هيلاري الإخوانية تقود الولايات الأميركية - المتحدة - إلي التقسيم!!

نعم هى حقيقه مؤلمه وهى ان هيلارى كلينتون بالفعل شاذه جنسيا ,كانت عشيقتها دائما هى هوما عابدينى ,المسلمه ؟؟؟ والتى تعلم الكثير من اسرار السياسه الداخليه والبيت الابيض ,عندما تعددت ممارستهم الجنسيه الشاذه واصبح الاعلام يرصد العلاقه ,امرت هيلارى كلينتون عشيقتها هوما ان تتزوج رجل الكونجرس السابق اليهودى انتونى وينر حتى لاتتسع الاشاعه للشعب الامريكى ,سوف تكون كارثه لو حكم اميركا امرأه شاذه جنسيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ عمرو عبد الرحمن المحترم

اعترفت الفنانة اليابانية يوكو اونو، زوجة الفنان البريطاني جون لينون، أنها كانت تجمعها بهيلاري كلينتون علاقة حميمة في سبعينات القرن الماضي قصة حب وعلاقة حميمة

واليوم أقرأ في مادتك أنها عشيقة لزوجة عضو في الكونجرس
وقد تتكشف لنا أسماء جديدة ستتبارى في الادعاءات مع كل نجاح تحققه هيلاري

ولتكنْ مثلية الجنس، أين المشكلة؟
المهم أن تؤدي عملها تجاه الوطن على خير وجه

هل أنت تعرف ميول رؤسائنا؟
وميول رجال ديننا من كل الطوائف بلا استثناء؟

ثم
إن أميركا لا تدعم الإخوان المسلمين محبة وعشقا بهم، تدعمهم لأن مصالحها تتحقق بواسطتهم
المنطق في الغرب : المصلحة قبل كل شيء
ولا دخل للميول الجنسية ولا لغيرها

احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صاحب المقال يرى في المثلية شذوذًا، اذن اعرفي كيف يرى العالم!!! هناك سياسة أمريكية تخدم جيواستراتيجيتها بغض النظر عن الرئيس كونه ماذا أسود أم أبيض، مثلي أم مشحر مثلي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الكاتب في امريكا تداول للسلطة 8سنوات للحزب الديموقراطي وثمان سنوات للحزب الجمهوري وكلنتون لافرصة لها ليس لكونها مثلية وليس لكونها من حزب الاخوان المسلمين ولكن لكونها من الحزب الديموقراطي- لان دورة الحزب الديموقراطي تنتهي معك نهاية مدة حكم اوباما
هذا نظام الحكم في امريكا-مرة للحزب الديموقراطي ومرة للجمهوري- انها المحاصصة
لك التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذه ليندا ,,انا لايعنينى كون المرأه العاديه ان تكون مثليه ,هذا حق طبيعى لها ,اما بخصوص هيلارى كلينتون فأن الامر يختلف جذريا ,ربما لاتعرفى ان السعوديه وبفضل اموال النفط والقطران تمكنت من اختراق الاداره الامريكيه فى عهد اوباما ,تمكنت من اختراق البيت الابيض والبنتاجون ووزاره الخارجيه والدفاع بل وامتد تأثيرها الى الميديا الامريكيه ,تخصص السعوديه المنكوبه مليارات الدولارات كل عام تحت بند الرشاوى بغرض الاذعان للااجينده السعوديه الشيطانيه ,لقد نجحت السعوديه فى اختراق وزاره الخارجيه الامريكيه وتعيين مساعده هنديه مسلمه تدعى هوما عابدينى لكى تكون على مقربه وثيقه بهيلارى ومعرفه اسرار السياسه الخارجيه ,ايضا السعوديه عرفت ان هيلارى شاذه وايضا تم الدفع بهوما عابدين الشاذه ايضا لكى تقيم علاقه جنسيه معها , , منصب رئيس اميركا ليس بالسهل ابدا حيث تتخذ فيه قرارات مصيريه دوليه تتأثر بها جميع دول العالم ,عندما تكون الرئيسه شاذه فهذه اكيد نقطه ضعف ,سوف تحدث مواءمات وقرارات ظالمه حينما تكون القرارات نتيجه تأثير علاقه جنسيه شاذه بين امرأتين شاذتين ,هذا اخطر منصب فى العالم

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نسمي هذا في الغرب تناوب الحكم بين يمين ويسار وفي الحالة الأمريكية بين حزب ديمقراطي وحزب جمهوري، طبعًا لا للواحد ولا للآخر أية علاقة بالتغيير الفعلي، مَثَلي وما مَثَلي كلام جرايد، لأن هناك برنامجًا احتكاريًا لأمريكا طويل الأمد، إذن هناك تناوب لا محاصصة، تغيير الوجوه، فالولايات الأمريكية تخصع لنظام المواطنة، اسمها ولايات متحدة، ومن ناحية ثانية ليس من الضروري أن يقضي كل حزب مدتين في الحكم، وفقط، مشكل هيلاري الكبير غير كل المشاكل الأخرى التي أورثها أوباما إياها هو ذكورية المجتمع، وعدم نضجه كألمانيا من هذه الناحية ليقبل بامرأة تحكمه كما جرى عندنا في فرنسا مع مرشحة الحزب الاشتراكي سيغولين روايال...كل الشكر لك وللكاتب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد أفان القاسم- هذه عيوبنا نجمل االاشياء ولانسميها بأسمائها ,ما الفرق بين التناوب والمحاصصة
التناوب معناه مرة الك ومرة الي ,يعني شيلني وأشيلك_ يعني محاصصة- راجع تاريخ التناوب على الحكم في الولايات المتحدة-ستجد مرة للحزب الديموقراطي ومرة للحزب الجمهوري والا انا غلطان
شكرا لك وللكاتب-

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---