريخ العراق منذ قيام الحكم الملكي، كما سنرى فيما بعد، وتم تأليفها في 3 آب 1954، وجاءت على الشكل التالي: . 1 ـ نوري السعيد رئيساً للوزراء، ووزيراً للدفاع .
2 ـ سعيد قزاز ـ وزيراً للداخلية . 3ـ موسى الشابندر ـ وزيراً للخارجية. . 4ـ شاكر الوادي ـ وزيراً للشؤون الاجتماعية.
5 ـ محمد علي محمود ـ وزيراً للعدلية.
6 ـ ضياء جعفر ـ وزيراً للمالية.
7ـ عبد الوهاب مرجان ـ وزيراً للزراعة.
8 ـ عبد المجيد محمود ـ وزيراً للأعمار.
9 ـ نديم الباجه جي ـ وزيراً للاقتصاد.
10 ـ محمد حسن سلمان ـ وزيراً للصحة.
11 ـ خليل كنه ـ وزيراً للمعارف.
12 ـ صالح صائب الجبوري ـ وزيراً للمواصلات والأشغال .
13 ـ علي الشرقي ـ وزيراً بلا وزارة .
14 ـ أحمد مختار بابان ـ وزيراً بلا وزارة .
15 ـ برهان الدين باش أعيان ـ وزيراً بلا وزارة
16 ـ رشدي الجلبي ـ وزيراً بلا وزارة .

السعيد يبدأ هجومه ويصفي كل مظاهر الديمقراطية:
لم يكد نوري السعيد يفرغ من تأليف وزارته الحادية عشرة حتى باشر بأعنف هجوم مضاد على القوى والأحزاب الوطنية، وفي جعبته تصفية أي مظهر من مظاهر الديمقراطية، وكبح جماح تلك القوى بأقسى الوسائل والإجراءات، فكان باكورة هجومه حل مجلس النواب، حيث استحصل الإرادة الملكية بحله تمهيداً لإبعاد أي عنصر معارض من المجلس عن طريق إجراء انتخابات مزيفه لم يعرف لها العراق مثيلاً حيث دُعي المجلس الذي جاء به نوري السعيد [ مجلس التزكية ] نظراً لفوز 121 نائباً بالتزكيةـ أي دون منافس ـ من مجموع 135 نائباً، وحتى النواب الآخرون فكانوا من أعوان السعيد كذلك. (7)

لقد منع نوري السعيد أي عنصر معارض من ترشيح نفسه، واضطرت الأحزاب الوطنية إلى مقاطعة الانتخابات التي جرت في 12 أيلول 1954، في ظل إرهاب وحشي لم يشهد له الشعب مثيلاً، وقد أدى سلوك الحكومة السعيدية هذا إلى وقوع المظاهرات الدامية، وسقوط العديد من الشهداء والجرحى في مناطق عدة، وخاصة في السليمانية، حيث تصدت قوات الشرطة للمظاهرات الشعبية مستخدمة السلاح، وتعاملت مع أبناء الشعب بأبشع أسلوب. لقد شهد العراق أسوا الانتخابات في تاريخه الحديث، والذي ُيعدّ وصمة عار في جبين السلطة الحاكمة التي لم تتحمل وجود 10 نواب معارضين في المجلس، فأقدمت على حله لتمهد السبيل لتصفية الحقوق والحريات الديمقراطية، وتنفيذ المخطط الإمبريالي الهادف لربط العراق بالأحلاف العدوانية.



#حامد_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نوري السعيد / الحلقة الثالثة والعشرون
- نوري السعيد / الحلقة الثانية والعشرون
- نوري السعيد / الحلقة العشرون
- نوري السعيد / الحلقة التاسعة عشرة
- هذا ما يناضل من أجله الشعب العراقي المنتفض
- نوري السعيد/ الحلقة الثامنة عشرة
- نوري السعيد / الحلقة السابعة عشرة
- نوري السعيد / الحلقة السادسة عشرة
- نوري السعيد / الحلقة الخامسة عشرة
- نوري السعيد / الحلقة الرابعة عشرة
- نوري السعيد / الحلقة الثالثة عشرة
- نوري السعيد / الحلقة الثانية عشرة
- نوري السعيد / الحلقة الحادية عشرة
- نوري السعيد / الحلقة العاشرة
- نوري السعيد / الحلقة التاسعة
- هذا هو الطريق لإجراء الاصلاحات الجذرية في البلاد يا سيادة رئ ...
- نوري السعيد / الحلقة الثامنة
- نوري السعيد / الحلقة السابعة
- هكذا جرى تشريع الدستورالعراقي ، وهذه عوراته
- نوري السعيد رجل المهمات البريطانية الكبرى - الحلقة الخامسة


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حامد الحمداني - نوري السعيد / الحلقة الرابعة والعشرون